إذا الخوانجية كروشهم تجري مالا أنتوما التجمعيين الشلايكية و القحايبية و الطحاينية آش جرالكم تلقاكم راكم أنتوما بيدكم تجروا في اللآرية جري و انشالله بعد الإنتخابات توة تشوف أشكون كرشو باش تجري و قتها ألبس سبادري و اخلط عليها

تلقاه راهو عطاهم كل واحد جونتة

واحدة من ضمن الكوارث المسجلة في الحملة الانتخابية الموقعة بقلم البجبوج وحزبه

يطالبون بتحييد المساجد فالأولى أن يحييدوا المدارس و المعاهد و الأطفال الأبرياء الّذين ينساقون و يتحمّسون دون تحليل أما المصلّين فيعرفون ما يفعلون و لا تنطلي عليهم الحيل و المخادعات

يا سلطان لا تقل بأنك متوضئ و صليت الصبح و الفجر لتكتب مثل هذه البذاءات على أطفال ابرياء

استغفر الله يا سلطان كيف تسمح لنفسك يوصف أطفال ابرياء بهذه الاوصاف بمجرد انهم صفقوا لمنافسكم السياسي، أهذه ديمقراطيتكم، ليصل الكره عندكم الى هذا الحد،
الله يسترنا منكم و من تطرفكم المفرط و يستر تونس من هذا الفكر المتشدد الذين تحملونه

فهم العديد بان حزب النداء يسير ومسير كالحانة التي تبيع القلوب او الكسكروت ليس لهم تركيبة وتنظيم لحزب ، لان العديد من الهفوات ناتجة على عدم وجود مختصين في الاعلام والاعلان لضبط خطة اعلامية وتجنب عدة أخطاء كمثل هذه الحملة بالمدارس الابدائية لأطفال ليس لهم سن الإنتخاب وهم أبرياء عن الصراع الساسي.
في سويسرى يعاقب عنه كل حزب الذي يعبث ببراأة الأطفال وعلى كل مسؤول في تونس أن يأخذ الإجراآت اللازمة ضد هذا الحزب

لقد تاكدوا من فشلهم ورفض الشعب على الاقل الراشدون الواعون منهم ليلجاواالى الاطفال القصر الذين لا يفقهون في السياسة و الشان العام شيئا وفي هذا قمة النذالة و الاستغلال : نفس اساليب التجمع المتحول الى مسخ النداء عاشت تونس ابية شماء عصية على هؤلاء

هذا دربهم ، يربون الناشئة على التطبيل والتزمير عوض أن يربوهم على المعرفة والمقارعة بالحجة

@dorra
يحق للباجي اذا ان يحلم بالوصول للرئاسة معتمدا على براءة الاطفال و لكن ليس الان سيكون ذلك حين يكبر هذا الجيل ويصبح له الحق في التصويت
باختصار ينجم يستنى عشرة سنين على الاقل اكهو
و بخصوص جريان الكروش احنا مانعرفوهش انت ممكن مستانس بيه هذاكا علاش ديما تحكي عليه
على كل ماعاد ما مازال نهارين و كل يد تاخذ اختها وقتها نحبو نشوفو اش باش تحكي المهم ما تغيبش وتخبي راسك

نداء تونس بتحركاته و بنشاطه سوف يزيح الجماعة من المشهد و لهذا تحس ان كروش معلقيهم على هذا الموقع تجري جريا

براءة الطفولة للتعبير عن و طنيتها لا حاجة لها بفلوس قطر و لأب الحافلات و لا بالشوكوطوم، فالطفل وطني بالفطرة

حين يكبرون سيكونون أول كافر برب أبائهم الأعلى البجبوج العظيم وسيكسرون صنمه ويعلقون المعول في رقاب أبائهم العاصين لتونس المؤمنين بالبجبوج العظيم

أسفي على البجبوج لم يجد في الساحة التونسية سوى براءة الأطفال ليستجدي تأييدا افتقده في البلاد ماعدى بعض عمال المناولة السياسية .