د أحمد بوعزّي في ماجل بلعباس: استعمال الخلايا الشمسية في ضخ مياه الري سيخفّض من تكاليف صندوق التعويض

باب نات - قال الدكتور أحمد بوعزّي القيادي في حزب التحالف الديمقراطي ورئيس قائمته في دائرة القصرين في خطاب شعبي في سوق ماجل بلعباس أمس السبت أن حزبه سيعمل على إدخال الطاقات المتجدّدة في منظومة إنتاج الكهرباء للتخفيض من الدكتور أحمد بوعزّي في ماجل بلعباس: استعمال الخلايا الشمسية في ضخ مياه الري سيخفّض من تكاليف صندوق التعويض

الدكتور أحمد بوعزّي في ماجل بلعباس: استعمال الخلايا الشمسية في ضخ مياه الري سيخفّض من تكاليف صندوق التعويض

تدخّل صندوق التعويض في المحروقات. وقد اشتكى الفلاحون في تدخلاتهم خلال الاجتماع من ارتفاع فاتورة الكهرباء إلى أكثر من 1000 دينار في الشهر، وأكّد لهم الدكتور بوعزّي أن استعمال الخلايا الشمسية لضخ مياه الآبار ممكن رغم أن ثمن تركيب ألواح الخلايا مرتفع لكن نظرا إلى أنها تنتج الكهرباء مجانا طيلة عشرين سنة وهو عمرها المتوقّع فإن من مصلحة البلاد مساعدة فلاحي ولاية القصرين على استعمال الطاقة الشمسية للريّ لما في ذلك من اقتصاد للطاقة ومحافظة على البيئة.
وفي الاجتماع أهدى الدكتور بوعزّي نسخة من كتابه الجديد "أفكار ضد التيّار" إلى المرشحة الثانية في القائمة الآنسة حسنة اللطيفي وهو كتاب حول إصلاح التعليم في تونس.

Comments

6 de 6 commentaires pour l'article 93346

BenRhouma (Tunisia) |Dimanche 19 Octobre 2014 à 20:08

ايها التونسيون افيقوا فتجار المشارع والصفقات كانوا واحدا فاصبحوا مائة والكل طامع في ما يوجد في يد التونسي لتتدفق الاموال ارضاءا لاسيادهم في الخارج وان مثل هذه المشاريع المكلفة ليست صديقة للبيئة كما يدعي وهذا امر غير مخفي
فلو كان احدهم صادقا لقدم حلولا غير مكلفة او على الاقل تعتمد على موارد البلاد
الموت لامة تاكل من وراء البحر وتلبس من وراء البحر ودواءها من وراء البحر وصناعتها من وراء البحر

Alerter

Mahrane (Belgium) |Dimanche 19 Octobre 2014 à 14:17

رسالة إلى الدكتور ،
رجاء ا أتركوا المزايدات جانبا ، وٱدرسوا جيدا المواضيع قبل الخوض فيها. إنّ جلب الماء من أعماق الأرض بآلاف الأمتار أمر ممكن فزيائيا حتى بربط جمل يدور حول بئر ، إلّا أنّ الفلاح لم يعد يأمن الغش في علف الجمل وٱرتفاع سر قة الدواب والربا والإحتكار في التزوّد بالموادّ و بيع المنتوج و الغش في البنزين والآلات المغشوشة التي تملؤ الأسواق والتحيل والسفه في الوعود من طرف المزوّدين والحرفيّين بدأ بالسبّاك إلي فنّي الكهرباء إلى فساد ماء شركة
المياه والقائمة تطول . الحلّ في التشريع لا في الألعاب الإلكترونية.

BenMoussa (Tunisia) |Dimanche 19 Octobre 2014 à 13:44

الحصول على شهادة دكتور لا تبيح للانسان الكلام في كل العلوم بل تلزمه بالحديث في ما يعلم وعدم الخوض في ما لا يعلم
فهذا الدكتور (ان كان فعلا كذلك) يدعي في العلم فلسفة فافكاره تبدو مغرية للفلاحين (توفر الكهرباء من الطاقة الشمسية مجانا) ولكنها مضحكة لمن يفهم في الطاقة ونكبة على الاقتصاد
اولا ما تستهلكه ابار سيدي بوزيد من الطاقة لا يساوي حتى واحد من عشرة الاف مما تستهلكه البلاد وبذلك سيخفّض في اقصى الحالات واحد من مائة الف من تكاليف صندوق التعويض
ثم ان الدكتور لايعلم (وان كان الاحرى به ان يبحث ويعلم قبل ان يتكلم) ان كلفة الكيلواط ساعة منتج من الطاقة الشمسية اغلى عدة مرات من الكيلواط ساعة المنتج من الغاز فاي منطق يدفعنا لترك الرخيص الذي ننتجه او نشتريه حسب الاستهلاك والاتجاه للغالي المدفوع معلومه لعشرين سنة مسبقا بالعملة الصعبة ولا تستفيد منه الا الدول الصناعية الكبرى
الجهل مصيبة والدال قبل الاسم قد تعني درويش وليس دكتورا