في إطار التصدى للجريمة ، الحكومة تعد مشروعا لتزويد المدن بكاميرات مراقبة

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/jomaaale181014.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أشرف السبت 18 أكتوبر رئيس الحكومة مهدي جمعة بمقر وزارة الداخلية على اجتماع ضم عدد من أعضاء الحكومة للنظر في تحديث منظومة الاتصالات والمعلومات في المجال الأمني.
وأعلن وزير الداخلية لطفى بن جدّو أنه تم في إطار الاجتماع مناشة مشروع لتزويد المدن بكاميرات مراقبة في إطار التصدى للجريمة ومكافحة الارهاب.
وشدّد الوزير على ضرورة القيام بهذه الخطوة في إطارا لتصدي للجريمة ومكافحة الارهاب مشيرا في نفس السياق إلى أن هذا المشروع يتضمّن أيضا نقطة تتعلّق بتجهيز المناطق الحدودية بأنظمة اتصال حديثة.








Comments


8 de 8 commentaires pour l'article 93320

Mahrane  (Belgium)  |Dimanche 19 Octobre 2014 à 14:35           

رسالة إلى السيد مهدي جمعة رئيس وزراء الجمهورية التونسية
إنّ البلد ليس منزلا ، إن المقاربة مختلفة تماما ، ٱتركوا تقنيات حماية السجون للسجون ولا تخلطوا الأمور رجاء ا .
سكان البلد ليسوا مساجينا والبلد ليس معتقلا .
إن جلب الألعاب الإلكترونية كالكاميرات يشجع المجرمين لأنّ البشر يحبّ الّلعب. ولا يرعب المجرم سوى رؤية الناس جماعات جماعات كل يوم وفي كامل أنحاء البلد في الساحات العمومية على مسمع ومرئ الجميع يأمرهم قاض شرعي بإقامة الحدّ على المجرم.
كفى إذا تبذيرا للمال العام وكفى عبثا بأمنهم وحقوقهم في المشي دون تجسس مسبق ومتعمّد وٱتقوا ربكم في أهلكم.
والسلام


Elwatane  (France)  |Samedi 18 Octobre 2014 à 19:51           
الفكرة في حد ذاتها جيدة و نتفق عليها
لكني لا ارى لهذه الكامراوات مستقبلا في تونس اللتي اعرفها
و أتمنى ان آكون مخطأ

AdnaneSaidi  (Algeria)  |Samedi 18 Octobre 2014 à 17:48           
C est la meilleurs solution pour un pays comme la Tunisie ,c une solution coûteuse mais très efficace, j espère que ce plan ne tombera pas a l'eau avec le prochain gouvernement ,,
Les points sensible ne sont pas uniquement les ministères et les lieux publics ,mais ils font mettre dans toutes les intersections,les stations de trains ,louage etc ,,biensur le port de Rades ,,parceque ces caméras ne servent pas a surveiller uniquement le peuple mais aussi la police et le reste ..

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 18 Octobre 2014 à 17:11           
خبر ممتاز فالحكومة ستراقب العاصمة والمدن الكبرى في البلاد عبر الكاميرات نهج نهج زنقة زنقة .والحال أنها عاجزة على مراقبة بضعة حقائب للمسافرين في المطار بحجم حكة سردينة .

Bardo_tounes  (Denmark)  |Samedi 18 Octobre 2014 à 15:33           
لاارى مانعا ولما لا خصوصا والكثير لا يفرقون بين الديمقراطية وحرية التعبير من جهة والفوضى والهمجية من حهة اخرى.
وهي فكرة ناجعة لما نراه من تخريب و تحريض على الفساد و المس باملاك الغير .
طبعا ان المؤمن بالله بعمل ان الفساد و التخريب ليس من ديننا دين الحق وماهو الا عمل دنيئ غير متحضر وعمل من الشيطان ومتبعيه من البشر .
فكرة جغل للمواطت يلتزم بالنضافة والتحلى بروح وطنية وضمير مهني واجتماعي يحب بلاده ويطبق قوانينها ولا يفسد بل يصلح .
ولا اراه تعدي على حرية المواطن كما يضن الكثير .
لان تونس اصبحت وكر للفساد و العنف و الاغتصاب وعلى كل تونسي ان يعمل لاجل بلاده وانقاذها من هؤلاء الجراثيم وان يعمل كل مواطن بما امرنا به الله ويعمل لادل تونس وثورتها .
ولا يكفي المراقبة وينبغي ان تسلط عقوبات صارمة لكل فاسد مخرب وكل مجرم متعمد .
والله بعون بلادنا والله بعون الفقير و المحتاج و اللهم اجعل بلادنا مسلمة حرة امنة يحكمها عادل صادق يخاف الله ولا خائن خبيث انتهازي

Zouze2004  (France)  |Samedi 18 Octobre 2014 à 14:55           
هاهو الصحيح يا ولدي واللهي وكان يخلو الحكومة الحالية تو تونس في خمسة سنين تعمل نهضة إقتصادية

Jajouna  (Tunisia)  |Samedi 18 Octobre 2014 à 13:20           
في الكثير من مدن العالم يوجد هذا النوع من المراقبة في جميع الشوارع ذات الأهمية وجميع الأماكن الحساسة ، وعلى وجه الخصوص أسطنبول التي تمتد على مسافة 72 كلم و على 70 كلم عرض وبعدد سكاني حوالي 12 مليون نسمة . حيث تلاحظ حضور الكاميرات في جميع الأماكن . الشيء الذي يقلص من الجريمة ويساعد على كشفها . هته المبادرة نباركها

Astrolabe  (Tunisia)  |Samedi 18 Octobre 2014 à 13:05           
فكرة رائعة و تضفي الرّاحة و الثّقة عند المواطن.........على شرط....أن يعلمونا بمن يتحكّم و يراقب الكامرات,,,,,حتّى نتجنّب أن تكون العرّة بو شلطة و أخواتها في قاعة المراقبة.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female