المرزق ي ثلبه العديد حتى من الإعلامين و أشباه المثقفين و الفنين لكنه تعالى و لم يحاكمهم لأنه رجل عظيم

عيب مراء كبيرة حتى كيف تغلط مسموح

tolérance , tolérance

بعد الحكم على عجوز الخامسة والسبعين بثلاثة اشهر سجنا من طرف القضاء التونسي.
كل التونسيين يعلمون كيف يتمكن اي مواطن او مواطنة من مزاولة مهنة القضاء في العهد البائد، وللرجال طريقهم وللنساء طريقهن ولا نزيد اكثر من ذلك ...
القضاء التونسي الفاسد الظالم كان احد اعمدة الاستبداد والقمع في تونس منذ الاستقلال. لا وجود للشرفاء الا لقلة قليلة اتجهت نحو المحاماة في اواخر حياتها تجنبا للباطل الذي دمّر حياة الكثيرين منهم.
هذا القضاء المتواطئ على ارادة الشعب التونسي استشعر منذ الثورة الخطر المحدق به لانه سيحاسب على تاريخه الاجرامي فكان اوّل من قاد الثورة المضادة وحمى الفاسدين والقتلة وحارب المناضلين والصادقين والشرفاء.
هذا القضاء سيتآكل من الداخل عاجلا ام اجلا وسيكون مآله مزبلة التاريخ

ان كان الخبر صحيحا فلماذا لم يذكر عماد دغيش اسم القاضية التي قامت بالشكوى وبالتالي يكون كل الناس على بينة من النوايا

قضاء العار . . .