الغنوشي : النهضة تُرحب بإستضافة الشخصيات الإخوانية التى ترغب في الإقامة بتونس

<img src=http://www.babnet.net/images/6/rached2011.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - فى رده عن سؤال إمكانية استضافة قيادات اخوانية مصرية في تونس،قال رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي، فى مقابلة مع جريدة “الأخبار اللبنانية "تونس دولة ديموقراطية تعمل في إطار الأمم المتحدة وتخضع للقانون الدولي كدولة مستقلة ذات سيادة، ومع تصنيف جماعة الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية من طرف عدة دول، وخاصة خليجية، وباتت غير مرغوب فيها من طرف المجتمع الدولي، فإن اتخاذ أي قرار باستقبال شخصيات من الإخوان في تونس يخضع لما تراه الدولة التونسية مناسباً في إطار المجتمع الدولي".





Comments


21 de 21 commentaires pour l'article 92308

Expatjaloux  (United Arab Emirates)  |Mardi 30 Septembre 2014 à 18:46           
Babnet doit consulter des experts pour choisir le titre d'articles sans donner des informations fausses

Sayebalik  (France)  |Mardi 30 Septembre 2014 à 18:37           
ياdorra:السب واللعنة لا يستحقها لا الغرب ولا غيرو بوجود أمثالك من المتصهينين فلكي كل السباب و البساق

Speedmen1  (France)  |Mardi 30 Septembre 2014 à 14:19           
Humanoid bravo!!!

AbouNassim  (Canada)  |Mardi 30 Septembre 2014 à 14:15           
Une complète contradiction entre le titre et le contenu !!!
Selon le titre Ghanouchi dit qu'ils sont les bienvenus alors que dans le texte on lit que Ghanouchi considère que cela doit relever des considérations politiques et juridiques de l'ةtat tunisien et c’est à l'ةtat de juger s'ils sont les bienvenus ou non.

AhmedFrance  (France)  |Mardi 30 Septembre 2014 à 13:30           
Beaucoup de Tunisiens sont en situation inhumaine en France et en Europe. ils sont dans des squats et se partagent un sandwich offert par un autre Tunisien!
Plusieurs ne sont pas rentrés depuis plusieurs années..
je vois certains! ceci fait vraiment mal au cœur!

AhmedFrance  (France)  |Mardi 30 Septembre 2014 à 13:23           
Mr marzouki veut faire venir les chrétiens d'Irak en Tunisie et d'après le titre Ganouchi veut faire venir les frères musulmans Égyptiens en Tunisie c à d des millions d’égyptiens en Tunisie et les Tunisiens sont soit immigrés en Europe soit ils sont en route vers lAmbadouza.
Ya ya miya!


Humanoid  (Japan)  |Mardi 30 Septembre 2014 à 12:37           
@Ridha_TH
أوّلا، لست نهضويّا، ولن أكون، ولا تعنيني النهضة ولا التجمّع ولا حتى تيّار المحبّة.
والغنّوشي ليس معلّمي ولا سيّدي ولا أدين له بشيء سوى بقايا احترامٍ، كونه وقف في وجه الديكتاتورية، وضحّى من أجل مبادئه في وقت كان أمثالك يتمعّشون من سيدكم بن علي.
ثانيا، الأعمى هو من عميَت بصيرته، وانطلق يتّهم الناس دون أن ينظر إلى ما يقولون.. يا أيّها المبصر، كلامي كان واضحا : "ما علاقة العنوان بالموضوع ؟" هذا لأنّني قرأت الخبر ولم أجد فيه شيئا من عنوانه.. وهذا دليل آخر على أنّني أصلا لا أهتم للغنّوشي كثيرًا، فأنت تتابع ما يقول بالحرف أمّا أنا فمتابع عن بعد أتلقى الأخبار من هذا الموقع، وقرأت خبرًا عنوانه بعيد كل البعد عن مضمونه فتساءلت عن كنهه.
ثالثا، أيّها المبصر ذو البصيرة، "أقرا ودلّ البلايك" قبل أن تتهجّم على الخلق.
رابعا، تونس ليست ملك السيّد الوالد -لا والدك أنت ولا والد الغنّوشي-، فلذلك ليس من حقّك ولا من حقّه أن ترحّب أو تطرد (يرحّب أو يطرد) من يشاء.. هناك شيء اسمه قانون، وهناك معاهدات دولية، وهناك معاملات بين الدول. إن كانت تصبّ في خانة عدم قبولهم فلا مكان لهم رغم أنفه، وإن كانت لا تمانع دخولهم تونس، فهم مرحّب بهم رغم أنفك، وربّما الغنوشي هو من سيتكفّل بإعالتهم.
وختاما، ربّي يهديك يا سي المبصر صاحب البصيرة.

Mandhouj  (France)  |Mardi 30 Septembre 2014 à 12:05           
@ Wasatiya (Tunisia)

vive la tunisie pour toutes et tous.

bon combat

ben ali harab
tarek mandhouj

WATANITN  (Tunisia)  |Mardi 30 Septembre 2014 à 11:59           
هذه الصحيفة مروجة أكاذيب

Bannour  (Tunisia)  |Mardi 30 Septembre 2014 à 09:02           
العنوان لا يتماشى مع المحتوى:
فرق بين الترحيب بالشخصيات الإخوانية و بين إتخاذ أي قرار بإستقبال شخصيات من الإخوان في تونس يخضع لما تراه الدولة التونسية مناسبا....
أصبحت تعليقاتنا تقتصر على أخطاء الصحفيين و تركنا لب المواضيع

Dorra  (Italy)  |Mardi 30 Septembre 2014 à 08:03           
نفاق الخوانجية لا حدود له لآني لم اسمع احد منهم ينتقد هذا القرار التعسفي اللاانساني المنافي لحقوق الانسان الذي اتخذته السلطات القطرية بطرد لاجئين سياسيين محكوم عليهم بالإعدام في بلادهم ،
هيا يا خوانجية الموقع ما لكم لا تشتمون امكم الحنينة موزة و ابنها تميم،
الغرب الكافر في انڤلترا رفض تسليم الغنوشي للزّين و نرى الان نظام قطر المسلم الشقيق يسلم مسلمين و لا احد من الجماعة له الشجاعة للتنديد بهذا الاجراء

Moutafaail  (Canada)  |Lundi 29 Septembre 2014 à 22:54           
L'article 26 de la constitution permet au gouvernement d’accueillir les réfugiés politique. Chaque citoyen ou parti politique a le droit d'exprimer ses souhaits et ses opinions.
Mr Gannouchi ne s'est pas substitué au gouvernement. Chaque gouvernement qui se respecte doit donner l'asile à qui de droit.

Ridha_TH  ()  |Lundi 29 Septembre 2014 à 22:29           
@Humanoid, Hammmmma et autres partisans aveugles d'ennahdha et dont le seul but de commenter est de satisfaire leurs maîtres et toucher quelques subsides ...
Ci-dessous, comme vous êtes des fainéants notoires, vous trouverez la suite de ce que l'auteur malhonnête a voulu cacher de la déclaration du gourou :

لكن نحن كحركة نرحب بالشخصيات الإخوانية التى ترغب في الإقامة بتونس، لأن التونسيين أيضاً وجدوا الدفء في مختلف دول العالم (عندما) كانوا مضطهدين من نظام بن علي، لذا فوجود قيادات من الإخوان المسلمين في تونس نرحب به.

Si Gannouchi, même si ce n'est pas vraiment ton vrai nom, tes frères musulmans ne sont pas les bienvenus chez NOUS.

Wasatiya  (Tunisia)  |Lundi 29 Septembre 2014 à 21:52           
@mandhouj شكرا اخي على اعادة نشر مداخلاتي و املي ان يتعاون جميع المتدخلين في الموقع على نشر ما فيه صالح بلادنا الحبيبة في كنف الاحترام مهماكانت ميولاتنا واختلافاتنا لك مني التحية وليلة طيبة

Mandhouj  (France)  |Lundi 29 Septembre 2014 à 21:33           
Wasatiya (Tunisia) |Lundi 29 Septembre 2014 à 21h 18m||
تونس الديمقراطية ستخضع الى شروط الديمقراطية جميعها ما لم يكن فيها اضرار بمصلحة البلاد والعباد هذا هو رد الشعب على سؤال الصحيفة التي يبدو وانها تشري في الشبوك و ردنا لجميع الصحف العربية ان راي الشعب ارقى من اراء جميع السياسيين بما فيهم الغنوشي وجميع السياسيين لن يكونوا الا في صف شعبهم الذي امن بالديمقراطية وساعد السياسيين على انجاح هذا المسار رغم ما يعانيه من مشاكل حياتية مستعجلة ارجو ان يصل هذا الرد الى جميع الوسائل الاعلامية العربية حتى يعرف
جميع الاخوة العرب ان التونسيون لن يرجعوا عما عزموا في سبيل الحرية و التقدم والديمقراطية



تحياتي

لا ردة بعد الثورة
و حقوق الانسان فوق الجميع ، و كانت هيئة الأمم.

السيادة الوطنية فوق مذاق الأمم الأخرى و هيأتها .

و ليس خروج عن القانون الدولي .

بن علي هرب
طارق المنضوج

Wasatiya  (Tunisia)  |Lundi 29 Septembre 2014 à 21:18           
تونس الديمقراطية ستخضع الى شروط الديمقراطية جميعها ما لم يكن فيها اضرار بمصلحة البلاد والعباد هذا هو رد الشعب على سؤال الصحيفة التي يبدو وانها تشري في الشبوك و ردنا لجميع الصحف العربية ان راي الشعب ارقى من اراء جميع السياسيين بما فيهم الغنوشي وجميع السياسيين لن يكونوا الا في صف شعبهم الذي امن بالديمقراطية وساعد السياسيين على انجاح هذا المسار رغم ما يعانيه من مشاكل حياتية مستعجلة ارجو ان يصل هذا الرد الى جميع الوسائل الاعلامية العربية حتى يعرف
جميع الاخوة العرب ان التونسيون لن يرجعوا عما عزموا في سبيل الحرية و التقدم والديمقراطية

Hemida  (Tunisia)  |Lundi 29 Septembre 2014 à 21:16           
انا كمواطن عادي اقول بان استقبال الشخصيات التونسية في هذا الوقت غير مناسب خاصة و ان تركيا قد فتحت الأبواب على مصراعيها لاستقبال تلكم الشخصيات.
اما من يقرر فاني اعتقد بان اي حزب ليس له الحق في الاستضافة و ان القرار لا تملكه سوى الحكومة التونسية.

Hammmmma  (Tunisia)  |Lundi 29 Septembre 2014 à 21:01           
واشبيه ألي كتب العنوان ما يفهمش بالعربي و إلا عندو خلط بين النهضة و الدولة
يهديك الدولة ماهياش النهضة

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 29 Septembre 2014 à 20:47           
قرارا استقبال شخصيات من الاخوان يخضع لما تراه الدولة التونسية مناسبا ..هذا التصريح مغاير للنهضة ترحب بالاخوان .

Humanoid  (Japan)  |Lundi 29 Septembre 2014 à 20:43           
ويبقى السؤال المطروح : ما علاقة العنوان بالمضمون ؟

Mandhouj  (France)  |Lundi 29 Septembre 2014 à 20:40           
Je n'ai pas compris !
je trouve que l'article pousse plutôt à un amalgame entre la souveraineté nationale et l'ordre onusien.

ben ali harab
mandhouj tarek



babnet
*.*.*
All Radio in One