في الولايات المتحدة عندما يقع اي عيد يوم الأحد او السبت يعوض بيوم الإثنين و أغلب أعيادهم إما بالإثنين (مثل عيد الشغل داءما اول اثتيت من سبتمبر) حتى يتمكن الناس من ثلاثة ايام عطلة بدل من يوم او يضيع عليهم يم العطلة الذي يوافق أخر الإسبوع. هذا طبعا لصالح الناس و لصالح الطيران و السياحة لأن أغلب الناس يسافرون ان كان لهم أكقر من يومين راحة....
يا ليت نتعلم من غيرنا (وليس فقط من مستعمرتنا سابقا فرنسا)

رغم اختلاف الأراء، الواقع يبين أن الأغلبية تختفل بالعيد و تؤجل الأعمال الأخرى إلى ما بعد العيد و بالتالي كان على المشرع أن يحترم هذا التوجه و يسند عظلة كافية قبل و بعد العيد ويبتعد عن الإرث الفرنسي
حتى فرنسا اللائكية فإنها توحد عطلة أخر السنة الميلادية

السؤال الحارق هل يلتزم الموظف والعامل التونسي بيومين عطلة ليلتحق فورا بعمله أم ينتظر إستكمال العلوش عن آخره ليتذكر واجبه .

عيد مبروك و كل عام أنتم بخير