أجتمعوا على داعش و نسوا أسرائيل , حتى سي مشعل لا خبر اعليه بالك رجع لقطر

الجامعه العربيه عملاء 100 عام إحطموا في فلسطين , و يحكوا على داعش

الجيوش العربية الباسلة ما تنجمش تحارب داعش وحدها !!! تفوه .

رغم أن أحداث ما يسمى بالربيع العربي لم تغير شيئا في الأوطان ولم ترقى بشعوبها الى الاحسن فانها تعتبر الفاضحة الكاشفة للأنظمة العميلة ، بات الجميع يعلم من هم هؤلاء ومن يخدمون ، جميع حكام العرب على اختلاف صفاتهم ملوكا كانوا أم رؤساء خدام لأمريكا و الغرب لا هم لهم الا المحافظة على كراسيهم وان ابيدت الشعوب ، أمريكا هي من نصبتهم وعندما لايبقى لهم أي فائدة ترميهم في الزبالة يكدسون الاسلحة ولا يستطيعون محاربة تنظيم مثل داعش ؟
من يقول أن داعش هي خطة امريكية لتقسيم المنطقة نقول له لنفرض جدلا أن امريكا هي من وراء داعش ألم يساهم هؤلاء الخونة وخاصة حكام الخليج ومصر في احتلال العراق الذي كان بداية هذا التقسيم؟ الا يدعم هؤلاء الخونة تأسيس دولة للاكراد المدعومين من امريكا واسرائيل في شمال العراق وشرق سوريا؟ من يدعم الاكراد؟ داعش هي من تدعم الاكراد؟ ثم الم تدعم ايران احتلال العراق وافغانستان معا ؟ الان ايران ضد داعش التي تسعى لتقسيم المنطقة؟ من يسعى حقيقة لتقسيم المنطقة؟
اليست ايران؟ التي تريد نشر التشيع و تاسيس دول شيعية للحوثيين في اليمن ودولة شيعية في جنوب العراق و اخرى في ساحل سوريا ؟؟

من الغباء ان يقال مثل هذا الكلام من السذج الاغبياء والخونة حكام العرب ، هم بضعفهم وعمالتهم من ساهموا في تقسيم المنطقة ، عدوكم ايران و عدوكم اسرائيل
ولم نركم قد تجمعتم ضد ايران او ضد اسرائيل او حتى ضد الاكراد الذين يرجع مشروع دولتهم الى ما قبل ان يولد مجاهدوا داعش اصلا .. قال داعش قال
الان الأعداء أصبحوا اصدقاء ضد داعش ، من يصدق ان مصر و السعودية و ايران وتركيا و امهم امركيا وجميع دول حلف الناتوا يجتمعون ضد عدو ؟؟

اجتمعتم على داعش !!!
علاش ما اجتمعتوش على اسرائيل !!!
وهي تقتل اطفال غزة
داعش ستهزم جيوشكم العربية مجتمعة
كما هزمتهم من قبل اسرائيل
مع العلم لست في صف داعش وابغض اسرائيل

لينتهي اصحاب الفكر المريض الى محاربة انفسهم بانفسهم

LES VEDETTES VONT :

يصوتون على قرار لمحاربة داعش ومؤازرة إسرائيل ها هو الصحيح , ونرجوا أن تونس لا تدخل في النفق المظلم . . .

داعش هي مجرد بلاك ووتر وجيوش ظلام والمرتزقة الجدد وفن خصخصة الحرب وبزنس الموت على الطريقة الأمريكية .

داعش و الحكام العرب و جهان لعملة واحدة ،كلهم في خدمة المشروع الأمريكي الإسرائيلي،يتصارعون على إرضاء أمريكا بكل الوسائل و يستعملون في ذلك الشعوب العربية و ثرواتها كوقود في هذا الصراع.هذا هو ملخص مايجري

امّالا قلتولي أنو حماعة الدولة الاسلاميّة عملاء؟
اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا اجتنابه

وجب الاشارة الى الدول العربية و الاقليمية الحاضنة للارهاب و هي تركيا و قطر و ليبيا و السودان و التي لا بد من تقليم أظافرها

أوباما يقرر والعرب تنفذ والبيان رقم واحد التصويت على قرار تقاتل العرب تحت قيادة راعي البقر وكل من صوت على القرار عليه بالتوجه نحو الجهاد وبامكانه تجنيد كل الغير مرغوب فيهم للتخلص منهم ولتقليص الكثافة السكانية للعرب وتقليص نسب البطالة كي تعود بالرفاهية على بقية المواطنين .

حسناً

لكن لماذا لم يصوتوا على قرار لمحاربة اسرائيل؟
بن علي هرب
طارق المنضوج