وزير اسرائيلي يزور جرحى داعش في المستشفى و يطمئن على صحتهم

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/daaachle1906.jpg width=100 align=left border=0>


بثت قناة الميادين تقرير مصور في نشرتها الاخبارية يظهر زيارة وزير الطاقة الاسرائيلي سيلفان شالوم لجرحى مسلحي داعش الذين اصيبوا في معارك مع جيش النظام السوري والذين يتقلون العلاج في مستفيات اسرائيلية على الحدود مع سوريا.

وخاطب الوزير الاسرائيلي الجرحى من مسلحي داعش باللغة العربية .
وجدير بالذكر ان الوزير الاسرائيلي للطاقة سيلفان شالوم تونسي الاصل وهو أصيل ولاية قابس.




Comments


19 de 19 commentaires pour l'article 91090

Ahmed01  ()  |Lundi 8 Septembre 2014 à 16:38           
A medman et compagnies,
أعتقد أن المضحك فعلا ـ ولكنّه ضحك كالبكاء ـ هو قناتكم البائسة : قناة التطبيع والإخوان ، التي لم يعد يصدّقها حتى العاملون فيها
Mais, je dirais quand-même et vous le savez sans doute que le ridicule ne tue pas et ne tuera jamais

Nasehlelleh  (Tunisia)  |Lundi 8 Septembre 2014 à 15:20           
يا جماعة داعش هي د=دولار...ا=اورو...ع=عملة عربية...ش=شيكل فهمنا ولا مزلنا....

Hammmmma  (Tunisia)  |Lundi 8 Septembre 2014 à 08:43           
ثم ناس سذج تصدق كل ما يقال له،يعني الإسرائيلين أصبحو رحماء بين ليلة و ضحاها و بمن بداعش

Saberj  (Tunisia)  |Dimanche 7 Septembre 2014 à 18:32           
Made in Israel

Majda  (Tunisia)  |Dimanche 7 Septembre 2014 à 11:22           
الظاهر أن الفيديو مفبرك حيث أصبحت قناة الميادين رغم حرفيتها تتحفنا دائما ببعض المسرحيات

Sapiensbn  (Tunisia)  |Samedi 6 Septembre 2014 à 16:52           
لو العرب وجدوا يهوديا مجروح راهم ذبحوه،

Ladyoscar  (Tunisia)  |Samedi 6 Septembre 2014 à 14:35           
Il est tunisien et alors? puisqu'il n'a pas le droit de faire de la politique dans son pays, il est allé exercer ailleurs. N'oublions pas que ces minorités religieuses ont été marginalisées par notre constituante qui stipule que la Tunisie est un pays musulman. La laïcité s'impose si on veut évoluer.

SAMAKA  (Tunisia)  |Samedi 6 Septembre 2014 à 13:39           
@dorra هام ضهروا يقربولك جماعة داعش

AGAINIOUS  (France)  |Samedi 6 Septembre 2014 à 13:02           
Pauvre peuple arabe vos pires ennemis soignent vos blessés il faut savoir que ces gens avant d'être blessés ils étaient des tueurs sans scrupules.... est ce que vous arabes vous êtes capables d'agir comme le font les juifs pas du tout parce qu'il vous manque la grandeur d’âme et les sentiments humains et surtout vous avez une religion qui vous oblige à tuer sans pitié vos ennemis et même vos propres frères arabes erreurs de la nature

Medman  (Tunisia)  |Samedi 6 Septembre 2014 à 01:56           
ملا ضحكة غسان بن جدو وقناتو ولاي كوميك

Mandhouj  (France)  |Vendredi 5 Septembre 2014 à 22:32           
Mandhouj (France) |Jeudi 21 Août 2014 à 15h 27m||
داعش التنظيم الفاسد للدولة الفاسدة

إنه حقاً أمر محير للشعوب العربية .
كيف تاسست ، من الممول؟
لماذا الآن فقط تتدخل أمريكا ، و فرنسا تسلح قوات البشمرقة الكردية ؟
كل المعطيات الموضوعية (في سورية محاربة قوات الجيش الحر ، التهجير و الابادة لاقليات العراق ، الموقف الغير حاسم من البداية للسعودية، للغرب جملةً من دخول هذا التنظيم إلى العراق و مبايعة البغدادي كخليفة ، الهجوم على غزة و مباركة مصر لهذا العدوان ، موقف السعودية و الامارات الراضي بهذا الهجوم ، شراء البترول الداعشي في السوق العالمية ،...)
كل هذه المعطيات تجعلني اعتقد جازماً بان الأمر معقد و محكم التعقيد. إنه المخطط بامتياز.
الهجوم على غزة مرتبط إرتباط عضوي بآعلان داعش دولة الخلافة الاسلامية .
الغاية المختفية للسواد الأعظم هي ما ترمي إليه اسرائل بعد سحقها لمقاومة في بضعة أيام :
إعلان دولة اسرائل الدينية "اسرائل دولة يهودية ".
صمود المقاومة أسقط هذا المخطط ، و التجأت أمريكا و فرنسا إلى معالجة الخطاء الاستراتيجي . أما دولة حامي الحرمين ، إلتجاء فيها رجل الدولة ، الملك ، إلى رجل الدين "المفتي " ليخرجه من المأزق . فأفتى سمحاته بعداوة داعش لدين الاسلام .
اليوم اسرائل تزداد هجمتها على غزة للخروج بخطاب سياسي يحفظ ماء وجه بن يمين نتنياهو ، الزعيم الفاشل .
السؤال الذي يطرح نفسه ، المخطط المرعب سقط ، لاكن هل مات ؟
بن علي هرب
طارق المنضوج

Bardo_tounes  (Denmark)  |Vendredi 5 Septembre 2014 à 20:48           
ان كانوا من تكوين امريكي اسرائيلي وبتاجرون بالدين فسوف يخدلهم الله ولن ينصرهم .
وان كانوا صادقين مجاهدين يانفسهم واموالهم فسوف ينصرهم الله ولن يخدلهم ونصرهم قريب .
ان العالم باجمعه اصبح يحارب ديننا دين الحق والمؤسف انحكامنا العرب ومن معهم باعوا دينهم واسلامهم طمعا واصبحوا يحاربون دينهم واخوانهم ولا كرامة لهم .
فانضر الى الدول العربية التي لم يبقى لهم من الاسلام الا الكلمة ونسوا غزة المسلم وكرامته واصبحوا اهل الميوعة والنفاق ويقلدون غيرهم وهم ادلة .
اللهم انصر المسلمين على الصهاينة الخنازير ومن معهم ودمر كل منافق باع دينه وبلاده .
اللهم ثبت اقدام المؤمنين في كل مكان وانصرهم .
اللهم اجعل تونس دولة مسلمة حرة دستورها شرع الله ومن احسن من الله قيلا .

Zahrawi  (Germany)  |Vendredi 5 Septembre 2014 à 20:30           
كلام ما يدخلش الراس, و من يصدق هذه القناة الشيعية الخبيثة الموالية لحزب الشيطان الذي يقاتل مع النظام المجرم ضد الشعب السوري؟

Elwatane  (France)  |Vendredi 5 Septembre 2014 à 20:06           
احنا عندنا الجبهة الشعبية كلهم دواعش و مع ذلك ça va

FATYOU  (Tunisia)  |Vendredi 5 Septembre 2014 à 15:18           
سوف يقضون عليهم مثلما قضواعلي القاعدة وعلي زعيمها
والغريب إن هناك من الجهلة (مِتْحَزْمِين) بداعش وهي أكبر مجموعة إجرمية مدعومة من أكبر أعداء الأسلام والمسلمين
الأســــــــــــــــــــــلام والــــــــدين الأســــــــــــــلامي
أسمي وأكبر وأرقي من هذه العقليات القذرة الجهلة الذين ليس لهم لا دين ولا ملة

Barbarous  (Tunisia)  |Vendredi 5 Septembre 2014 à 15:00           
تفاهة اعلامية ، قالك مسلحي داعش في اسرائيل ، على الاقل كيف تحبوا تهاجموا عدو ما تكذبوش بطريقة كيما هذي يضحكوا منها الصغار ، داعش لها من الوحشية والعيوب ما يغنيكم عن الكذب المفضوح، ربما بكثرة الكذب يتزايد انصارها خاصة وان العالم يحشد لحربها

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 5 Septembre 2014 à 14:49           
تونس تمول داعش بالمقاتلين وتمول الكيان الصهيوني بالوزراء .

Swigiill  (Tunisia)  |Vendredi 5 Septembre 2014 à 14:40           

قلك كان جات فلسطين بين تونس و الجزائر راهي تحررت ...

على اساس جبل الشعانبي بين ألمانيا و النمسا.

شعب متأثر بالأفلام الهندية


Essoltan  (France)  |Vendredi 5 Septembre 2014 à 14:34           
إحكوها للعايبه . . .
هي إسرائيل ترتعش من المقاومة الفلسطينية فما بالك من داعش . . .


babnet
All Radio in One    
Arabic Female