بالفيديو: شهادة سندس الدلهومي سائقة السيارة التي كانت تقل أنس و أحلام

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/chahadetsondes1.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - سندس الدلهومي هي سائقة السيارة التي تعرضت للطلق الناري وتوفي فيها كل أنس الدلهومي (ابنة خالتها) وأحلام الدلهومي (أختها) رحمهما الله، أكدت لمرصد الحقوق و الحريات بتونس ما يلي :

1- عند عودتنا بالسيارة تفاجأنا بأشخاص خرجوا لنا على الطريق من وراء أشجار وأشاروا لنا بالوقوف و بما أنه لم يكن هناك نقطة تفتيش ولا وجود لسيارة شرطة أو أي علامات تدل على أنهم أعوان أمن خشينا أن يكونوا ارهابيين أو قطاع طرق فلم نتوقف وواصنا طريقنا





2- تم اطلاق الرصاص فتوقفنا مباشرة ، أصيبت أحلام أختي التي كانت بجانبي برصاصة مباشرة في الرأس حتى وقع جزء من دماغها عندي ثم سمعت أحلام و كانت في الخلف تقول لي "سندس راني تضربت "

3- اقتربت منا سيارة ونزل منها أعوان شرطة ، كنت متيقنة من وفاة أحلام و ترجوتهم الإسراع إلى المستشفى لمحاولة إنقاذ أنس و لكنهم خافوا ولم يستجبواو لم يكترثوا وتركونا وذهبوا ..

4- تولى ابن خالتي "أشرف" قيادة السيارة الى المستشفى وقبل الوصول أوقفتنا دورية شرطة حاملين السلاح في وجوهنا ونحن نبكي ونترجى منهم أن يتركونا نواصل طريقنا للمستشفى

5- الرصاصات كانت مباشرة و في إتجاه الأشخاص لا في إتجاه العربة لمحاولة إيقافها

6 - عكس ما صرحت به الداخلية في بلاغها فلم يطلب منا التوقف كما أسلفت كما أني أمتلك رخصة قيادة منذ أكثر من 10 سنوات

7- الى حد هذه الساعة لم يستجوبنا أحد من الجهات الرسمية عن الحادث .

ودعا المرصد إلى تشكيل لجنة مستقلة للتحقيق في الفاجعة ومحاسبة المتورطين، كما أكّد أنه سيكون للمرصد تقريره الخاص مدعم بالأدلة والبراهين والشهادات.









Comments


34 de 34 commentaires pour l'article 90394

Nourammar  (Tunisia)  |Mardi 26 Août 2014 à 10:12           
يحب أن يحاسب الامنيون على ارتكابهم حريمة القتل هذه..الرجال الامن حشاكم بالو علينا بسبة الارهاب..ولن يركع الشعب لهم باذن الله..بوليس بن علي امسح مات..والشعب لكم بالمرصاد..واساند القائل لو كان جات العملية في عهد النهضة راهي الأحزاب نادت باستقالة وزير الداخلية..فسحقا سحقا لاحزاب الخراب..والله والله والله لن انتخب احد ابدا

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 25 Août 2014 à 12:35           
حادثة القصرين أثبتت كذب البجبوج بانعدام القناصة واللي يشد قناص إجيبهولي -لقد تأكد اليوم وجود القناص وهو ينتمي لوزارة الداخلية التي حاولت التستر عليه بدعوى سياقة بدون رخصة والسرعة ورفض التوقف لإشارة الأعوان ليتبن أن الوزارة تكذب وتحاول حماية القناص كما فعل البجبوج حتى يسترسل في قنص المواطنين الأبرياء ويبدو من الصعب تقديمه للعدالة ومن الضروري تقديم الملف لمحكمة الجنايات الدولية لإيقاف هذا القناص المجرم بأسرع وقت.

Nibras  (Germany)  |Lundi 25 Août 2014 à 09:08           
ثلاث طلقات وحدة في ظهر الكرهبة و زوز في راس البنات الله يرحمهم اش يقمرو و يقنصو يا بوقلب كيما ايامات الثورة بالضبط اما الارهابيين ما يقمروش فيهم و ديما يتحصنوا بالفرار لانهم هم بيديهم الارهابيين و الشعب فايق و كل شيئ واضح .. و بركاتك يا قانون الارهاب..

KhNeji  ()  |Lundi 25 Août 2014 à 08:42           
Imaginez que cet accident a eu lieu pdt le pouvoir de la troïka?l'opposition;les chaines tv;la ligue.d.h;le front des hammami,la journaliste de nessma meriam et sa bande,le ourtani de tounissia;les"journaliste"de mosaïque et et et la mafia de l'ugtt toutes ses figures que la majorité des citoyens ne veulent plus ni voir ni entendre vont débattre et accuser et jeter la responsabilité à tort et à travers .avec un gvt de technos aucun
commentaire. mounafikins.

Abouamine  (Tunisia)  |Lundi 25 Août 2014 à 08:12           
إنتظروا حتلى يمرّ قانون الإرهاب وسوف ترون ماذا ستفعل الداخلية

Weldelcorniche  ()  |Dimanche 24 Août 2014 à 13:40           
Si ce que raconte cette fille est vrai...c'est grave même c'est très grave...comment tirer directement sur la tête....les policiers se comportent maintenant comme des braqueurs et des bandits.....justice doit être faite....allah yarhamhom les deux filles

Hammmmma  (Tunisia)  |Dimanche 24 Août 2014 à 13:11           
يعني أنا أريد أن أفهم ،أعوان الأمن لسنتين لم يقدروا على قتل إرهابي واحد في القصرين لكن هذه المرة أبدو كفاءة لا مثيل لها ففي الظلام الدامس تمكنوا من قتل زوز مواطنين بطلقتين ،يعني نجاح لن تجده حتى عند الأمريكان،فلماذا تغيب النجاعة عندما يتعلق الأمر بالإرهابيين.
إذا كما تحكي الطفلة كانو متخبين و خرجولهم بالغدرة دون أي إشارة إلى أنهم أعوان أمن فهذا قتل مع سابقية الإسرار و الترصد.
على متساكني هذه المناطق تجنب الخروج ليلا إلا في الحالات القصوى لأنهم أصبحوا مهددين من طرف الإرهابيين و أعوان الأمن ..وألي يتضرب و إلا يموت بهذه الطريقة مشاة فيه و في الحشاشة على خاطر محناش في بلاد قانون

Dachamba99  (Tunisia)  |Dimanche 24 Août 2014 à 12:56           
*************

Mnarios  (Tunisia)  |Dimanche 24 Août 2014 à 11:07           
Ce que je vois est que tous les lecteurs ne sont pas neutres. mennejmou no7kmou ella menesm3ou les deux parties et c'est l'esprit de l'égalité.
Ensuite pour ceux qui disent ne tirer sauf lorsqu'on soit ciblé par tirs, je dis vous avez tors est la meurtre de 15 soldats est un bon exemple.
menetsawarch la police tire sur des gens qui obeissent ses consignes.

Bejaoui  (Germany)  |Dimanche 24 Août 2014 à 10:02           
إنا لله وإنا إليه راجعون....... في الحقيقة ليست لنا داخلية وإذا وجدت فليست كانت مدربة وجاهزة لحماية المواطن و تونس وهذه الشرطة أو الأمن كانوا ملهوفين بعاشوري و خموسي لا أكثر و لا أقل ...بعد الثورة بقرة الحلوب ماتت أو بعبارة أوضح تحتضر إذاً ما المطلوب منهم هو الإنتقام من المواطن العادي......قسماً بالله ليست لنا داخلية كما يجب أن تكون و لن تكون لنا أمناً ولا داخلية في تونس إلى قيام عيسى . اللعنة
اليهم جميعاً .....و الله يرحم هذا الشباب التونسي مشعل الغد .....آه يا دنيا.... !

NOURMAHMOUD  (Tunisia)  |Dimanche 24 Août 2014 à 01:32           
يجب أن لا نقسو كثيرا على رجال الأمن وتعميم الحكم عليهم فهم أبناء الشعب و يواجهون مخاطر الإرهاب و إذا أخطأ البعض فعلى وزارة الداخلية ألا تتستر عليهم بل تحاسبهم و يبدو في حادثة اليوم المؤلمة أن رجال الأمن وقعوا في خطإ مهني فإطلاق النار المباشر على المواطنين لمجرد ظن وشبهة لا يقبل.إطلاق النار في اعتقادي لا يبرر إلا إذا ثبت أن الطرف المقابل مسلح بإشهار سلاحه أو إطلاق النار.كان على رجال الأمن في هذه الحالة الاكتفاء بإطلاق النار على عجلات السيارة.على
السلطة أن تبادر بالتحقيق في الأمر.رحم الله الفقيدتين و إنا لله و إنا إليه راجعون.

Bardo_tounes  (Denmark)  |Dimanche 24 Août 2014 à 01:01           
اللهم يرحم هالينات الاثنين الي هما ضحية الفوضى و الهمجية والامن الي عايش على اعصابو .
الله يرحمهم وربي اصبر عائلتهم .
والله شيئ احزن و مؤسف جدا كيفاش ولا ت تونس .
والمشكل السياسيين و الاحزاب الخبيثة يركضون وراء الانتخابات وتهدر اموال كثيرة لاجل ذلك وقد تجاهلوا البلاد وشعبها .
همهم الوحيد المنصب والمصلحة .
الله يرحمهم هما و الي ماتوا الكل لاجل تونس وذهبوا ضحية الثورة الذي استغلها كلاب من السياسيين و الاحزاب المنافقة .
لولا الخوف والحالة الطارئة والارهاب والتخريب والفساد و الاضرابات لكانت البلاد في امان ولما رائنا اخطاء نهذه

Amor2  (Thailand)  |Samedi 23 Août 2014 à 23:09           
أين حشرة جنوب أوروبا العرة درة لتعلق أو لتلهث كعادتها....

Touti  (Tunisia)  |Samedi 23 Août 2014 à 22:49           
ان لله وان اليه راجعون...مرخص الروح والقتل فيك يابلدي

Touunsiii  (Tunisia)  |Samedi 23 Août 2014 à 22:29           
ايا فينك يا خلية الازمة قداش من ومسجد باش تزيدوا تسكروهم يا بهااااااااااااااااااااااااايم

Amor2  (Thailand)  |Samedi 23 Août 2014 à 22:27           
رجولية و شجاعة أمن الحجامة إقتصرت على إطلاق النار على فتيات عزل عائدات لمنزلهن عند الفجر
لحقكم الخزي و العار يا أمن زابة يا أجبن منكم لا يوجد ، أين كانت شجاعتكم زمن الحجامة التي كانت تقودكم كالغلمان .. خسئتم و الله و إن قتلتم الآلاف من الأبرياء فلن تقتلوا روح العزة في شرفاء التونسيون...

Amor2  (Thailand)  |Samedi 23 Août 2014 à 22:22           
فضيحة تضاف لحكومة داعش و لأمن الحجامة.... لحقكم الخزي و العار
يجب هدم تلك البناية الرمادية القاتمة التي تجثم على صدور التونسيون في شارع بورقيبة

KasserinePass  (Tunisia)  |Samedi 23 Août 2014 à 22:21           
يجب على السيد لطفي بن جدو وزير الداخلية والذي نحترمه جميعنا أن يحاسب القتلة على ما اقترفت أيديهم

WATANITN  (Tunisia)  |Samedi 23 Août 2014 à 22:06           
الداخلية دائما تخرج علينا ببلاغات كاذبة لتبرير إجرامها إتجاه اللشعب هذا ماجنته علينا حكومة التكنوقراط الجاهلة

Essoltan  (France)  |Samedi 23 Août 2014 à 22:01           
شهيدتان بأتم معنى الكلمة . لولا آفة هذا الإرهاب الذي عشعش بتلك الجهة لا ظلتا هاتان البنتان على قيد الحياة . لكن قضاء وقدر , والله يرحهما . . .

WATANITN  (Tunisia)  |Samedi 23 Août 2014 à 22:00           
لهذا يطالب البوليسية بقانون الإرهاب حتى يتشفوا من الشعب الذي أهانهم عند الثورة لأنهم كانوا عصا لسيدهم بن علي

Observateur  (Canada)  |Samedi 23 Août 2014 à 21:49           
De quelle révolution nous parlons?Les institutions de l'état fonctionnent encore de la même manière .

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 23 Août 2014 à 21:42           
لا يمكن لوزارة الداخلية أن تتطهر إلا بعد فتح ملف إغتيال أبو جهاد زمن المخلوع وكشف الأمنيين الذين تعاونوا مع الموساد في تلك الجريمة القذرة وهو الخيط الذي سيقود إلى الدواعش المتخفين بلباس الدولة .

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 23 Août 2014 à 21:37           
تناقض أقوال الشهود مع تصريحات وزارة الداخلية يؤكد ما ذكرناه مرارا وتكرارا من أن بلاغات الداخلية كاذبة وأنها منبع الإرهاب ويجب تطهيرها من السرطان قبل فوات الأوان .

Guiboub  (Tunisia)  |Samedi 23 Août 2014 à 21:26           
إنسانيا الحادثة تدمي القلوب ... لا حول و لا قوة إلا بالله ... الله يصبرهم الكل ... و الله يخفف ما نزل

Elwatane  (France)  |Samedi 23 Août 2014 à 20:43           
On peut parler d'un bavure!

Kjbthawri  (Tunisia)  |Samedi 23 Août 2014 à 20:26           
Justice doit être faite avec les assassins des filles.!!! On a Espere qu'ils chassent les terrorists non pas des inocentes filles!!!

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 23 Août 2014 à 20:08           
السلاح يقتل فتاتين بدل أن يكون في حمايتهما في حين لم نشاهد هذا السلاح يطلق النار على الدواعش الذين هاجموا منزل وزير الداخلية وأعدموا أربعة من الأمنيين بل ظلوا لأكثر من نصف ساعة يرقصون على دماء بريئة في انتظار تدخل زملائهم ولكن لا حياة لمن تنادي .نتمنى إماطة اللثام عن هذه الجريمة المخجلة والتي قد تدخل ألمانيا في تحقيقاتها بما أن إحدى القتيلتين تحمل الجنسيتين التونسية والألمانية وكان من المتوقع أن تسافر اليوم بعد عودتها من حفل زفاف وضع حدا لأحلامها
.

Mandhouj  (France)  |Samedi 23 Août 2014 à 19:21           
La justice transitionnelle est la base de toute reforme structurelle dans n'importe quel secteur.
Du moment où il n y a pas un model complet de justice transitionnelle propre à la tunisie, toute reforme , judiciaire, ou autre n'aboutira pas. c'est une logique historique.

Le peuple votera, une fois encore, pour les partis, qui défendront cette exigence de l'histoire, la justice transitionnelle.

Ben Ali le despote harab.
Mandhouj Tarek.

Mandhouj  (France)  |Samedi 23 Août 2014 à 18:49           
للعدالة كلمة يجب أن تقال.
بن علي هرب
طارق المنضوج

Guetteur  (Tunisia)  |Samedi 23 Août 2014 à 17:52           
لو وقع هذا الحادث زمن =
- سي علي العريض
- أو زمن سي حمادي الجبالي
لقامت الدنيا ولم تقعد
تفوووووووووووووووووووووه
1/ على اعلام العار
2/على احزاب خربت البلاد زمن حكومة الاسلاميين
3/ على اتحاد خراب لم يفق من سكرته الا زمن الترويكا
4/ على بعض من الشرطة الذين لم يغيروا ما بأنفسهم
5/ وأخيرا =
- عاشت تونس الخضراء
- عاش جيشها الصامد
- عاشت الاحزاب المناضلة والوطنية بحق
- عاش كل مواطن شريف غيور على تونس
-اللهم ارحم الفتاتين واجعلهما من أهل الجنة

وأنت يا سي بوجمعة قبل أن تحزم حقائبك =
عاقب بالقانون من تسبب في قتل الفتاتين

Jugurtha_tn  (Tunisia)  |Samedi 23 Août 2014 à 17:38           
Parmi toutes les déclarations (MI, père de la victime, ..) seule cette déclaration me semble plausible.
Que justice soit rendue.

Addel  (Tunisia)  |Samedi 23 Août 2014 à 16:49           
لا وجود لمصداقية يرميوا في المسؤولية علي المواطن ديما هوما علي حق

Observateur  (Canada)  |Samedi 23 Août 2014 à 16:41           
وزارة الداخليّة تقتل بالرصاص أحلام دلهومي و إبنت خالتها أنس دلهومي و تتعلّل بأنّ السائق و هو شقيق أحلام لم يمتثل للوقوف و لا يحمل رخصة سياقة.
أوّلا الدوريّة الأمنيّة كانت على متن سيّارة عاديّة نوع (partner) ما يعني أنّ طلب الوقوف أو التوقف يكون بتقديم عناصر الأمن لأنفسهم أوّلا و هذا ما لم يتم و بالتالي فعدم الإمتثال ليس مبرّرا لأن السيارة ليست أمنية.
ثانيا بيان وزارة الداخليّة التوضيحي جاء فيه أن السائق (شقيق المرحومة أحلام دلهومي) لا يحمل رخصة سياقة و هذا كذب لأنّه يمتلك رخصة سياقة ألمانيّة و قد جلب السيارة معه من ألمانيا و هو في عطلة في تونس منذ أيام قليلة فقط.
ثالثا إطلاق النار يكون في إتجاه العجلات لإجبار السائق على التوقف لا في إتجاه الرؤوس كما حدث من الجهة الخلفية و يظهر في الصورة المصاحبة.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female