رئاسة الجمهورية تتحفظ عن ذكر أسباب إستقالة الجنرال الحامدي

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/marzoukihamdiiiiiiiiiiiiiii.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أوردت الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية التونسية أن رئيس الجمهورية المنصف المرزوقي التقى صباح اليوم الخميس 31 جويلية بقصرقرطاج رئيس أركان جيش البر أمير اللواء السيد محمد الصالح حامدي.

وعقد الناطق الرسمي باسم رئاسة الجمهورية عدنان منصر اليوم الخميس 31 جويلية ندوة صحفية حول استقالة رئيس أركان جيش البر محمد صالح الحامدي قال فيها إن رئاسة الجمهورية تعلم أسباب استقالة الحامدي و ترفض التصريح بها مؤكّدا أن الرئيس المرزوقي حاول إثناء الحامدي عن الاستقالة لكنه تمسك بذلك.

وأضاف منصر قائلا " رئاسة الجمهورية تعتبر أن المؤسسة العسكرية فوق كل التجاذبات وتدين كل التصريحات التي تمس من القادة العسكريين".







Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 89297

Langdevip  (France)  |Samedi 2 Août 2014 à 21:31           
ظلموه مسكين , كيف ما وقع في مصر حتى المره الجايه إطيح في راجل عظيم كيف السيسي

إخرجو على بهيم و يتحاكم كيف لوخر

يظهرلي معادش إطول , حتى لحجر فد منو و هكه لقصر امتع كرتاج يبكي ليل و نهار مسكين


Jammoula  (Tunisia)  |Jeudi 31 Juillet 2014 à 21:12           
Supplier et condamner voilà tout ce que peut faire notre président. Non Mr le président on attend bien plus que cela. On vous respecte, on vous soutien et la sécurité du pays est votre entière responsabilité devant Dieu,l'histoire et le peuple

Amara  (Tunisia)  |Jeudi 31 Juillet 2014 à 15:34           
تحيا تونس يحيا الجيش ، مصير الخونة بائس وطريقهم قصير مهما طال !

Touti  (Tunisia)  |Jeudi 31 Juillet 2014 à 15:12           
ثقتنا فيك كبيرة سيد الرئيس واعلم ان احرار تونس كلهم معك

Touti  (Tunisia)  |Jeudi 31 Juillet 2014 à 15:03           
@real1:تذكر قول السيد الرئيس فاقد الصلوحيات بو سبعا الاف مصوت ...ياخماج التجمع امثالك وامثال الرمادي متعك ستندمون عى يوم كان فيه المرزوقي والغنوشي في الحكم..

Real01  (Tunisia)  |Jeudi 31 Juillet 2014 à 14:46           
سامي الرمادي:

• منذ يومين و على إثر إستقالة رئيس أركان جيش البر، ما إنفك أشخاص ، و صفحات تابعين لحزب الرئيس المؤقت عن التهجم على رئيس الحكومة و وزير الدفاع، بدعوى أن هناك من يخطط لإنقلاب.

•1 أوّل ملاحظة تخطر في البال هي: الإنقلاب على من؟ هل هو إنقلاب على رئيس غير منتخب، (بل منتخب للمساهمة في كتابة دستور، من طرف 7 آلاف شخص جلّهم ندموا)، أم هو إنقلاب على رئيس منتهي الشرعية و الصلوحية ما إنفك يُهلوس بأطروحة الإنقلابات؟............أم هي مجرد ذرائع ليبقى "الجيش مضمون" ؟

•2 ثانيا يعمل كل من رئيس الحكومة و وزير الدفاع على إتخاذ القرارات اللازمة بما فيه مصلحة الوطن، حسب تقييم موضوعي لأداء المؤسسة العسكرية. كما يعملان على مراجعة التعيينات تطبيقا لخارطة الطريق التي إنبثقت عن الحوار الوطني (ذلك الحوار الذي عمل الرئيس المؤقت و من معه على إفشاله لكي يطيلوا بقائهم في السلطة).

•3 إجرائيا و قانونيا، وزير الدفاع دون غيره هو من يقبل الإستقالة أو يرفضها، و لا دخل للرئيس المؤقت في هذا الشأن....، هذا "الرئيس" الذي سيّس السفارات و الجيش، خدمة لمصلحته و مصلحة حزبه.

•4 بحيث، كل ما تبقى الآن للرئيس المؤقت هو عدم الإمضاء على مقترحات رئيس الحكومة و وزير الدفاع في ما يخص مدير الأمن العسكري، و رئيس الأركان اللذان سيقع تعيينهما...... (أكيد سيحاول التعطيل مثلما كان الشأن لقائمة السفراء المقترحة من وزارة الخارجية)
•ولكن هنا الأمر يختلف، إذ أي تعطيل للتعيينات من أجل "تضمين المؤسسة العسكرية" سيمس من أمننا القومي، و هذا لن نرضى به، وسنحمل الرئيس المؤقت كل المسؤولية لأي أضرار مادية أو بشرية قد تحصل (لسمح الله) نتيجة نزواته، و نتيجة الفراغ أو الإرباك الحاصلان في المؤسسة العسكرية.

Bardo_tounes  (Denmark)  |Jeudi 31 Juillet 2014 à 14:11           
كل حر في أعماله , ولكن مالذي جعل ضابط عرف بالشهامة والصدق والضمير الوطني يستقيل فجأة.
وإن شاء الله يعوضه صادق وفي شجاع لايخاف الا الله.وإقتراحي أحد ضباط مجموعة براكة الساحل أو مجموعة 78
الذين فيهم أحسن العسكريين وأشجعهم, أهل وكفئ لهذه المهمةالصعبة والكبيرة.
ومع الاسف توفي رحمه الله المناضل العميد محسن الكعبي الذي رايت فيه الرجل المناسب لقيادة جيش تونس العتيد.

Echahed  (France)  |Jeudi 31 Juillet 2014 à 13:36           
الشعب التونسي يعرف أن الجيش لا يحارب مجرد إرهابيين، و إنما إرهابيين من صنع مخابرات تزودهم بمعلومات دقيقة وسط تواطئ أجهزة أمنية داخلية في لعبة يهدف منها ضرب المسار الديمقراطي الذي إختاره الشعب التونسي.

لمن لا يؤمن بنظرية المؤامرة، آخر التقارير لمنظمة "هيومن رايتس ووتش" تشير ان مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي نفسه (اف بي آي) شجع ودفع اموالا لأمريكيين مسلمين لارتكاب اعتداءات داخل أمريكا، فما بالك بخارجها.
http://geopolis.francetvinfo.fr/etats-unis-quand-le-fbi-manipule-des-musulmans-a-des-fins-terroristes-39447

BenMoussa  (Tunisia)  |Jeudi 31 Juillet 2014 à 13:32           
ليس كل ما هو حق يقال
أما أن يتحدث أعداء الثورة والإنقلابيون وباثو الإشاعات والساعون للفتن عن الشفافية فهو من المضحكات المبكيات

Srettop  (France)  |Jeudi 31 Juillet 2014 à 13:00           
هذا ما يسمى بالشفافية.

Dachamba99  (Tunisia)  |Jeudi 31 Juillet 2014 à 12:15           
بضاعتهم ردَت إليهم.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female