تأجيل النظر في قضية الـ14 عون حرس إلى 27 أكتوبر القادم

<img src=http://www.babnet.net/images/9/amniyiiiin.jpg width=100 align=left border=0>


قرّرت المحكمة العسكرية اليوم تأخير النظر في قضية الـ 14 عون حرس النقابيين إلى يوم 27 أكتوبر 2014.

وتعود أطوار القضية إلى تاريخ 18 أكتوبر 2013 حين رفع عدد من أعوان الحرس شعار "إرحل" في وجه الرؤساء الثلاثة الذين جاؤوا إلى ثكنة الحرس بالعوينة لتأبين شهداء الحرس الوطني.









Comments


15 de 15 commentaires pour l'article 88983

BenMoussa  (Tunisia)  |Jeudi 24 Juillet 2014 à 15:21           
لعلها عملية وقائية لتفادي الفوضى الأمنية قبل الإنتخابات
وموعد الجلسة القادمة حدد بذكاء، غداة الإنتخاب
الدولة العميقة وسدنتها يحسب لها ألف حساب

STERDEX  (Tunisia)  |Jeudi 24 Juillet 2014 à 14:05           
@benRhouma رايى من رايك كلامك صحيح ميه بالميه

Goldabdo  (Tunisia)  |Jeudi 24 Juillet 2014 à 13:10           
@Dorra
كفى غباءا و إستبلاها. المرزوقي ترشح على ولاية نابل فقط و حزبه حصل على المرتبة الثانية وطنيا لذلك هو الرئيس الشرعي لتونس.

BenRhouma  (Tunisia)  |Jeudi 24 Juillet 2014 à 13:03           
متى تم اصطياد هذه الجرذان سيتوقف الدعم اللوجستي والاستخباراتي الداعم للارهاب وسيرفع الغطاء عن المتسترين الممولين لهم

Dorra  (Italy)  |Jeudi 24 Juillet 2014 à 12:54           
المرزوقي تحصل على 7000 صوت على 10 ملايين ناخب،و كما تعلمون للوصول لقراطيس باع المسكين الغالي و الرخيص و قبل صلوحيات لا يرضى بها حتى عمدة حي شعبي شعبيته لا تتجاوز 2،5 ٪ في احسن الاستطلاعات بينما يحظ الحرس الوطني بتقدير و احترام الشعب و نسبة الثقة فيه تفوق 90٪ و تريدون ان نحاكم قيادات أمنية و أمنيين قدموا عشرات الشهداء من اجل تونس من اجل المرزوقي ،
يا جماعة الشعب التونسي مستعد ان يضحي بكل هذه الطبقة السياسية الانتهازية بمئات سياسييها و لا يقبل ان يخدش حتى ظفر اخر حرس او شرطي او جندي،
من يموت من اجلنا الان ليس المرزوقي ولا الغنوشي و لابن جعفر و لا السبسي ولا غيرهم بل هم ابناء الحرس،
وفاءا لسقراط الشارني و لكل زملاءه هذا أدنى ما نستطيع ان نقوله

Sapiensbn  (Tunisia)  |Mercredi 23 Juillet 2014 à 22:43           
Machmoumelfol
لا تخف من عمليات ارهابية من طرف الحرس، او الأمن، لم تحصل سابقا ولن تحصل مستقبلا، زد على ذلك، الارهاب مهمة حصريا إسلامية، ولن يفرطوا فيها لغيرهم.

Bazim  (Tunisia)  |Mercredi 23 Juillet 2014 à 18:27 | Par           
الطرد مع اذلالهم

MSHben1  (Tunisia)  |Mercredi 23 Juillet 2014 à 15:21           

احسن شيء معاقبتهم بالطرد حتى يعرفوا ما معنى ان تأكل الغلة و اتسب في الملة . فالرئيس المنتخب ديمقراطيا هو عنوان الدولة و الامن القومي .

انا mshben1.

3AIBROUD  (Tunisia)  |Mercredi 23 Juillet 2014 à 14:55           
تقوم عقيدة السلك المسلح (جيش و أمن و ديوانة و حماية مدنية و غابات) على التفاني في حب الوطن و على الطاعة و احترام التراتبية. فاذا حصل خلل في أحد هذه العناصر اختلت العقيدة و حصل التمرد.

Karimyousef  (France)  |Mercredi 23 Juillet 2014 à 14:27 | Par           
Si la justice militaire n'applique pas la loi contre ce genre d'agissement , cela prouve que les institutions de l'état sont en quelques sortes défaillantes.

Pontlibre  (Tunisia)  |Mercredi 23 Juillet 2014 à 14:24           
كان على المجلس التاسيسي ان يحدث هياكل مختصة في قطع رقاب القتلة و المرتدين قطع أيادي السراق و رجم الزناة اشعارا بتطبيق ما نص عليه الدستور الجديد ليخاف السامع قبل ارتكاب الجرم و لكن هيهات هيهيات لقد فاته القطار وهو الآن يمتطي سفينة تجري في كل الإتجاهات حتى اصبحت هناك مسارات انتقالية و ليس مسا انتقالي.
ثم لماذا لايستبق لتغيير القوانين القديمة بدل تغيير القضاة.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 23 Juillet 2014 à 13:50           
على قائد الجيش أن يأمر بمعاينة صلوحية الدبابات والمصفحات والأسلحة تحسبا لأي نوايا تمرد من النقابات الأمنية وطبعا ستكون القوة الساحقة الماحقة لشعبنا البطل في أتم الجهوزية لمساندة جيشنا الوفي .

Guiboub  (Tunisia)  |Mercredi 23 Juillet 2014 à 13:32           
الحفاظ على هيبة الدولة التونسية مسألة مقدسة و أي نوع من الإنفلات و الفوضي في صفوف قوات الأمن أمر مرفوض تماما في كل الأعراف الدولية ... القضاء العسكري هو المخول الوحيد للبت هذه التجاوزات وفقا للقانون.

Bardo_tounes  (Denmark)  |Mercredi 23 Juillet 2014 à 13:05           
قضاء معفن وفاسد خبيث افرج عن مجرمين قتلوا شبابنا الذين ذهبوا ضحية الثورة وانقاذ تونس من يد كلب كبن علي وعائلته .
والان نفس القضاة المنافقين الخبيثة تطبق اوامر اياد خبيثة , فلا تنتضر احكام عادلة من هؤلاء الزبالة .
ولو اهتم السياسييو ن والاحزاب والحكومة بمشاكل البلاد الحالية لكان خير و احسن .
ان تونس تعاني من شباب وقع غسل دماغه وحرض على الارهاب دون ان يفهم معنى الاسلام دين الحق , وتونس تعاني من فاسدين يجب محاسبتهم ويكونون احزاب ويستهزؤون .
وتونس تعاني من نقابات يراسها كلاب جائعة فاسدة , واحزاب ضعيفة ذليلة عميلة اعداء الله .
فلو عملتهم لاجل تونس وانقاذها من الجراثيم المذكورة اعلاه لكان خير و احسن .
ولو فكرتم في الفقير والمحتاج وقروب عيد الفطر ويعده عيد الاضحى من الان لاحسن .
اتقوا الله

Machmoumelfol  (Tunisia)  |Mercredi 23 Juillet 2014 à 13:03           
ربي يستر من ردفعل في شكل عمليةارهابيةانتقامية


babnet
*.*.*
All Radio in One