قضايا الأمن تتصدر محاور الزيارة الخاطفة لرئيس الحكومة إلى الجزائر

<img src=http://www.babnet.net/images/9/mehdijemaaaxxx.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - عاد رئيس الحكومة السيد مهدي جمعة إلى أرض الوطن بعد زيارة خاطفة قادته إلى الجزائر دامت بضع ساعات واصطحب خلالها وزيرالدفاع الوطني ووزير الشؤون الخارجية والوزير المعتمد لدى وزير الداخلية المكلف بالأمن وعدد من القيادات الأمنية والعسكرية رفيعة المستوى.

وتأتي هذه الزيارة في إطار التنسيق مع الجارة الجزائر لوضع استراتيجية أمنية وعسكرية لمواجهة العدو المشترك الذي يهدد الأمن في المنطقة.





وقد أجرى رئيس الحكومة والوفد المرافق له خلال هذه الزيارة لقاءات مكثفة مع نظيره الجزائري السيد عبد المالك سلال والقياداتالأمنية والعسكرية الجزائرية بمنطقة تبسة على الحدود بين تونس والجزائر كانت محاورها الأساسية مواصلة دعم ودفع التعاون الأمني والعسكري بين البلدين ومزيد ربطجسور التواصل في المجالات المعلوماتية واللوجستية الأمنية والعسكرية.

كما تناول اللقاء بين كل من السيدين مهدي جمعة وعبد المالك سلال مسائل التنمية الحدودية. وأعرب الوزير الأول الجزائري عنوقوف شعب الجزائر إلى جانب الشعب التونسي.

وأكد الجانبان الاستعداد التام لمواصلة التنسيق والتعاون الأمني والعسكري من أجل مقاومةواستئصال ظاهرة الارهاب بكل الوسائل المتاحة والتي أصبحت تهدد أمن البلدين خاصةعلى المناطق الحدودية.

Photo Archives




Comments


20 de 20 commentaires pour l'article 88915

FORKANE  (United Kingdom)  |Mercredi 23 Juillet 2014 à 16:20           
تصحيح:
وان تحصلتم على صكوك الغفران من مشايخكم !

FORKANE  (United Kingdom)  |Mercredi 23 Juillet 2014 à 16:15           
الدواعش والاخوانجيه يتناسون عن قصد وجود عشرات الآلاف من ابناء البلد في سوريه والعراق وليبيا ومالي وغيرها من الاوطان، يمارسون فيها اقبح الجرائم، من ذبح وسلخ وقطع للرؤوس والتمثيل بالجثث وتفجيرات انتحارية لا تفرق بين الظالم والبريئ وارتكاب مجازر بحق اقليات دينية ومذهبية وعرقية، وهنا نتكلم عن عشرات الآلاف من الضحايا والأرامل واليتامى !
هنا لا نسمع لكم صوتا عن مؤامرات ومخابرات وجنرالات، لا بل هذا جهاد حلال، فسفك الدماء حسب مذاهبكم الاجرامية لا تدان إن ارتكبها المبشرون بالجنة من جماعتكم، وان تحصلتم على صكوك الغفران مشايخكم !

لكن ما ان تسمعوا ان وزيرا ذهب لبلد جار، حتى تنهال على الموقع نظريات الثورة المضادة والعمالة والخيانة والمخبارات والجنرالات....وطبعا كل مايخرج من افواهكم المقدسة علينا تصديقه !؟

أعوذ بالله من شياطين الانس من تجار الدين، هم وبشهاده العالم بأسره يرتكبون المجازر ضد المسلمين بإسم الدين ويقتلون مئات الآلاف في كل مكان، الأمر الوحيد الذي يزعجهم هي الجيوش الوطنية وكل مايرمز إلى الدولة.

أنتم اصلا لستم بتونسيون، فمن يعبد مشايخ التكفير ويبايع الخرفان والدواعش، فلا يتكلم عن الديموقراطيه والثورة والحقوق والوطنية، مشروعكم هو تدمير الاوطان والجيوش لخلق خلافتكم الداعشيه المجرمة، ولتتحكم بمصائر الشعوب ميليشيات شيطانية لا تعرف إلا القتل وسفك الدماء لفرض حكمها بالترهيب والرعب.



Abid_Tounsi  (United States)  |Mercredi 23 Juillet 2014 à 10:51           
@HawEsshih (Tunisia)
ما دمت ترغب في إعادة ممارسة بن علي مع الإسلاميين، من يضمن أن هذه الممارسات ستكون عادلة و لن تطبق إلا على من يمارسون الإرهاب؟
ومن يضمن لك أن مقترحك لن يولي عليك، فتكون ممن يعدم في شارع الحبيب بورڨيبة أو ممن يمسك أو يقتل و يشرد؟؟؟ و كثير ما هم الذين أتت عليهم هذه السياسات فدمرتهم دون أن تعمل أيديهم و لا أرجلهم.
اتق الله : الظلم ظلمات يوم القيامة
الكل يعرف من يقف وراء الإرهاب و من له مصلحة فيه، و القرائن لا تحصى و لاتعد و ظاهرة كنور الشمس في الفلاة، لكن هناك من هو من اللوبي المنظم، و هناك من العين بصيرة و اليد قصيرة، و هناك من هو كالشيطان الأخرص : يرى و لا يجهر.

BenRhouma  (Tunisia)  |Mercredi 23 Juillet 2014 à 09:01           
القوة لغة الضعفاء

HawEsshih  (Tunisia)  |Mardi 22 Juillet 2014 à 23:09           
و الله ساهل الحل موجود و بسيط

ضحى بجبل الشعانبى و آحرقه بمن فيه ...
حتى لا يحترق البلاد بمن فيها ...
او شد كمشة ارهابيين و اعدمهم شنقا فى شارع الحبيب بورقيبة و اعطى الاوامر للجيش ليمسك و يقتل و يشرد و يعذب كل من شارك فى الارهاب و من اعان و امد الارهابيين بلاعانة المادية او المعنوية ...
مثل ما فعل الزين مع الاسلاميين ...هاذاك هو الحل زايد
لا توجد منطقة وسطى ما بين الجنة و النار

Mandhouj  (France)  |Mardi 22 Juillet 2014 à 20:09           
Http://mailing.mediapart.fr/HS?a=ENX7CqnLpdVK8SA9MKJqqcnnGHxKL8gHGfcStGb5lw8W0bBhOG5mpqVsje_HhdBR2FPz


[MANIFESTATIONS] - Face à Valls qui souffle sur les braises, la mobilisation pour Gaza espère s'élargir

(voir video)
Dans son discours commémorant la rafle du Vél' d'Hiv' dimanche, Valls s'en est pris à «une jeunesse souvent sans repères, sans conscience de l'Histoire, qui cache sa "haine du Juif" derrière un antisionisme de façade et derrière la haine de l'État d'Israël».


Chebbonatome  (Tunisia)  |Mardi 22 Juillet 2014 à 18:44           
جابش معاه شويّة فليتوكس من نوع سلال للقضاء على الناموس الربيع العربي

Wasatiya  (Tunisia)  |Mardi 22 Juillet 2014 à 18:33 | Par           
@galbellouz:الغرب يرتعد خوفا من تطوّر المقاومة الفلسطينيّة لذلك يضربها بوابل من القنابل والصّواريخ رغم بدائيّة اسلحتها ويتمّ ذلك على يد عملائهم الصّهاينة امّا دولة الخلافة التي تتحدّث عنها فلا يمسسها الغرب بسوء لانّها صنيعتهم و يوم تنتهي منها مصلحتهم سيحاربونها بكلّ قوّتهم كما فعلوا بالقاعدة وزعيمها بن لادن.

Ateff  (Tunisia)  |Mardi 22 Juillet 2014 à 16:59           
ما دامك "مسدي" شي ما تسمع...سرح تاوتلي تسمع...

Nouri  (Switzerland)  |Mardi 22 Juillet 2014 à 15:18           
ابو يعرب المرزمقي فسر كيف الاستعمار خلف وزارة خفية في كل بلد استعره وهذه الوزارة لها نفوذ في كل وزارات السيادة لهذه البلدان،
لذلك ليس بغريب ان يقع التنسيق حتى بين وزارات هذه البلدان بعضهم ببعض في خدمة الأم

Abid_Tounsi  (United States)  |Mardi 22 Juillet 2014 à 14:10           
ما رأينا منه إلا الأسفار هنا و هناك، يوما يأكل الكفتاجي، و يوما الفريكاسي، و جد عليه أنه رئيس حكومة فعلا...
يسافر و يتلقى التعليمات، وينفذ أجندة الثورة المضادة.
عميل كشف فشلُه عمالتَه.
لن ينسى له الشعب المسلم كل القرارات التي اتُّخِذت في عهده (و لا أقول اتخذها لأنه عميل) من تجميد الجمعيات الدينينة، و غلق المدارس القرآنية، و أخيرا فضيحة غلق المساجد.

Bardo_tounes  (Denmark)  |Mardi 22 Juillet 2014 à 12:28           
لن يرى المسلمون النور حتى يتحدوا ويعتصموا بحبل الله جميعا ولو ان الدول المسلمة كانت يد واحدة ضد الصهاينة وعملائهم لمحقت اسرائيل ولذل الصهاينة ومن معهم .
فثرواتنا كثيرة ولنا من اذكى العلماء والخبراء والمثقفين وخصوصا لنا كتاب الله ومااصدق من كتاب الله ولو كانت امة واحدة دستورها شرع الله لكنا قدوة للعالم .
لكن تشتت المسلمون وظلم حكامهم وطمعوا في الحياة الدنيا فتراهم يباهون بهندامهم و سيارتهم وقصورهم ويذلون للصهاينة وعملائهم طمعا في مالهم ودعمهم للبقاء بالحكم . فلا يرون ان الصهاينة لا تريد ان تراهم يد واحدة امة قوية ويزرعون الفتن لكي يحارب المسلم اخيه المسلم ويقتله .
وضنننا ان الذين راينا فيم الخير ملايمان من سياسيين بتونس وانتخبناهم انهم سيدعمون الثورة واضهار الحق ونشر ديننا دين الحق ولكن مع الاسف ظلوا وتولوا وتنازلوا وجالسوا اعداء الله وفاو الصهيةني مرة اخرى واستغلهم و"بهامتهم ونفاقهم " ومع الاسف لا حياة لامة المسلمين وماهو الا حلم ان شاء الله سوف يتحقق وانذاك سوف نرى الصهاينة كالخنازير يولون الادبار ويفرون خوفا وجبنا

Goldabdo  (Tunisia)  |Mardi 22 Juillet 2014 à 12:18           
رئيس حكومة فاشل في كل المجالات بدون إستثناء. وقتاش تنزاح ها الغمة؟

Mrmalekus  (Tunisia)  |Mardi 22 Juillet 2014 à 11:25           
وداوني باللتي كانت هي الداء

BenMoussa  (Tunisia)  |Mardi 22 Juillet 2014 à 10:40           
المهدي جمعة كالمستجير من الرمضاء بالنار يصيح: داونى بالتي هي داء

Mavb2014  ()  |Mardi 22 Juillet 2014 à 10:07           
وداوني باللتي كانت هي الداء

Galb_ellouz  (France)  |Mardi 22 Juillet 2014 à 09:41           
الغرب يرتعش خوفا من تمدد دولة الخلافة الى مستعمرتهم في تونس و الجزائر و ليبيا لذلك فهم يحرضون عبيدهم و عملائهم لعلهم ينجحون في صد هذا التمدد ،،،، و لكن فاتكم القطار فالتسونمي قادم قادم و لا ينفع معها لا حفتر و لا سيسي و لا سبسي و لا مهدي كربولة و لا بو ترقيعة

Real01  (Tunisia)  |Mardi 22 Juillet 2014 à 08:24           
الحمد للله في الجزائر هناك رجال وطنيون أذكياء لم ينسبوا عملية أمناس التي قتل فيها 11 إرهابياً تونسيا لا للمخابرات التونسية و لا لحكومتها ... أما في تونس فهناك من الأغبياء و المبيضين للإرهاب من يتهمون القيادة في الجزائر لإبعاد التهمة عن أصدقائهم من جرذان القاعد و أنصار الشيطان

Machmoumelfol  (Tunisia)  |Mardi 22 Juillet 2014 à 03:22 | Par           
السلط الجزائرية بدات تغير سياستها مع تونس منذ الزيارة المطولة لملك المغرب الي تونس ومنذ زيارة السيسي للجزائر. ومرور المجموعتين المسلحتين بكل سهولة عبر الحدود للقيام بالعملية الارهابية دليل علي تساهل مشبوه ان لم نقل توطئ

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 22 Juillet 2014 à 01:30           
تونس وهي لم تدفن كل شهدائها تأتي هذه الزيارة على الحدود لتؤكد الشكوك بأن العملية الجبانة كانت غادرة وأن هناك تواطئا من الجزائر نتمنى أن يكون من الخونة لا من الدولة الجزائرية .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female