لا أظن أن هذه القناة أو تلك الإذاعة أشد إرهابا للتونسيين أكثر من قناتي نسمة و التونسية

اليوم واجب على رايس الثورة الاستاذ المرزوقي أن يؤسس لبرنامج وطني دايم لمقاومة الصهيونية .
تونس يجب أن تكون سباقة في هذا التوجه
بن علي هرب
منضوج طارق

الدين و الصلاة و اﻷحاديث و اﻹبتهالات أصبحت إرهاب و التصدي لكل تيار معتدل حتى بخرق القانون جائز .................أما خروقات قناة نقمة و إشاعاتها التي تمس من أمن الدولة وفضائح التونسية من نشر مفرط للخمر و كذب الورتاني من خلال تقديمه الكاذب لشخص يدعي أنه عائد من داعش و فضائح بن غربية لنشره لفديومزيف لتهريب السلاح ....كل هذا و أكثر جائز ................................... هنيئا لهم مادام الشعب أصبح ساكتا و لا ينزل للشارع للمطالبة بمحاسبة المجرمين خاصة اﻹعلامين الذين بعثوا الروح من جديد في أعداء الوطن و جلادي مناضلينا ...............................

ها قد انكشف المستور حكومة مسيسة بامتياز والاجندة تنفذ في اتجاه محدد القضاء على كل ما له علاقة بالاسلام بداية بروابط حماية الثورة وانتهاءا باعادة قيادات النهضة الى السجون اليس هذا ما قاله شامير بالطيب

هناك مجتمع يهودي داخل المجتمع التونسي يستعمل التقيّة بهدف التغلغل داخل المجتمع الكبير بقصد هدمه و تمييعه و باستراتيجيا ناجحة الى حد الان مستغلا برائة الشعب التونسي و تسامحه ،
و اول من تولى هدم المجتمع التونسي التقليدي هو بورقيبة الذي اشتهر بغلقه لجامع الزيتونة و لكن الاخطر من ذلك فقد قضى على القبليّة التي تمكننا من حفظ انسابنا و معرفة اصول اغلب افراد المجتمع و لقد نجح في ازدراء القبليّة فرغم ان الله هو الذي يقول "جعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم" اعتبر الشعب ذلك من مزايا بورقيبة بدعوى انه يهدف الى تحويل المجتمع الى مجتمع عصري بينما هو ينفذ اجندا ماسونيّة للتعميّة عن افرادها المنتشرين في كل مدن
تونس ،فعموما اكثر اصحاب الجاه الذين لا تاريخ أُسري لهم في تونس و خاصة الذين تمتعوا بالامتيازات الجبائية و الاداريّة في السياحة و التجارة و الصناعة منذ اوائل السبعينات هم من هذه الفئة ،
و بحكم عملي و وجوب البشاشة فيه مع كل من يقصدني لاسدي له خدمات اطمأن اليّ اغلبهم و رغبوا في مصادقتي بالكشف عن تقاليدهم التي لا تنطبق على التونسيين رغم انهم يحملون اسماء عربيّة و تعجبت من العلاقة الحميمة و المصاهرة السهلة بين عائلات من بنزرت الى بنقردان فتتبعت هذا النوع من الحرفاء فوجدتهم يحافظون على امتيازاتهم منذ ما قبل الاستعمار الى ما بعد الثورة و لقد عجز حتى الطرابلسيّة عن سلبهم امتيازاتهم فهم يحملون جنسيّة مزدوجة ابا عن جد و يكثرون من السفر
الى فرنسا و ايطاليا و منهم من كان يستدرجني لتكذيب الاسلام و يحمل اليّ ما يتصوّر انه سيقنعني بذلك و منهم من كنت استغرب معرفته بدقائق تقاليد اليهود التي لا يمكن ان يعرفها الا يهودي ، و كنت اتقمص دور المائع الفرنكوفوني لتطمئن الي هذه الشريحة من المجتمع بغرض النجاح في اسدائهم خدماتي فيكشفون لي تلميحا بعض كرههم للمسلمين و كنت حين اريد التأكد من هذا الكره آخذ في تجويد بعض آيات القرءان و سريعا ما الاحظ امتعاضهم من القرءان ، و اليك بعض اسماء العائلات
التي تنطبق عليها هذه الاوصاف : بن عيّاد ، المهيري ، المناعي ، المدب ، نصرة ، بن حميدة ، العسكري ، بن عمّار ، الناصفي ، بسيّس ،غشّام ، بن ساسي و كثيرا لم استحضر القابهم الآن ربما اتذكرهم مرّة اخري ، المهم مقابل ذلك الاحظ الحيف الذي يسلط على العائلات التي اشتهرت بالوطنيّة و الدفاع عن هويّة هذه البلاد الذي تغنيهم انسابهم عن استعمال المظاهر للظهور من عليّة القوم فالقابهم تغنيهم عن ذلك

الحمد لله فهم الناس ان الحروب الصليبيّة التي لم تنقطع ابدا مازالت مستمرة
و اذا كنّا نحترز من العلاقة مع الغرب فهذا ليس رفضا للتطور لكن خوفا من التعود على تدخله في شؤون المسلمين

الحمد لله فهم الناس ان الحروب الصليبيّة التي لم تنقطع ابدا مازالت مستمرة
و اذا كنّا نحترز من العلاقة مع الغرب فهذا ليس رفضا للتطور لكن خوفا من التعود على تدخله في شؤون المسلمين

اليوم أين يعيش العرب ؟
وسط تحديات
- تحدي الاحتلال الصهيوني
- تحدي المديونية
- تحدي التامر فيما بينهم
- تحدي الانقسام
في ليبيا الفصائل تتقاتل
في تونس الحكومة تبحث عن قانون إرهاب
الامارات تمول المعركة ضد غزة
مصر يا سلام ، فرحت بما تفعله الصهيونية في غزة
كيف لهذه الدول أن تنصر غزة ؟
يا عرب ناموا و لا تستيقظوا ، أنه الليل
شكراً للعرب
غزة تنتصر بدونكم
بن علي هرب
طارق المنضوج

لقد نبهنا منذ مدة طويلة على غلق المساجد التي لا يذكر فيها اسم الله بل ينظّر فيها لخطاب الإرهاب و العنف و التكفير الاخواني الارهابي القاعدي،
لماذا انتظرنا عشرات القتلى ، المساجد جعلت العبادة لا لبث أيديولوجيا القتل و التكفير و تشجيع الأجرام الذي يسمونه جهاد ، اي جهاد هذا الذي يدعو الى قتل الجيش السوري او المصري او التونسي،

حكومة فاشلة. ..بعد تعدي هول الصدمة سي مهدي كما يقولو القورة(ne sait plus sur quel pied danser)

الدكتاتورية تطل من جديد ... حكومة فاشلة قالو غلق المساجد لا يتعارض مع حرية الدين بالكشي يتسمى تشجيع الحريات عقاب جماعي في رمضان و يبررو ملا قسوات تبلات بيهم تونس

@ Citoyen2
Je dis n'importe quoi?! Voilà ce que dit le HAICA
رئيس الهايكا : الحكومة باغتتنا بقرار غلق عدد من الإذاعات والقنوات...وتدخلت في صلاحياتنا
Alors qu'en pensez-vous?

نفاق مضاعف يذكرنا بأيام بورقيبة
لماذا لم يصدر أي قرار أو توضيح من الهايكا؟ ولماذا يصدر القرار من رئاسة الحكومة؟ ثم لماذا يحتاج لتوضيح؟
لماذا يتم ايقاف 16 شخصا بتهمة الفرح بما حدث في الشعانبي وتغلق المساجد التي عبر فيها نفر على فرحتهم ولا تغلق القنوات التي تفتح أبواقها لمن يسعى للنيل من الدولة وهيبتها ولا يوقف من يدعو للعنف وبث التفرقة؟
يجب الطعن في هذه القرارات بصفة عاجلة أمام المحكمة الدستورية