ما يغلبك كان اللي يقولك أخرج من بلادي هههههه

تستاهل حتى هي عملت العار بمساندة الانقلابيين في مصر و بالبكاء على بن علي في تونس صارت كالمنبتّة لا عندها بلاصة في تونس و لا المصريين قابلينها

هذا المتهور قليل أدب ويجب حرمانه من دخول تونس , أنت ملحن إييييه يا خنثاوي , أنت عايش في الحرام يا إبن الوسخه

مل فايس بوك إنزل على ألفلسة وأعمل إللي تحب إكذب سب إتقبح هز ورد اراك حد إناعن بو ها ألفايس بوك هو حتى ألعفة اعادش ألناس إلكل ولات عراية خلي وأسكت ألناس ألكل ولاة سجينة ها ألفاس لبوك هو وسيلة للإنتحارما عادش فم حدود

اللهم إني صائم ....

الي جابتو ساقيه العصا ليه طز فيه هالشوفيني و كانو يحكي و يدافع على هونغ كونغ و الا علي دوله محترمة و هو يدافع علي التعاسة و التستيكة و التخلف هالمتخلف، اما للا هند فربي يخليلها ام الدنيا

رغم إختلافي معها و لكن أتعاطف معها فالمصريون معروفون بعنصريتهم و حسدهم! فالعديد من المواقف العنصرية تتلفض بها الفنانات و أشهرهن نادية الجندي التي كتبت مقالا في روزليوسف ضد المطربة ماجدة الرومي التي أخطأت لأنها غنت في دار الأوبرا مع الفرقة السنفونية المصرية! و مواقف بعض الفنانات من لطيفة (الاي سقطت من عيني بموقفها المؤيد للإنقلاب) و هجومهم الرخيص على الفنانة وردة الجزائرية! هذا التهجم يعكس العنصرية المحيقة في مصر ضد كل ما هو عربي و أجنبي، و من هذا المنطلق بدأ الإنقلاب تأسيس إستراتيجيته، حيث نفى مصرية الإخوان في البداية ليسمح بالتهجم عليهم ثم وصل الأمر نفي آدميتهم و نعتم بالخرفان ليسهل ذبحهم، و هذا ما حصل!

جات تبخر حرقت حوايجها ...

لا خير لا في سيدي و لا في جواده

واحدة رخيصة كرامتها صفر تستاهل حتى الرجم بالحجارة!!!! كل نفاية تونسية تذهب للتمثيل في مصر ، يتشدقن بمصر أم الدنيا و هي وطنهن الأول قبل تونس!!! لكن الحقيقة هي التي نراها من تعليق عمرو مصطفى و أمثاله..... اللهم إني صائم..

شلبوق باهي من عبيد العسكر الي زبالة الفن

من أنتم ؟؟؟