إلى من لم يعجبه تمسك الرجل بتقاليد بلده:
أنت و أمثالك من "الخارجين عن قشرتهم" لم نر لكم فلاحا إلا في مهاجمة الأصول و الجذور التي يبدو أنكم تفتقدونها أصلا و لا معنى لها عندكم.
محاربة بني جلدتك لن تجعلك من صفوف المتقدمين، لكن العلم و المعرفة هما اللذان يعليان شأن المرء بين الأمم.
التمسك بالهوية و التقاليد و غيرها أمر محمود جدا حتى عند من تفردهم بالقداسة.
سؤالي لك : و هل تعرف أنت من مكوناتها شيئا التابلات و الحاسوب و ما إلى ذلك؟؟؟
الغريب أن من تسببوا أساسا في تخلف الأمة هم الذين ينعقون صباحا مساء ناسبين تخلفها إلى حاملي عقيدة معينة.
دعوكم من هذه الترهات و انهضوا بأنفسكم، و اخرجوا من جحوركم عساكم تنقذوا أفكاركم من التورم و زيادة التعفن.
لعلمكم : أنتم أول المُحْتَقَرِين عند الغرب. أما المتمسك فيحترمونه أيما احترام.

وللينا مهزلة وألناس ألكل تضحك علينا أن مش إنروه ونلبس كدرون ونمشي للغابة وحدي نسرح بنعيجاتي وأنا رايض لا تلفزة لا فاس بوك لا حريم ألسلطان يا ربي مالك ألحمد زعم يسرقوني مالا كيفاش نعمل نقعد إلبرة ومخي رايض وألحمد لله

مسلسل ها وإلا شنو مش حريم ألسلطان وإلا أنا غالط

...ملا خشوع ياخي لاهي يطوف ولا تكحيل

Sapiensbn:

ما تاخوش عليه، باردو تونس خر طر!!!

إلبس جبة وبلغة و إركب على بغل وروح لزيارة بلادك في الصيف هذا، تشبثا بعادات وتقاليد الأمة الاسلامية، عادات الأمة الاسلامية ما هياش طيارة ولا سيارة ولا طابلات ولا انتارنات، هذوما الكل اختراعات الكفار إلّي انت عايش في خيراتهم وتبخر بأفكارهم، قمة النفاق أنتم يا إسلاميين، بالله آش مقعدك في الدنمارك بلاد الكفار امشي للصومال، بلاد الاسلام ايطبقوا فيها شرع الله.

قتلتمونا بالإرهاب و الإرهابيين. هذا الإرهاب الذي يتحدث عنه الإعلام لم أره يوما و لم أصادفه رغم إنني أخيط البلاد طولا و عرضا. أما الإرهاب الذي لا يتحدث عنه أحد و الذي أصادفه كل يوم فهو :

- إرهاب الأمن عندما يبتزك بالرشوة في الطرقات أو يطلب منك أن توصله في طريقك.
إرهاب المهربين و الإنتهازيين،
إرهاب الإعلام المضلل.
إرهاب القوانين الضالمة التي تفرض الجباية على الموسسات الصغرى و لا تجبر المهربين و تجار السوق السوداء إرهاب الإضرابات العشوائية و خاصة إضرابات أعوان البلدية و ما يسببه من وسخ و عفن و أمراض.

هذا هو الإرهاب الذي مسسني كل يوم في حياتي. أما إرهاب الشعانبي و القاعدة فلم يقلقني البتة.

شهم تشبث بتقاليد وعادات بلاده والامة الاسلامية, ولا اره الا قد اصاب وهو شرف وعزة نفس , خير ممن تبدل وخرج عن ملته وقلد غيره كالقرد فاصبح يرتدي ملابس دخيلة على ديننا دين الحق ومنهم من صبغ شعره وزين نفسه كالانثى وتباهى بملابس باهضة ونسى اصله ومبادئه وذل وتعامل مع الذين يحاربون ديننا والفاسدون.
اللهم انصر الاسلام و المسلمين ودمر كل عدو الاسلام تدميرا.

بدل إعتماد خليفة المسلمين من الأفضل ذكر السلطان أنفخ شلبوق .