الحمد الله اننا عشنا الى اليوم الذي صارت فيه فرنسا بسياستها العرجاء و ساستها العنصريين الحمقى مصدرا للارهاب و الارهابيين و صدقوني سو ف تجني فرنسا حراج ما تبذره من عنصرية و كراهية و تفرقة بين الاديان ...سياتي عليكم الدور يا شواذ و يا منحلين ....

هذا الخبر بقطع النظر عن صحته ام لا ينبّأُ الى اي مستوى انحدرت صورة تونس من جراء حكم الخوانجية فقرائته تأشّر ان أصبحنا محج القتلة و الإرهابيين و عائلتهم و أصبحنا قبلة المتطرفين،
و الشيء لا يستغرب بعد ان فتحت حكومة الاخوان الباب لدعاة الإرهاب كالقرضاوي و غنيم و حسان و فتحنا جبالنا لمراكز تدريب القاعدة و الأنصار و سمحنا للمنظمات لتمويل الذباحين و تسفيرهم لسورية و أصبحت مساجدنا منابر للدعوات لقتل الكفار و المارقين و اليهود و اصبح التونسي يتمتع بسيط اشرس ذباح و اعتى إرهابي في ساحات القتل قي سورية و العراق و سمحنا لقيادات القاعدة الليبيين ان يدخلوا و يخرجوا من البلاد وقت ما أرادوا و حتى نبعث له برئيس الحكومة بعيادتهم في
المصحة كما فعل الجبالي مع الارهابي المطلوب للعدالة عبد الحكيم بالحاج،
لقد شوه حكم النهضة صورة البلد فأصبحنا محل شبهات امام العالم و اصبح التونسي من المنبوذين بعد ما كنا في عهد بورقيبة من الشعوب الأكثر احتراما،
الله يهلك من كان سببا و حسبي الله فيكم يا خوانجية