لطفي زيتون: حزب نداء تونس اعطى الامل للتونسيين في تحقيق ديمقراطية حقيقية

<img src=http://www.babnet.net/images/8/zitounnnnnle777.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال القيادي في حركة النهضة لطفي زيتون في حوار في قناة نسمة الفضائية ان وجود حزب مثل حزب نداء تونس أعطى أمل للتونسيين في ديمقراطية حقيقية مضيفا" وجود حزب كبير مثل النداء امر ضروري للغاية.

وأضاف لطفي زيتون "وجود النداء جنبنا جملة من المشاكل التي حصلت في مصر عنما عجز المصريون على إيجاد حزب اخر غير الاخوان المسلمين.

وتابع لطفي زيتون " النداء ليس ضد الديمقراطية والتداول على السلطة كما قال البعض.










Comments


44 de 44 commentaires pour l'article 84908

Imed_  (Tunisia)  |Samedi 10 Mai 2014 à 05:19           
Encore une foi, beaucoup n'ont rien compris à ce qui se trame réellement sur la scène politique, actuellement on veut arriver à des élections, que beaucoup veulent "étouffer" et instaurer un régime 7 Novembre bis, entre-autre Nidaa Tounes, alias RCD. Donc traiter ces gens là de démocrates c'est les mettre dos au mur, soit ils le sont, c'est à dire démocrates et on organise des élections, soit ils ne veulent pas d'élection et là tout devient
clair. Bref c'est l'école de tonton Rchouda qui commence à donner ses fruits. Rester au pouvoir la troika aurait pu y rester, la Nahdha en premier, mais ils ne l'ont pas fait pour ne pas donner des prétextes à tout ceux qui veulent gouverner sans élections.

Amasigh  (France)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 14:35           
L'alternance pour gouverner ou la danse prénuptiale ?
Voici l'objet et la finalité de ceux qui ne nous jurent que par Dieu !
Ils ont goûté aux délices du pouvoir et ils se réjouissent de leur découverte. D'ailleurs ils ne sont pas les seuls à s'arroger cette singularité. Pour tout curieux qui parcoure l'histoire des différentes nations il trouvera facilement leurs semblables en tout temps et dans tout espace, sauf que dans les pays révolutionnés véritablement ils ne leurs est strictement interdit d'instrumentaliser Dieu !
Soit, le clin d'oeil à N.T. n'est que la danse prénuptiale (!) A quand donc le mariage véritable ?

Williamjvincent  (France)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 14:31           
Alibabnet@ Oui mon ami vous avez raison

Alibabnet  (Tunisia)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 11:30           
@Williamjvincent
أظنك لم تقرا مداخلتي للأخر يا صديقي ... لأنني متوافق معك في الرأي

Abou_akil  (Tunisia)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 11:23           
السياسة هكذا او لا تكون تاكدوا ان امتياز النهضة في قراتها السياسية وهي تبتعد اكثر عن الا خرين بعشرات السنين وللا سف حتى الصحافة تقوي في النهضة من حيث لاتدري علي سبيل المثال ا خبار النهضة تكون منعدمة رغم انها حركية مناضيها في كل مكان في حين المهاترات في المابر الاعلامية للفاشلين اين الجزيري اين عبدالسلام اين العريض اين ديلو اين العجمي اين اللوز....لهم الشارع في كل مكان والاخرون في سبات عميق ولا استبعد ان تدفع النهضة بالسبسي للراسة للقضاء والي
الابد علي هذا النداء بانفرادها بالسبسي كاضعف رئيس لتضرب كل الاحزاب وهذه قوة السياسة فهنيا لهم بهذه لنظرة الثاقبة وليس للمعارضة سوى البؤس والتعاسة للسبب بسيط انهم لم يحسنوا القرا ة والتعايش مع الواقع المر حسب رؤتم

Lemsaz  ()  |Vendredi 9 Mai 2014 à 11:07           
النداء يمثل زبدة سنوات الإضطهاد لذلك يجب أن تغلي على نار هادئة حتي تتبخر

Essoltan  (France)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 11:01           
لا لسياسة التلحيس وإلا وداعا للنهضة ومبادئها ...

Aboudher  (Tunisia)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 10:58 | Par           
حتى إشعار آخر النهضة حزب سياسي و ليس مجلس قيادة ثورة و كذلك ممثلوها يفترض فيهم أن يكونوا رجال سياسة و زيتون منهم .... السياسة مكاسب و خسائر و الحسم و التقييم يكون في الجولة الأخيرة

Essoltan  (France)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 10:57           
Est-ce-que Mr. Zeitoun a perdu la raison ou quoi ?

Fikou  (Tunisia)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 10:53           
مأزق العقل النهضاوي
يشكل تعقد الواقع بأبعاده الثلاثة تحديا للعقل النهضاوي. فآليات تفكير هذ العقل القائمة على "الثنائيات" تحد من قدرته على فهم ظواهر هذا الواقع وعلى تفسير أحداثه. فرؤيته للأمور تختزل رغم ثراء ألوان الواقع المعاش والملموس لونين فقط هما "الأبيض والأسود" رافضة بذلك الإعتراف حتى بوجود الرماديات. أما أحكامه على الأفكار فلا تخرج عن حكمى "الصواب المطلق" أو "الخطأ المبين". لذا نراه يكره التعدد والتنوع فيعمد عند تحليله لظواهر الواقع وأحداثه إلى
"إغفال" أغلب العناصر الداخلة في تشكيلها. وهو إغفال لا يحكمه منطق العلم بقدر ما يحكمه منطق العاطفة أو المصلحة. أما نظرته إلى طبيعة العلاقات بين مكونات الواقع المعاصر فتحكمها ثنائية "القبول المطلق" و"الرفض اللامحدود"، التي لا مكان فيها لمفهوم "التواقف". أو بلغة "نظرية المباريات" فيعتبر هذا العقل البسيط العلاقة بين أي طرفين كـ "مباراة صفرية" نتيجتها النهائية هي طرف "غالب" وطرف مغلوب". وأخيرا يقف العقل النهضاوي أمام "التغير المتسارع
للأحداث" موقف "قلة الحيلة" إذ لا تسمح له إمكانياته بالمشاركة في صنعه ولاتسمح له قدراته باستيعابه والتكيف معه ليقع في فخ "الاغتراب". وهكذا لا يجد هذا العقل أمامه للهروب من هذا الفخ إلا طريقان. الطريق الأول هو التشبث بإعادة إنتاج حقبة الفتنة والتفرقة والتملق والتقية ... !. أما الطريق الثاني فهو الهروب من الواقع إلى "عالم "الغيبيات" و"الروحانيات" متلمسا الراحة المنشود ...؟
وبعد ثلاث سنوات من المخاض والتلاحم والتجاذب ... أنجبت النهضة مجموعة من القيادات التي إستوعبت الدرس ومثلت إستثناء لهذا العقل النهضاوي البسيط وأسلمت للواقع

TheMirror  (Tunisia)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 10:37           
Je Sais

Aujourd’hui, vendredi 9 mai 2014 à 10.37, moi, humble citoyen tunisien, je ne sais pas encore pour qui je voterai la prochaine fois, mais par contre, je sais parfaitement bien pour qui je ne voterai jamais la prochaine fois :

• je ne voterai jamais pour Nida Tounes la prochaine fois,
• je ne voterai jamais pour Ennahdha la prochaine fois.

Anis7777  (Tunisia)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 10:14           
الإخوان المسلمين في مصر و تونس وسوريا والاردن كل هؤلاء بتمويل من قطر وبإذن من أمريكا خم أخطر على الأمة من العلمانيين والملحدين لأنهم لا يقولونها صراحة أنهم ضد الإسلام وإنما يتحدثون بقال الله وقال الرسول وهم في حقيقة الأمر يطبقون في إسلام أمريكا الأخطر من ذلك أنهم يخدرون المجتمع المسلم بتعلة أن الإسلام دين رحمة وتسامح وأننا لا نستطيع فعل أي شيء لأننا ضعفاء فتراهم يتلحسون و يتمسحون على أسيادهم يحجون إلى السفارات الغربية لتملي عليهم ما يفعلون و
لذلك تراهم كل يوم برأي مخالف لليوم الذي سبق وأصبحنا نراهم يتعانقون و يقبلون سادة الإجرام أمثال جون ماكين في بلاد قاد جيوشها رجال مثل طارق إبن زياد فياااا للعار ويااا للذل الذي تجرعته أمة حين تركت الدين وصارت تزحف عسى أن تلتقط شيء من قمامة الغرب

Williamjvincent  (France)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 09:56           
ALIBABNET عن أيّ ملفّات تتحدّث ? هل نسيت أنّ فترة حكم محمد الغنوشي وفؤاد المبزّع وباجي قايد السبسي كانت كفيلة بالقضاء على أهداف الثورة? النهضة جائت بعد تسعة أشهر كانت كافية لإتلاف الملفّات! فهل تريد منها أن تلقي بالنّاس جزافا في السّجن دون أدلّة قاطعة? إنّ تطهير الإعلام والقضاء ليس سهلا كما تظنّ لأنّ من يقف وراء هذه الأجهزة لهم علاقات خارجية تدعمهم في حين أنّ النهضة لا تملك سوى شرعية الشعب وفي حكومة إنتقالية أيضا! أنظر للمثال المصري; إنتصار ساحق
للإخوان في الإنتخابات وإعتلائهم الحكم لكن أُطيح بهم بدعم خارجي ساند الإنقلاب!! هل هم أيضا كانوا عاجزين عن فتح الملفّات رغم أنّهم كانوا في الحكم? الأمور ليست سهلة كما تتخيّل!! محاسبة وتطهير في فترة إنتقالية وتحت حكم إسلامي سيعجّل بالتّدخّل الخارجي

BABANETTOO  (France)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 09:02           
Monsieur @Dorra, tellement il nous manque que s'en tape de sa présence ou de son absence, mais, je sens l'air ambiant est plus frais et pas vicieux comme au temps où ce monsieur était parmi nous.


Alibabnet  (Tunisia)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 08:51           
-لماذا لم تشرع النهضة في فتح ملفات التعذيب والاغتصاب والقتل ؟
-لماذا لم تقف النهضة في وجه الاعلام الذي دشن سلسلة التشويه قبل ان تقلع طائرة الغنوشي من لندن باتجاه تونس ؟
-لماذا لم تحاكم النهضة من حرق قرابة 80 من مقراتها وهي على راس السلطة وبيدها مقاليد الدولة ؟
-لماذا لم تحاكم النهضة من طالب بحرق أنصارها وتهجيرهم من تونس ؟
-لماذا قبلت النهضة بالجلوس مع قيادات الاتحاد العام التونسي للشغل وهم من اشرفوا على التدمير الممنهج للاقتصاد ونفذوا عشرات الآلاف من الإضرابات المدمرة ؟
-لماذا قبلت النهضة بالتخلي عن وزارات السيادة بقرار من اقلية فاقدة للسيادة ؟
-ثم والاهم لماذا سلمت النهضة الامانة التي اختارها الشعب لحملها ، وتخلت عن الشرعية بقرار من اللاشرعية؟
جريمة اذا كانت النهضة سكتت من اجل السكوت وتنازلت لمجرد التنازل ، وانسحبت لرغبتها في الانسحاب ، وتخلت من اجل هواية التخلي ..
لقد دخلت النهضة في عملية مقايضة غير قانونية اجبرتها عليها الاحداث والظروف ، ووجدت الحركة التي قدمها الشعب لحكم تونس عبر الصناديق والإرادة الحرة ، وجدت نفسها في موقف خطير لا يتماشى والعملية الديمقراطية ودولة القانون والمؤسسات ، لقد استعملت النهضة الشرعية والديمقراطية وحقوق مناضليها وحقوقها ونتائج الصناديق ، لمقايضة القراصنة ، فقدمت الكثير من الأشياء التي تبدو في ظاهرها مسقطة ، من أجل اجتناب غريزة التدمير لدى التتار .
ولعل الأجوبة، كل الأجوبة، تختزلها الأسئلة القادمة ، وعلى الباحث عن الحقيقة المجردة ان يشرع من الان في طرح الأسئلة التالية على نفسه وعلى محيطه :
*ما هو الثمن الذي دفعته تونس حتى لا يتفقد قواتها المسلحة في سفوح جبال الشعانبي الفريق ضاحي خلفان ؟
*وماذا قدمت تونس حتى لا يرسم سياستها الخارجية عبد الله بن زايد آل نهيان ؟
*وكيف منعت تونس الراقصات وممثلات الاثارة والكوميديين والمهرجين من كتابة دستورها؟
*وما هي الفاتورة التي دفعتها تونس حتى لا تحول أوراق 1200 من مواطنيها في جلستين سريعتين الى مفتي الجمهورية ؟
*وما المقابل الذي قدمته تونس حتى لا يقتل ويحرق ويجرف اكثر من 10 آلاف من الأبرياء في ساحاتها العامة ؟
*وكيف تمكنت تونس من الحيلولة دون توافد 100 الف سجين سياسي على سجونها ؟
لقد قدمت النهضة العزل السياسي و الحكومة المنتخبة وبعض الاضرار الجانبية الأخرى ، حتى تمنع القراصنة من حرق تونس ..الخسائر اقل بكثير من حجم الهجمة .. لقد أصيبت الثورة بكدمات حتى تتجنب الطعنات القاتلة…

SOMBOL  (Tunisia)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 08:34           
زيتون يقر الزيت !

3AIBROUD  (Tunisia)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 08:22           
Démocratie =
* séparation des pouvoirs ;
* élections libres et transparentes ;
* libertés individuelles et collectives.
Pour concrétiser ces objectifs, le Parti du Mouvement Ennahdha (PME), hégémonique après les élections du 23 octobre 2011, a poussé à l'apparition de Nid Da Tounès autour duquel gravitent un ensemble de partis du type "zéro fachel". C'est cette coalition, constitué d'un ramassis de militants à obédiences parfois antagoniques, et si fragile, qui va faire un contrepoids au PME. Toute personne démocrate doit espérer la réussite à Nid da Tounès,
pour assurer l’alternance et aboutir aux objectifs sus visés.
Clémence ! Chers vétérans de Babnet ! Sachez que les politiciens s'expriment toujours, avec une arrière pensée.

Meinfreiheit  (Oman)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 08:11           
هذا غباء لا نظيرله ....مسكين موش عارف اللي الشعب التونسي ...قادر بش يكور بيه و بنداء الكلاب ...و الاجندات الاجنبية ...قد تعلق في اي وقت ...

Tounsietbess  (Switzerland)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 06:58           
Zitoun et cgnie ont mis ennahda dans la .

Libre  (France)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 06:47           
Ne votez jamais pour ses minables pourris et traitres
ni pour leurs amis de nidaa essourrak
tahanas et traitres
aujourd'hui
essourraks d'hier=nahda=nidaa tounes

AhmedFrance  ()  |Vendredi 9 Mai 2014 à 06:38           
Ils ont la trouille d'être jugés!
ils veulent éviter ce mauvais quart d'heure
je préfère que un tel recule et la reconnaissance des l'autre parti soit profitable pour faire progresser l'esprit de travail du Tunisien.

SOS12  (Tunisia)  |Vendredi 9 Mai 2014 à 05:36           
زيتون
إعلامي متمرس جرب الصدام فلم ينفع
هاهو يحاولا لتعليق بأسلوب مرن لرفع الإعلام السياسي درجات

Wildelbled  ()  |Vendredi 9 Mai 2014 à 05:21           
@dorra
لقد ربحت الرهان

Wildelbled  ()  |Vendredi 9 Mai 2014 à 05:19           
لا و لن أعطي صوتي لأي كان يعني لن أنتخب بعدما خاب أملي في الجميع

Persona_non_grata  (France)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 23:43           
هنالك من كتب كتاب عن الاخوان المنبطحين و سلميتهم اقوى من الرصاص و سماه ،،، الحصاد المر ،،،،،
ونحن سنسمي كتابنا ،،،،، بالزيتون المر و رسكلة مزبلة التجمع ،،،،،
و بما انكم لستم في المستوى المطلوب فانحنيتم و ركبتكم الاصفار، فحلوا حزبكم النهضة و اركنوا للرقاد مثل اهل الكهف و بعد ثلاثة قرون و تسعة سنوات انهضوا من رقادكم لترو هل تغيرت الامور ام لا ؟

Williamjvincent  (France)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 22:53           
زيتون بدأ ثوري وإنتهج منوال العيّادي فأخفاه الغنوشي عن الأنظار وتلقّى تعليمات ليظهر في حلّة الدّيبلوماسي لأنّ التّصعيد والخطاب الثوري في الوقت الحالي لن يجدي نفعا! بعض الأصوات تنادي ببديل ثوري كحركة وفاء عوض النهضة المنبطحة حسب قراءتهم للمستجدّات,لكنّ السياسة ليست كلام في المنابر الإعلامية وشجاعة وراء المصدح! فهل أنّ رؤوف العيّادي مع إحترامنا الفائق لنضاله ونزاهته,قادر على التعامل بمرونة وحكمة أمام ما يُمَارَس من ضغوطات داخلية من الطّائفة
الدستوريّة التجمّعيّة وكتائبها وضغوطات خارجية من فرنسا وأمريكيا خاصّة وأنّ الرّجل سريع التّشنّج!! يجب أن نكون واقعيين وأن نضع أقدامنا على الأرض لأنّ الوضع الحالي رغم أنّه مخيّب للآمال الثورية فإنّه يبقى أحسن بكثير من أن يغرق بنا المركب بسبب جرعة زائدة في الثّورية!!!

Bazim  (Tunisia)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 22:50 | Par           
يا ولادي خلو النهضة تجنقل بيهم وانتم واقفين كالشوكة مع طرناطة قلة فهم نهار وما جاب النهار كيفاش وعلاش

Onsons  ()  |Jeudi 8 Mai 2014 à 22:29           
قال المتنبي
عش عزيزا أو مت وأنت كريمًا بين طعن القنا و خفق البنود
أين تجد هذا الزيتون من خلال هذا البيت ؟

Aslouj  (Norway)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 22:13 | Par           
ملاحظة: ستقرأ كوادر النهضة ردود الأفعال على هذا الموقع و تنشر رسالة على موقعها تقول فيه بان تصريح زيتون جاء عن قناعة شخصية و لا يمثل الحركة إرضاء لحفنة العلالش التي ما زالت تبعبع هههه

Ryan81  (France)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 22:05 | Par           
كم أنت بنفسجي يا زيتون

Aslouj  (Norway)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 21:57 | Par           
ههههه وينهم جماعة بع بع بعبععععععع

BenrhoumaA  (Tunisia)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 21:37           
اذا كان ما قاله هو موقف الحركة فهذا مؤشر خطير اما ان كانت من بنات افكاره فالسي زيتون بلع مستوى كبير من السذاجة أن صدق ألاعيب اعلام داء تونس والتي تصوره كلاعب محترف عملاق في دنيا السياسة في حين ان حزب التجمع منبوذ من كل التونسيين و هو ومن قبله الحزب الاشتراكي الدستوري قد اتقنا لعبة الدعاية وداء تونس على آثارهم يسير لكن ما لن ينساه التونسي ان ما يعيشه من شقاء و تعاسة كان وراءه هؤلاء الذين طردوا خلال الثورة وهم يحاولون كالجرذان التسلل من خلال
المجارير

Mamaromamaro  (Austria)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 21:35           
النهضة ماهيش متاع ثورة

انشاء يكون الخير في حزب وفاء

Barometre  (Saudi Arabia)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 21:13 | Par           
السياسة ، السياسة ... السياسة تلين الحديد و أرجو ان يتفهم التوانسة ان الاختلاف في الأحزاب لا يجب ان يتعدى الى حرب أهلية او تخريب للبلاد و علكة للوطن ... لكن هذا الرجاء هو لجميع (اللعيبة) و ليس لفريق دون الاخر ....

Touti  (Tunisia)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 21:13           
طز فيك وفي نداء التجمع..فعلا شرفاء النهضة واحرارها يخجلون من هذا النفاق

BenrhoumaA  (Tunisia)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 21:12           
اذا قرأت المسألة من الناحية السياسية والحسابات تكون صحيحة اما من الناحية الشعبية فيمكن اعتبار كلام السيد زيتون من قبيل اللغو لا اكثر ولا اقل

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 21:08           
كلام زيتون عين العقل فبعد سنتين من حكم الترويكا وما رافقه من شل كل البلاد من المشاغبين على طول البلاد وداخل الإدارة وحتى المؤسسات الأمنية لا يمكن للديمقراطية أن تخطو ولو خطوة الى الأمام والحل السماح لكيان حزبي يلم شتات المشاغبين ويمنحهم الأمل في العودة للسلطة والأمل أفضل من اليأس وهو في خدمة الثورة والشعب ليختار الإنتماء لأي فريق من الدربي -فريق في الجنة وفريق في السعير -ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر -لا أكثر ولا أقل .

Karimyousef  (France)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 21:04 | Par           
Il faut savoir ce qu'on veut la paix ou une guerre civile.regardez en libye ,en syrie en Égypte.
La tunisie a besoin de ce discours pour avancer, il faut accepter tout le monde sauf ceux qui recourent a la violence.
. La haine ne construit rien .

Saddam  (Austria)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 20:58 | Par           
Jinahachi c l accord parisien qui révèlent ces derniers secrets et ceux qui diabolisent ennahdha et ennidaa vont se rendre compte qu' ils étaient manipulés alors que la boucle est bouclée.
Mais bon c tout va nous aider à éviter des crises politiques et une guerre civile peut être le Bon Dieu va accorder sa miséricorde à notre cher Patrie comme il l a toujours fait.

Karimyousef  (France)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 20:57 | Par           
Ça peut paraitre choquant mais la réalité.la democratie a besoin de grands partis.
l'homme reflechit,il a évolué .
C,est un discours rassurant qui opere une rupture avec le discours de ben et sa presse miserable.


CONTRA  (Tunisia)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 20:56           
شي يكوخر يا لوخر

IndependentMen  (Tunisia)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 20:48 | Par           
صدق من قال خان يخون اخوان

Oulidhatounsi  (France)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 20:44           
الراجل شارب و لا هبل . النهضة تدافع على نداء تونس . من عجائب الدنيا و قمة النذالة من أجل السلطة . الله لا تربح النهضة و نداء الكلاب . النهضة دخلت مزبلة التاريخ .

Mamaromamaro  (Austria)  |Jeudi 8 Mai 2014 à 20:34 | Par           
انشاء الله لاباس

يعني النهضة هي نداء تونس

لا ربحنا على بكري


babnet
*.*.*
All Radio in One