الاتحاد هنتلكم والباجي كوع بوع مزبلكم هذا حصاد تلحيسكم وكذبكم والحرب اللي حليتوها على كل واحد حب يخدم هاالبلاد بصدق اشربوا الله لايردكم

ألم يساهم الصحفيون في اعطاء هذا الرجل هالة اعلامية جعلت منه "زعيما" ألم يتوانوا في تكبير وتهويل منابره وأجتماعاته وتنقلاته .عليهم ان يحصدوا ما زرعوه وبلغتنا التونسية "يستاهلوا"لأنه مازال سيحتقرهم لأنه يعلم جيدا أنهم لحاسة منبطحين له ولحزبه الذي يدافع على التجمعيين وهم من دورهم لهم حنين للماضي .

الباجي زهايمر طوق نجاة التجمعيين و اللصوص و قتلة شهداء الثورة، الأب الروحي للانقلابيين و الحالمين بعودة "زمان بوعنبة الدستوري" حيث يجلس الزعيم الأوحد قدس الله سره و حوله كتائب الطحانة و اللحاسة و فدائيي الدينار و جوقة السلامية تمتدحه و تشنف سمعه الثقيل بما يريد أن يسمعه، هذا الرجل خرف و ملكاته العقلية في تراجع مستمر و هفواته ليست مجرد زلات لسان بل هي ثقافة و أخلاق وضيعة قائمة بذاتها تزدري الناس و تمنحهم صفة الإنسانية بحسب قربهم أو بعدهم من
ضواحي البلدية و الأعيان الذين يتمرغون إلى اليوم في "خيرات" و عطايا العكري الحنينة، فرنسا الأم الحنون و الحضن الدافئ لكل "ڨومي" بذل الغالي و النفيس من أجل خدمة المستعمر القديم و المستحمر الراهن للشعب. أستغرب من رد فعل الصحفاجيين: بضاعتكم ردت إليكم و حبذا لو أرسلتم ألسنتكم القميئة و العفنة بالسباب و الشتائم أو حتى الاحتجاج على السلوكيات الرعناء و الوسخة للسبسي زهايمر كما تفعلون مع الرئيس أو كما كنتم و لا زلتم تفعلون مع رموز الترويكا.
متشمت فيكم بكل حزم يا أيتام موائد إفطار بن علي.

MOUSALIM

كان سميت روحك مسيلمة خير


نقابة الصحافيين هددت برفع قضية ضد الاتحاد

تنديد نقابة الصحفيين بتحقير البجبوج وصمتها على طريحة الهراوات من الإتحاد هي تقليعة خاصة ببلاد العجائب والغرائب فالإعلاميون ينتشون بلغة السوط ويحتجون عن سياط اللسان وكأنها رسالة للبجبوج بأن يتدارك الأمر في قادم الجولات .

هذاكة آش تجيب المخرطانية ...

هذه الصورة للباجي و صحافة العار التي شتمها وجهان قبيحان لعملة واحدة اسمها التجمع

الإعلاميون والأمنيون هم أبناء البجبوج المدللين وقد هدم حائط الآجر بينه وبينهم بجرافته حتى يخاطبهم بما يفهمون فالبجبوج لا يبكي إلا في حضرة الصحافيين ليبثهم مكامن مشاعره المدفونة .

ها شيبة النحسه فما واحد ما ها نوش , البولسيه , الصحافه الشعب مابقالو كان عزرائيل ...

الكثير من الصحفيين في تونس قلال تربية و عندهم خلفية ايديولوجية و لا يسعون الى الحقيقة بقدر ما يسعون الى هنتلة السياسيين ،دواء الابخر كان السواك الحار

اللهم آمين...أللهم آمين...يا رب العالمين.اللهم استجب لدعاء السيد السبسي منقذ البلاد و العباد قبل و بعد فترة الجهاد .

صحافة الهانة
يستحقون ذلك فهم من نفخ في صورته وهاجموا خصومه على حساب المصلحة العليا للوطن واعانوه على اعادة أزلام النظام البائد