أحكام كشفت عورة الجميع بلا استثناء: الشعب المنافق و ، المتخاذل، القضاء الفاسد و المرتشي، إعلام الدعارة و الارتزاق حكومات الأيادي المرتعشة و السراويل الطايحة، معارضة الخيانة و العمالة، الحقوقيين الجبناء و المقاولين، النخب السياسية و الحزبية المفلسة و الانتهازية للعنكوش...إلخ آما راهو زايد الجرح الي يبرى على الخمج و العفن لازمه يتحل مرة أخرى و قتها يلزم ينظاف على قنطرة صحيحة، وقتها يلزم تتقص برشة روس و اللي عنده حق يوخذه بيده.

يظهر للعيان بلشكل صريح أن الأحزاب والمنظمات الحقوقية و الشغلية ما هي الا واجهة للمتنفذين في الداخل والخارج لتخفيف الاحتقان والحد من ردود الفعل العنيفة للمواطن الذي تسحق عظامة تحت آلة الامبرياليىة المتوحشة
والأجهزة الأمنية والقضاة ما هم الا وسيلة لتحقيق هذه الأهداف لذلك يدافع عنهم وفاءا لما قدموه من خدمات

صدق من قال ان كل الاحزاب منافقة وانتهازية .وماراه في تونس الا الركوض وراء جمع المال واللهفة وراء المنصب و ضمان المستقبل .
واني اتفهم وضعية الذين خسروا ابنائهم الذين ذهبوا ضحية لتونس وتحريرها من الجكام الفاسدين .
حقوق الانسان المحامين و القضاة كلها عبيد الرشوة والمال
ولا ضمير لهم .
الله بهلك الي كان سبب وتنازل وبع ضميرو وذل وترك الحكم و بدل النعمة بالجبن و الخيانة