ملاحظة أردت أن أسوقها : المرأة المسلمة أكرمها الله على جميع الأصعدة، و منها عند الزواج. لكم أن تشاهدوا محاضرة لسيدة من كندا تتحدث فيها عن الفرق بين المرأة المسلمة و غير المسلمة على اليوتيوب، رغم أنها ليست مسلمة. قالت فيها "أن المسلمة يخطبها الرجل و العشرة و المائة، وهي و عائلتها تختار من بينهم. ثم يشترطون المهر و مراسم الزفاف و السكن و الأثاث و غيرها، ثم تكون ملكة في عرشها. أما نحن (تعني غير المسلمات)، فيبتاع أجسادَنا القاصي و الداني بمجرد أن
يتعرف علينا أو أن يدفع لنا ثمن قارورة نبيذ".
محل شاهدنا كما نقول في تونس : هذه المسكينة، عوض أن تستقر وسط أهلها وذويها و تكوِّن أسرة صالحة بعد أن تمر بالمراحل التي يغبطها عليها غير المسلمات، اختارت أن تختلط بأناس آخرين، هم أنفسهم يعترفون (الأغلبية الساحقة) أنه لا يعنيهم الاستقرار العائلي، و عوض بهرج الزواج التونسي، اختارت أن تحمل بعض وردات بخسة يبدو أنها مقطوفة من حديقة عمومية، ثم تلتقط صورة في مسلك صحى...
لا حول ولا قوة إلا بالله

يا أمال الدنيا باردة

مادة دسمة لحلقة من حلقات علاء الشابي في اثبات النسب و الولد جاء قبل الزواج و هات من هاك الخرافة ...

الصورة واضحة إنها حامل وتغطي بطنها بباقة الورد

عسى بِاتْمامِكِ النصف الثاني من دينِك (الزواج) ، أن تحافظي على النصف الأول
...

تمخض الجمل فأنجب فأرا...

زوج في عمر أبيها إن لم نقل جدها ... عاش حب الدولار !

لا يرضيها الا الرومي ... لا يرضاها مسلم لنفسه

طبعا أحذركم من أن تسألوا إن كان "الزوج" مسلما أم لا، إذ بذلك السؤال لن يتردد أحباؤنا "المنفتحون" على الغرب بكيل كل التهم، من رجعية و ظلامية و انغلاق، و...و...
ولا تساومهم عن إسلامهم، لكن بعيدا عن شريعتكم

سؤال خطير؟ طهرتلو ولى لا؟

تغربت وجابت المعتمد

باع وذراع وخمسة ميترو إرتفاع