توا يلقاولو حل موش باش يحيرو ..و يقولو شاركت معانا في الكامرا الخفية ..أنا لاأستغرب ممن يستعملهم أكيد له مصلحة في ذلك ،لكن الغريب كيف لإنسان له الحد الأدنى من المدارك العقلية أن يقحم نفسه في هاته المتاهات

عز الدين عبد اللاوي أمني قديم في الداخلية في عهد المخلوع... احمد الرويسي عراف ليلى والطرابلسية، مهرب زطلة و قريب من مخابرات بشار الأسد... هل بدأت خيوط اللعبة أخيرا في الانكشاف؟

إن لم يمكن تهربه من السجن فسيجد من يساعده علي الانتحار داخل السجن.

أتمنى من الفلاقة قرصنة حساب المخلوع وليلاه وكمال اللطيف يوما من الأيام ....

يجب تطهير المؤسسة الأمنية والسجنية والقضائية من العناصر التي تتحصل على راتب شهري من رجال المال الفاسد ويجب تقديم على من أفرج على السجين الوحيد من المرناقية أيام الثورة وهو إليوس أحمد الرويسي فهو صندوق أسود على رأس المؤسسة السجنية وكان سببا في اغتيال بلعيد والبراهمي وجنودنا وأعوان أمننا .هرب المخلوع وخلف وراءه قنابل عنقودية غاية في الخطورة ويديرها عن بعد من السعودية ....

تهنا سي ماهر و ارتاح ’ والسكتة القلبية لشكون يخلليوها