تشييع جثمان كمال القضقاضى

<img src=http://www.babnet.net/images/9/large_news_enterrement-ghadhghadhi.jpg width=100 align=left border=0>


تم اليوم السبت 8 فيفري تشييع جثمان كمال القضقاضى إلى مثواه الأخير بمقبرة سيدي العربي من معتمدية وادي مليز بولاية جندوبة .
و بثّت قناة نسمة صورا للجنازة التى عرفت حضور حوالي 300 شخص و حسب ما أكّدته مقدّمة الأخبار في القناة فإنه قد تم توجيه تهديدات لفريق قناة نسمة بالقتل في صورة تغطية الجنازة ما استوجب تدخّل قوات الأمن لحمايته .


Comments


28 de 28 commentaires pour l'article 79565

Beldihorr  (France)  |Mardi 25 Février 2014 à 13:20           
الميت ماتجوز عليه كان الرحمة والله سبحانه وتعالى هو العليم الخبير بكل شيء

Elwatane  (France)  |Dimanche 9 Février 2014 à 18:52           
بالعيد و البراهمي و الهمامي و الرحوي ...ووووواشباههم ،هم من صنعوا الإرهاب ، هم من دفعوا الشباب للخروج عن الحاكم هم من يشعلون النار لتأكل كل شيء
و ليعلم الجميع بأنهم سيواصلون طريقهم لأنهم لا يؤمنون بالديموقراطية و التعايش السلمي ، و لا يؤمنون بالتداول على السلطة، بل يؤمنون بالانقلابات و السطو و الجرام
لكنهم سيكلون فاشلين في النهاية حتى وان سببوا لنا بعض المضايقات ،
و ان ينصركم الله فلا غالب لكم

Persona_non_grata  (France)  |Dimanche 9 Février 2014 à 13:06           
Zorris (Netherlands)

طيب كيف سنعرف ان كمال القضقاضي قد قُتل بالحق؟؟؟ و هو لم يتم ايقافه و لم يدافع عن نفسه و لم يحاكم من طرف محكمة عدول تحكم بالحق

Slimene  (France)  |Dimanche 9 Février 2014 à 12:57           
@Galb_ellouz .Maintenant que les terroristes islamistes commencent à être débusqués,tu sors la théorie du complot occidental!C'est l'âme terroriste qui prend le dessus.

Zorris  (Netherlands)  |Dimanche 9 Février 2014 à 12:24           
هناك من يترحم على من ثبت عليه بالدليل القاطع المصور أنه ذبح تونسيين مسلمين !! الى الجحيم أنتم وهو.. افتحوا المصحف لتقرأوا سورة الاسراء : وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْس الَّتِي حَرَّمَ اللَّه إِلَّا بِالْحَقِّ" ...


Galb_ellouz  (France)  |Dimanche 9 Février 2014 à 11:46           
امريكا و الدول الغربية الارهابية تدفع دفعا الشعب التونسي الى الحرب الاهلية عقابا له على ثورته و تمرده على نظام زعبع الذي وضعته و رعته هذه الدول، و وزارة الداخلية هي راس حربتهم في القتل و التنكيل مثلما هو حاصل في مصر تماما، و حسب ظني فان ايام سوداء تنتظرنا

Galb_ellouz  (France)  |Dimanche 9 Février 2014 à 11:34           
بمعنى الشيوعيين هم من يختلق المشاكل و يقطعون الطرقات و يخربون الاقتصاد و يمارسون الارهاب عيني عينك ولا واحد يتعرضلهم، و في الاخير المتدينين و اللي ما عندُ والي من الشعب التونسي هو من يدفع الثمن و يقتل كالكلب بدون ايقاف و لا محاكمة و لا دفاع و لا هم يحزنون
قالك ثورة و ديموخراطية و كرامة وطنية !!!!!

Azedhacher  (Tunisia)  |Dimanche 9 Février 2014 à 11:21           
هذا اول قربان يقدمه من يدعون الديمقراطية لطمس الحقيقة نهائيا..لانه كان بالامكان القبض عليهم احياء ومحاكمتهم بالعدل ولكن هذا ضد ارادتهم والنهضة عرفت كيف تنفذ من الورطة....

MSHben1  (Tunisia)  |Dimanche 9 Février 2014 à 09:52           
ان كان هو الذي قتل و نكل بابناء عمومته و ابناء شعبه و باعوان الامن فالله يهلكه هلاكا مبين بما اقترفت يداه و من قتل نفس بغير نفس فجهنم و بئس المصير .

انا mshben1.

KasserinePass  (Tunisia)  |Dimanche 9 Février 2014 à 07:12           
رحمه الله وغفر الله

Gadhgadhiridha  (Canada)  |Dimanche 9 Février 2014 à 03:43           
ان لله و إن إليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله
الله يرحمك يا أخي كمال كان قتلوك بالحق

طاحو بيك أولاد مجرمة
لكن متخافش قدام ربي كل واحد ياخذ حقو

ربي يحمي تونس من كل شر

BenrhoumaA  (Tunisia)  |Samedi 8 Février 2014 à 23:50           
نطالب بقانون يدين كل من يتهم أي شخص بانه ارهابي
ولو كان وزير الداخلية او من ينوبه
الاتهام لا يكون الا بحكم قضائي بات ما عدى ذلك الشكارة والبحر

Elwatane  (France)  |Samedi 8 Février 2014 à 23:46           
الله يرحمه و يصبر أهله
كل هذه المصاءب و الأحزان سببها الشيوعيون المفسدون في الارض من أمثال بلعيد و الهمامي ....الخ

Hammmmma  (Tunisia)  |Samedi 8 Février 2014 à 23:39           
بهذه العقلية و بهذا النظام الغير عادل في كل شيئ و بالتمييز بين الجهات و الحقرة تأكدوا أنه هناك مشروع إرهابي في كل طفل من الأطفال المحرومين و سيستقظ يوما و يأتي على الأخضر و اليابس،أنا أتساءل لماذا لا يتم معالجة أسباب هذه الظاهرة و لماذا التركيز فقط عن النتائج و تتم فقط مهاجمة الإرهابيين الذي هم من صناعة المجتمع الذي نشؤوا فيه و هذا لن يحل المشكل أبدا بل سيزيده تعقيدا،أتساءل هل هذا غباء أم هروب من أساس المشكل؟؟فالمجتمع هو صانع هؤولاء المجرمين
فمنهم من يتجه نحو السرقة و منهم للمخدرات و منهم للإرهاب وهي ردة فعل إنتقامية من المجتمع الغير عادل متسترة بالدين،ففي مثلا السويد يتم غلق بعض السجون لأنهم لم يجدوا نزلاء و في إزلاندا على ماأظن و لأول مرة يتم إطلاق رصاص على مواطن من قبل الشرطة منذ عشرين عاما و السلطات تعتذر للشعب (بالطبع هم لا يعيشون في عالم مثالي لكن المشاكل التي لديه نسبيا ليس لديها تأثير يذكر على سلامة بلدهم و مجتمعهم)،لماذا حسب رأيكم؟؟ أساس الموضوع هو العدل الإجتماعي و
الإقتصادي وكذلك القضاء العادل الذي يحترم الإنسان و لا يعترف إلا بسلطة القانون كذلك المحتوى التعليمي الذي يرتكز أساسا على تنشأة شخصية متوازنة فكريا و إجتماعيا زيادة على المحتوى العلمي بحيث يكون المواطن هو المحور الأساسي في العملية و يكون الهدف الأساسي من تأسيس الدولة هو خدمة هذا الإنسان الذي يطلق عليه صفة مواطن و ليس العكس،وفي تونس مادامم هذا المواطن لم يكون هو هدف و محور الدولة أولا في عقلية المسؤولين و المواطنين و ثانيا في الدستور و القوانين
فلن يصطلح حالنا مهما فعلنا

BenrhoumaA  (Tunisia)  |Samedi 8 Février 2014 à 23:37           
الله يرحمو ويجعل مثواه الجنة
مات مغدورا به ولم يترك له فرصة الدفاع عن نفسه ولم يصدر فيه حكم قضائي واحد يدينة
انها الديمقراطية الموعودة تقدم الاضاحي البشرية وتقتل ابناء الوطن بعد ان مهدت لاغتياله عبر مسرحيات مموهة لا يصدقها عاقل
ان لله وانا اليه راجعون

Bousselmi  (Tunisia)  |Samedi 8 Février 2014 à 23:18           
لما يتكلم الناس باسهاب على خصال بورقيبة اعجب كثيرا
هو السبب الرئيسي الذي صنع الارهاب قي تونس
هو الذي همش وتنكر لتلك الجهات رغم انها كانت هي المصدر الاساسي للثروة في البلاد المهمشين الذين استقطبهم الارهاب جلهم من تلك الربوع
وااااا اسفي فالقاتل منهم والمقتول منهم
ولكم ان تراجعوا انتسابهم وستكتشفون ان جلهم ولدوا في الفقر وماتوا فيه,وليس ابلغ من المشهد لجنازة ارهابي قتل الشهيد
والله لا اكاد اجزم من هو فعلا الارهابي ومن هوالشهيد

Tunisia  (France)  |Samedi 8 Février 2014 à 23:09           
عضم الله اجرك يا شيخ انا لله وإنا إليه راجعون نسأل الله تعالى أن يكتب لك أجراً جزيلاً على مصيبتك بفقدك ابنك
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار .

Fenac  (Tunisia)  |Samedi 8 Février 2014 à 22:49           
هذا يبين إلى اي حد الحياة عبثية

MrBrain_  (France)  |Samedi 8 Février 2014 à 22:38           
في بلادنا يمنع تسمية الكافر كافرا رغم اعترافه بكفره و يصنف المواطنون بين صالحين و طالحين في موائد إعلامية من طرف من؟ من طرف اشباه صحافيين و خاصة من طرف من كتب دستور البلاد.. هذه أول ملامح حقوق الإنسان إبان المصادقة على هذا الدستور. مآ معنى إرهاب ؟ هل يوجد مفهوم له؟ بالله عليكم من رأى منكم إرهابي يجيبهوولي؟ الإرهابي نسمع عليه في الإعلام و نشوفوه في تصويرة ولا فيديو فلو متيع الداخلية و بعد ربي يهز متعو و تخيل وحدك الخاتمة و افتح آفاق زده...

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 8 Février 2014 à 22:00           
صفحة سوداء في تاريخ تونس ما توقعها أحد ولا خطرت على قلوب التونسيين أن تتحول السياسة لساحة تقديم القرابين البشرية بطريقة دموية وبشعة .إنها بصمات البوليس السياسي الممسك بخيوط اللعبة بعد الثورة كما كان العهد قبل الثورة فأحمد الرويسي هذا البوليس والذي تحول لشيخ سلفي واندس وسط الشباب ونجح في التغرير بهم لسفك دماء التونسيين يؤكد قوة البوليس السياسي وصعوبة تفكيكه وأثبت بأنه نار لا نلعب معه ولا نلعب به فهو خطر شديد جدا جدا جدا ....

Ibn_zamanin  (Tunisia)  |Samedi 8 Février 2014 à 21:45           
رحمه الله و غفر له

Ibnalwatan  (Tunisia)  |Samedi 8 Février 2014 à 21:10           
بعض أغبياء السياسة في تونس من حماقتهم لازالوا يظنون أن النهضة وراء قتل بلعيد...ندعوهم لقراءة تاريخ قيصر روما يليوس قيصر علهم يفهمون ويزول غبائهم

Hannibaal  (Tunisia)  |Samedi 8 Février 2014 à 21:08           
صورةهذاالشيخ المكلوم مليئة بالدروس لمن له ضمير ووطنية وإحساس شيخ جالس وحيدا وقد هجره الجميع البعض خوفا والبعض تأثرا بقصف إعلامي لاهوادة فيه يجلس هذا الشيخ وحيدا منبوذا بعد أن كان يمني النفس بغد أفضل وبشيخوخة أرحم أما وقد إستحال الأمر إلى عنف أعمى يكون وقوده شباب فقير تقطعت به السبل وسدت أمامه أبواب الأمل فتلقفته مافيا السياسة برؤوسها المدبرة في الخارج ووكلاءها السماسرة في الداخل لك الله أيها الشيخ الحزين فهو أحكم الحاكمين لك الصبر الجميل ولهم
الخزي وبئس المصير إبنك قبل أن يكون متطرفا كان ضحية وقبل أن يكون قاتلا قتلوا فيه الأمل

Andolciwouhourr  (Tunisia)  |Samedi 8 Février 2014 à 20:51           
D'aprés Maitre RAHMOUNI:
عندما يتكلم الرحمونى لا بد من الاصغاء
الاخطاء القاتلة لوزير الداخلية
القضقاضي ترك لوالده الحزن و لعائلته العار ولقي مصرعه بعد مواجهات دموية يلفها الغموض.. مات ولم ينبس ببنت شفة ..تمرغ في دمه قبل ان يجلس الى محكمة ..لم ينكره ابوه ..لكن قال "ولدي قتلوه ظلم "
هل ان ما حصل يليق بالعدالة و بذكرى الشهيد شكري بلعيد؟..هل فقدنا الاحساس حتى نحتفل بالدماء ؟
لا يمكن ان نقبل بذلك ولا ان نسكت عن "الاخطاء القاتلة" لوزير الداخلية =
-حرمة الميت لا تتجزا وليس من حق اي كان ان يحتفل بالقتل او يعرض الجثث في العراء او يمثل بها او يبث صورها للناس اوان يهديها قربانا في ذكرى الاغتيال
-قرينة البراءة حق للميت و الحي والمتهم برئ حتى تثبت ادانته في محاكمة عادلة فلا يملك وزير الداخلية ان يوجه التهمة و يبحث فيها ويصدر بشانهاالحكم و ينفذه قبل ان يبدا القاضي في كتابة تقريره او تصدر المحكمة قرارها
-سرية التحقيق ضمانة لقرينة البراءة وحماية للمتهم ولاطراف القضية فلا يمكن لاي كان ان يستبيح اسرار التحقيق اوان ينشر الابحاث او يورد الوقائع في اطوارها الاولى او ان يستنتج منها ادانة المتهم قبل الاوان
ماذا سنفعل هل ننتظر التحقيق وننتظر الدفاع وكلمة المحكمة ام نترك لوزير
الداخلية واعوانه ان يحددوا لنا الحقائق ومسالك الوصول اليها؟

Persona_non_grata  (France)  |Samedi 8 Février 2014 à 20:29           
الشيوعي الملحد بلعيد دفنوه يوم الجمعة و سموه شهيد ظنا منهم بانه بذلك سيدخل الجنة و كمال القضقاضي دفنوه يوم السبت و سموه ارهابي ظنا منهم بانه بذلك سيكون من اهل النار !!!!!ِ يا حمقى وزارة النكاح

Raafet  (Tunisia)  |Samedi 8 Février 2014 à 20:21 | Par           
هذه نهاية كل ارهابي والعاقبة للذين امروه من كلاب النهضة

Expatjaloux  (United Arab Emirates)  |Samedi 8 Février 2014 à 19:50           
@Tarak
si votre these est vraie 1/1000000 ils ne vont jamais hesiter a les inculper. Quelle imagination , votre scenario est plus plausible s'il est en direction vers la gauche.

Tarek  (Canada)  |Samedi 8 Février 2014 à 19:37           
Gadhgadhi est vendu
Ce terroriste est vendu par ses maîtres, il ne sert plus à rien. S'il sera arrêté, alors il va cracher le morceau. le rôle du GOUROU Ghanouchi sera dévoilé BENNANI ne sera jamais épargné, ELLOUZ ET JLASSI ET CHOUROU pareil. Autrement dit LA PIOVRA sera démasquée et le juge va travailler. Morale de l'histoire: il faut éliminer le terroriste Gadhgadh. Les parrains ont réussi le coup.
bravo Ghanouchi , bravo Ennakba .
Vous voulez encore du sang, nous en avons et du frais, il est parti à l'enfer avec beaucoup de secrets. IL A VÉCU COMME UN PAPILLON AUTOUR D'UNE LAMPE il est mort par le feu .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female