وزير الخارجية الجديد يتعهّد بتحسين العلاقات مع سوريا

<img src=http://www.babnet.net/images/9/ministrehamdi.jpg width=100 align=left border=0>


تعهّد وزير الخارجية الجديد منجي الحامدي في تصريح لاذاعة موزاييك اليوم الأربعاء 29 بتطوير الدبلوماسية الاقتصادية لجلب المستثمرين الأجانب والتعاون مع بلدان الجوار في مجال الأمن إضافة إلى تحسين العلاقات مع كافة البلدان ومن بينها سوريا.
كما أكّد عزمه القيام بمراجعة التعيينات على رأس وزارة الخارجية طبقا لسياسة رئيس الحكومة




Comments


31 de 31 commentaires pour l'article 78997

Almansur  (Germany)  |Vendredi 31 Janvier 2014 à 01:00           
إلى آدم 1900 , أظنك لم تعي إلى الآن أن الشعب السوري العظيم , شعب الأبدال يريد الحرية من العلويين النصيريين و من آل النعجة, يريد تحرير رقبته من العبودية لذاك النذل, أتستكثرها عليهم؟؟ لكل شيء ثمن و والله إن القتل و الجوع و الهدم ليؤلمنا و لكنه الثمن , ثمن الحرية يا سيد و لولا ألطاف الله و تدبيره في تونس و خوف المخلوع و جبنه لفعل بنا الأفاعيل و أظنه اليوم يقول لو قتلت منهم ألف لكنت اليوم لا أزال رئيس الدولة. ألم يبلغك قول القذافي المقبور لما
ثار أهل ليبيا (5 ملايين نسمة) قال : سأعيد ليبيا كما أخذتها عام 1969 أي مليون و نصف بشر أي أنه كان مستعدا لقتل 3 ملايين و نصف لولا أن الله سلم, فافهم يا أخي أن الحرية لها ثمن باهظ , و في أوروبا قتل 25 مليون بشر قبل الإستقرار ,فتلك من سنن الله مع الخلق و الحرية و الدكتاتوريات و الظالمين و المظلومين و الأدعية و أكف التضرع حتى يهلك من هلك عن بينة و يحيا من حي عن بينة و هؤلاء للنار و هؤلاء للجنة و ما ربك بظلام للعبيد و إني أذكرك و أذكر هذا الوزير
الجديد الذي قال ما قرأتم , بأن رسول الله -ص- قال لهدم الكعبة حجرا حجرا أهون عند الله من قتل نفس مؤمنة . و قال لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل مؤمن . أو كما قال. و كان ينظر إلى الكعبة و يقول ما أعظمك و ما أعظم حرمتك و إن حرمة المؤمن أعظم عند الله منك, و كان يقول : الأكباد الجائعة أولى بالصدقات من بيت الله الحرام , فماذا ترك عاهر و نعجة سوريا من المؤمنين و للمؤمنين:قتل و تشريد و ذبح و تجويع و هتك للأعرااض و الحرمات و ما يزال, فهل وعيت قولي يا
أخي؟؟؟

Adam1900  (Poland)  |Jeudi 30 Janvier 2014 à 22:53           

الحمد لله وحده ..

نعم شيء مؤسف والله هذا الاجماع من فئة جاهلة علي التنكيل بالشعب الشقيق السوري شيء مٌخزي سيُكتب في التاريخ العربي الإسلامي لأنكم طرف من المشكل القائم ، أيها الجهلة أنتم السبب في تأجيج الوضع وبث الفتنة والفرقة بين المسلمين .. السوريون للأسف الشديد ضحية الفكر التكفيري الذي جعل المسلمين يتقاتلون ويٌكفّرون بعضهم بعضا و يستحلون دماءهم وأعراضهم فمصيركم يا جهلة جهنم وبأس المصير .. فإلى الله المٌشتكى !كلكم تصرخون تريدون تطبيق الشرع ولأغلبية الساحقة في
العالم العربي ليست مؤهلة لهذه المطالب النبيلة
ولكن إلهاب مشاعر الناس والعمل على إشعال فتيل الفتن والكذب على عآمة الشعوب له دوره في تأجيج الصراعات في العالم العربي الملتهب
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم اكف المسلمين شركم و بين عورهم وافضحهم على رؤوس الخلائق في الدنيا والآخرة آمين


Radhi  (France)  |Jeudi 30 Janvier 2014 à 20:40           
حذار

Ammar  (Tunisia)  |Jeudi 30 Janvier 2014 à 11:51           
لا و ألف لا لإعادة و تحسين العلاقات مع السفاح الدموي بشار الأسد

GharsAllah  (Tunisia)  |Jeudi 30 Janvier 2014 à 11:46           
متخلف !!! لا يعرف أنه في دولة تونس مهد الثورات العربية ... وهذا قرار سياسي ليس من صلاحياته ... غبي وقومجي بليد !!! هذا الحيوان لم يقرأ الدستور التونسي ....

Labido  (Tunisia)  |Jeudi 30 Janvier 2014 à 11:34           
أظن ان السيد وزير الخارجية الجديد لم يقرأبعد دستور تونس الجديد إن بلادا دستورها في هذا المستوى من المبادئ السامية وحقوق الإنسان والتحرر والكرامة لا يمكن إلا أن تكون ضد الظلم والإستبداد والقهر وحكم الناس والشعوب بقوة النار والحديد وغن بلآدا يتسلم في السلطة بهذه السلآسة والهدوء لا يمكن أن تهادن أو تسكت عن بلآدا لا تسلم السلطة إلا بالقوة واستعراض العضلآت وإن هذا الوزير نسي أن تحديد العلآقات الخارجية لا يتم بمنأى عن سلطة الرئاسة ولا ينبغي أن يغفل
عن هذا الشعب الذي آزر إخوته الليبيين أمام غطرسة القذافي وبالتالي أظن ان هذا الوزير ليس من المستغرب أن يطل علينا في وقت فريب ويعلن عن علاقات مع السيسي هذا وزير غائب عن ثورة تونس غافل عن شعبه وتوجهاته وجاهل بدستور بلآده

Dachamba99  (Tunisia)  |Jeudi 30 Janvier 2014 à 10:48           
باللَهي الجماعة إلَي يتباكاوا على حقوق الإنسان في سوريا يحكيولنا شويَة على هالحقوق في البحرين !!!
عيشول بحبَكم.

Wasatiya  (Tunisia)  |Jeudi 30 Janvier 2014 à 10:42 | Par           
نعم عليك ان تسعى الى كلّ ما من شانه ان يخدم الجالية التّونسيّة العالقة بسوريا والجالية السّوريّة المقيمة بتونس وان تنأى بنفسك عن كلّ ما هو سياسي لانّك مستقلّ اتيت لتخدم الشّعوب التى قصم ظهرها تنطّع السّياسيّين الذين اثبتوا انّ همّهم الوحيد الكراسي ومن هو معك اليوم يتحوّل الى ضدّك غدا والعكس بالعكس والخاسر الاكبر هو الشّعوب التي تعاني

Libre  (France)  |Jeudi 30 Janvier 2014 à 09:15           
On nous parle des competents et je pense que ce ministre est le plus grand incompetent et le plus grand des nuls
la tunisie veut respecter les droits de l'homme
et les assassins arabes sont criminels et bachar doit etre pendu en plein public
il est pire que les sionistes
alors il doit etre incendié vivant
tfouh tfouh tfouh
pas de representation syrienne en tunisie

Omarelfarouk  (Tunisia)  |Jeudi 30 Janvier 2014 à 09:07           
De quel Syrie vous parlez?
On ne veut plus entendre par relation diplomatique avec Syrie Bachar assad Assasin

TAJ2001  (Tunisia)  |Jeudi 30 Janvier 2014 à 09:01           
قال الدكتور سليمان الحلبي:

"لما احتلال إنكليز فلسطين عام 1918م تطوع يوسف ياسين بالفرقة التي شكلها الإنكليز للعمل مع لورنس والملك عبد الله بالحجاز لمحاربة الأتراك باسم الجيش العربي، فكان يوسف ياسين يخطب في الأندية وفي الشباب بالقدس داعيًا إلى الجهاد ضد الأتراك.

وقد نشرت جريدةالكواكب الصادرة في 3/9/1918م بالقاهرة لمراسلها بالقدس واصفًا لحفلة أقيمت فيالنادي العربي لحث الشباب على التطوع في ذلك الجيش، فقال المراسل: وقف الشاب يوسف ياسين وتكلم بصفته جنديًّا في الجيش العربي ثم أنشد قائلاً:

سنأخذ هذا الحق بالسيف والقنا *** شيب وشبان على ضُمر بلق

وقد أخذ الإنجليز فلسطين فعلاً، ولكن بالخديعة لا بالسيف ولا بالقنا ولا بالضمر البلق، ثم أعطوها لليهود وأقاموالهم فيها دولة..."[4].

ناهيك عن خيانتهمللأمة الإسلامية بوقوفهم إلى جانب المارونيين النصارى في كثير من الأحداث،سواء في سوريا أو لبنان[5].

وفي سجلات وزارة الخارجيةالفرنسية (رقم 3547 وتاريخها 15/6/1936م) وثيقة خطيرة تتضمن عريضة رفعها زعماء الطائفة النصيرية في سوريا إلى رئيس الوزراء الفرنسي يلتمسون فيها عدم جلاء فرنسا عن سوريا، ويشيدون باليهود الذين جاءوا إلى فلسطين، ويؤلبون فرنسا ضد المسلمين، ووقّع على الوثيقة: سليمان الأسد، ومحمد سليمان الأحمد، ومحمود أغا حديد، وعزيز أغاهواش، وسلمان المرشد، ومحمد بك جنيد، وفيما يلي نص الوثيقة نورده لأهميته:

"دولة ليون بلوم،رئيس الحكومة الفرنسية.. إن الشعب العلوي الذي حافظ على استقلاله سنة فسنة بكثيرمن الغيرة والتضحيات الكبيرة في النفوس، هو شعب يختلف في معتقداته الدينية وعاداته وتاريخه عن الشعب المسلم (السني)، ولم يحدث في يوم من الأيام أن خضع لسلطة من التدخل، وإننا نلمس اليوم كيف أن مواطني دمشق يرغمون اليهود القاطنين بين ظهرانيهم على عدم إرسال المواد الغذائية لإخوانهم اليهود المنكوبين في فلسطين، وإن هؤلاءاليهود الطيبين الذين جاءوا إلى العرب المسلمين
بالحضارة والسلام ونثروا على أرض فلسطين الذهب والرخاء ولم يوقعوا الأذى بأحد، ولم يأخذوا شيئًا بالقوة..

ومع ذلك أعلن المسلمون(السنيون) ضدهم الحرب المقدسة بالرغم من وجود إنكلترا في فلسطين وفرنسا في سورية، إنا نقدر نبل الشعور الذي يحملكم على الدفاع عن الشعب السوري ورغبته في تحقيق استقلاله، ولكن سوريا لا تزال بعيدة عن الهدف الشريف خاضعة لروح الإقطاعية الدينية للمسلمين (السنة)، وكسر الشعب العلوي الذي مثله الموقعون على هذه المذكرة نستصرخ حكومة فرنسا

TAJ2001  (Tunisia)  |Jeudi 30 Janvier 2014 à 09:01           
من خيانات النصيريين الشيعة في العصر الحديث
د.عماد علي عبد السميع حسين
08/01/2012 - 8:21am
11
إن خيانات النصيريين في العصر الحديث أكثر من أن تُحصى، فهم دائمًا يتقربون من الاستعمار ويتعاونون معه في مقابل الحصول على بعض المكاسب، فعلى سبيل المثال:

تعاون النصيريون مع الاحتلال الفرنسي أثناء انتدابه على سوريا، وكانوا خير عون لهم على الدولة العثمانية -دولة الخلافة يومئذ- وفي مقابل هذا منح الفرنسيون النصيريين مجموعة من الأراضي نعمت بشبه الاستقلال، وهي التي سميت بجبال العلويين.

وقد فاحت رائحة هذه الخيانة من خلال كلام النصيريين أنفسهم وهم يعترفون بالجميل لفرنسا، وما كان جميلاً، بل ثمن خيانة.

قال محمد أمين غالب النصيريّ:

"إن الأتراك هم الذين حرموا هذه الطائفة من ذلك الاسم (العلويين)، وأطلقوا عليهم اسم النصيريين.. نسبةإلى الجبال التي يسكنونها نكايةً بهم واحتقارًا لهم، إلا أن الفرنسيين أعادوا لهم هذا الاسم الذي حُرموا منه أكثر من 412 سنة أثناء انتدابهم على سوريا؛ إذ صدر أمر من القومسيرية العليا في بيروت بتاريخ 1/9/1920م بتسمية جبال النصيريين بأراضي العلويين المستقلة"[1].

ومن أشهر رءوس الخونةالنصيريين في العصر الحديث رجل يقال له: سلمان المرشد من قرية جوبة برغال شرقي مدينة اللاذقية بسوريا، وكان هذا الرجل قد ادَّعى الألوهية، فآمن به واتبعه كثير من النصيريين..

وقد مثَّل الدور تمثيلاً جيدًا، فكان يلبس ثيابًا فيها أزرار كهربية، ويحمل في جيبه بطارية صغيرة متصلة بالأزرار، فإذا أوصل التيار شعت الأنوار من الأزرار، فيخر له أنصاره ساجدين.

ومن الطريف أن لمستشار الفرنسي الذي كان وراء هذه الألوهية المزيفة كان يسجد مع الساجدين،ويخاطب سلمان المرشد بقوله: يا إلهي[2].

وقد استماله الفرنسيون واستخدموه وجعلوا للعلويين نظامًا خاصًّا، فقويت شوكته وتلقب برئيس الشعب العلوي الجبدري الغساني، وعيَّن قضاة، وسنَّ القوانين، وفرض الضرائب على القرى التابعة له،وشكَّل فرقًا خاصة للدفاع سماهم الفدائيين. وللتعاون الوثيق بينه وبين الاحتلال الفرنسي عندما جلا الفرنسيون عن سوريا تركوا لهذا النصيري وأتباعه من الأسلحة ما أغراهم بالعصيان، فجردت الحكومة السورية آنذاك قوة فتكت ببعض أتباعه واعتقلته معآخرين، ثم أعدم شنقًا في دمشق عام
1946م[3].

ومنهم النصيري الخبيث يوسف ياسين، والذي طالما سعى في محاربة الدولة العثمانية بخطبه وأشعاره بل وسلاحه.

قال الدكتور سليمان الحلبي:

"لما احتلال إنكليز فلسطين عام 1918م تطوع يوسف

TAJ2001  (Tunisia)  |Jeudi 30 Janvier 2014 à 08:56           
Absolument, désormais il faut bien entretenir de bonnes relations avec le gouvernement sectaire de Bashar Alasad: Vive les sectes !! Vive le massacre à la tronçonneuse des peuples !! Vive le génocide et les criminels de guerre!! A l'enfer les droits de l'homme, les valeurs humaines et les principes universelles!!
http://islamstory.com/ar/ظ…ظ†-ط®ظٹط§ظ†ط§طھ-ط§ظ„ظ†طµظٹط±ظٹظٹظ†-ظپظٹ-ط§ظ„ط¹طµط±-ط§ظ„ط­ط¯ظٹط«

Lemhaf  (Kuwait)  |Jeudi 30 Janvier 2014 à 06:17           
فعلا يستحق برميلا

Guetteur  (Tunisia)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 21:36           
يا سي طبالة
انت اللي عينوك
وزير خارجية مؤقت
وحتى للانتخابات الجاية
ريض من التفركيح
لتلقى روحك مطرد من الوزارة
قالك تحسين العلاقات مع سورية
مع النظام المجرم
يا والله احوال
تحب الطاولة تتقلب عليك في 24 ساعة

Zorris  (Netherlands)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 21:16           
يستحق برميلا متفجرا هذا الوقح!!

Bazim  (Tunisia)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 20:06 | Par           
اي سفير سوري ياتي الي تونس سندخل الي سفارته .ونسي هذا الابله ان الرايس المرزوقي هو الذي يقبل اوراق اعتماده

Amor2  (Switzerland)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 19:51           
أول القصيدة كفر...
تحسين العلاقة مع سوريا!!!! مع الجزار بشار!!! أكبر مجرم في التاريخ..!!!
فشل قبل البداية. كشف عن قومجية وجهه.. اللهم يخربها وزارة الخارجية على رأسه و لا تبارك له فيها...

Incuore  (Tunisia)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 19:34 | Par           
هالمسخ يتبع في متطرفي اليسار و القومية هل هناك يمكن الحديث عن سوريا اليوم ام يجب الحديث عن بلد محتل من قبل المليشيات التابعة لإيران و للحرس الثوري؟ هل شاهد الصور و عذابات السوريين ؟ هل يمكننا ان نقف مع مجرم عميل ؟

Tunisia  (France)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 18:37           
هذه تستحق عليها الف بزقة يا تجمعي

Nahed_ammar  (France)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 18:02 | Par           
Il me rappelle artourou ! Rabbi yostor.

Lechef  (Tunisia)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 17:52           
Je suis convaincu que cet homme fera d'excellents résultats
Son expérience internationale lui permet de relancer facilement et à travers son ministère le développement du pays
Bonne vision et claire , nos encouragements

Kairouan  (Qatar)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 17:52           
ما الذي يملكه النظام السوري المجرم غير الشبيحة والقتل وبراميل المتفجرات التي يلقي بها على شعبه حتي تفكر في ربط العلاقات معه
هل تريد توريد بعض الشبيحة من سوريا أيها الوزير ؟

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 17:36           
وبخصوص ليبيا هل هو مع الحكومة الشرعية أم مع أنصار القذافي ....

Joujoudjo  (France)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 17:33           
Oui justement la première chose qui devrait faire est de relancer la la relation tuniso-syrienne !!

AlHawa  (Germany)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 17:33 | Par           
رئيسك في الحكومة قالها: للثورة دولة تحميها!
و نحن نطالب أن تتبناها! و بذلك لا يمكن لدولة الثورة أن تحسن علاقتها بنظام يقتل شعبه و ضد أي توافق! فالنظام البعثي بالنسبة لنا كالنظام الصهيوني و النظام الإنقلابي في مصر! و كما قال أحد الزملاء المعلقين السياسة الخارجية لا تكون إلا بموافقة رئيس الجمهورية و هذا له بعد و مغزى

Mongi  (Tunisia)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 17:27           
هاو بديناها من توا ؟ العزري أقوى من سيدو

Mavb2014  (Tunisia)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 17:26           
Al-Assad, à l'échafaud

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 17:20           
مع سوريا ؟ او مع الأسد ؟
خطاب خطير من وزير له بعض الاشهر كوزير وإلاّ ناوي اكثر ؟

PARISIEN  (United Kingdom)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 17:16           
فقط للتذكير ..ودعوة صادقة مني لوزير الخارجية الجديد ..حسب القانون المنظم للسلط :السياسة الخارجية تتم بالاتفاق مع رئيس الجمهورية .. لهذا قبل ما تبدا تهز وتنفض وتعملنا فيها بطل .. شاور المرزوقي وبعد قوللنا

Libre  (France)  |Mercredi 29 Janvier 2014 à 17:15           
Tu veux faire une relation avec les criminels et assassins et voleurs qui sont pire que israel


babnet
*.*.*
All Radio in One