لوزير الأسبق رضا قرير ة ان صح التعبير 'صندوق أسود' من صناديق سوداء كثيرة للثورة التونسية ، لنعرف حقيقة ما حصل وجب جمع كل هؤلاء كشهود او كمتهمين خلال محاكمة علنية ل'من قتلوا' شهداء تونس ، هؤلاء هم الشهود او ربما المتهمين

رضا قريرة يعلم الكثير وعندما أصبح يتكلم ويقول ما لا يجب قوله زج به في السجن ولذلك من المطلوب حمايته في سجنه ورعايته حتى لا تغيب الحقائق ... الصناديق السوداء للثورة قد ابعد بعضها وبعضها ضمن سكوته وبعضها كان ضحية' مثل السرياطي' يبقى الان في السجن وربما خضع هو لمساومات أو قد يكون هو قد بادر بها ...ايها الشعب التونسي طالبوا بالحقيقة ..انظروا اين هؤلاء الان لتعرفوا مصير الحقيقة...

القناصة هم من المؤسسة العسكرية ومن يظن خلف ذلك فهو واهم!
أين القناصة التي تم القبض عليهم والقناة الفرنسية الثانية شاهدة على ذلك؟ ذابوا كم يذوب فص الملح عند دخولهم الثكنة العسكرية.

كلنا عشنا حياد الجيش اثناء الثورة
وهذه التفهات المصرح بها لا تنفع تي حكيات فارغة

برنامج تافه و منشط أتفه شنوة معناها "كان صدر الأمر بإطلاق النار شنوة كان يعمل الجنرال عمار " هذي سؤالات كيدية توريطية متاع عرك نسا لا تفيد المتفرج في شيئ و هي تعبر عن عدم حرفية الصحفي و تبلد فكره ... نقولو لهذا اي ترفع واحترم المتفرج و الا بر أعمل حوارتك في سيدي عبدالله

خرفلفنا عم الطاهر خرفلنا

لا أصدّقه، شخص غامض يدلي بأنصاف "حقائق" بعد تفكير عميق و سريع. رشيد عمّار في ظهوره الإعلامي كان واضحا، تلقائيّا و صريحا

انا ضد الصنصرة الاعلامية...لكني اقول لو تصرفت الحكومة التونسية بهذا الشكل مع العديد من البرامج التي بثت في السنوات الفارطة و التي سممت الاجواء في تونس لكان ذالك اجدى......فلننتظر الان ما ستفرزه المحاكم التونسية من احكام بعد هذه الحادثة

أظن أن القناصة وأن الذين قتلوا المتظاهرين,هم من الجن وليس من الإنس لول.

بالله منين طلع هالوزغة؟؟ و فانا حرب ولى جنرال؟؟؟يظهرلي ريقة العسكر بدات تسيل في تونس, هيا لم روحك و برا اعمل حجة و زور بوك لحنين

تركنا السيد سمير الوافي ننتظر بث برنامجه لمن يجرؤ منذ شهر جوان 2013 تاريخ إلتحاقه بقناة التونسية و إستضاف المدير العام السابق للإستخبارات العسكرية أحمد شابير الذي فهمنا من تصريحاته الغامضة أن ما دبر في 14 جانفي كان من المخابرات الأجنبية بالتعاون مع عملاء تونسيين لكن ما نستغربه أنه بقي متحفظا بحكم طبيعة تكوينه العسكري و لم يدلي بحقائق ووقائع ميدانية كما روج لنا منتج البرنامج ولربما في النصف الثاني من الحلقة كنا ننتظر مواجهته التي وصفت بالجريئة مع
الضيف الثاني لكن ما راعنا إلا تواصل الإشهار و إنقطاع البث على البرنامج بدون أي توضيح من القناة فهل هذا نوع من التعدي على حرية الصحافة في عهد رئيس الحكومة الجديد مهدي جمعة فإن كان كذلك فاليتحسر التونسيون على سلفه وسلف سلفه حيث يسبا ويشتما علنا و لا يقدما على صنصرة أي برنامج أو معاقبة أي قناة أو صحفي

يبدو أن الجنرالين يكنان الولاء الأعمى للمخلوع بمنصبيهما على رأس المؤسسة العسكرية وكلامه يؤكد لي أن حياد الجيش كان هبة من الخالق سبحانه وتعالى لشعبنا البطل .لا أكثر ولا أقل ....

هذا الظهور الإعلامي في هذا الوقت بالذات مستراب ...

تم منذ قليل الغاء اتمام بث اول حلقة من برنامج سمير الوافي نضرا لكشفها العديد من الاسرار