حاكم التحقيق يمنع رئاسة الجمهورية من 'نشر وثائق أو معطيات حول تجاوزات وكالة الإتصال الخارجي

Bookmark article Publié le Jeudi 12 Decembre 2013 - 14:45 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 12 December, 2013

قراءة: 0 د, 27 ث

وجه حاكم التحقيق بالمكتب 12 يوم الاربعاء، مراسلة رسمية إلى رئيس دائرة الإعلام برئاسة الجمهورية، تضمنت "قرارا بمنع نشر وثائق أو أخبار أو معطيات تتعلق بتجاوزات وإخلالات بالوكالة التونسية للإتصال الخارجي، والتي هي محل تتبع قضائي" وذلك على خلفية ما تم نشره على شبكة الانترنات من معطيات تضمنها (الكتاب الأسود)، وفق ما أفاد به مساعد وكيل الجمهورية، الناطق باسم بالمحكمة الإبتدائية والنيابة العمومية بتونس 1، سفيان السليطي لوكالة تونس افريقيا للأنباء...
حاكم التحقيق يمنع رئاسة الجمهورية من 'نشر وثائق أو معطيات حول تجاوزات وكالة الإتصال الخارجي

حاكم التحقيق يمنع رئاسة الجمهورية من 'نشر وثائق أو معطيات حول تجاوزات وكالة الإتصال الخارجي

Comments

18 de 18 commentaires pour l'article 76275

ENISSAH (Tunisia) |Jeudi 12 Decembre 2013 à 21:35

سؤال الى من يهمه الامر من حكام التحقيق بالمكاتب 1 الى1001 ،
ماذا قررتم في مايخص التزييفات و التجاوزات والإخلالات ،
التي حدثت في كل الأنتخابات التي حدثت في العهد السعيد متاع المجاهد الأكبر وابنه البار ، صانع التغيير ليلى-بعل ،
والتي اعترف بها ، بعضمة لسانه ، وعلى الملأ ، متاع الأقمار الصناعية ، قيدوم السياسة وأكثرهم خبرة في الميدان .
والى أين وصل التتبع القضائي ؟
ولماذا لم تأمروا المسؤول عن هذه التجاوزات بالصمت الى أن ينتهي التحقيق ؟
ولاتنسوا أنكم في خدمة الوطن والمواطن .
وأن العدل أساس العمران .

Alerter

Almansur (Germany) |Jeudi 12 Decembre 2013 à 18:51

هذا الحاكم الخبيث يتحدث عن الأسرار, إما إنه مذكور في الكتاب الروعة أو إنه يعلم أنه سيذكر في الجزء الثاني , هذ الحاكم المرتشي فليوقف كمال اللطيف إن استطاع أو فليحاكم البجبوج على تحويل أموال الدولة لأخيه إبان حكمه....لا يستطيع , أما على الرئاسة فهو عنتر,نبشرك ياحاكم رشوة أنت و أمثالك....قضي الأمر, الكتاب فتح عليكم و فضح فسادكم,نحن لا نعلم اسمك و لكن يكفي رعبكم و مازال كتاب آخر و لن تستطيع إصدار أمر من أوامركم الفاسدة لإبطاله لأن المعرض هو أحكم
الحاكمين....

Alerter

Amor2 (Switzerland) |Jeudi 12 Decembre 2013 à 18:47

قضاء فاسد متعفن متكلس الوسخ... هو قضاء السلطان و ليس قضاء الشعب ، هو قضاء النخبة و ليس قضاء العامة.
مكتب العار رقم 12 يتشدق بالقول أن وكالة الإتصال هي محل تتبع قضائي لا يجوز نشر أي شيء بخصوصها.
بما أنها محل تتبع ، أين نتائج التتبع؟ و الآن 3 سنوات مرت على الثورة؟ متى ستقاضون المسؤلون عن هاته المهزلة؟؟ ننتظر!!! التحقيق يطول!!! إلى يوم القيامة مثلا؟؟؟
الله يقيّمها على رؤوسكم

Alerter

ENISSAH (Tunisia) |Jeudi 12 Decembre 2013 à 16:56

حاكم التحقيق بالمكتب 12 ، قرر منع نشر وثائق أو أخبار أو معطيات تتعلق بتجاوزات وإخلالات بالوكالة التونسية للإتصال الخارجي، والتي هي محل تتبع قضائي
حاكم التحقيق بالمكتب 12 ، قرر أن المواطن لايحق له أن يطلع على مايحاك ضده في الخفاء ، وراء ستائر المكاتب الوثيرة .
حاكم التحقيق بالمكتب 12 ، هل يعلم بأن ثورة شعبية ، حصلت في البلاد ؟؟
حاكم التحقيق بالمكتب 12 ، هل يعلم أن المواطن لم يعد يقبل باللغة المزدوجة ؟؟ .
حاكم التحقيق بالمكتب 12 ، هل يعلم أن المواطن يريد الشفافية بأتم معنى الكلمة ؟؟ .
حاكم التحقيق بالمكتب 12 ، هل يعلم أن المواطن لم يعد يقبل من يستبلهه ؟؟ .
حاكم التحقيق بالمكتب 12 ، هل يعلم أن المواطن لم يعد يقبل بالاعلام المنافق ؟؟ .
حاكم التحقيق بالمكتب 12 ، هل يعلم أن المواطن لم يعد يقبل بالنخب المداهنة ؟؟ .
حاكم التحقيق بالمكتب 12 ، هل يعلم أن المواطن لم يعد يقبل بمن يخفي الحقائق ؟؟ .
حاكم التحقيق بالمكتب 12 ، هل يعلم أن المواطن حبذ صدور الكتاب الأسود ؟؟ .
حاكم التحقيق بالمكتب 12 ، هل يعلم أن المواطن يطالب بصدور كتب سوداء أخرى ، في القضاء مثلا ؟؟ .
حاكم التحقيق بالمكتب 12 ، هل يعلم أنه في خدمة الوطن والمواطن ؟؟ .
حاكم التحقيق بالمكتب 12 ، اذا كان لا يعلم ، فهاأننا قد أعلمناه ، فاشهدوا . وأجرنا على الله .

Alerter

Tounsi_mehtaar2 (France) |Jeudi 12 Decembre 2013 à 15:42

Marzouki et ceux qui l'on aidé ou soutenu sont loin d'être cons. Ils savaient pertinemment le bruit qu'aller provoquer ce livre. Le but ultime était de mettre au grand jour ce dossier, de mettre sur la place publique l'affaire, de casser le silence coupable, complaisant ou dû à la peur des conséquences.
Eh ben c'est fait. C'est un succès triomphal.
Le déballage est lancé. Il ne fait que commencer et concernera bientôt d'autres sujets. La boule de feu est balancée, les langues se délient et la panique est bien perceptible chez ceux qui ont pris de l'assurance après la révolution en exploitant l'indulgence du peuple et les tergiversations de certains au sein de la troïka.
La place publique est en ébullition: les média, les tribunaux, les partis, les personnalités publiques... Le peuple lui est le grand observateur, le véritable bénéficiaire et le vrai juge.

Alerter