الاقصائيون و اللئماء يستغربون من طيبة اخلاق و رحابة صدر غريمهم ....

تبدومرحلةمابعدالثورةهي رحلة بحث عن طبيعة الأخرتفضي إلى اكتشافات ومفاجآت؟تعدل الإنطباعات والأفكار المسبقة؟كلهم يسيرون على خطى كريستوف كلومب

الإعلام البديل يتمدد والإعلام الماسوني يتقلص وفي طريقه للإضمحلال والإندثار فتحية لإعلام يخاطب الشعب بما يفهم ويحترم خصوصيته العربية الإسلامية ويحاول إستقطاب أبناء الشعب بالحكمة والموعظة الحسنة ويجادلهم بالتي هي أحسن فتحية للزيتونة ولكل الإعلام البديل ....

النقد جميل و لا يمكن أن نغتاظ من النقد لأننا لا نستطيع أن نتقدم أو نصلح من أعمالنا إلا بالنقد شريطة أن يكون هذا النقد بناءا وليس سخرية من الناس لإضحاك الآخرين فهذا لا يصبح نقدا بل تهريجا. فالصحابة الأجلاء كانوا يحبون ويجلون من يهدوهم عيوبهم ومن يقوّمونهم إذا اخطؤوا ويبغضون ويكرهون من يمدحونهم. وأنا أنصح العبدلي إن كان مسلما حقا أن يكون نقده حقيقة بناءا وغايته الإصلاح ولا أن يكون شتما أو ضمار ماصط لاسط . عليه أن يحكّم عقله و يقوم بعمل يحفظه له
التاريخ ولا ينصاع إلى الحاقدين والباغضين على اللإسلام و يشجعونه على الشتم والسخرية من الإسلامين بدعوى أن ما يقوم به هو نقدا . فكّر في اليوم الذي تكون فيه وحيدا في القبر ويسألك الله لماذا افتريت عن فلان وعن فلان بالكذب فبماذا ستجيبه. أنا قلت لك هذا الكلام لأنك قلت أنك مسلم والمسلم يقبل النصيحة من المسلم ز إذا حاول أن تراجع نفسك في كل ما قلته و السلام د