ماذا اضافة هذا الوزير لوزارة الداخلية ؟ إذا استثنائنا اللون الأزرق و الأحمر على عشرة سيارات شرطة!!!! المجموعة الوطنية اعطت له أكثر مما أخذت منه.

لزهر العكرمي ...و المخبر الصغير ....

اسئلوا عنه القاضي مختار اليحياوي حين رفع في وجهه وثيقة تثبت تجميله لنظام بن علي في الصحف الأجنبية مقابل مبلغ 25٠ دينار...والفاهم يفهم.

ظاهر فيه خبرة صافية

الأزهر العكرمى ناطق باسم الارهابيين؟ ربـــــمــــــــا
ولكن ما صرح به هو إعلان حرب على الشعب والثورة الذين استعصيا عليه وعلى رؤسائه، وهي أوامر صريحة لأتباع حقيقيين ذكـرهم بما تم انجازه وطلب منهم التهيء للمرحلة القادمة التي يصفها بأنها أخطر من سابقاتها
عدم إلقاء القبض عليه يوضح الصورة أكثر ويعطينا فكرة عن الامن الجمهوري الذي يقع التاسيس له والقضاء المستقل جدا... عن إرادة الشعب ومصلحته
وهو ينذر ويتوعد، وللثورة رجال تحميها

يعطيه الصحة منين ليه هال المعلوات الكل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا إلي تحبو عليه أمابقدرة ربي ما فمة كان الخير

هذا الشخص، هو اول من نطق كلمة الارهاب ورفع السلاح في اول ايام الثورة.
ولو رجعنا الي تاريخه لراينا انه كان في سوريا ولبنان و علاقة مع الاستخبرات الفرنسية ومتهما عند الفلسطينيين بالسرقة وبيع الاسلحة ووو

كما قلت لكم سابقا , غايتهم الوحيدة هي فرض إرجاع ما كان يسمُى بجهاز أمن الدُولة السُابق ليشتغل في العلن , لأنُ هذا الجهاز لم يتوقُف يوما عن العمل وهو الُذي لا يزال يسيُر قيادات الأحزاب والنُقُابات والإرهابيين وأصحاب وسائل الإعلام ورؤوس الأموال وذلك بواسطة الإرهاب والتُهديد . مع العلم وأنُ هذا الجهاز السُرُي يخضع لسيطرة الموساد

بالتفاصيل هذه العكرمي يا اما يكون كاذب وسفيه ويحاول ان يبث البلبلة في تونس و يرعب الشعب
يا اما عنصر فاعل و ناطق رسمي للارهبيين و سطر معهم البرامج التي بداوا بتنفيذها حسب هذه المعطيات الدقيقة

لقد راسلتكم منذ مدة وأخبرتكم بالمؤمرة التي خطط لها منذ كان العكرمي في وزارة الداخلية ولكنكم استهنتم بالمعلومات المقدمة لأنها لا تخدم مصالحكم وها هو كلام العكرمي يؤكد ما ذهبت إليه...وما خفي كان اعظم
ويوم 15 نوفمبر 2013 ستنطلق هذه العمليات ولذلك تعمدوا التلاعب بحمة الهمامي من أجل افشال الحوار ولقاء ممثل البنك العالمي مع الباجي داخل في الاعداد للمرحلة التي تلى هجوم الارهابيين والتدخل الدولي في تونس لحماية الاقليات الدينية لأن الهجومات ستستهدف أماكن وجود اليهود خاصة وأن المكان يسهل الدفاع عنه ضد هجوم القوات الحكومية فما لم يقبه العكرمي أن الهجوم يستهدف جربة لتبرير تدخل أمريكا لحماية الاقلية اليهودية

ما الاخر عليكم بالعكرمي فهو مخطط ما يقع في تونس