هه، قفاف فرنسا الأول يطبق في أوامر أسيادو!! عملولو قدر وتحالفو معاه وهو ماعندو حتى حجم كان عند برجوازية المنازه المتعفنة!! كي يخلط صطوفة على .0 المرة يحاسبني!!

التكتل رجل في الطهر و رجل في النجاسة

التكتل يعمل بمكيالين عند تطبيق إجراءات على النواب المتغيبين موافق وعندما تكون الإجراءات على رئيس المجلس أي إذا تغيب للمجلس الحق في افتتاح المجلس بشخصية احرى فهذا غير موافقين عليه هذا بصراحة قمة الأنانية وحب الذات والإستعلآء ثم ثانيا ماهذا الخلط بين العمل الحزبي والعمل التأسيسي فرئيس المجلس ليس منصبه منصب حزبي بل هو رئيس المجلس التأسيسي وهو مجلس كل التونسيين بمختلف توجهاتها وقد اتفق من اليوم الول أن المناصب الرئاسية الثلآث لا تمثل الأحزاب بل تمثل
كل التونسيين أقول للتكتل يزيك من التكتل وكون واضح وما تخليش يذهب الظن أن تلعب كحلة حمرة

بربي يا مدام لبنى اش لمك على بن تومية ومحرزية ؟ ماابعد السما على الوطا

إنَها تتنفَس تحت الماء ...

نيران صديقة ...قاتلة...-:)

التكتل
لبنى الجريبي تتضاهر بانها سيدة تونس الاولى
وتتآمر مع المنسحبين لسحب فصول الهوية
وانها مناصرة لاتفاقية سيداو
وبنور جدلي ولايكون الا معارضا واقحم بن جعفر في مواقف مريبة
خليل سياسي ماهر والياس تكنوكرات و المولدي هو المعدل للحزب

المره هذه التكتل عندو الحق ... نواب النهضه عملو فيها بطوله و قد يكلفهم هذا الغلو غاليا ان لم يتدخل العقلاء لتصحيح المسار

احسن حل هو الرجوع إلي الوراء، اي إلي القانون القديم وبعث نخبة مستقلة مختصة غير حزبية لتلقيح او كتابة قانون جديد بتحديد وقت نهاية كتابته ثم يبعث الي الاستفتاء الشعبي، ثم تحديد زمن الانتخابات.
لان ما نراه الآن هم تلاعب وفوضى متعمدة او غير متعمدة واحزاب لم تساهم في الانتخابات وهي موجودة في المجلس واحزاب ساهمت في الانخابات وهي خارج المجلس واموال تصرف من غير اي نتيجة تحسب.
والرجوع الي المفهوم الصحيح للنقابات هي حماية والدفاع عن الطبقة الشغيلة العمال ومصالحم، وليس مكانة للنقابة وبكل اي صفة في السياسة و الاحزاب.

هو بالاساس ليس له منضويين تحته شوفوا تلقاوش 100 تونسي مشتركين فيه هو حزب على الورق فقط... و اسالوا مستشفى التوليد و طب الرضيع على بن جعفر تاو تعرفوا التكتل

المركّب عمرو ما يتركب
هاقد بان بالكاشف سبب الداء في الترويكا ....

هذا التكتل التعيس لم يعرف اين يضع اقدامه. ومن البداية أظهر أنه حزب منافق و يريد استغلال الفرص. كما أظهر أنّه في العديد من المرات انّه من المعارضة المندسة داخل الترويكا الحاكمة ليكون وسيلة ضغط على النهضة .

هذه الطريقة من التفكير هي في الحقيقة قاتلة للحوار و الديمقراطية! الآن بدأ يبرز من كان يعطل العمل الحكومي و التأسيسي من داخل الصفوف! التكتل لم يكن همه إيجاد وفاق أكثر من إفشال الحكومة و الدستور