من هو عبد الحكيم بالحاج

<img src=http://www.babnet.net/images/9/mccainbelhajjjjj.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - عبد الحكيم بلحاج هورئيس حزب الوطن الحر و قائد المجلس العسكري في طرابلس سابقا، ظهر كقائد لعملية فجر عروس البحر، وفي موقعة باب العزيزية أثناء ثورة 17 فبراير. من مواليد 1966م بطرابلس. خريج الهندسة المدنية وبعد تخرجه مباشرة سافر إلى [أفغانستان] للجهاد عام 1988م مشاركا في الجهاد الأفغاني آنذاك وبقي هناك عدة أعوام التحق بـالجماعة الإسلامية الليبية المقاتلة منذ بداية تأسيسها (أي من مؤسسيها ) في بداية التسعينيات ولكن بعد فتح كابل ترك أفغانستان وسافر إلى اثنتين وعشرين دولة من أبرزهن أو بالأحرى أكثرهن إقامة: أفغانستان، باكستان، تركيا، السودان.
يقول بالحاج إن هذه الدول من أكثر المحطات التي طالت إقامته فيها واكتسب من خلالها عديدا من التجارب "كونها مرحلة فيها نوعا من الخصوصية"ثم عاد إلى ليبياعام 1994 وبدأ إعادة ترتيب الجماعة وتدريبها بـ الجبل الأخضر للتجهيز للجهاد ضد نظام القذافي.
ولكن النظام استبق الجماعة بضرب مراكز التدريب عام 1995م وقتل أميرها عبد الرحمن حطاب واستطاع عبد الحكيم بلحاج مغادرة ليبيا والعودة إلى أفغانستان.





تم اعتقاله في ماليزيا شهر 2 لعام 2004م عن طريق مكتب الجوازات والهجرة بتدخل من المخابرات الأمريكية ثم ترحيله إلى بانكوك للتحقيق معه من قبل وكالة المخابرات الأمريكية CIA ثم ترحيله إلى ليبيا بتاريخ 832004م.
وفي يوم الأثنين 5/9/2011 طلب عبد الحكيم بلحاج، رئيس المجلس العسكري للثوار في طرابلس، من بريطانيا والولايات المتحدة الاعتذار بعد أن بينت وثائق، تم ضبطها، أن البلدين تورطا في خطة أدت إلى اعتقاله وتعذيبه في سجون نظام معمر القذافي. وبينت وثائق تابعة لجهاز استخبارات القذافي أن وكالة المخابرات الأمريكية اعتقلت عبد الحكيم بلحاج في بانكوك في 2004، ورحلته قسرا إلى ليبيا، حيث سجن في سجن أبو سليم الشهير لسبع سنوات، وأكد بلحاج أنه تعرض أثناء اعتقاله للاستجواب على أيدي ضباط استخبارات بريطانيين.
وقال بلحاج لمحطة بي بي سي: «ما حصل لي كان غير قانوني ويستحق الاعتذار»، وأضاف لصحيفة الجارديان البريطانية، أنه يفكر في مقاضاة الحكومتين البريطانية والأمريكية، مضيفا، «لقد حقنوني بمادة ما، ثم علقوني من ذراعي وقدمي ووضعوني داخل صندوق ممتلئ بالثلج، لم يتركوني أيام، وكان هناك ضجيج كل الوقت، لقد تعرضت للتعذيب بشكل مستمر»، مؤكدا في الوقت نفسه أن «هذه الوثائق لن تؤثر على إقامة علاقات عادية مع الولايات المتحدة وبريطانيا».

بلحاج كان قابعا في السجون الليبية الى ان تمتع بعفو عام 2009 بعد اعلان هدنة مع نظام العقيد الراحل معمر القذافي برعاية نجله سيف الاسلام لكنه قضى قبل ذلك ذلك سنوات في سجن جوانتانامو وتتهمه السلطات الاسبانية بالضلوع في تفجيرات مدريد عام 2004 حيث تم ايقافه في نفس العام في العاصمة الصينية بيكين قبل ان يتم تسليمه الى ليبيا.

في مارس 2010 أفرج عن القيادي عبد الحكيم بلحاج مع 214 مع سجناء سجن أبو سليم ضمن حادثة هي الأولي في تاريخ ليبيا ، وسط تغطية إعلامية عربية وعالمية للحدث الذي غير مسار التاريخ الليبي المعاصر وأسس لمراجعات فكرية في أكثر من دولة عربية بعد ذلك.

واصل القيادي الليبي المعارض جهوده مع آخرين لترتيب الساحة الإسلامية وإعادة الأمل لضحايا السنوات السود والإفراج عن بقية المعتقلين إلي أن دقت ساعة الصفر بحلول ربيع الثورات العربية ليخرج بلحاج مع رفاقه من الإسلاميين والليبراليين مطالبا بالحرية ودولة القانون والمساواة.

ووجهت المظاهرات السلمية التي شاركوا فيها بعنف شديد وسقط العشرات في مدينة بنغازي معقل الثورة لتتحول المدينة الهادئة الي شرارة مرعبة للعقيد وأعوانه لكن كانت 2011 مختلفة تماما عن 1995 .

حمل عبد الحكيم بلحاج ورفاقه السلاح ضمن ثوار 17 فبراير ، ليكلف لاحقا من قبل المجلس الانتقالي الليبي بقيادة أبرز معارك الحسم في مواجهة العقيد ، إنها معركة العاصمة الليبية طرابلس.




Comments


46 de 46 commentaires pour l'article 72250

AntiDI  (Tunisia)  |Vendredi 4 Octobre 2013 à 15:05           
La majorité des commentaires confirment bien que les tunisiens et les arabes en général sont les esclaves des cultes de la personne. Maintenant, on veut nous faire croire que ce monsieur Abdelhakim est un Rambo. Dans tous les cas, allez voir ce qui se passe actuellement en Lybie. Là-bas c’est l’anarchie totale, les armes se vendent librement et les milices dont les islamistes font parti, font régner un climat de terreur, c’est en quelque sorte la
Somalie mais côté méditerranée.

Maximelinoss  (Tunisia)  |Vendredi 4 Octobre 2013 à 11:29           
@@Raelien (France)
اش بيك دخلت في هستيريا انت ودرة يا راجل هوّن على روحك لتمكنك جلطة فنخسر جرثومة مثلك واحنا في حاجة لها والتعايش معها حتى يكتسب جسمنا المناعة الكافية للتصدي للميكروبات مثلك ومثل درة الإيطالية لأنه لولا وجودكم و بعفنكم وبخمجكم ما تمكنا جسمنا بإكتساب المناعة الازمة....ولأن الشعب يكره المسلمين والإسلام اختار الأحزاب الإسلامية في تونس وكذالك بقية الشعوب العربية فعلت وبسقت على الحثالة الفرنكفونية واليسارية الملحدة اما شعوب العالم تكره المسلمين لذلك نجحت
تركيا المسلمة مع الغرب ولذلك ايضا ايدت البلدان الغربية الثورات العربية طبعا الا اسرائيل التي تتوافقون معها انتم ..... تبا لكم ولأفكاركم الفاسده

Ahmadelarbi  (Tunisia)  |Vendredi 4 Octobre 2013 à 10:16           
يا لعقيلي هاو متهم آخر اسمو مكيين نسق مع بلحاج لاغتيال !!!!كارلوس تونس الهمام شكري بلعيد
يعطيكم والله وهف

Biladi2012  (Tunisia)  |Vendredi 4 Octobre 2013 à 09:42           
أقصد أن السيّد بلحاج رفض منصب قائد القوات المسلحة في ليبيا بعد التخلص من الجرثومة القذافي- ومن يعتبر الإسلاميين إرهابيين هم حثالة بن علي ترعرعوا في الفساد واشتاقوا إلى رائحة الغطرسة - يا خماج ليلة سيظل الإسلام نورنا ولن يطفأه حسدكم ولا حقدكم. موتوا بغيضكم

Biladi2012  (Tunisia)  |Vendredi 4 Octobre 2013 à 09:28           
السيد عبد الكريم بالحاج هو من حرر ليبيا من الظلم وهو من رفض منصب مرموق في البلاد بعد إنتهاء الحرب ضد القذافي (قائد القوات المسلّحة) - وإن كان الجهاد في سبيل الوطن إرهاب فهو أشرف إرهابي عربي - كره من كره وأحب من أحب -

Tunisia  (France)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 23:34           
Raelien

من استطاع ان يرمي ببن علي الى مزبلة التاريخ قادر ان يرمي كلابه المدعومين من الصبايحية ورعاع الخليج بأقل تكاليف ! احلموا بمجد بائد و صبروا أنفسكم يا خماج
والمرزوقي سوف يطرطركم طرطيرا يا صراصير
واما الاسلاميين باقين علي قلوبكم يا خماسة الصهاينة وعبيد الاستبداد موتو بغيضكم ..

Alibabnet  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 14:25           
اذا فمة مزية عملتها علينا الثورات العربية هي انها عرفتنا بجيراننا و اصحابنا و زملائنا في الخدمة و الممثلين و الفنانين و السياسيين .. عرفتنا بالعقد متاع كل واحد منهم نحاو الماسكوات و شفنا حقدهم الحقيقي عرفنا شكون اللي كان حاسب روحو ينصح فيك وهو يكتب فيك في تقارير للحاكم عرفنا ناس كانوا يقولو على رواحهم رجال و مناضلين وهوما يبيعوك بكسكروت و لليوم مازال فيهم شكون يكذب و يحط في الماسك متاعو و يقول انا مسلم .. وهو يبيع في خوه المسلم وهو يزنى و يبات
ريحتو منتة بالشراب .. يكب سعدو كان هو مسلم و كان الاسلام يتشرف بيه....و الله لو كان جاء راجل راهو قال الحقيقة و ما يخاف من حد يقوا طز في الاسلام متاعكم اما هو جبان ما يعرفش الرجولية و يخاف باش يقول الكلام هذا .. على كل حال السلفيين باهين والا خايبيين ما يهمنيش فيهم اما رجال كيف قالوهالكم في وجوهكم الي هوما ما يستعرفوش بالكذبوقراطية متاعكم اما نتوما عنكم عشرين وجه قدام الاجانب توليوا تسخفو وتمجدو في حقوق الانسان و الحيوان و كيف تقعدو مع بعضكم
توليو كيف الضبوعة تنهشو في لحم بعضكم ... الميوعة و الكذب و التبلفيط و الترهدين اللي تعلمتوه من عند سيدكم بورقيبة و بعدو سيدكم بن علي باين عليكم و مشالكم في الجينات متاعكم حتى ولادكم شوف و شوف كان فيهم دواء و كان جاء خلط عليكم هتلر اللي تحكيو عليه راهو عملكم د.د.ت يقتل بيكم الفيران .. المعذرة للي ما يستاهلش اما اللي يحس في روحو تغشش راهو الكلام هذا ليه هو.

Wis2008  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 14:22 | Par           
رجل يستحق التقدير

Dorra  (Italy)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 13:20           
@raelien
يرحم والديك يا غالي

STERDEX  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 12:01           
عبدالحكيم بالحاج هو رجل جدير بكل الاحترام

Norchane  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 12:01           
@raelien
تي هوما ملخر تحكم فيهم الشيخة موزة

Norchane  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 11:59           
Allah yarham ouaaldiik ya Raelien

Norchane  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 11:57           
Mon comment précédent concerne un autre artcile et non celui ci

Norchane  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 11:56           
Mauvaise conclusion

Raelien  (France)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 11:52           
بصراحة بش نتكلم من الآخر و بش نقول للخوامجية أنو الشعب التونسي و الشعوب في العالم أجمع عافتكم و فدت منكم و من مصايبكم و من عنفكم و همجيتكم و من لحيكم الخامجة و من جبينكم الي تحكوه بالبصل و من القتل و الغرهاب و الخطف و التفجير و الجرائم الي تعملوها وين ماتكونوا..

العالم يكرهكم موش كان الشعب التونسي و العالم بش يلفظكم قريبا كيما لفظ الحزب النازي في ألمانيا الي كان خليفتكم و حركاتكم الاسلامية أفضل حلفائه.. لا تنفعوا في حكم و لا في علم و لا في حوار و لا في اتفاقيات ماتنفعوا الا في حاجة وحدة الغورة و العنف و القتل و الشعانبي و الارهاب... ه>اكاد ومانكم و مالازمش ننتظروا منكم اي حاجة أخرى..

الكارثة انه أغلب المرضى الجنسيين الي يعلقوا في بابنات هوما مع النهضة لأسباب جنسية خاطر يحبوا الخوامجية بش ينجموا يضربوا نساهم من غير ماحد يكلمهم و مايخليوهمش يقراو ولا يخدمو ولا يخرجو بش حد ما يغزرلهم و ه>ا ناتج عن انعدام في الثقة و الثقافة.. و بش يخبيو الوازع الجنسي يجيو لهنا و يبداو يعملو فيها ثوار و شريفين... منين جاكم الشرف يا طحانة يا أوباش؟

الطرطور المرزوقي أوضع و أرخص من أنه نتكلم عليه بكلمة وحدة و لذلك لن أمنحه شرف سبانه و شتمه... لكن باقي الخوامجية بش يلقاو مصيرهم المحتوم الي يلقاوه في كل بلاد بداية من مصر الي رجعتهم لمكانهم و محيطهم الطبيعي: الصحراء و الجبال مطلوبين أمنيين أقصى طموحهم يفجروا أنفسهم بش يقتلوا جندي ولا ثنين بش يحسوا الي هوما رجال..

نعرف توا الي بش تبداو بالسبان على خاطر ماعنكم شي غيرو ونعرف الي كان جيت قدامكم راكم ذبحتوني و قتلتزني على خاطر العنف و الارهاب عملتكم الوحيدة يا حيوانات يا همج يا فاسدين يا قامطين يا وجوه ترمة الغولة و لكن عزائي الوحيد أن العالم بأجمعه منحيلكم دين أمكم و يحارب فيكم.. تاكلوا في الخبط في مصر و مالي و أفغانستان و العراق و سوريا و ماكم منجمين كان اتطرشقوا رواحكم و تقتلوا المدنيين و المساكن من أبناء جلدتكم و عمركم ما نجمتوا تعملوا خدش واحد لجندي
اسرائيلي...

أناهو حكم تحكيو عليه يا فصايل يا أوباش؟ تكون معجزة كان تنجموا تحكموا نساكم أما في ارض الواقع ماتنجموش حتى تحكموا في كلاصنكم..

هيا طيروا توا من قدامي يلعن بو هالرهوط ما أقبحها...

Srettop  (France)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 11:47           
هذا قعد سنين في أفغانستان لكن ما عندو حتى علاقة بالقاعدة والقاعدة عمرها ما تقتل مسلمين والنضال في أفغانستان وسورية والصومال صار من رموز البطولية في تونس ما بعد الثورة.

Fikou  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 11:14           
هو ببساطة رضيع ترعرع بين أحضان المخابرات الٱمركية

Norchane  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 10:23           
@terroriste de Oman
عمر المختار حارب الطلاين أما هذا حطوه الطلاين
مش الناتو يضربوا مل فوق وهو يزحف ملوطة ؟!
كيف العادة تلعب بتاريخ لتاريخ

Swigiill  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 10:10           

بارك الله فيكم باب نات

Goumba  (France)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 09:46           
Babnet vive la censure nadawi égal à vous même
petit message à si @ulysswarrior et @the mirror et @libre
prosternez vous bien à 4 pattes devant vos maitres les sionistes ahahahahaahhahaha

Alibabnet  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 09:30           
اتضح بما لا يدع مجالا للشك ان المعارضة التونسية التافهة لا يهمها لا حوار و طني و لا وضع انتقالي و لا ديموقراطية ... هم فقط يخططون للاطاحة بحركة النهضة عبر الانقلاب عليها و الزج بقياداتها في السجون..في كل مرة نتقدم على درب الاتفاق الا و قاموا بفرقعة اعلامية ترجعنا الى الوراء

Norchane  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 09:30           
تولد في سوق اجمعة
من الفصايل الاسلامية
تكون في أفغانستان
ملا بشرى...أقبل البدر علينا

Possible  (France)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 09:24           
Dans les années 80, la CIA incite Awatha al-Zuwawi à créer une officine en Libye pour recruter des mercenaires et les envoyer au jihad en Afghanistan contre les Soviétiques. À partir de 1986 les recrues libyennes sont formées au camp de Salman al-Farisi (Pakistan), sous l’autorité du milliardaire anti-communiste Oussama Ben Laden.

Lorsque Ben Laden se déplace au Soudan, les jihadistes libyens l’y suivent. Ils y sont regroupés dans leur propre compound. À partir de 1994, Oussama Ben Laden dépêche des jihadistes libyens dans leur pays pour tuer Mouammar Kadhafi et renverser la Jamahiriya populaire et socialiste.

Le 18 octobre 1995, le groupe se structure sous la dénomination Groupe islamique combattant en Libye (GICL). Durant les trois années qui suivent, le GICL tente par quatre fois d’assassiner Mouammar Kadhafi et d’instaurer une guérilla dans les montagnes du Sud. À la suite de ces opérations, l’armée libyenne —sous le commandement du général Abdel Fattah Younés— mène une campagne d’éradication de la guérilla, et la Justice libyenne lance un
mandat d’arrêt contre Oussama Ben Laden, diffusé à partir de 1998 par Interpol.

Selon l’agent du contrespionnage britannique David Shayler, le dévelopment du GICL et la première tentative d’assassinat de Mouammar Kadhafi par Al-Qaida sont financés à hauteur de 100 000 livres par le MI6 britannique [1].

À l’époque, la Libye est le seul État au monde à rechercher Oussama Ben Laden, lequel dispose encore officiellement de soutiens politiques aux États-Unis bien qu’il se soit opposé à l’opération « Tempête du désert ».

Sous la pression de Tripoli, Hassan el-Tourabi expulse les jihadistes libyens du Soudan. Ils déménagent leurs infrastructures en Afghanistan où ils installent le camp de Shaheed Shaykh Abu Yahya (juste au nord de Kaboul). Cette installation fonctionne jusqu’à l’été 2001, lorsque les négociations de Berlin entre les États-Unis et les Talibans à propos du pipe-line transafghan échouent. À ce moment-là, le mollah Omar, qui se prépare à
l’invasion anglo-saxonne, exige que le camp passe sous son contrôle direct.


JDON1980  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 09:24           
حربي وولد حومة عربي

Norchane  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 09:24           
@Dorra
tout a fait

quant on n'a pas des infos sures on est obligees d'observer des indices
que pensez vous des gens qui maltraite un cadavre"celui de gaddafi", ils lui enlevent ses vetements, se filment avec le cadavre, le laissent des jours parmis la population et prennent des photos pour les enfants avec le cadavre
sont ils des gens normaux, sont ils des musulmans
ou est l'ethique et les droits de l'homme
peut ont leur faireconfiance pour developper une lybie muslmane, civilsee developpée?????

je te signale aussi que tout ce qu'avait montre et annonce el khenzira etaient des rumeurs(viol? tueries....c'etaient comme en syrie des Jerdhanes inconnus... qui fesaient cela)

Daily1999  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 09:20           
باختصار، إرهابي و سفَاح

TheMirror  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 09:17           
Abdelhakim Belhaj, ce Héro

Plusieurs d’entre nous ont pu voir pendant la guerre de Lybie, ce brave gaillard, élégant, calme, parlant un Arabe impeccable, intello et guerrier à la fois, cultivé, raffiné. Lui, c’est le militant Abdelhakim Belhaj, l’un des héros du printemps arabe, le Che Guevara musulman. Belhaj a eu une contribution décisive dans la chute de Kadhafi.
Lorsque ce bonhomme trouve un peu de temps pour se rendre à son deuxième pays, la Tunisie, on doit lui dérouler le tapis rouge. Il vient chez nous en frère, jamais en tueur, car pour lui, les sangs arabe et musulman sont sacrés.
Abdelhakim Belhaj reste une fierté pour les arabes et pour les musulmans. Il reste aussi un lion indomptable pour les ennemis de la nation arabe.

Norchane  (Tunisia)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 09:17           
لازم ثاير كيما ثوار سورية تمويلات خليجية وتعزيزات أمريكية وتوجيهات قرضاوية وتدريبات قاعدية


يتخذوا.. أما الجماعة تتعامل مع جماعة في تونس ويكمبسو لتونس لا ضد من البحث والتثبت مش نكتفي بتكذيب حتى يتفجر كارفور أو كرتاج لاند

الله يحميك يا تونس

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 09:05           
لو كان بالحاج إرهابيا فبورقيبة وعبد الناصر وبن بلة وشي ڤفارا وكاسترو كلهم إرهابيون

Rabbymaanaa  (United Arab Emirates)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 05:41           
باهيوإلاخايب لماليه أش يهنا فيهم اليبية أدرىبأمورهم خليوناأحنا نتلهاو في حريرتنا وفي هالكمشة كلاب الي يحبو يشعلو البلاد يشعل والله....!!!

Goumba  (France)  |Jeudi 3 Octobre 2013 à 00:08           
*******************

Dorra  (Italy)  |Mercredi 2 Octobre 2013 à 23:11           
La chute de khadafi a été une catastrophe pour la tunisie. à part le volume d'affaires entre nos 2 pays qui était aux alentours de 4 milliards de dollars, khadafi était un remapart contre les terroristes islamistes car combien il avait raison quand il a toujours avverti de la menace de ces assassins.
Khadafi savait que le jour où ces islamistes auront le ouvoir c'est l'effondrement de la libye et c'est le chaos dans toute la région et il avait raison allah yar7mou.

Kamelnet  (Tunisia)  |Mercredi 2 Octobre 2013 à 22:37 | Par           
Macain et aussi impliquer dans le meurtre de belaid brahmi!!!!!!

Adam1900  (Poland)  |Mercredi 2 Octobre 2013 à 21:38           
الحمد لله و حده

أظهر التقرير السنوي لمنظمة الإسكوا التابعة للأمم المتحدة أن المنطقة العربية تشهد معدل بطالة يعد الأعلى في العالم ، بعدد يناهز 20 مليون عاطل عن العمل ، العالم المتحضر يعيش في استقرار.. أما العرب تقاتل وتخرب عقول فاسدة مريضة . اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرج الأبرياء المسالمين من بين ايديهم سالمين اميين يااااا رب العالمين .



Wahdou  (Tunisia)  |Mercredi 2 Octobre 2013 à 21:18           
Belhadj, comme on le voit sur cette photo, est "l'ami" de mc cane, le plus grand sioniste.
on se souvient que jebali a etreint dans ses bras son "frere" mc cane : donc ils sont du meme bord et ils sont les amis des sionistes

Meinfreiheit  (Oman)  |Mercredi 2 Octobre 2013 à 21:13           
في كلمة عبد الحكيم بلحاج : اسد من احفاد عمر المختار .

Tunisia  (France)  |Mercredi 2 Octobre 2013 à 21:11           
أولاً لا أحد يعيبه أنه من المسلمين بل هذا أمر يتشرف به وعندما يقال فلان من الإسلاميين فإن في ذلك شرفاً ورفعةعبد الحكيم بالحاج .. مناضل وطني ودفع ثمن وطنيته ثماني سنوات سجن في زمن حكم الطاغية ،، هو انسان على قدر كبير من الثقافة والسياسة ليس متطرفا ولامتباهيا ولامتكبرا خلقه خلق الاسلام و محاولات البعض اللمز ببلحاج على أنه متطرف أو متشدد ويحاولون تخويف المرأة في ليبيا منه ما هي إلا محاولات ساذجة فالرجل قرر مع كل شباب ورجال الثورة ونساء وفتيات على
تأسيس حزب وطني اسمه حزب الوطن ولم يسمونه حزبا إسلاميا لقناعتهم أن الإسلام ليس سؤالا مطروحا في ليبيا ولا مكان للمزايدة عن الشعب الليبي المتدين بطبيعته إلا إذا أراد بعض الزنادقة المرجفين أن يصفوا الشعب الليبي بالارهاب والتطرف وما صرح به الطيب العقيلي هذا ليس الا الضغط على الحكومة وحركة النهضة كي تستقيل و تترك المجال لليسار المخرب واذيال التجمع واحب ان اذكر العقيلي وشذرمة اليسار واعلام العار عبد الحكيم بلحاج مرتبط منذ أكثر من ثلاث وعشرين سنة
بتونس لقد زارها أولّ مرّة سنة 1988 عندما كان فّارا من نظام العقيد معمّر القذّافي فألقى عليه نظام الطّاغية بن علي القبض وسلّمه إلى بلاده وقد زار بلادنا العديد من المّرات و أقام بأحد المصّحات بتونس العاصمة ولذا لا فائدة من زرع الشّكوك وأوّل مرّة زار بلادنا بعد الثّورة عندما كان الباجي قائد السّبسي رئيسا مؤقّتا للحكومة وهو أوّل من أدخل الثّوّار اللّيبيّين إلى بلادنا بل مرّر السّلاح للثّائرين على العقيد معمّر القذّافي ولا فائدة الآن في المزايدات
السّياسيّة وتلفيق التهم !!!! لا ادري لماذا اشتم رائحة جنرلات الجزائر في هذا الموضوع ..؟؟؟

Dagbaji  (Tunisia)  |Mercredi 2 Octobre 2013 à 20:32           
ما لم يذكر صراحة في المقال، وله علاقة بتصريحات العقيلي بالطيب اليوم، ان عبد الكريم بالحاج ساهم في هزم الاتحاد السوفياتي وانهيار الشيوعية وهو ما لن يغفر له.

Atefabouyasmine  (Belgium)  |Mercredi 2 Octobre 2013 à 20:23 | Par           
مع هدا المقال صورة واضحة لعدة شخصيات ، لماذا لم يضفها العقيلي الى الصور التي معه و يقول هم أيضاً من تآمروا لقتل الشهيدين

Daily1999  (Tunisia)  |Mercredi 2 Octobre 2013 à 19:58           
ثمَة جماعة يعملوا في الحركات التَسخينيَة باش يدخلوا للـ ...

Roooooooommmmmmmhhhh  (France)  |Mercredi 2 Octobre 2013 à 19:27           
على القضاء العسكري التكفل بالمنحرف العقيلي بتهمة التامر على أمن الدولة

Touti  (Tunisia)  |Mercredi 2 Octobre 2013 à 19:12 | Par           
@babnet:يابنات لماذ لم تذكرو انه القائد الميداني لتحرير طرابلس وسقوط قلعة القذافي..لماذ لم تذكرو انه القائد الميداني لدخول معقل القذافي باب العزيزية ونداءه الشهير للثوار للحفاظ علي سلامة المدنيين وعدم الانجرار للتخريب والسرقة

Roudakhan  (Tunisia)  |Mercredi 2 Octobre 2013 à 19:01           
نسي هذا التقرير المغرض أن يقول انه كان القائد الميداني الاعلى لقوات الثوار التي حررت طرابلس من مرتزقة و فلول نظام القذافي و هو ما يحسب له في تاريخه النضالي اما تلفيق التهم له جزافا من طرف كاتب المقال يبدو في غير محله خاصة و ان المقال يخلط في الفترة الممتدة بين 1995 و 2009 بين الرحيل الى افغانستان و السجن بقوانتانامو و المشاركة في تفجيرات مدريد و السجن لدى القذافي و هي محطات لا يمكن تركيبها كلها مع بعضها ...
ثم الا يكون توريط بلحاج بكل هذه التهم الكيدية مرتبطا بمشاركته مع حكومة الجبالي في ترتيبات تسليم البغدادي المحمودي كمسؤول عسكري و هو ما جعل كاتب المقال يساله مغرفة ويضرب بالحجر الواحد عصفورين

TheMirror  (Tunisia)  |Mercredi 2 Octobre 2013 à 18:42           
L’article pose une question: qui est Abdelhakim Bel Haj?
À cette question je réponds: Abdelhakim Bel Haj, c’est le Che Guevara musulman.

Malek07  (Tunisia)  |Mercredi 2 Octobre 2013 à 18:39 | Par           
إذا الشبهة باللقاءات أتباع الباجي قابلوا حتى الصهاينة و المافيات

Kairouan  (Qatar)  |Mercredi 2 Octobre 2013 à 18:21           
هذا التقرير يشبه إلى حد كبيرة التقارير الملغومة لأجهزة الأمن ضد الإسلاميين أيام بن علي وأيام بن جدو


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female