الثلاثاء 01 اكتوبر 2013


لماذا أصبح “عيد الاضحى” مشكلة بالنسبة للعائلة العربية

1) منذ أصبح إسمه “العيد الكبير” و ليس “عيد الاضحى”
2) منذ أن صار ذبح الاضحية عادة إجتماعية وليس شعيرة من شعائر الإسلام
3) منذ أن أصبح جلد الأضحية يُباع !!
4) منذ أن صار الخروف يشترى من أجل الأطفال وليس من أجل التقرب من الله
5) منذ أن صار اللحم يخبأ في الثلاجة ولا يوزع على الفقراء واليتامى (إلا الكتف الأيمن.. ويتم التصدق به على أساس الأقربون أولى بالمعروف)
6) منذ أن أصبح الفقير الغير قادر على شراء الأضحية محل سخرية ممن قدر عليه
7) منذ أن أصبح العيد فرصة لإستعراض القدرة الشرائية والتباهي بحجم الأضحية
8- منذ أن صرت أذهب إلى صلاة العيد وقبل أن أصل إلى المسجد أجد بعض الجيران قد نحروا أضاحيهم!!
9) منذ أن أصبح لحم الأضحية جزء من الجلسات الخمرية يوم العيد !!

ننصح التوانسة بالعودة إلى العيد الجماعي في دار العيلة هكذا نحافظ على الثروة الحيوانية و ندعم أواصر العلاقات العائلية الأصيلة .... نشاء لله عيدكم مبروك

ههههه، بربي بعّدو عليهم خنازير اليسار وبعض الخنازير في الموقع! خاطر جريدة الأنوار التجمعية قالت لي علوش إسبانيا ياكل الخنزير!! الإبادة لخنازير اليسار!

فما وحدة هاربة بها بهيمة عترة ولخرى كلامها تقول ريحة ضبوط الgerrda، عرفتهمشي ؟؟ المجراب بش تهمزو مرافقو

الى جميع النبارة على الاقل العمله الصعبة جبنا بيها ما نحطوه في كروشناأماابكيعلى العملة الصعبة الي ماشية في الفنانات الي ربحنامنهم كانتدوير لحزام ولا االشريبة الي ربحنامنهاالبول في التراكنو الردان في المترو

بيناتنا هو لحم العلوش بنين برشا بالاخص المصلي

نودك و ما نشهيك اما حتى الحوت ما عندك ما تقول فيه

ماذا فعل الشعب الأرجنتيني عند ارتفاع أسعار البيض ... ؟
رووووووووووووووووووووعة لو نتعلم منهم هذا الدرس ... !!!
(قصة منقولة)

قبل بضع سنوات استيقظ الشعب الأرجنتيني صباح أحد الأيام وإذا بتجـّار الدواجن والبيض قد اتفقوا على رفع سعر البيض كلهم مرة واحدة ، عقدوا اتفاقهم دون أن يفكروا في لحظة واحدة أن هناك من لا يستطيع أن يجد قوت يومه وأن هناك من يكّد النهار والليل ليسـّد رمق أطفال جياع هل تعلمون لماذا ؟ لأنهم تجـّار جشعين لا يهمم إلا أن يملؤوا جيوبهم بأموال الناس كيفما اتفق .
فماذا حصل بعد ذلك ؟ لقد كان المواطن الأرجنتيني ينزل إلى السوق ويأخذ البيض وعندما يجد سعره مرتفعاً فإنه يعيده إلى مكانه كان هذا هو حال جميع المواطنين الأرجنتينيين ،. (دعوه يفسد) .فماذا تتوقعون انه حصل بعد ذلك ؟

تورط التجـّار (الجشعون) بالبيض الذي تكدس في الثلاجات والمخازن والمستودعات دون وجود مشترٍ ، والدجاج الخائن في المزارع قد اتفق مع المواطنين وواصل إنتاجه من البيض ولم يتوقف ، وأصحاب محلات التموين لم يطلبوا أي طبق بيض فالبيض الموجود لديهم بالأسعار الجديدة مازال متسمّراً في الرفوف ،،،،و لم تنته القصة
وبعد عدة أيام اتفق التجـّار ولكن هذه المرة اتفاقاً جديداً وهو بيع البيض بسعره السابق قبل الارتفاع ،، ولكـّن الشعب الأرجنتيني الأبّي رفض أن يشتري البيض مرة أخرى ،، وذلك لكي يتأدب التجـّار ولا يعودوا لمثلها ،، فعاد التجـّار وخفضوا من سعر البيض مرة أخرى.
وهل انتهت القصة هنا ،،

لا
ولكن الشعب العظيم لم يشتري البيض . فكاد عقول التجـّار أن تزول ، فالخسائر تتراكم والموت قادم .
أخيراً وبعد كل هذا اتفق حثالة التجّار الخاسرين وهم خاسئون بأن يبيعوا البيض بربع سعره قبل الارتفاع مع تقديم اعتذار رسمي للشعب في الصحف بعدم تكرار ما حدث.
هنا انتهت القصة
وأصبح الشعب الأرجنتيني العظيم فائزاً في معركته مع التجار وفائزاً بأنه يشتري البيض بخصم 75 % من سعره الأصلي . وهنيئاً للشعب الواعي ، الشعب المتفق فكرياً والعارف بمصلحته ،، لقد فازوا بالمعركة على التجار الجشعين
فماذا أنتم فاعلون أيها المواطنون مع غلاء أسعار البيض واللحوم ؟؟

العربي داه كان في كرشو كل آعيادو وأفراحو ما تتمحور كان حول الميكول
توا 6000 كبش باش تذبحوهم وتاكلوهم ؟
المصروف متاع العلاليش ومتاع الحج مش كان دعمتو بيهم قطاع الثقافة وإلا الجيش

ناقصين تبعبيييييييييييييع إحنا ؟

و هل شهرية الزوالي تسمح بإنتهازية و طمع القشّارة في السوق المحليّة

هل وسائلنا الإقتصادية والمالية تسمح لنا بتبذير العملة الصعبة في مثل هذه البضائع؟