هذا الوزير أصدق منكم يا كلاب اليسار المتطرف، تنامون ويسهر على أمنكم وهو ورجالاته، تتمتعون بعطلكم مع عائلاتكم وبلهوكم ومجونكم والرجل لايغفو له جفن لا هو ولا رجال أمننا البواسل الذين يعملون ساعات اضافية بدون مقابل ومع ذلك تتجرؤون على اتهامه بالتخاذل، ولفائدة من سيتخاذل والمسؤولية الأولى ملقاة على وزارة الداخلية??? أنتم جرذان لاتتحرك الا وسط القمامة ووسط الاغتيالات وأجزم أنكم تتمنون لو يصير اغتيال جديد في تونس لتهبوا لاقامة المآتم والأربعينيات
والسداسيات لأن فلوسكم وفات ، ويجب اشعال حريق جديد لتصبوا الزيت على اللهيب، وانتم عندما عجزتم على اسقاط الحكومة كاملة بدأتم بتجربة اسقاطها وزيرا وزيرا وهدفكم الآن هذا الرجل الأصيل ،النظيف الفعل والقلب أما أنتم فمرضى ،مرضى ،مرضى بحب الكراسي ومن يظن أن لطفي بن جدو يجلس على كرسي وثير في وزارة الداخلية فهو أعمى ، أعمى، أعمى ولا تعمى الأعين ولكن تعمى الأبصار...

هذا وزير يعترف بفشل نتج عنه إغتيال نائب في المجلس التاسيسي، ماذا ينتظر حتى يستقيل؟

الأمل إفطار جيد، لكنه عشاء سيء.

هاو تكنوكراط اللي كسرتولنا ريوسنا بيه .الماء يجري تحت سقيه وهو يضرب فيه خميري .ريت يابن جدو آخرت اقتحام الجوامع واعتقال المسلمين .ريت كاطلعوك ضحكة وخرجوك بلاش سروال .هذك حال للي يتبع في كلاب بن علي.

مازلتو شادين الكراسي وزير طرطور في الوزارة تحصل على الوثيقة قبل 11يوم من الإغتيال ولم يوفر الحماية كم أنتم حمقى يا حكومة العار

النهضة تسيطر على القضاء في تونس.القضاء في تونس يفرج عن القلّال الذي شرب من دمّ النهضة.كان حدّ فهم حاجة يفسّرلي خاطر حاسس روحي عايش في سبيطار الرازي و الأطبّاء الكلّ مضربين.

إستمعت واستمتعت بكل حب واحترام لهذا الرجل المحترم والقاضي الفاضل رغم أنف كل من يكيدون له
إستمعت إلى كل كلمة قالها ولمست الصدق الكامل في كل حرف خرج من قلبه الطاهر
أصدقه من كل قلبي وأجد له العذر في كل خطأ صدر عنه عن حسن نية بل بسبب سوء نية من كادوا له من أعداء هذا الوطن
الرجل وطني بامتياز ولا ذنب له في حسن أخلاقه وهو يسبح في مستنقع السياسة الآسن لأنه ولئن اتسخت ملابسه بتلك القاذورات الملقاة عليه من كل صوب وحدب فإنه يبقى نظيفا وصادقا وعادلا ورجلا تونسيا بامتياز
حفظك الله أيها القاضي الفاضل والوزير المحترم وأعانك الله على ما أنت فيه ولا يد لك فيه
من محترمك ويعرفك ولا تعرفه
أبو لينة

حسبنا الله و نعم الوكيل .. كل من يتستر على قاتل فهو شريك في القتل أبله الذي أقتنع بما قاله وزير الداخلية ..يا حكومه العار التونسيين أذكياء...

الوزارة علمت بالتخطيط لاغتيال البراهمي لكنها استهزأت بالخبر واعتبرته مبالغا فيه ولم تعلم بأن أحد المقربين من أبو عياض عميل للمخابرات الأمريكية وأن معلومة رأفت الهجان التونسي كانت صحيحة ....