المعارضة تتجنى على الاسلام بحجة عداءها للنهضة و تريد تحطيل دواليب الدولة بحجة اسفاط الحكومة ....
لذلك يجب على الكل ان يعلم حقيقتين :
1. الاسلام ليس النهضة
2. الحكومة ليست الدولة
لذلك نحن الشعب التونسي سندافع على دولتنا و اسلامنا كلفنا ذلك ما كلفنا من هجمة تتار المعارضة المتمثلة في مرتزقة الاتحاد و خلايق الجبهة الشعبية و فلول التجمع ...

المعارضة تتجنى على الاسلام بحجة عداءها للنهضة و تريد تحطيل دواليب الدولة بحجة اسفاط الحكومة ....
لذلك يجب على الكل ان يعلم حقيقتين :
1. الاسلام ليس النهضة
2. الحكومة ليست الدولة
لذلك نحن الشعب التونسي سندافع على دولتنا و اسلامنا كلفنا ذلك ما كلفنا من هجمة تتار المعارضة المتمثلة في مرتزقة الاتحاد و خلايق الجبهة الشعبية و فلول التجمع ....

قلتها واقولها مرة اخرى ان صافي سعيد من اكبر المثقفين في تونس واعدادهم قليلة في البلد

يذكر موقف العارضة من النهضة من موقف احد الصهاينة من قطاع غزة الذي صرح انه تمنى لم أغمض عينيه وفتحها ليجد القطاع قد ذاب في البحر
ذلك هو موقف المعارضة فالقضية ليست خلافات على بنود في الدستور ولا هو عدم رضا عن التنمية التي جهدوا في تعطيلها ( الحوض المنجمي مثلا) القضية شعبية النهضة كحزب تحصل على أصوات أكثر مما تحصل عليه أثنى عشر حزبا مرتبة بعده ومجتمعه (يذكرنا بموقع قوة أمريكا العسكرية في العالم) واتجاه إسلامي يذكرهم بما هو مطلوب منهم ليزحزحوا من عذاب النار يوم القيامة انه تعنت الكافر والمنافق في تجاهل تام لدعوة الحق التي تنازلت النهضة عن كثير من مقوماتها.
ذلك هو لب الصراع دنيا وآخرة

هذا الرجل يقول الحقيقة دائما أحب من أحب وكره من كره

صافي سعيد ليس نهضويا و لكنه يبيع موقف و النهضة اكبر زبائنه

من يقول بان المعارضة تريد حكومة تكنوقراط محايدة و غير متحزبة لضمان انتخابات نزيهة هو مغالطة فهل نجح اوباما في امريكا و هولاند في فرنسا في ظل حكومات غير متحزبة و محايدة

حل الإزمة السياسية في تونس بيد الشجعان ولا أظن ان في بيوت العنكبوت وجود للشجعان.

فعلا السفارات ووزارة الداخلية في مواجهة لا النهضة بل الشعب وصندوقه ....

إِذَا عادت الدكتاتورية

فَبَطْنُ الْأَرْضِ خَيْرٌ لَنا مِنْ ظَهْرِهَا

شيء واحد تريده المعارضة :عودة الدكتاتورية بأي ثمن

يجب على الدولة وجميع مؤسساتها كسر عظام من يريد محاولة اﻹنقلاب مرة أخرى وتعطيل مصالح الناس و نشر الفوضى. يا حكومة هذه فرصتك لقطع الرؤوس العفنة والشعب مازال واقف معك. يجب تحمل المسؤولية كاملة هذه المرة.وإلا سوف نضطر إلى تسوية اﻷمور شعبيا في الطرقات على الطريقة الثورية الصحيحة.والله شاهد على ما أقول.