أبرز ما ورد في تصريح وزير الداخلية في الندوة الصحفية

<img src=http://www.babnet.net/images/9/abrazmajaaa.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - خلال الندوة الصحفية التي أشرف عليها وزير الداخلية السيد لطفي بن جدو ظهر اليوم بمقر الوزارة حول الوضع العام بالبلاد تم بالمناسبة استعراض جملة من الملاحظات والتنويهات وتوجيه عدد من النداءات أوردها كالتالي
:
• التأكيد على ما ورد في تصريح رئيس الحكومة السيد علي العريض بخصوص إعلانه أمس خلال الندوة الصحفية التي عقدها بقصر الحكومة بالقصبة إدراج تنظيم أنصار الشريعة باعتبار الأدلة والوثائق التي تكشف تورط التنظيم في العمليات الإرهابية المسجلة في كامل جهات البلاد ومنها أحداث بجبل الشعانبي.





• قوات الأمن والجيش الوطنيين قامت بقصف أوكار الإرهابيين وتدمير مواقعهم بجبل الشعانبي وتمكنت من تشتيتهم وقتل عدد كبير منهم.

• اعترافات الحبيب العمري ومحمد علي المباركي أثبتت وجود رابط وثيق بين تنظيم أنصار الشريعة وكتيبة عقبة بن نافع.

• هناك علاقة بين كتيبة عقبة بن نافع وتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.

• القبض على بعض الشبان بمدينة حمام الشط كشف عن وجود تنظيم هيكلي يتضمن جناحا عسكري وأمني لتنظيم أنصار الشريعة مهمته التخطيط والإتصالات والتنفيذ.

• رجال الأمن والجيش تقدموا أشواطا كبيرة في تطويق الإرهاب ومحاصرته وعدد الموقوفين من الإرهابيين في السجون يفوق بكثير عدد الموجودين في الجبال.

• لا يمكن تهويل ظاهرة الإرهاب في تونس بالنظر إلى الوضع الإقليمي والدولي ولا يمكن في المقابل تهوينها أو التقليل منها باعتبارها "ورما خبيثا" يستوجب الإجتثاث.

• التونسيون بإمكانهم الإطمئنان على الوضع العام للأمن في البلاد والمؤشرات تثبت أن النشاط السياحي بلغ ذروته في المنحى الإيجابي خلال شهري جويلية وأوت والأمل أن يذهب الجميع من خلال ما تحقق إلى الحوار والتواصل وصولا إلى التوافق.

• ما تم تقديمه من معطيات يجب أخذه على طبيعته وشكله الذي ورد فيه دون توظيف سياسي أو تجاذب حزبي والتحقيقات الجارية تتوزع على أكثر من قاض وأكثر من جهة تحقيق.

• هناك معادلة صعبة يجب تمثلها بالنسبة للإعلام وتتمثل في حق الإعلام في بلوغ المعلومة وإيصالها للمواطن ولكن دون المس من سرية التحقيقات والأبحاث.

• لا يوجد في وزارة الداخلية شخص بمن فيهم وزير الداخلية عصي على التغيير والوزارة تضم مئات المسؤولين وعشرات الآلاف من الإطارات والأعوان لذلك فإن وضع كل شخص في المكان المناسب يتطلب وقتا ودراسة.

• لا ممانعة في فتح الأرشيف السياسي لوزراة الداخلية لكن إذا توفر قانون خاص تراعى فيه المعطيات الشخصية وتحترم فيه الخصوصيات حتى يقف التونسيون على المظالم التي حدثت في العهد السابق.

إثر ذلك وجه وزير الداخلية مجموعة من النداءات جاء في أبرزها ما يلي:
• أدعو الفاعلين السياسيين والأحزاب إلى التوحد من أجل مواجهة الإرهاب والقضاء عليه وأدعو المواطنين إلى معاضدة مجهودات رجال الأمن والجيش ومدهم بالمعلومات التي تساعدهم على كشف التحركات المسترابة من أجل التصدي للعمليات الإرهابية قبل وقوعها.

• أدعو الأمنيين إلى عدم التعامل مع الناس على أشكالهم أو تمظهرهم في اللباس وتجنب إطلاق الأحكام جزافا عليهم واحترام حرماتهم الجسدية والمعنوية واحترام عباداتهم.

• أنوه بأنه ليس كل السلفيين هم بالضرورة ينتمون لتنظيم أنصار الشريعة ويجب التعامل
معهم بحذر شديد باعتبارهم أبناء هذا البلد ولهم الحرية في التنوع والحق في الإختلاف.

• أدعو أنصار الشريعة من الذين لم تتلطخ أيديهم بالدماء أن يتبرؤوا من الإنتماء لهذا التنظيم وأؤكد على أن المساجد ستظل مفتوحة وحرية التعبير مكفولة للجميع.



Comments


26 de 26 commentaires pour l'article 70495

Jeb2013ri  (Tunisia)  |Jeudi 29 Août 2013 à 10:18           
الحكومة تخدم وتنور في المجتمع وإعلام العار في جريدة المغرب يكتب التناقض:بعد كشف وزارة الداخلية للمخططات الإرهابية التي تتهدد البلاد حل وحيد أمام حكومة النهضة:الرحيل

Biladi2012  (Tunisia)  |Jeudi 29 Août 2013 à 09:34           
لا يعلم الحقيقة إلا الله
يجب التصدي لأي شكل تخريبي في تونس حتى الذين يحرضون على العصيان المدني ويدعون لقطع الطرقات والتخريب والإمتناع عن تسديد الفواتير والتحريض على الفوضى وشل الحركة الإقتصادية وتهديد الأمن العام...
هؤلاء أيضا إرهابيين بما أنهم يهددون الإستقرار والأمن.

Catalouni  (Tunisia)  |Mercredi 28 Août 2013 à 22:45           
وأنتم تدينون الإرهاب لا تنسوا أولئك الذين كانو عن وعي أو عن سذاجة ذراعا دعائيا وإعلاميّا للإرهابيّن.. لا تنسوا عبد الرؤوف العيادي الذي طالب بإدراج الحق في الجهاد في الدستور والصادق شورو الذي حضر معه في ملتقياتهم، لا تنسوا راشد الغنوشي الذي قال أنهم يذكرونه بشبابه وقاللهم إخدمو بسياسة المراحل راهو الجيش والأمن ماهمش مضمونين، ماتنساوش الحبيب اللوز إلي دافع عليهم على كل المنابر، ما تنساوش نور الدين الخادمي إلي ساندهم وحضر ملتقياتهم وسلّم لهم جامع
الفتح ليكون مقرّا لهم، ما تنساوش كذلك جماعة "الإرهاب فزّاعة" وعلى رأسهم جرذان حزب المؤتمر ومعهم الرفيق حمة الهمامي متاع البوليس السياسي وسهام بن سدرين متاع اللحي البلاستيك المستوردة من الصين.. ما تنساوش كل من أعطى هؤلاء الغطاء السياسي والحقوقي كيما إيمان الطريقي وحرية وإنصاف ومن شابهها من أشباه الحقوقيّين وأنصاف المثقّفين وأرباع الصحفيّين والمدوّنين، وما تنساوش خاصّة كل من ساهم تحت حكومة محمد الغنوشي في تمتيع أشخاص كان ضلوعهم في جرائم إرهابية
مسلّحة ثابتا لا ريب فيه بالعفو التشريعي العام.. من يقتلك ليس فقط من يحمل السلاح ويطلق عليك الرصاصة، بل كل من يتواطؤ ضدّك ويقف في صف الإرهابي ضدّ الوطن سواء عن قصد أو عن جهل وغباء
via extravaganza

Tunisia  (France)  |Mercredi 28 Août 2013 à 20:37           
بما أن الداخلية اكتشفت قاتل شكري بلعيد و قاتل محمد البراهمي و كل المخططات الارهابية في تونس نقول لكم شكر الله سعيكم ..... انتوما صرفتوا صرفتووووا بربي شكون هوما القناصة في تونس...انا واحد من الشعب انحب نعرف الحقيقة ...تبارك الله عليكم الندوة الصحفية بالوثائق و الحجج و الأدلة ..
3 سنوات لم نعرف من قتل شهداء ثورة تونس حان الوقت لمعرفة من هم القناصة...ولا احد اخبرنا عن مصير الطرابلسية ولم نعد نري محاكتهم ؟؟

Adnene  (Tunisia)  |Mercredi 28 Août 2013 à 19:31           
Ce que oublie notre Ministre B. Jeddou c'est l'implication de notre gouvernement et des responsables aux divers ministère et leurs complicité avec cette association de bandits, voyous et assassins..

Reglo  (Tunisia)  |Mercredi 28 Août 2013 à 19:20           
نشوف في برشا متدخلين, متعاطفين مع أنصار الشريعة, ياخي فهّموني, هذا التنظيم موش معترف بالدوله أصلا, حتّى رخصة ما عندوش, هذا التنظيم يكفّر الناس كيما يتنفس.

ثمّا برشا ماشي في بالهم كيطبقو الشريعة, ربّي بش يفتح عليهم وتعمّ عليهم الخيرات وتولّي الأمم الكافرة تخاف منهم وتقرالهم ألف حساب, ههه

وأنا نأكدلكم ماتولّيو أمّة متقدّمة ومتحضّرة, كان ماتولّي بلادنا يقول فيها الكافر أنا كافر ومايخافش مالناس تتعدّى عليه, وجماعة كيما جماعة أنصار الشريعة, والله حتّى من كرارزو لمّا إيقصّوهملو, هاذوما ناس يخيرونك بين فكرهم أو الحرب, ونحن إخترنا الحرب

Elmejri  (Switzerland)  |Mercredi 28 Août 2013 à 18:39           
ايجابيات .....بالتوفيق ان شاء الله ربي والشعب معاكم

Meinfreiheit  (Oman)  |Mercredi 28 Août 2013 à 18:19           
قرار علي لعريض يتصنيف انصار الشريعة كمنظمة ارهابية ينعش امال التجمعيين و اني اراهم يرقصون فرحا من خلا ل تعليقاتهم و هذا خطير جدا لأنهم يأملون تطبيق سياسة تجفيف المنابع و استئصال الاسلاميين ....لكن لا تفرحو كثيرا لأن لا يوجد من يرضى للتونسيين السجن على التفكير و الهوية و الراي ....

BenAbdallah  (Canada)  |Mercredi 28 Août 2013 à 17:33           

أنصار الشريعة خلية ارهابية هذا أمر قلنا عليه من قبل انما لماذا اليوم بالذات تقرون بذلك أليس متأخراً بعض الشيء نتجاوز هذا ونمر . من شجعهم ؟ من طلب منهم التريث لأن الأمن والجيش مازالوا مشهم مضمونين ؟ أليس الغنوشي ؟ من الذي يواكب جميع تظاهرتهم أليس حبيب اللوز وشورو ؟ سيف الدين الرايس الناطق الرسمي بإسم التنظيم ألم تمنحوه حصصاً يومية في إذاعة القيروان صبرا ؟ كم من مرةٍ ينطق علي لعريض ويقول أن أبا عياض تحت المراقبة ونحن نترصد جميع تحركاته ثم ينتقل
للشعانبي ويصلي بقتلة جنودنا من شجعهم ؟ وهذا تحت مراقبتكم ثم تعلنون أنه غادر الأراضي التونسية وتحت مراقبتكم ؟!!!! ما هذه المسرحية الهزيلة ؟ من الذي إنتدب 42 حارساً بجبال الشعانبي قبيل إندلاع الأحداث أليس بن سالم وزير الفلاحة ؟ ألم تطلب نقابة الأمن ضرورة التحري عن خلية تتدرب هناك فقال العريض انهم يمارسون الرياضة ؟ ألم يزر الجبالي بلحاج الليبي حين كان يتلقى العلاج بإحدى المصحات التونسية ؟ ألم يستقبل مكتب النهضة بجرجيس مجموعةً من الليبيين من أنصار
هذا التيار ؟ ووو-........ ثم تلصقون التهمة بهذا التيار و النهضة بريئة طيب لماذا صرح اللوز ( إن تخلينا عن السلطة عدنا إلى السجون )

Abstract1  (Tunisia)  |Mercredi 28 Août 2013 à 17:31           
تصريحات غير مقنعة لوزير داخلية فاشل هو و من حوله، وعرض مرتجل و غير حرفي لمعلومات غير دقيقة و توحي في تسلسلها المقصود بأنها مفبركة. حقيقة لا أثق في وزارة الداخلية و لا في هذه الحكومة عموما. مجرد هالة اٍعلامية لتحقيق أهداف سياسية، فقد عودتنا هذه الحكومة عندما تهاجمها المعارضة تسارع بالتوجه لفزاعة الاٍرهاب و تقدم قرابين الطاعة. حكومة زبالة !

Toucom  (France)  |Mercredi 28 Août 2013 à 17:17           
La décision de classer ansar asharia comme organisation terroriste est lourde de conséquence.
Si le gouvernement a pris cette décision sur des preuves tangibles ,comme ils l'ont dit dans la conférence de presse, je ne vois pas pourquoi on va s'acharner à défendre l'indéfendable.
Je suis désolé mais ceux qui commettent des assassinats, mettre en péril la paix et la tranquillité des tunisiens doivent être mis hors d'état de nuire.
Par contre je comprends parfaitement ce que ressentent les tunisiens dans le traitement de ce problème c'est à dire un sentiment de justice à double vitesse qui ferme les yeux sur ceux sabotent l'économie, bafouent nos institutions et nos valeurs, défient l'État et appellent aux meurtres.
l'État doit être impartial sinon on va droit au mûr Rabbi yoster wa kahou.

Wildelbled  (United States)  |Mercredi 28 Août 2013 à 17:14           
تذكرا القائد الفلسطيني الذي قتل في تونس،

Wildelbled  (United States)  |Mercredi 28 Août 2013 à 17:11           
لم تعد لي ثقة في أي كان

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 28 Août 2013 à 17:10           
@Dalii

Ahmed6  (Tunisia)  |Mercredi 28 Août 2013 à 17:02           

أنصار الشريعة تنظيم إرهابي .اتفقنا على ذلك ولكن ما مصير من استقبلهم في القصر؟ومن قال أنهم يذكروه بشبابه ؟ومن قال أنه يحترمهم ؟ومن وفّر لهم الحافلات لنقلهم إلى القيروان؟ومن ساعدهم على الفرار؟ومن زودهم بالغذاء والدواء ؟ ومن قال أنهم يبشرون بثقافة جديدة؟.

Ahmed6  (Tunisia)  |Mercredi 28 Août 2013 à 17:01           

و بلال الشواشي و سيف الدين الرايس متاع أنصار الشريعة الي عينتهم النهضة في وزارة التربية ..
خذيتو إجراء باش تشدوهم و تشدو الي عينهم؟
بالطبيعة لا..

Mandhouj  (France)  |Mercredi 28 Août 2013 à 16:29 | Par           
Donc il faut entendre, que la democratie et le pluralisme ne sont pas menacés??? Et la justice transitionnelle, c'est une vieille histoire? Ou....???? Ben Ali harab. Mandhouj Tarek.

Celtia  (France)  |Mercredi 28 Août 2013 à 16:27           
Bravo m.le ministre.
un ministre compétent parce qu'il n'appartient pas au mouvement des ikhouns , ennahdha et compagnie ;tous les tojar eddine.

Moujehed  (Tunisia)  |Mercredi 28 Août 2013 à 16:18           
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يَخْذُلُهُ وَلَا يَحْقِرُهُ التَّقْوَى هَاهُنَا" وَيُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، "بِحَسْبِ امْرِئٍ مِن الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ". أخرجه أحمد (2/277 ، رقم 7713) ، ومسلم (4/1986 ، رقم
2564) .

ElGafsi  (United Kingdom)  |Mercredi 28 Août 2013 à 16:12           
Celui qui veut nous ramener 10 siècles en arrière en utilisant la religion il s’est trompé de siècle !!! Nostalgie quand tu nous tient..
Ou on bouffe du sable pour quelque temps et on planifier de sortir de la misère en xx années ou on pleure aux riches pour nous aider et on leurs baisse les frocs quand ils veulent.comme on a fait jusqu’à là !

Lazaro  (Tunisia)  |Mercredi 28 Août 2013 à 15:59           
Un ministre compétent et la teneur de son compte rendu au peuple sur la question de la sécurité le prouve .

Dalii  (Tunisia)  |Mercredi 28 Août 2013 à 15:17           

@ mousalim

نعم كما قلت
_______________________

نجاح باهر للبيت الأبيض لسرعة إرساء المثال البوسني في شمال إفريقيا كمثال نموذجي للدول العربية مستقبلا وهو ما أكدناه مرارا وتكرارا
...................................

و كما قلت في التعليق السابق : و لكن ما نشاهده مجرد مسرحية أمريكية هوليودية و بكومبارس تونسيين
____________________________



يعني المخابرات التونسية كانت راقدة في عمليات
الإغتيال إمتاع الشيخ لطفي القلال و شكري بلعيد و محمد البراهمي و عمليات الشعانبي كلها و ما فاقت بحتى وحدة منهم بالرغم من ثبوت تورط مخابرات أجنبية و تواطئ داخلي... و فجأة أصبحت المخابرات قمة في العمليات الإستخباراتية لأنو كالعادة المتهم هو البهيم القصيّر السلفية و مشتقاتها


Dalii  (Tunisia)  |Mercredi 28 Août 2013 à 15:04           



معلوم أنه من أراد البقاء في الحكم عليه أن يحارب الإرهاب بالمفهوم الأمريكي كذلك فعل بن علي و حكام العرب و غيرهم في العالم و الطبخة السياسية صارت في فرنسا في نزل البريستول

و الخاسر هو الشعب التونسي الذي كان يطالب بمحاربة إرهاب التجمع الذي قتل و سرق و روع ففرضو عليه محاربة إرهاب آخر بصناعة مشتركة هوليوودية و شانزيليزية و تجمعية يعني بين المستفيدين بهذا القرار

منقول
________________________


و التاريخ يعيد نفسه نفس التهمة بحذافرها إتهم بها وزير
الداخلية عبد الله القلال حركة النهضة سنة91

http://al-sada.net/wp-content/uploads/2013/08/946347_507530965988600_557298434_n.jpg


MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 28 Août 2013 à 15:04           
نجاح باهر للبيت الأبيض لسرعة إرساء المثال البوسني في شمال إفريقيا كمثال نموذجي للدول العربية مستقبلا وهو ما أكدناه مرارا وتكرارا

YAKomna  (Tunisia)  |Mercredi 28 Août 2013 à 14:51           
تحيا تونس ... و الموت للخونة

Meinfreiheit  (Oman)  |Mercredi 28 Août 2013 à 14:47           
المساجد ستظل مفتوحة ....ههههههههههههههههههههه بركة الله فيك ما قصرتوش .....كدت ان اقول وزارة ارهابية تحارب الارهاب ......


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female