حمة الهمامى : عبد اللطيف المكى كذاب كبير

<img src=http://www.babnet.net/images/9/hammamakkiiin.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - انتقد الناطق الرسمى باسم الجبهة الشعبية حمة الهمامى تصريحات القيادي بحركة النهضة عبد اللطيف المكى و قال " عبد اللطيف المكّى كذّاب كبير" .

و أضاف الهمامى أن الحبيب بورقيبة استعمل الاسلاميين لضرب اليسار و أن حركة النهضة رغم صراعها مع بن علي من أجل السلطة كانت تتعامل معه و وقعت على الميثاق الوطنى .

يذكر أن عبد اللطيف المكى صرّح مؤخرا بأن الجبهة الشعبية جزء من النظام السابق و تعمالت مع بن علي مضيفا أن اليساريين أخذوا المناصب و الوزارات و سيطروا على المنظمات في اطار توافق و تبادل أدوار مع بن علي .










Comments


27 de 27 commentaires pour l'article 70123

Beldihorr  (France)  |Vendredi 23 Août 2013 à 20:42           
المكي انظف واشرف منك يا خامج على الاقل عندو اخلاق

Nooor  (Tunisia)  |Jeudi 22 Août 2013 à 10:37           
يا حمة، الكذب اختصاصك الذي لا ينازعك فيه أحد

Mhg_BN  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 09:59           
Merci M. Riadh Ben Hassine pour ta vision stratégique.
Analyse exceptionnelle que je partage entièrement !!!
Dieu préserve la Tunisie de ces comploteurs et des interventions extérieures qui ne tiennent pas à voir la Tunisie gouvernée par de vrais démocrates.

Alchahadatolileh  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 09:58           
حمة بكسر الحآء حتى الكذب قالو يا صحيبي راك ديماريت عليا خليلي شويا نلقا حويجا معاك وثنية

Lotiloti  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 05:34 | Par           
لو كان الجمل يرا حدبتو تتقطع رقبتو

Lotiloti  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 05:32 | Par           
ما أحييك يا صنعتي عند غيري ها ها ههت

Karim  (Oman)  |Mercredi 21 Août 2013 à 03:35           
نحب نقول حاجة ...نحب نقول حاجة...هذا حمة قعد كان ينيك وحدو

TheMirror  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 01:37           
Les Abdelatif Mekki haussent le ton

• Lorsque le Ministre de la Santé Abdelatif Mekki hausse le ton avec les putschistes, il défend la République,
• Lorsque le médecin Abdelatif Mekki hausse le ton avec les putschistes, il défend la santé des tunisiens, blessés par les innombrables coups d’Etat avortés,
• Lorsque le politique Abdelatif Mekki hausse le ton avec les putschistes, il défend le choix des tunisiens.

Mais, moi, citoyen tunisien, je n’aurais pas haussé le ton avec les putschistes, je les aurais conduits, tout simplement en prison, pour haute trahison. Non, je ne suis pas dictateur, mais je respecte les lois de mon pays, qui mettent les traîtres en taule.

Reglo  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 00:54           
@Riadhbenhassin: عمري في حياتي,ما قريت مقال أصعب من المقال متاعك, هنشتاين قال إلّي ماينجمش إوصّل فكرة بطريقة ساهلة, يعني هو مزال موش فاهمها بالقدا

Riadhbenhassine  (Tunisia)  |Mardi 20 Août 2013 à 23:32           
ورقة في الرؤية الإستراتيجية للوضع الثوري في تونس

"واهم من يعتقد أنّنا سائرون إلى انتخابات قادمة باسم "التوافق" مع الانقلابيين الاستئصالين بشقّيهم الندائي و الجبهوي. فالانتخابات لن تصير إلا بمعاضدة التهديد والضغط بالشارع في مقابل العنف الستاليني، و التي ستسمح بإجرائها حتى تحت التفجيرات و القصف الإرهابي الإنقلابي الستاليني". هذه المقولة هي لب الإستراتجيات المتضادة، إستراتيجية الثورة ، و إستراتيجية الثورة المضادة، بطريقة تجعل ربح طرف هي خسارة الطرف المقابل ، و بالتالي فهم و تفكيك هذه الحقيقة
–لب الإستراتيجيات المتضادة- و جعلها مفهومة لدى العامة و مزيد تكريسها في أذهان المتسيّسين هي الضامن لعدم الخلط و فقدان البوصلة في خضم المتغيرات التكتيكية اليومية المتسارعة النسق صعودا و نزولا بحيث تربك العقول و تجعلها تحيد عن الخط الإستراتيجي للسياسات العامة المتبنّات، خاصة مع عقولنا الغير مستقرّة المنطق السياسي و التي سهل جدا التأثير عليها بمختلف الإستراتيجيات و التكتيكات العلمية لأعداء الثورة (علمية بالنظر إلى مراكز البحث العالمية التي درست
مآلات الثورات و سبل إجهاضها بمختلف الوسائل النفسية و الاقتصادية و غيرها و التي تبنتّها قوى الثورة المضادة )
أبدأ فأقول أنّ "الحقيقة" و التي (سأبرهن على صحّتها) و التي ستكون لاحقا "مسلّمة" على أساسها تبنى الإستراتيجيات، هي أنّ النظام النوفمبري هو تحالف و مزيج مركّب (من ناحية الهيكلية و الأدوار) من 1-حزب التجمع، و2- من الأحزاب و المنظمات و الشخصيات التي تدور في فلكه . فالتجمع كهيكل هو مزيج من ورثة حزب الدستور (الحزب الإشتراكي الدستوري في عهد بورقيبة) و من بعض الشخصيات اليسارية التي انضمت رسميا إليه و التي تبوأت مواقع التنظير له و لسياسياته في إطار ما
يسمّى "بلجان التفكير" في صلب الحزب ، أو في مواقع وزارية لتنفيذ أجنداته ، و كان في إطار خطة تقضي بتصفية الإسلاميين عقب انتخابات 89. و من أبرز هذه الشخصيات منصر الرويسي، عفيف شلبي ، عياض الوذرني، و خاصة محمد الشرفي كبير سحرة اليسار الذي تعهد بمهمّة تجفيف المنابع في التعليم، و هو الذي أوصل تعليمنا لهذه الحالة المزرية. أمّا الأحزاب و المنظمات و الشخصيات التي تدور في فلكه، فاليسار كان من أبرز مكوّناته (بالتوازي مع النخب الفرنكوفونية) ، و برز ذلك في
سياسيات الإقصاء المعتمدة لكل نفس إسلامي -أو ما بقي منه- داخل صفوف إطارات التدريس الجامعية و الثانوية خاصة، و كانوا بطريقة مباشرة و غير مباشرة يباركون حملة الاستئصال التي قادها النظام النوفمبري ضد الإسلاميين في أوائل التسعينات، و التي أسست للدكتاتورية النوفمبرية لاحقا. اليسار –أو أغلبه- بشقيّه الرسمي داخل التجمع، و الوظيفي خارجه و داخل دواليب الدولة، هو الضلع الثقافي للطغمة النوفمبرية، و ما الانقلاب اللاحق و الظاهر على الدكتاتورية من بعض مكوّناته
(اليسار) إلّا بعد أن تمكّن الأمر لبن علي و أقصى بعض مجاميع اليسار المتمرّدة و المضطربة بطبعها ، و أساسا حمة الهمامي و حزبه الذي كان شريك الاستئصال في أعوام 91 و 92، و حادثة أشرطة حمة الهمامي التشويهية لقيادات النهضة ما هي إلّا مهمّة ظاهرة و بواحة لتحالفه مع الدكتاتورية في تلك الأوقات. معرفة هذه الحقائق التاريخية مهمة جدا لتفسير الصراعات الحالية، و أي تجاوز لهذه الحقيقة التاريخية هي تخبّط و عدم فهم لما يحصل الآن.

ما حصل ليلة 13 جانفي ، هو محاولة الانقلاب على الانتفاضة الشعبية (و التّي شارك فيها اليسار في محاولة لقلب رأس النظام و ليس جوهر النظام كما سأبيّن لاحقا، إذ أنّه -اليسار- مكوّن بنيوي للنّظام النوفمبري) ، و محاولة لإستكمال التحالف الإستراتيجي بين فلول حزب الدستور و المجاميع اليسارية "المتبرجزة" و "المتبجبجة" ( في لسان العرب الكرب، بجبج يبجبج تبجبيجا ، أي البطن و الأرداف ترهلت، و الحدود طريت و إحمرّت من أثر الروز بالفاكية، و التصريف و الزوائد لم
يعد يتحكّم فيها من أثر رذالة العمر)، فحكومة الغنوشي الأولى هي تخلّص من الرأس ، أي زين العابدين بن علي، و مواصلة نفس التحالف التاريخي، و لكن هذه المرّة بصورة مباشرة، و ذلك ببروز رموز اليسار داخل التجمع في الواجهة في الحكومة ، و هم منصر الرويسي، عفيف شلبي، عياض الوذرني. من ناحية أخرى، نجد المعارضة الديكورية -المنمّقة للواجة النوفمبرية- حاضرة بقوّة في شخصبة أحمد براهيم اليساري. أما الشابي و الذي عرف بمعارضته للنظام في العشرية الإخيرة، فقد إسترجع
باكرا أدوار التحالف القديم في أعوام 91 و 92 . هذه الحكومة أجهضت بفضل صمود الثوار في القصبة 1، و أتت الحكومة الثانية للغنّوشي بعد إزاحة الشخوص التجمعية اليسارية خاصة، و بدأت في الالتفاف على الثورة في قضية تعيين الولّات التّجمّعيّين مثلا، و تحديد موعد انتخابات رآسية من دون تشاور كمثل ثان لتسّرع الثورة المضادة للانقضاض على الحكم بفرض أجندتها، و أسقطت في القصبة 2 بعناء بعد المواجهات الدامية مع البوليس في أيام 26 و 27 فيفري. و هنا تتقدّم شخصية
ديناصورية لقيادة الحكومة، الباجي قايد السبسي الشريك التاريخي في مؤامرة إرساء الدكتاتورية في بداية التسعينات (تحت إمرة كمال اللطيف المهندس الفعلي للحقبة النوفمبريّة)، و قد كان رئيس البرلمان المزوّر. أولى علامات الالتفاف على الثورة و مواصلة التحالف الإستراتيجي بين اليسار و حزب الدستور هو تعيين "الهيأة العليا لتحقيق أهداف الثورة و الإنتقال ........" ، و قد كان أغلب مكوّناتها من رموز اليسار الاستئصالي، و لا غرابة أن نجد في عضويتها الصغير أولاد حمد
و الكثير من ناشطات النساء الديمقراطيات الإستئصالية. كما أن في فترة السبسي ، راجع إتحاد الشغل (بعد أن أفاق من سكرة الثورة) سياسته -و بتفاهم مع القيادة الفعلية للثورة المضادة- قرّر عدم التصدّي لأفعال السبسي، باعتبار أنّ الكثير من قيادات الإتحاد هي يسارية التوجه. حاولت الثورة المضادة تأجيل الانتخابات و ربّما إبطالها، و التي كانت مطلب القصبة 2، و لكن القصبة 3 أمالت الكفة لصالح تحقيقها، و هذا بعد أن أعد القوم سيناريو للفوز بها بعد أن استبعدوا حصول
النهضة على أكثر من 20 في المائة، يعني أنهم عملوا للانتخابات و كان في حسبانهم الفوز بها بعد أن أعدّوا القانون الانتخابي على قياسهم بفضل الهيأة اليسارية الأغلبية.

في انتخابات 23 أكتوبر ،حصلت النهضة على 41 في المائة من مقاعد المجلس التأسيسي ، و مع حلفائها قفزت للحكم، و هنا الضربة التي لم يقرأ اليسار لها حسابا، و أعلنوا منذ البداية نية إسقاط الحكم و ترك الترويكا وحدها تحكم ، و قرّروا التعطيل بجميع الوسائل لمحاولة استرجاع الحكم -عن غير طريق الصندوق الغير آمن- في كثير من المناسبات، من تمرّد الداخلية في 9 جانفي 2012 إلى 1 ماي إلى 23 أكتوبر، إلى 6 فيفري مع اغتيال الفقيد شكري بلعيد، و أخيرا مع اغتيال الفقيد
البراهمي. من هذا التاريخ البعيد و القريب ، يمكن أن أستنتج بكل ثقة، أنّ الثورة المضادة فعليّا هي هذا التحالف القديم بين اليسار و حزب الدستور و تواصله الجديد في شكل أهم مكوّنيه نداء تونس (ذات القيادة اليسارية النافذة و القواعد التجمعية) و الجبهة الشعبية اليسارية البواحة. هنا، و بهذا الفهم، يمكن أن أستنتج أنّ هؤلاء ليس في واردهم قيام أي انتخابات، فهي غير مضمونة في كل الأحوال، و حتّى لو ربحوا التشريعية منها، فاحتمال أن تربح رموز الثورة الرآسية هو
احتمال سيسقط جميع حساباتهم الانقضاضية على الحكم، إذ الصلاحيات الممنوحة للرئيس القادم يمكن أن تفرمل كل توجّه نحو الدكتاتورية التي يبغون، علاوة على أن الانتخابات البلدية سيكون للثوريين نصيب منها (بفوزهم ببعضها)، و التنافس سيظهر جليا بين شقّي الثورة و الثورة المضادة في الفترة الدائمة الأولى (5 سنوات) بعد الانتخابات القادمة إن حصلت، و سيبرز من يخدم البلاد و من همه السرقة و السطو على الأموال العامة. هذا الوضع لا يمكن أن تحتمله الثورة المضادة بأي حال
من الأحوال، فهو "مقتلها" ، أي أن الانتخابات هو مقتلها الفعلي، لذلك ، فهي في سبيل عدم الوصول لها، تفعل كل شيء للاستحواذ على مقاليد الحكم الفعلي ، أي الحكومة، و ذلك بإتباع سياسة "القضم الحكومي" في كل مناسبة سانحة، من تحييد وزارات السيادة إلى الوضع الحالي أين تحاول أن تحييد جميع الحكومة، و هي بتحييدها هذا إنما تفسح المجال للدولة العميقة خاصتها -بقيادة إخطبوط كمال اللطيف- لتنفيذ أجندتها ، حيث أن الوزير المحايد يصبح لقمة سائغة لها إن بالترغيب أو
بالترهيب من دون سند حزبي قوي له إن إيمانا به (الحزب) أو أنصارا، و بذلك في صورة عدم إجراء أي انتخابات لأي سبب من الأسباب يختلقونها (تصل إلى حد التفجيرات في مكاتب الاقتراع) يقع التمديد للأمر الواقع الحكومي " المحايد" المتحكّم فيه من قبلهم (كما أرادوه سابقا من مواصلة لحكومة السبسي و قضية الاستفتاء الشهيرة على صلاحيات المجلس التأسيسي قبل انتخابات 23 أكتوبر). أمّا في صورة بقاء حكومة موالية لأطراف الترويكا الحالية، فتأجيل الانتخابات هو تمديد لحكومتها
(الترويكا)، و هذا يبقي الأمور في غير صالحهم من ناحية الصراع بين الحكومة و الدولة العميقة خاصتهم. لهذا، فإستراتيجية الثورة المضادة هو الانقضاض على الحكومة (الجهاز التنفيذي) و ليس بأي حال من الأحوال عن طريق الانتخابات، و سوف يفعلون ما في وسعهم بعدها لعدم إنجاز الانتخابات إلى حين إرساء منظومة دائمة انقلابية تخدم مصالح التحالف المافيوزي اليساري الدستوري
العبرة من كل ما تقدّم أنّ "المسلّمة" الأولى في واقعنا الحالي هو أن "اليسار –في أغلبه- هو شريك بنيوي في النظام النوفمبري، و مشاركته في الثورة إنما لتغيير رأس النظام و ليس تغيير جوهره" ، أمّا أمسلّمة الثانية فهي أنّ "التحالف اليساري الدستوري المتمثل حاليا في الإتحاد من أجل تونس و الجبهة و قيادة إتحاد الشغل اليسارية في غالبيتها لا يريدون الإنتخابات" و في سبيل ذلك سيحاولون "الإنقضاض على الحكومة أو تحييدها ليضمنوا حكومة موالية لهم أو لدولتهم
العميقة و بسياسة الأمر الواقع تحسّبا لأي طارئ" و هي المسلّمة الثالثة. إذا كانت هذه إستراتيجية الثورة المضادة، فنقيضها هو ما وجب أن تتبعه الترويكا الحالية بغض النظر عن الفشل الذي أصابها في تأدية مهامها في الإنتقال الديمقراطي

3azizou  (Tunisia)  |Mardi 20 Août 2013 à 23:26           
Les derniers jours de hamma

David  (Tunisia)  |Mardi 20 Août 2013 à 23:02           
انا نكره حمى على خاطرو شيوعي...هو حر في فكرو اما ما نقبلش انو يمارس كفرو على تراب تونس...لكن احقاقا للحق كلام المكي موش صحيح...وربما هذا اش قصد حمى الهمامي...كل واحد ياخو حقو

Scyf55  (Tunisia)  |Mardi 20 Août 2013 à 22:37           
عبد اللطيف المكّي : لولاهم لما وجدت دولة ولما كنت سترأس وزارة ذات قيمة كوزارة الصحة وللأسف عوض ان تعمل على التقدّ م بهذه الوزارة بقيت على عكس ذلك تتمترس في التنبير والقيل والقال وحديث ذرّ

Aigle  (France)  |Mardi 20 Août 2013 à 22:18 | Par           
Il n'a plus rien à dire !

3arabimusslim  (Tunisia)  |Mardi 20 Août 2013 à 22:07           
Mr abdellatif el mekki c'est vrai n'a pas l'allure d'un mzaoudi de qutrième classe...il a l'allure d'un homme ...un vrai...et cela bien sur dérange "achbeh arrijal"...

Crocodile  (Tunisia)  |Mardi 20 Août 2013 à 21:57           
شوفو هل البلاطة لايحشم ولايجعر، بالله يا أحرار تونس إسألوا
هالكلب إشنوى مستواه الثقافي، إسألوا هالمنافق إمنين عيش، هو
وجه لحصان راضية النصراوي، إشكون اللًي الرًضع فيك ياكلب
أو اللُي موًن فيك، كل يوم هو ينبح، والرًيق شايح، كيف الكلب
المكلوب، إسألواهالكلب أعلاه مايحبش إنسميوه بإسم الحقيقي محمد
آخيــــرا إختم بمثل
الحجــرة مالــذوب ـ و ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مالتـــوب

Sliti  (Tunisia)  |Mardi 20 Août 2013 à 21:54           
ما ثمة كذاب كان انت والحثالة امثالك يا زنديق.الاسلاميين اشرف وانظف منك .اليسار المنافق متاعك هو اللي تعامل مع بن علي والوزراء سمير العبيدي ومحمد الشرفي والدالي الجازي وغيرهم هم من اليسار وايس من الاسلاميين يا منافق يا كافر

Meinfreiheit  (Oman)  |Mardi 20 Août 2013 à 21:52           
والله يا حمة الهامل ....عبد اللطيف المكي لو جت فيك ذرة رجولية لا تهز فيه عينك ....و كلامو صحيح 100% موش كنتو انتم اليسار كيف الكلاب و بن علي كل مرة ينششكم في طرف ...هاكا علاش و راس لحنينة الشعب فسخك من حساباتو لأنك مهتز العقيدة و الفكر و بطال و عايش طفيلي على جيب مرتك متاع كشيات رجال العمايل اللي اتسمي فيهم انت ....

Wis2008  (Tunisia)  |Mardi 20 Août 2013 à 20:48 | Par           
اشطح يا حمة اشطح

كلامك باين من تحالفك مع نداء التجمع

Momo1  (Tunisia)  |Mardi 20 Août 2013 à 20:33           
ارزن ياحمه؛راك باهي

Ingmah  (Tunisia)  |Mardi 20 Août 2013 à 20:28           
لكن،يبدو،أن،نتائج،الإنتخابات،و،مواقفك،اللا،مسؤولة،،كشفت،حقيقتك،أمامي،و،أمام،الشعب،

Touti  (Tunisia)  |Mardi 20 Août 2013 à 20:28 | Par           
اتعيش حياتك صعلوك سياسي تقتات من فواضل المعارضة "اللائية" .. ستكون صفر من غير فاصل بحول الله

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 20 Août 2013 à 20:28           
النهضة كانت تتعامل مع المخلوع ربما في تجارة الزطلة أو في السمسرة في الصفقات .في تونس كلمة لا ما تجيب بلاء ....

Godefroy  (France)  |Mardi 20 Août 2013 à 20:25           
Vous devriez traduire devant les tribunaux tous ceux qui vous insultent et salissent votre personne, au lieu de débattre avec des arguments politiques.
Que vous ayiez raison ou tort, là n'est pas la question.
Il convient de respecter toute personne.
Vous comme tout le monde.

Ingmah  (Tunisia)  |Mardi 20 Août 2013 à 20:25           
لم،أعاصر،تاريخك،النضالي،الذي،لاينكره،أحد،

Kairouan  (Qatar)  |Mardi 20 Août 2013 à 20:16           
يا حمة الخامج لن تصبحوا أشرافا حتي يموتوا كبار الحومة
إن ما قاله الوزير المحترم المكي ليس سرا
بل إن الجميع يعلم أنك تعاملت مع بن علي في بداية التسعينات للقضاء على حركة الإتجاه الإسلامي من خلال كتاباتك الصحفية اليومية للتحريض على إجتثاث الإسلاميين ومن خلال تلفيق تهم جنسية للسيد عبد الفتاح مورو

Godefroy  (France)  |Mardi 20 Août 2013 à 20:14           
Il faut réagir et dénoncer les mensonges.
C'est vrai! Les islamistes ont pactisé avec benali au moment de son coup d'état et pendant quelques temps.
Ils ont participé aux législatives de 1989, sous ben ali.
Ils ont cherché à trouver un compromis avec lui pour le partage du pouvoir, sans succès, dans les années 2000.
C'est l'histoire.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female