محسن مرزوق: لا يمكن الدخول في انتخابات تحت حكم النهضة

باب نات - قال القيادي في حركة نداء تونس محسن مرزوق خلال استضافته في برنامج حواري على القناة الوطنية الثانية أنه ليس هناك مساعي في الوقت الحاضر الى انضمام الجبهة الدستورية بزعامة حامد القروي الى حركة نداء تونس.
محسن مرزوق: لا يمكن الدخول في انتخابات تحت حكم النهضة

وقال مرزوق " حامد القروي لا يعادي حركة النهضة ولا حركة نداء تونس", مضيفا " نقول له الرسالة وصلت".

وقال مرزوق " حكومة علي العريض فاشلة والمجلس التأسيسي فقد شرعيته الانتخابية والتوافقية ولابد من حله", مضيفا " لا يمكن اجراء الانتخابات تحت حكم النهضة".

وأكد مرزوق في معرض حديثه أن الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية الهشة ستؤدي الى ثورة ثانية في البلاد, مشيرا الى أن حركة النهضة انقلبت سياسيا على الثورة.

Comments

42 de 42 commentaires pour l'article 68198

RCDSniper (Germany) |Vendredi 12 Juillet 2013 à 10:35

الواطي يبقى واطي.....
المعارضة الواطية دائما يقولون أن الحكومة فشلت؟
هل قدّم واحد منهم يوما ما حلا من الحلول؟ أو كان واحد منهم صاحب مشروع؟
البطالة مثلا 800 ألف اليوم ، و إن أمسكت المعارضة الحكم غدا سوف توظف ال 800 ألف عاطل في يوم و ليلة؟ الأسعار مرتفعة الآن ؟ و إن أمسكت المعارضة الحكم غدا سوف يوزعون المواد الغذائية مجانا؟؟؟
الدين التونسي لنصف قرن هو 26 مليار دولار؟؟ إن أمسكت المعارضة الحكم هل سيتم إستخلاص الدين بين عشية و ضحاها؟؟
المناطق الداخلية المهمشة نسبة الفقر تزيد عن 40 بالمآة؟؟؟ إن أمسكت المعارضة الحكم غدا هل سيصبح هؤلاء المهمشين من الطبقة الوسطى؟؟؟؟
ربما يكون زعيم المعارضة david coperfield و ليس محسنة مرزوق و قتها ممكن !!!

Alerter

Lotfikairouan (France) |Vendredi 12 Juillet 2013 à 02:44

ادرك اخوان تونس انهم بعد فقدان شريحة موسعة وطيف سياسي لا يستهان به اصبحوا مجبورين على تقديم دليل على حسن النوايا أضف الى خسارة الدعم الخارجي بعد تغير موقف الادارة الامريكية ازاء مايحدث في مصر. ولكن لا أحد ينكر سياسة الحركة في الاصرار على التشدق بالشرعية و سياسة الهروب الى الامام بالزام العديد من الفصول في الدستور و عدم الحديث عن القانون الانتخابي و لا تقديم موعد محدد للانتخابات بانتهاج نفس الطريقة : الضبابية و الغموض. من شب على شيئ شاب عليه. بهذا
الاسلوب المقيت و المتغطرس فقد المشروع الاخواني في تونس اسسه حيث انعدمت الثقة حتى انها اصبحت نذير شؤم على كل حزب سياسي يحاول الاقتراب منها. فبعد تفتت المؤتمر و تآكل التكتل. يشهد الحزب الجمهوري عاصفة من الاستقالات جوهرها محاولة قيادات الجمهوري تجديد الثقة في حركة النهضة و المصالحة معها. فمتى يفهم السياسيون ان التونسي لا يلدغ من جحره مرتين

Kilanos (Tunisia) |Jeudi 11 Juillet 2013 à 21:40

إجمالا نقاط مهمّة طرحت لكنّ حلّ الحكومة لإجراءالإنتخابات غير عمليّ بآعتبار وجود لجنة عليا مستقلّة تشرف على تسييرها. المماطلة في تحديد آجال الإنتخابات يشكّل خطر على التّ جربة الدّ يمقراطيّة وعلى الفريق الحاكم بشقّيه التّ نفيذيّ والتّ شريعيّ الإسراع في تقديم جدول زمنيّ نهائيّ حتّى لاتصل الأمور إلى طريق مسدود

Amor2 (Switzerland) |Jeudi 11 Juillet 2013 à 20:40

SoussiAsyl (Tunisia) |Jeudi 11 Juillet 2013 à 18:23

ا محسن يا مرزوق بل مرتزق لدى أعداء الثورة التونسية ايها الملتحف برداء الحداثة المزيفة لقد احترقت أوراقك نهائيا ة وانكشفت عورة عمالتك لأطراف مشبوهة متمركزة ببعض البلدان الخليجية وما ترددك على قطر على سبيل الذكر لا الحصر رغم انتقاداتك لها في العلن إلا مدعاة للتساؤل عن حقيقة أغراضك المبيتة وتحركاتك المسترابة

SoussiAsyl (Tunisia) |Jeudi 11 Juillet 2013 à 18:20

يا محسن يا مرزوق بل مرتزق لدى أعداء الثورة التونسية ايها الملتحف برداء الحداثة المزيفة لقد احترقت أوراقك نهائيا ة وانكشفت عورة عمالتك لأطراف مشبوهة متمركزة ببعض البلدان الخليجية وما ترددك على قطر على سبيل الذكر لا الحصر رغم انتقاداتك لها في العلن إلا مدعاة للتساؤل عن حقيقة أغراضك المبيتة وتحركاتك المترابة

Selimtounsi (Canada) |Jeudi 11 Juillet 2013 à 17:32

Tout le monde parle de nahdha comme si vraiment elle qui gouverne...mais ce n'est pas vrai le gouvernement est formé de technocrates,
et des ministres appartenant à ennahdha et takattol et cpr donc pourquoi vous collez tout sur le dos de nahdha???????????????
et en plus le gouvernement est bien apprécié à l'international ce n'est qu'aux yeux des malades mentaux comme cette opposition destructive que rien ne marche...pourtant on ne voit aucune proposition d'alternative

Aigle (France) |Jeudi 11 Juillet 2013 à 16:46 | Par

"Le gouvernement a échoué", c'est le genre de phrase que certains éléments de l'opposition ne cessent de la prononcer à chaque occasion. Ce qui est étonnant, aucun de ces éléments de l'opposition n'a pris un jour la peine de nous dire sur quels critères objectifs et scientifiques il s'est basé pour déduire l'échec du gouvernement. A ces éléments de l'opposion nous rappelons les données suivantes : au 23 décembre 2011 la dette de la Tunisie s'élève à 25 milliards de dollars, le nombre de chômeurs dépasse les 800 000, les régions de l'ouest sont privées de projets de développement, l'Université tunisienne est à la dérivé, etc. Donc tout est à construire et à reconstruire en tunisie. Le gouvernement a fait énormément de choses, il a échoué dans quelques actions mais il a réussi dans plusieurs. Entre temps, ces éléments de l'opposition n'ont rien fait pour la Tunisie à part critiquer les actions du gouvernement.