الداخلية بادرت بفتح بحث عدلي بخصوص الاعتداءات التي طالت الصحفيين

<img src=http://www.babnet.net/images/7/dakhilia2012.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - إثر الأحداث التي جدّت اليوم 27 جوان 2013 أمام المجلس الوطني التأسيسي والاعتداءات التي طالت الصحفيين تُعرب وزارة الداخلية في بيان لها عن استنكارها وإدانتها الشديدة لأعمال العنف التي تعرّض لها الصحفيين وعن حرصها على حماية أمنهم والتعاون معهم في إطار القانون.
وتُعلم وزارة الداخلية أنّها بادرت بفتح بحث عدلي بالتنسيق مع القضاء وأنّها ستطبق القانون على كلّ شخص قام أو شارك في الاعتداء على الصحفيين.









Comments


14 de 14 commentaires pour l'article 67518

Rodhoine  (Tunisia)  |Vendredi 28 Juin 2013 à 12:01           
أين كانت الداخلية يوم وقع الاعتداء على الصحفيين من طرف عناصر من الجبهة الشعبية
encore une fois le ministère de l'intérieur prouve qu'elle n'est pas honnête et ne traite pas les gens avec égalité. l'événement prétendu hier n'est pas du tout clair et supposant qu'il est vrai il n'a touché qu'un seul journaliste alors que celui vécu il y a 10 jours avec les bandits du front des non-populaire a touché plusieurs journalistes et a été clair avec des films vidéo et devant tout le monde et malgré ça on n'a entendu aucune
réaction ni du syndicat des journalistes ni du gouvernement et c'est honteux . avec ce genre de comportement inégal le peuple ne peut jamais avoir confiance envers le gouvernement et surtout le ministère de l'intérieur et d'autant plus les syndicats des journalistes...

Soussien  (Tunisia)  |Vendredi 28 Juin 2013 à 10:12           
أين كانت الداخلية يوم وقع الاعتداء على الصحفيين من طرف عناصر من الجبهة الشعبية خلال انعقاد مؤتمر مقاومة العنفو يوم وقع تعنيف شيخ بريء و يوم وقع الهتاف :" تونس حرة و الاسلام على برّة ؟"هل كانت نائمة ثمّ استفاقت اليوم ؟

Langdevip  (France)  |Vendredi 28 Juin 2013 à 09:05           
يلزم ضرب كل من يخالف

Kairouan  (Qatar)  |Vendredi 28 Juin 2013 à 08:30           
إلى متى ستتواصل هذه المهازل و الإزدواجية في التعامل الأمني والقضائي مع اليسار المتطرف الذي لا يعاقب عن جرائمه في حرق الممتلكات الخاصة في جنازة بلعيد والتحريض على حرق المقرات ألأمنية والمعتمديات في أحداث جندوبة والإعتداء الجسدي واللفظي على الصحفيين في مؤتمر العنف من قبل أنصار الجبهة الشعبية بينما نجد تحركا أمنيا وقضائيا صارما وسريعا عندما يتعلق الأمر برابطات حماية الثورة أو السلفيين ، فأين العدل والمساوات في تطبيق القانون ؟

Libre  (France)  |Vendredi 28 Juin 2013 à 06:34           
Ce ministre est partial et il ne voit que d'un seul oeil je m'enfout d'ennahda mais lui n'est pas" omar" et il n'est pas un vrai justicier

GUESMI  (Tunisia)  |Vendredi 28 Juin 2013 à 00:08           
حزب الدستور والتجمع لا خير فيهما والثورة اراحتنا من شرهما وهما مقبوران كما اقبر بورقيبة الصنم

David gaullier  (Tunisia)  |Jeudi 27 Juin 2013 à 23:43           
Rien n'est perdu on doit commencer par les événements de la semaine derniere quand mr adel elmi a été agressé avec les journalistes

Kalamkalam  (Tunisia)  |Jeudi 27 Juin 2013 à 21:45           
من أمثال الثعالبي هم من حرروا البلاد ليس العميل الأكبر والخائن المدلس للإنتخابات السارق الباجي صاحب الوثيقة السرية لسنت 1955 المنشورة على أعمدة الصحف التي تفيد ؛مدى خيانته للمجاهدين بالقوادة والوشاية بهم للمستعمر ولحد الآن يطلب وحثالة من حزبه التدخل الخارجي الفرنسي

Selimtounsi  (Canada)  |Jeudi 27 Juin 2013 à 21:11           
Quand il s'agit de ligue de protection de la révolution on peut en faire ce qu'on veut....
mais en parallèle on veut que le ministère de l'intérieur en fasse de même pour le front populaire....

c'est un honte à ce ministère
ben jeddou tu dois montrer ton impartialité que tu prétendais tout le temps

3loulou  (Tunisia)  |Jeudi 27 Juin 2013 à 21:11           

هذه المرة العشرين التي يحاول مجرمي التجمع تلفيق التهم لرابطات حماية الثورة و إصرارهم على الكذب و تزوير ما لا يمكن تزويره لأنه مسجل بالصورة و الصوت على غرار أحداث ساحة محمد علي و يشاركهم في ذلك الإعلام البنفسجي التجمعي الذي لم تصله و لو قطرة ماء تنظيف

3loulou  (Tunisia)  |Jeudi 27 Juin 2013 à 21:05           

طبعا الأمر واضح و لايخفى على أحد: إختلاق أحداث من أجل تعطيل تحصين الثورة و أول شخص في قفص الإتهام هو هذا الصحافي النكرة , و الداخلية على ما يبدو عادت إلى الألعاب القذرة و كان عليها تتبع مجرمي الجبهة الشعبية في الأسبوع الماضي الذين تم تسجيل إعتداءاتهم بالصورة بل محاولات القتل

DESTOURI1920  (Tunisia)  |Jeudi 27 Juin 2013 à 21:01           
عملاء قطر يحكمون تونس اليوم ... و لعلمكم قطر هي بنت أمريكا و اسرائيل...
المجد للدستوريين الأحرار الذين حرروا البلاد من نير الاستعمار الفرنسي و التف حولهم جل الشعب التونسي فكانت ملحمة الاستقلال تلتها ملحمة بناء الدولة و لكن مثل بقية البلدان العربية التي عشش و فرخ في عقلهم الجمعي التخلف بمظاهره المتعددة من انتهازية و دكتاتورية - اقرأ كتاب طبائع الاستبداد للكواكبي - فكان الانهيار ...و لكن الانهيار لا يعني الاندثار بل سوف يتلوه النهوض من جديد...نعم الدستوريون ناهضون من جديد بعد نقدهم و سبهم و التنكر لنضالات زعمائهم و
ابائهم و أجدادهم لأنهم هم من بنى تونس العزيزة بكل وطنية و تفاني...اما هؤلاء المتاجرين بالماركسية او بالدين فهم العمالة التي تقطر أمام أعيننا اليوم...
سوف يأتي يوم نطالب فيه نحن الدستوريون الأحرار من أشباه اليساريين و من أشباه الاسلامويين على حد السواء بالاعتذار لنا ...و الاعتذار للدستوريين هو الاعتذار من كافة شرائح الشعب التونسي الذي ناضل منذ الاحتلال الفرنسي لبلادنا...لا تزايدوا علينا ان أسلافنا هم الذين أسسوا تونس...و عندما دب الخلاف و دخل الانتهازيون الى حزبنا الدستوري العتيد أصبح اليسراويون و تبعهم الاسلامويون يسبون حزب الدستور...انها من مفارقات الزمان أن يصبح الفرخ يزقق أباه...ان
الدستوريين هم حجر الواد و على نكرات التاريخ المتقلبين و الملفقين للاديولوجيات و شبه النظريات الغوغائية أن يعتذروا...سوف نطالبكم بالاعتذار طال الزمان او قصر...قال له يا أبتي متى نصبح كبرا فأجابه حتى يموت كل كبار الحومة...هذا ما ينطبق عليك يا راشد الغنوشي نحن احفاد الثعالبي و بوحاجب و صالح بن يوسف و الحبيب بورقيبة و الحبيب ثامر و اخوة الباجي قائد السبسي و أحمد المستيري و مصطفى الفيلالي و حامد القروي...و غيرهم لن نتنازل للحثالة التي تتكلم باسم
الشعب
لاننا نحن الشعب.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 27 Juin 2013 à 20:59           
في جرائم القتل ابحث عن المرأة وفي جرائم العنف ابحث عن التجمع ....

Toucom  (France)  |Jeudi 27 Juin 2013 à 20:54           
Pourquoi quand les journalistes ont été agressé la semaine dernière en marge du congrès contre la violence personne (ou presque) n'a bougé? parce que l'agresseur s'appelait le front populaire !!!


babnet
*.*.*
All Radio in One