فما عباد مازالو مبرمجين على العهد البائد، يلزم يركبولهم "باتش" اٍسمو "تحصين الثورة"

"في عزف منفرد على آلة الدف"
ههه جميلة منّك صاحب المقال

تونس يلزمها الشباب يلزم الذري الصغار تتحمل و تحكم لبلاد العالم تبدل

il faut changer, les vieux a la retraite et les jeunes
au travail pour bien construire un beau pays

الشعب الذي يشكر رشيد؛على دوره فى الثورة؛لم ينسى صور ليلى بالحجم الكبيرعلى الصفحة الخارجية ولم ينسى ادعاء الجريدة ان القناصة هي لعبة مخابراتية خارجيةولم يستغرب ذلك لأن الجريدة خطها التحريري مرتبط بنقابةالصحفيين؛

انّه عقلية تونسية بحتة وماركة مسجّلة لدى العالم نسيّبو الموضوع الأصلي للمناقشة وندخل في متاهات كلّ من ادلى برأي مخالف لرأيه فعوض ان يدلي برأيه في موضوع ما يذهب مباشرة وبكل غباوة وحمق للردّ على من عارضه الرأي فهو حاجتو بالأشخاص وليس بالرأي وينسى تماما حتّى الموضوع الغير متّفق عليه وهنا يستبان الخور والهامشية واللاّموضوعية والمشّادات ويولّي تخلويض وصبّان ورفسان في في عجّان مقعور ........فمتـــــــــــــــــــــــــى ثمّ متــــــــــــــــــى ثمّ
متـــــــــــــــــــــى سنتعلّم آداب المناقشة وحرية ابداء الرأي واحترام الرأي الآخر

الخطأ لا قيمة له ما لم تداوم على تذكره" [كونفشيوس].

أنـــــــاً أعتقــــدً أنهً اليسً منً العـــــدلً فيً شــــيءً الإبقــــاءً علىً موظفً مهماً كانتً صفاتهً وً ميزاتهً وً شهائدهً لعلميةً بعــــــدً السنً القانونةً فيً التقاعـــــــدً حيثً لاحظناً وً نلاحظً أنً هناكً إطاراتً بالوظيفةً العمومةَ بلغواً منً العمرً عتياً وً همً فيً أرذلً العمرً يتقاضونً أجوراً وً منحاً وً همً يعملونً بالإدارةً وً هناكً العديدً منالطاراتً وقعً الإستغناءً عنً خدماتهمً وً همً شباباً وً أحيلواً علىً التقاعدً المبكرً
البعضً منهمً أقلً منً خمسينً سنةً فـــــــأينً هوً العــــــدلً يــــاً تــــــرى؟ً علمـــــــاً أنً أغلبيةً الإطاراتً ً هيً التيً تطلبً الإبقاءً عليهاً عندً بلوغً سنً التقاعــــــدً وً فيً بعضً الأحيانً يوافقونً علىً الإبقاءً عليهمً ً كمعاملاتً وً إمتيازاتً وً لـــــــذاً العدلً وً الإنصافً يقتضيً تطبيقً القانونً دونً إستثاءاتً ً وً إذاً رأتً الدولةً خلافً ذلكً فـــــــلترفعً فيً ً السنً إلىً سبعــــــــينً سنة

ن عند جحا حمار يرفس و يعض و أتعبه بالفعل و لا يدرى كيف يستفيد منه فذهب به الى السوق لبيعه ولكن بالوقت علم الناس سوابقه الخطيرة و التى اظهر بعض منها معهم كرفس و عض كل من يقترب منه. عاد جحا بالحمار حزين ملتاع فمر على سمسار لبيع المواشي و اعلن له عن رغبته فى التخلص من هذا الحمار ببيعة مقابل عمولة كبيرة فوافق السمسار على الفور. أعطى الرجل للحمار قطعة من المخدر ثم انطلق به الى السوق والحمار هادي ي ي يء جدا ثم رفع السمسار و صبيانه عقيرته بالنداء عليه و
تعديد مزاياه (حمار قوي يحل كل الاحمال ـ يعرف طريقه بدون إرشاد ـ سيحل مشاكل المرور فى 24 ساعة ـ سيحقق الأمن لكل من يشتريه لأن له نهيق عال جدا يبعد اللصوص) و تجمع الناس حوله ودخلوا في مزاد لشراء ذلك الحمار المميز "السوبار و المعدل" ارتفع سعر الحمار بالمزاد لدرجة جعلت جحا نفسه يصدق ما قاله السمسار فدخل المزاد وظل يرفع السعر الى ان فاز هو بالمزاد فأخذ الحمار ورجع بيته سعيد فرحان

قصة شعب نسي ما فات من فعل الحمار (النظام السابق) فيه ثم تراجع و اشتراه من جديد عبر مزاد رسمى
هذا مع احترامنا للجنرال رشيد عمار مهما اختلفنا معه
الجنرال فرد من افراد المؤسسة ولايمثل الجيش وان كان قائده والدليل ان معاملة العسكريين للمواطنين وذلك التجانس والتضامن والحب بين العسكر وبقية الشعب ايام قليلة بعد الثورة لم يكن بتعليمات او الجنرال كان موجود في كل المواقف بل كانت عقيدة ومبادئ واخلاق عسكرية طبقها الافراد على ارض الواقع ...تحية لجيشنا العضيم

من شبّ على شيئ شاب عليه "واللّي فيه طبّة ما تتخبّى". ومع كلّ التقدير للجنرال رشيد عمّار الذي لا يُشكّك أحد في وطنيته الصادقة وأخلاقه العالية، ولكني أناشده أن لا يدخل عالم السياسة كي يحتفظ بالصورة الناصعة التي يحتفظ بها عنه الشعب التونسي وحتى لا يُدنّس ما قدّمه للوطن من جليل الأعمال وحتى يعلم الجميع وبصورة نهائية أنّ عهد القائد الأوحد والزعيم المُلهم والحكيم الفذّ قد ولّى لغير رجعة

حسنا فعل يكفينا من الجماعة اللي تصيح تصيح صباح وعشية واللي أصبحوا يمسوا في المؤسسة العسكرية .رجل شهم وطنى يكفيك ما قدم الشعب لا ينساه لمواقفه .

جريدة الشروق منذ نشأت وهي " تقيم في الطحين ّ من مدح بورقيبة الى الانبطاح لمزالي و يوم سقط تنكّرت له ثمّ انتقلت الى مدح بن علي و المشي تحت حذائه و صبيحة الثورة أصبحت ضدّه و لكنّها مع المعارضة الهدّامة مسكت فأسا لتساهم في الهدم وهي اليوم تتودّد لعمّار و لا غرابة لأنّها صحيفة عاشت في القوادة و التبندير و المناشدة طول حياتها فكيف تتغيّر اليوم ؟

طبيعي ماذا تنتظر من من تربى عبدا

يزيدو يستفزوك كيف يقلك "التونسيون بصوت واحد" ..؟؟ والديكم مالا أني من مالطا الشقيقة .؟؟

الجريدة تشكو نقصا لا في نسبة السكر أو جبن دليس بل في في -الأب الحنون -انه ادمان ....