لا يفكر بالكلاب ...و صحافة العار لا حماية لها لا من الشعب و لا من الدولة لأنهم لا خير فيهم الى احد.....

حقهم بعثوا سمير الوافي ناقص خدمه

عندهم الحق البوليسيه كيف سحتوهم

قداش الواحد ولى يفرح كيف اشباه الصحافيين ياكلو تريحة. البلاد مش يخلواها باسم حرية التعبير

انا احب ان يحاسب وفق نفس التهمة من وصف البوليسية بالقرودة واعني بذلك السبسي

صحافة
الله يسطر تونس من الصحفيون والصحفيات المتخصصين في نصب الفخ لغيرهم
اصحاب الغريزة العدائية هدفهم إقصاء غيرهم

فكيف بهذا الشعب خلص من المخابرات وقع في الاستقصاء وقلب الحقائق

لا يمكن لأي موقف أن يكون موضوعيا؛إذا كانت تحركه المشاعر؛ولايمكن للانسان ان يكون انسانا إذا اتجرد من مشاعره واحاسيسه؛؛فالموضوعية تتطلب رؤية إنسانية صالحةلكل زمان ومكان؟؟؟؟

"وإذا لم تستح فافعل ما شئت" من الأجدر بأن تخفي لينا بن مهني منظرها بنقاب بعد فيديو الجلسة الخمرية والحميمية مع جلال بن بريك وكذلك فيديو الصابونية اللّي غسلها بيها الدكتور طارق رمضان وخلاّها حاشاك حاشاك طامعة في جائزة نوبل فرد مرّة هاو رصّاتلها مرمدة كيف الكلبة من كل واحد وحدو قالك مدونة ومناظلة ولو اننا ضدّ العنف آما هالمناظر المقلبة كي الحلفة ما طيب كان بالرزام أضرب الله لا ترد الكلاب الردع الردع الردع

اa doit etre des policiers khwanjias envoyés spécialement par nakba.

الـــعــــصــــا لـــمـــن عــــصــــى !

حتى هؤلاء النكرات يردن التدخل في مسار القضاء.
حسنا فعلت الشرطه !

يستاهلوا!

عندنا الثقة في القضاء التونسي....كل من يتعدى على الاشخاص يتحمل مسؤوليته....لا مجال من التنصل من السؤولية....اعوان الامن ابنائنا واخوتنا..وصفهم بالكلاب دعوة صريحة للاعتداء عليهم....لكن باب العفو مفتوح وعلى المذنب اولا ان يعبر عن ندمه....اما اشباه المراسلين وجماعة العراء فالدور القادم سيكون عليهم ...لاننا ملننا تفاهاتهم...ومللنا الشهائد المزورة التي يحصلمون عليها من دوائر استعمارية معروفة...لا حظوا كل من اكان على ابواب السقوط لدى الشعب وعامة
الموطنين الا وتم تكريمه من طرف جهات ماسونية...المثل الاول بدا بسهير بلحسن ودعوتها لفرنسا ان تلتفت الى الضفة الجنوبية بعد فوز النهضة في تونس...تم تكريمها باحدى جوائز القمامة....عيب ان نرى حثالة المجتمع مبجلين مكرمين في الدوائر الغربية لا لشيء ..لانهم متخندقين معهم في العداء لكل ماهو اسلام وكرامة وطنية وعزة .....

صحافة الجبن والنفاق والانحطاط ... سنتان مع النفاذ العاجل ... تمنيت العقوبة أكثر ليعرف أشباه الصحافيين أحجامهم ... كما وددت لو أن البوليسيّة مسكوا هند و "هنّدوها بطريحة" لقلّة أدبها وتعجرفها

رغم ذلك انقد قواة الامن بعض الشيء من المفروض اعتقالهم وعدم التعرض لهم بالسب والشتم, لا يجب ان ينزل الامني لمستوى بعض المواطنين المنحط

لا يمكن ان ادافع عليكم وانتم تنعتون الامن بالكلاب وسط المحكمة, يجب تفهم اعوان الامن انهم تعرضو لاعتدائات شتى وصلت حد القتل, اغنية تدعو الى قتلهم وسحلهم ليست حرية تعبير انه تطرف حتى لا اقول ارهاب.

صحفي الهانة ... باسم حرية الصحافة ما عاد محترمين حتى قانون، يضنو لبلاد على قرنهم يعملو الي يحبو وقيد على حرية الصحافة. ما أكثر الاوباش في هذه البلاد