بيان من شيوخ السلفية: نسعى لوساطة مع مسئولين في رئاسة الحكومة

<img src=http://www.babnet.net/images/8/chouyoukhsalafiaaa.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - يعلم بيان من مشايخ السلفية تلقينا نسخة منه, أن مجموعة من المشايخ يسعون في الوساطة مع مسئولين في رئاسة الحكومة حتى يتم الحصول على ترخيص للمضي في عقد الملتقى السنوي لأنصار الشريعة بالقيروان وهو الذي يدخل ضمن حق كل تونسي في التجمع السلمي بحسب نفس البيان الممضي من طرف
الهيئة الشرعية للدعوة والإصلاح
الشيخ الدكتور محمد أبو بكر

الشيخ خميس الماجري



الشيخ الدكتور محمد خليف
الشيخ أبو عاصم بن خليفة
الشيخ أبو صهيب الواصبي
الشيخ نزار المزغني
الشيخ الدكتور عماد بن صالح

علما أن القادة السلفيين اجتمعوا مساء أمس للتباحث حول قرار منع الملتقى السنوي لأنصار الشريعة المنتظر عقده بالساحات العامة بمدينة القيروان وذلك يوم 19 ماي 2013 والذي أعلنت عنه رسميا وزارة الداخلية .



Comments


20 de 20 commentaires pour l'article 65345

Clubiste97  (Tunisia)  |Lundi 20 Mai 2013 à 13:37           
Tous ces docteurs vont nous inventés l'énérgie atomique et ils vont nous placés devant les u.s.a.

3loulou  (Tunisia)  |Samedi 18 Mai 2013 à 15:47           

كلام منطقي و يلخص ما يحدث
tunisia (france) منقول عن


ليس بعد الشريعة ذنب

هكذا تؤكّد الدوائر الأمريكية ليلا نهارا، لكن عندما تخرج « أنصار الشريعة » في تونس وتسحب من تحت الجميع البساط وتقول أنّها لا تنوي رفع السلاح ولكنّها تطالب على لسان قائدها أبو عياض التونسي أن « خلّوا بيننا وبين شعبنا» فهذا مأزق كبير لم تجد له أمريكا حلاّ.

ولم يتوقّف المأزق هنا بل بدأت قوافل المساعدات والقوافل الطبّية تصل إلى أعماق تونس في حركة عجزت عنها كلّ الأحزاب السياسية ونجحت « أنصار الشريعة » في ترجمتها إلى واقع فذلك عين الكفر بأمريكا « وقمّة الإرهاب والتطّرف ».

وما يزيد الطّين بلّة هو امتداد هذا النسق غير العادي إلى ليبيا وتبنّي الجماعات الإسلامية الباحثة عن الشرع لنفس نسق ومنهج وحتّى اسم الجماعة التونسية فإنّ ذلك مدعاة إلى « قلق أمريكي » كانت قد عبّرت عنه كلّ البحوث والتقارير الأمريكية عقب الثورات مباشرة وكان لابدّ من التصدّي لهذا. وهكذا صرخت الولايات المتحدة بهدوء منذ البداية لكنّها انتظرت الفرصة المناسبة.


Celtia  (France)  |Samedi 18 Mai 2013 à 13:46           
Les cheikhs de zatla afghane, d'où ils ont tout cet argent pour organiser leur cirque.

Mandhouj  (France)  |Samedi 18 Mai 2013 à 13:22 | Par           
L'état de la transition est un état de dialogue ou elle n'est pas?
Comment vous dialoguez avec nida tounis, le front populaire et le bureau exécutif de l'ugtt qui ont paralysé l'économie nationale, et vous refusez de dialoguer avec les autres. L'état est un médiateur par période de transition. Les médias et la société civile n'ont pas su faire ce rôle de médiation, alors l'état doit épouser ce rôle, c'est la transition, c'est le choix de l'intelligence, et non pas de la faiblesse. Ben Ali harab. Mandhouj tarek.

Moula7edh  (Tunisia)  |Samedi 18 Mai 2013 à 12:52           

ما يمكن إستنتاجه بوضوح من خلال الأحداث الأخيرة


التجمع نجح إلى حد كبير في وأد قانون التحصين من رجوعه و حول قضيته إلى قضية مقاومة السلفية و إعلان الحرب عليها

الداخلية و فرقها تكون قوية و حازمة عندما يتعلق الأمر بالإسلام من قريب أو بعيد و تكون ضعيفة و واهنة عندما ي تعلق الأمر بإرهاب الإتحاد المتمثل في قطع الطرق و غلق
المؤسسات و تهديد العمال غير المظربين و كذلك أمام تهديدات نداء تونس بإشعال النار إذا منع التجمع من الرجوع

شبكة كمال لطيف هي من يقف وراء كل أحداث عدم الإستقرار و العمليات الحدودية بتنسيق أجنبي و داخلي من عناصر فاعلة في الداخلية و الإعلام و قد ثبتت علاقة اللطيف بقناتي التونسية و نسمة و كذلك بالداخلية منذ فترة الراجحي الذي فضح هذه العلاقة

فرنسا و الولايات المتحدة يتحكمون في القرار الداخلي لتونس و هذا جلي من خلال الزيارة الأخيرة لوزير خارجيتها الذي جاء خصيصا لمنع المؤتمر


He3he3  (Tunisia)  |Samedi 18 Mai 2013 à 12:46           
شخصيا عندي قائمة اسمية في مجموعة من النجاسات العلمانية و الاعلامية و اليسارية في هذه البلاد ،اذا ما توفر لدي السلاح سوف لن أكون في أي من الجهات المتقاتلة اذا كان هناك اقتتال و لكن سأتجه الى حيث توجد هذه النجاسات لأتبول عليها و أفجر رؤوسهم بسلاحي ،هم الداء و جب القضاء عليهم

Taharkessir  (Tunisia)  |Samedi 18 Mai 2013 à 12:14           
انا اقول للاخوة السلفيين انه لكم كل الحق في ممارسة الدعوة ولكن النظام في ممارسة هذا الحق واجب لاننا نعيش في مجموعة بشرية وضعت قوانين لتنظيم حياتها الجماعية . فطلب الترخيص لا يخص الدعوة بذاتها والتي لا يمكن ان تخضع لترخيص من ولي الامر بل هذا الترخبص يهم مكان هذا النشاط وكيفية القيام به.
اذا ايها الاخوة اطلبوا الترخيص في استعمال المكان الذي هو ملك الجميع وقوموا بنشاطكم تحت حماية الامن وهذا افضل بكثير من العناد والتصادم

Zenati  (Tunisia)  |Samedi 18 Mai 2013 à 12:13           
@ directdemocraty ; عن أيّ حقوق دستورية تحكي ?هأولاء الجماعة متمردون عن القوانين وعن الدولة وليسوا منظمين في شكل حزب أوجمعية لذلك تسقط حقوقهم و أنا أنصحهم بالذهاب إلى الصحراء ليعيشوا كأسلافهم ويخلوا سبيلنا

Babana  (Saudi Arabia)  |Samedi 18 Mai 2013 à 11:58           
من لا يحترم الشعب التونسي و حكومته لا احترام له
و من يعتدون عن الناس من دون حق فؤلائك هم الفاسدون

Belfahem  (Tunisia)  |Samedi 18 Mai 2013 à 11:37           
أعتقد ان هذا التدخل كان بامكانه أن يكون في اليوم الموالي للتصريحات الرافضة للترخيص حتى تكون الأمور بعيدة عن التشنج والمرور من خلال الجانب القانوني يكون فيه احتراما للدولة ومؤسساتها وبذلك المصلحة والأمن لهم وللبلاد.

Sami14  (Tunisia)  |Samedi 18 Mai 2013 à 11:20           
Dieu protege la tunisie ,la loi doit regner sur tout le monde

3loulou  (Tunisia)  |Samedi 18 Mai 2013 à 10:42           

يبدوأ ن جمهور الفيراج هو من سيعقد المؤتمر يوم الأحد


Toonssii  (Tunisia)  |Samedi 18 Mai 2013 à 10:33           

وزير الخارجية إمتاع فرانسا جاء و منع المؤتمر و روّح, و خبرت فرانسا قبل بنهارين على قرار المنع

نفس الشيء قرار تحصين الثورة منعتّو فرانسا باش عميلها الكبير السبسي يترشح للرئاسة و يشدّ هو الحكم

و اللّي مازال يقول تونس مستقلة إما يكون زوالي ياسر ما هو فاهم شي , و إلّا قواد إمتاع فرانسا بالوراثة على بوه


JDON1980  (Tunisia)  |Samedi 18 Mai 2013 à 10:26           
ان شاء الله يوصلو لحل

Logique72  (Tunisia)  |Samedi 18 Mai 2013 à 10:05           
Voilà retour à la raison...le peuple n'est pas contre le congrés, mais contre le non respect de l'état, ses lois et ses institutions...c'est un trait rouge...je vous jure si vous méprisez l'état, le peuple vous jugera et peut même tolérer le retour de l'oppression (pour les gens criminels qui ne respectent pas la loi)...on ne joue pas avec la tunisie, ses acquis et son modèle répulicain dont l'état est garant...aujourd'hui la révolution a
été faite pour passer au palier supérieur : état de droit, démocratique, permettant l'épanouissement de ses individus avec la conjugaison de la modernité et son identité arabo-musulmane, ce qui implique un état de savoir, de liberté, de débats, de confrontation d'idées, d'intelligence, d'innovation avec une grande valeur spirituelle.

Scyf55  (Tunisia)  |Samedi 18 Mai 2013 à 10:04           
لماذا لا توجد بينهم شيخة من شيخات الوساطة؟

Ziedz  (France)  |Samedi 18 Mai 2013 à 10:01           
Cé bien belle démarche , la on reconnait l etat et ses instutions et on devient civilisés ,

Omarelfarouk  (Tunisia)  |Samedi 18 Mai 2013 à 10:01           

عن أي سلفية نتحدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لقد بعث النبي محمد صلى الله عليه و سلم رحمة للعالمين ينشر السلام بعد الخوف يبشر و لا ينفر ويخالق الناس بخلق حسن خلقه في ذالك القرأن و أوصى بذالك صحابته و التابعين و حتى عند الحروب كان صلى الله عليه و سلم يوصي أصحابه بالرفق بالشيخ و المرأة و الأطفال و عدم قطع شجرة. أين هذه التي تسمى سلفية من كل ذالك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هؤلاء كلما نزلوا ببلد تركوه خرابا و جعلوه عرضة تحت و طأة اللإستعمار, يزرعون الرعب في كل مكان تفجيرات هنا و ذبح هناك و فوضى في المساجد. ألا يعود هؤلاء لأنفسهم ألا يحاسبون أنفسهم على ما اقترفوه في حق الأمة و لا يزالون في العراق و إفغانستان و الصومال و الأن يريدون الإستأساد بالشعب التونسي الذي حررهم من السجون و أهدا لهم الحرية لينقلبوا عليه و ينغسوا عليه حياته. عن أية دعوة تتحدثون؟ دعاوي الكراهية و الحقد والإنقسام؟؟؟؟ حاشا الإسلام من كل هذا و حاشا
السلف الصالح من كل هذا. أصبحنا بإسم الدين نرى عقوق الوالدين من شبابنا بفتاوى والزواج العرفي بفتاوى و قتل نفس بشرية مؤمنة بفتاوى و حمل السلاح في و جه هذا الشعب و أبناءه من شرطة و جيش كافة أطيافه كذالك بفتاوى. إن كان هاذا ما تتبنون و تدعون إليه و هذا الدين الجديد فأنا أول كافر به .

Directdemocracy  (Oman)  |Samedi 18 Mai 2013 à 10:00           
رغم العتب على ما جاء في خطاب البعض من التيار السلفي من شحن الا ان الحكومة قابلته بالتعنت و الحكم على النوايا و لو كنا في دولة ديمقراطية مثل امريكيا لاعتبر قرار الحكومة تعديا على الحقوق الدستورية و هنا ثبت بالكاشف ان الحكومة مرتهنة لقرار القلة العلمانية التي تقف وراءها فرنسا و حاكم الضل كمال اللطيف وهو ما سيفظي الى ما لا يحمد عقباه في صورة تمسكت الحكومة بقرارها الدي خلنا اننا لن نرى مثله في تونس ما بعد الثورة و في صورة قيام اي من السلفيين بما من
شانه ان يخل بالنظام العام و يهدد امن سلامة المواطنين يجب تطبيق القانون عليهم كبقية التونسيين و لا نطالب باللين في التعامل معهم مثلما هو الشان في التعامل مع جماعة الجبهة الشعبية الدي سمح لهم بحرق البلاد و تجويع الناس و الاستنجاد بالقوى الخارجية حتى ...

Dinos  (Tunisia)  |Samedi 18 Mai 2013 à 09:59           
سؤال أوجهه لهم :
اين كانوا لما كان صاحبهم بمسجد الرحمة يتطاول ويهدد في الدولة
اين كانوا لما ذبح فريق منهم ضابط الشرطة
لماذا لم نسمع منهم استنكارا


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female