رضا بالحاج للسلطة: اضرب الرأس تنشف العروق

<img src=http://www.babnet.net/images/8/ridhabelhajle6avril.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أكد الناطق الرسمي باسم حزب التحرير رضا بالحاج في حوار في قناة حنبعل ان المسلحين الذي تتم محاصرتهم في جبل الشعانبي هم من المخابرات الجزائرية مضيفا "لقد شهدنا مثل هذه العمليات في الجزائر وتبين انها صنيعة السلطة الجزائرية التي ارتكبت مجازر في تسعينات القرن الماضي".

وتابع رضا بالحاج "الجزائر خائفة من الثورة التونسية وهي تعمل على إجهاضها وانا أدعو السلطة للكشف عن الحقيقة مضيفا "اضرب الرأس تنشف العروق".










Comments


20 de 20 commentaires pour l'article 64945

AbdelRahim  (Tunisia)  |Samedi 11 Mai 2013 à 15:49           
Quelle intelligence ! que vient faire l'algérie dans tout ça ? c'est plutôt lui et ses semblables qui sont la tête. des gens sortis d'un autre âge qui ne croient même pas dans ce pays, son drapeau, qui rejettent la démocratie, les élections, l'alternance, mais qui en profitent quand même pour nous ramener au moyen-âge. déchets de la société, ils retourneront à la poubelle de l'histoire.

Hazem  (Tunisia)  |Vendredi 10 Mai 2013 à 10:32           
في اتهامه للجزائر كثير من الصواب بالاضافة الى فرنسا واليسار التخريبي التونسي وعين على مالي و الاخرى على تونس

Bk365  (France)  |Vendredi 10 Mai 2013 à 10:23           
@tunisia 4/4
ونظراً لأني أجيد التحدث بلغات أجنبية، تم إلحاقي بوفود لمنظمات يهودية وغير يهودية حلت على “إسرائيل” من أجل تكوين انطباع إزاء ما يحدث ، وأتذكر أنهم كانوا يرسلونهم تحديداً إلى قرى المهاجرين من جبال أطلس ، فقد كانوا يعيشون في ظروف صعبة داخل مغارات وقرى نائية، دون وجود تعليم أو خدمات أساسية ، وكان الهدف هو إظهار كيفية تحسن أوضاعهم مع هجرتهم “لإسرائيل” ، ولكن الملاحظة الهامة، هي أن المواطنين غير اليهود كانوا يعيشون بالضبط في هذه المنطقة وفي نفس الظروف
، وكان عدد الجالية اليهودية لا يزيد عن 6% من إجمالي يهود المغرب ، كانت معظم الجالية اليهودية تعيش في المدن وتدرس وتزدهر ، إضافة إلى أن معظم اليهود كانوا يتحدثون العبرية هناك” ، وقد أدى فرض الحظر على الهجرة إلى بدء عصر جديد للهجرة السرية، رغماً عن أنف السلطات المغربية تحت قيادة الموساد.
وكانت عملية تهجير يهود يعيشون في القرى الجنوبية النائية أصعب من تهجير أشقائهم الذين يعيشون في المدن الكبرى ، وحتى يتسنى التغلب على هذه المشكلة، تم منح مهاجري القرى زياً يتماشى مع آخر صيحات الموضة وبعض من المال، حتى يثبتوا لأفراد الشرطة عند الحدود أنهم يستطيعون السفر جواً أو بحراً إلى أوروبا ، وبدلاً من “زكائب” الملابس التي كانت ممتلئة عن آخرها، تم تزويدهم بحقائب وأعطيت كل أسرة اسماً وهمياً لأحد الأقارب الذي ينتظز قدومهم في أوروبا.
بن بركة يلتقي بنائب رئيس الموساد:
وقد التقى يعقوف كروز نائب رئيس “الموساد” ومسئولين “إسرائيليين” آخرين مع مهدي بن بركة، زعيم المعارضة المغربية المنفي. طلب بن بركة الحصول على مساعدة مادية، وأسلحة إن كان في الامكان، من أجل نضاله ضد القصر الملكي. وفي المقابل، تعهد للإسرائيليين بحرية التنقل وحقهم في تهجير يهود المغرب. وعندما وصلت أنباء تلك اللقاءات إلى القدس، أمر رئيس الحكومة بن جوريون بإبلاغ الحسن بتفاصيل مؤامرة بن بركة ضده. ولم ينسى الحسن هذا الجميل بعدما تقلد مقاليد الحكم.
وقدم “ألكس جتمون” نفسه إلى السلطات المغربية كوكيل للموساد قائلاً إنه مفوض للتفاوض حول عقد صفقة بشأن اليهود. وقد نُظمت له ستة لقاءات مع مبعوثي الملك في المغرب وفرنسا وسويسرا. ولكن المبعوثين طالبوا بوقف عمليات التهجير السري لأنها ستببب حرجاً شديداً للملك. كما طُرح في تلك اللقاءات مطلب بدفع تعويض مادي عن الأضرار التي ستتكبدها المغرب نتيجة تهجير اليهود. وفي نهاية المطاف، عقدت صفقة مع محمد أوفكير المسئول عن الأجهزة السرية في المغرب نصت عل

Bk365  (France)  |Vendredi 10 Mai 2013 à 10:22           
@ tunisia 3/4
كان حافيلوف ذاته تحت إمرة إيسار هريئيل في شعبة “بيتسور” “بالموساد”، تلك الشعبة المختصة بحماية وتهجير الجاليات اليهودية التي تواجه خطراً في الدول التي تعيش فيها ، وكان توقيت انتشار هذه الشبكة في المغرب ممتازاً: مع تدهور الحكم الفرنسي في المغرب قبيل استقلالها في مارس 1956 ، وكانت مقاليد الحكم آنذاك لا تزال في أيدي فرنسا، التي غادرت البلاد بشكل تدريجي، مما ألحق مساساً بأداء مختلف الوزارات.
كان المسئولون المغاربة الذين خلفوا الفرنسيين محدودي الخبرة وأقل فائدة، وقد تضررت بالتحديد أجهزة الاستخبارت، حيث ضعفت النواحي الأمنية ومراقبة الحدود الساحلية والبرية والجوية ، ونشر سيجف في كتابه أسماء وألقاب رجال الموساد الذين عملوا في المغرب خلال تلك الفترة ، ويتضح أنه كان هناك امرأة بين قادة العملية تدعى “يهوديت نسياهو”، عميلة مدربة من “الموساد” لعبت دوراً في إلقاء القبض على أدولف أيخمان ، و دخل العملاء “الإسرائيليين” المغربعبر عدة طرق متنوعة.

وكان جهاز الموساد مسئول عن التنفيذ، والوكالة اليهودية والجوينت مسئولان عن تهجير يهود المغرب الذين هاجروا بشكل جماعي إلى “إسرائيل”- هاجر 72 ألف يهودياً منذ عام 1948 وحتى نهاية 1955 ، وعندما بقي أكثر من 200 ألف يهودي، أعلنت الحكومة المغربية إغلاق معسكرات الهجرة وفرضت حظراً على خروج اليهود من البلاد سنة 1956.
ويقول سيجف إنه “على عكس الناجين من محرقة النازية، الذين هاجروا “لإسرائيل” من داخل محارق معسكرات الإبادة، كان يعيش يهود المغرب في أمان بشكل نسبي ، فلم يكن في المغرب معاداة للسامية إسلامية بشكل منظم، ولم تُرتكب هناك أي مذابح على الإطلاق” ، ويضيف سيجف أن كتابة الحقيقة عن الهجرة من المغرب كانت نوعاً من اكتمال الصورة، على حد اعتقاده، لأنه شخصياً يتحمل جزءً من افتعال تلك الأكاذيب.
“لقد قام نظام الحكم الإسرائيلي بتزييف الواقع وجعل الهجرة من المغرب تحاكي الرواية الصهيونية ، والحقيقة أننا لم نكن بصدد هجرة بدعوى أن هناك مشاكل ، بل العكس: فقد كان يهود المغرب هم أساس الوساطة لدى النظام الحاكم والإدارة العامة وقطاع الأعمال ، وبعد رحيل نظام الحكم الفرنسي والاستقلال، احتاجت المغرب إلى يهودها أكثر من أي وقت، وكان الملك يحرص على مكافأتهم وحمايتهم والحفاظ على سلامتهم ورفاهيتهم”.
ويضيف قائلاً”كنت في تلك الفترة ضابطاً صغيراً في شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان)

Bk365  (France)  |Vendredi 10 Mai 2013 à 10:22           
@tunisia 2/4

وقد كشفت هذه القضية عن أهم وأكثر التحالفات سرية في الشرق الأوسط- بين أجهزة المخابرات المغربية و”الإسرائيلية” ، ويبدو أن تلك العلاقات قد وصلت إلى ذروتها في هذه القضية، عندما قدمت “إسرائيل” معلومات إلى المغاربة مكنتهم من تعقب واغتيال بن بركة، نظير معلومات لا مثيل لها في المضمون والأهمية قدمها المغاربة “لإسرائيل” ، و أدت هذه القضية إلى إحداث عاصفة شديدة داخل نظام الحكم في “إسرائيل”، كادت أن تدفع رئيس الوزراء آنذاك ليفي أشكول إلى الاستقالة.

بداية النشاط السري للموساد في الرباط:
ووفقاً لما ذكره سيجف، فإن العلاقات المغربية -”الإسرائيلية” بدأت في أعقاب الشعور بالخوف على مصير اليهود المغاربة- وكان هذا أول هدف لإجراء علاقة سرية ، ولكن بمرور السنين، أصبحت العلاقات “الإسرائيلية” - المغربية متشعبة ومتنوعة، نكشف النقاب عنها هنا لأول مرة ، وفي عام 1955، قرر “الموساد” إزاء المساعدات الجادة التي قدمتها مصر لحركة التحرير في المغرب، أن هناك ضرورة بالغة لحماية يهود المغرب حتى يتم تهجيرهم “لإسرائيل” .
و أمر رئيس الوزراء دافيد بن جوريون رئيس الموساد “إيسار هريئيل” بإقامة شبكة عمليات في المغرب يطلق عليها “هامَسجيرت”- أي الإطار ، وتم تكليف “شلومو حافيلوف” لرئاسة تلك الشبكة، واتخذ من باريس مقراً له، من أجل تأمين استمرارية الاتصال مع قيادة “الموساد” في “إسرائيل” ، وكان حافيلوف يتوجه من حين لآخر إلى المغرب لمقابلة عملائه حتى يتعرف منهم على طبييعة العمل وحل المشاكل التي يواجهونها ، وقسم عملائه إلى مجموعتين أساسيتين: مجموعة “لفيا”، التي تولت حماية
السكان اليهود، ومجموعة “مكهيلا” التي تولت تهجير اليهود. واهتم عميل واحد بأمر حركات الشبيبة وحصل على لقب “بالاط”.

Fikou  (Tunisia)  |Vendredi 10 Mai 2013 à 10:21           
حسب رأي الراس هي السلفية الدخيلة على بلادنا ومن يدور في فلكها
مات بن لادن وبقاو أبناء لادن

Bk365  (France)  |Vendredi 10 Mai 2013 à 10:21           
@tunisia 1/4
وقبل نحو أسبوعين طرحت دار نشر “ميتير” “الإسرائيلية” كتاب جديد للصحفي المعروف شموئيل سيجف بعنوان “العلاقةالمغربية” يسرد فيه أدق التفاصيل المتعلقة بالعلاقات الصهيونية – المغربية ، ويكشف فيه أيضاً عن وثائق سرية لجهاز المخابرات “الإسرائيلي” “الموساد” تتعلق بالعلاقات مع الرباط ، والدور الخفي للجهاز في هذا البلد العربي.
سيجف، مؤلف العديد من الكتب التي تدور أحداثها عن القضايا السرية، و يعتبر الصحفي الوحيد الذي قام بالإطلاع على وثائق الموساد ، وقام بتقديم بعضاً من تفاصيلها ، بعيداً عن قيود الرقابة “الإسرائيلية” ، كاشفاً عن أعمال المخابرات” الإسرائيلية” في بلاد المغرب العربي ، وأسرار هذا النشاط الذي استمر عشرات السنوات ، وقصة التعاون بين تل أبيب والرباط الذي أفضى إلي حدوث وساطة مغربية سنة1977، قبيل زيارة الرئيس أنور السادات “لإسرائيل”، والتي نتج عنها اتفاقية كامب
ديفيد والتوصل إلى أول اتفاق سلام توقعه “إسرائيل” مع دولة عربية.
ويكشف الكتاب الإسرائيلي الجديد الدور الذي لعبه “الموساد” “الإسرائيلي” في اغتيال المعارض المغربي المهدي بن بركة ، وهو ما أكدته صحيفة “يديعوت أحرونوت” التي أفردت مساحة واسعة لعرض هذا الكتاب الهام الذي يميط اللثام عن عقود من العلاقات السرية بين “إسرائيل” والمغرب ويتيح للجميع التعرف عن قرب ومن خلال الوثائق معرفة بعض الأسرار في تاريخ العلاقات”الإسرائيلية” – العربية.
وتشير الصحيفة في بداية عرضها للكتاب إلي أنه وفي نوفمبر 2007، أعلن القاضي الفرنسي “باتريك رامييل” أنه سيستأنف التحقيق في قضية اختطاف واغتيال واختفاء جثة زعيم المعارضة المغربية مهدي بن بركة - تلك الحادثة التي وقعت قبل نحو 42 عاماً ، وتفتح من جديد بشكل مفاجئ.
ففي أعقاب الطلب الذي تقدمت به أسرة بن بركة لإعادة فتح ملف القضية، أعلن القاضي أنه يريد معرفة أي من ملوك المغرب، يتحمل مسئولية اغتيال بن بركة، ومعرفة العملاء الفرنسيين الذين حصلوا على رشوة لتسهيل عملية الاختطاف والدور الذي لعبه “الموساد” “الإسرائيلي” في هذه القضية ، و كان بن بركة قد اختطف في التاسع والعشرين من أكتوبر 1965، مع ذروة المعركة الانتخابية للرئاسة الفرنسية ، ومنذ ذلك الحين، لم يعلم عنه أحداً أي شيء.

Amelyassine  (Tunisia)  |Vendredi 10 Mai 2013 à 09:29           
Inconscience politique
zaied tlaaena des amateurs

Rachid37  (France)  |Vendredi 10 Mai 2013 à 09:11 | Par           
Les coupables sont ceux qui ont tue votre choukri la3ziz apres sa mort
(la gauche et sebsi).

Ridha_mednine  (Europe)  |Vendredi 10 Mai 2013 à 08:52           
Je suis complètement d'accord avec vous mr belhaj. et les indices qui indiquent l'implication franco-algérienne sont multiples...
mais l'algérie reste un voisin difficile à gérer. nous serons le premier perdant si nous choisissons l'attaque dans cette période critique.
je suis sûr que si vous étiez au pouvoir vous allez procéder exactement comme le gouvernement actuel: chercher à calmer l'atmosphère à tout prix.

Adnene  (Tunisia)  |Vendredi 10 Mai 2013 à 08:40           
Il défend les extrémistes et les hors loi à la con;
des hypothèses plutôt débiles,

Mandhouj  (France)  |Jeudi 9 Mai 2013 à 22:25 | Par           
Le front populaire s'attaque à Qatar et le Parti d'ettahrire s'attaque à l'Algérie. Deux partis internationalistes, universalistes, sans programme social ni économique, uniquement une fois arrivés au pouvoir : 1. Finir avec la démocratie, 2. Finir avec les libertés individuelles, 3. Appauvrissement général de la population. Soyez plus intelligent que le front d'elar. Ok, vous avez des cerveaux non? Ben Ali harb. Mandhouj tarek.

KasserinePass  (Tunisia)  |Jeudi 9 Mai 2013 à 22:20           
وما دخل الجزائر في الموضوع ؟؟ .... هم عصابات فرديّة تتاجر بالمخدّرات والسلاح وستثبت الأيّام ذلك

Langdevip  (France)  |Jeudi 9 Mai 2013 à 22:17           

Zarboutt  (Norway)  |Jeudi 9 Mai 2013 à 22:10 | Par           
Il pratique tjrs la politique celui la? Il la veut une fitna ou quoi?

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 9 Mai 2013 à 22:07           
فريق الثورة التونسية في منافسة مع فريق الارهاب الجزائري فمن يبادر بتصدير الهدف الأول ....

Mandhouj  (France)  |Jeudi 9 Mai 2013 à 22:04 | Par           
Il n y a rien de politique dans votre déclaration. C'est de la pure inconscience. Ouvrez vos yeux et observer l'avenir. Comme la dit, David, l'Algérie est notre profondeur stratégique aussi la Libye. Vraiment irresponsable ce que vous dites. Ben Ali harb. Mandhouj tarek.

Tunisia  (France)  |Jeudi 9 Mai 2013 à 22:00           
الجزائر لن يهدأ لها بال حتى تبرهن لشعبها ان الثورة شيئ خبيث ولا ينجح. فشل تونس وليبيا هدف مصيري بالنسبة لحكومة العسكر الفرنسي. لقد امدت القذافي بالعتاد والمرتزقة ثم بعد فشله رحبت بافراد آل القذافي وحمتهم من الثوار، وأما المغرب فقد قسمتها نصفين وكونت عصابة البوليزاريو وآوتها فوق ارضها ودججتها بالملايير من الاسلحة. ولم يبق الا تونس بمساندة اليسار المتعفن

David  (Tunisia)  |Jeudi 9 Mai 2013 à 21:56           
الجزاير هي عمقنا الاستراتيجي ووجب التعامل مع هذا البعد بحذر وحرفية...التفركيح لا

Wadi1  (Canada)  |Jeudi 9 Mai 2013 à 21:35           
فل نبدأ برأسك ورؤوس أمثالك الإرهاين


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female