الشعب التركي فهم معنى حب تركيا؛لما ناداه أردغان أن البلاد؛في أشد الحاجة إليه رجع على جناح السرعة رغم الإمتيازات المقدم إليه في أروبا بالأخص ألمانيا؛ليس مزيةوإنما لجدية التركي وحبه للعمل أين الشعب التونسي من شعب قرر الإستغنآء عن ؛الكوميتا الأوربية؛ التي رفضته لا لشئ وإنما لأنه يدين بالإسلام وقالها اليهودي ؛ساركوزي؛صراحة ؟؟ ونحن إتحاد التعطيل يحتفل بعيد الشغل وهو المانع لكل الذين لم يستجيبوا للإضرابات من الدخول إلى مراكز عملهم عن طريق أناس
مأجورين؛من حثالة القوم وهمز ولمز وأحيانا عن طريق؛حمة؛ البطال الشيوعي ويساره علانية هؤلآء القوم الذين لا يستطيعون العيش إلا في المستنقعات الفوضى ـ لأن الثورى والتغيير الجدي يمنعهم من النهب والسرقة والكسب المشبوه

يا سيد علي برحمة بوك أسأل أوردوغان أشنوا تعمل باش يولي شعب الزوايل يخدم على روحو و يعرق على شهريتو و هكا ما نمدوش ايدينا للطلبة ..؟؟