رئيس مجلس شورى النهضة : نداء لن يشارك في الحكومة الجديدة

<img src=http://www.babnet.net/images/7/fethi-ayadi.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال رئيس مجلس شورى حركة النهضة فتحى العيادي إن الحركة ثبتّت خيارها في تشكيل حكومة سياسية تشمل الأحزاب التى تقف على حد تعبيره على أرضية الثورة .
و أكّد العيادي أن مشاورات الحركة مع الأحزاب تتجه نحو الاتفاق على تشكيل حكومة سياسية لن يشارك فيها نداء تونس لأنه حسب ما صرّح به لا يقف على أرضية الثورة مشيرا إلى أن الحركة ستقدّم في الساعات القادمة مقترحها بشأن الحكومة .








Comments


6 de 6 commentaires pour l'article 60655

Bontedivine  (France)  |Lundi 18 Février 2013 à 16:26           
...ty seyyeb salah, fokk yezzi, change de disque

pacifiquement votre.

Youssef20075  (France)  |Lundi 18 Février 2013 à 15:27           
Ya nahdha degage
nidaa tounes il arrive
les pro de la poloitique sont la
des stages de formations pour les nahdhouines sont a prevoir pour la periode de 2013 a 2018
si reussite a la formation il ya moyen de vous presenter a partir de 2023
degagerrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrr
nahdha et compagnie de salafistes et ignorants de wahabites
pourritures de quatar

Fikou  (Tunisia)  |Lundi 18 Février 2013 à 15:25           
على حسب كلامك الحكومة هذي ميش باش تتكون؛ على خاطر ما فمة حتى حزب لا واقف ولا قاعد على أرضية الثورة وخصوصا إنتومة الي كبيتولها سعدها

Riadhbenhassine  (Tunisia)  |Lundi 18 Février 2013 à 14:44           
أنا لا أعتقد أن القوى الثورة المضادة جادّة في المضيّ قدما إلى الإنتخابات، فهي واعية أنها لن تفوز فيها أبدا، و في أفضل الأحوال فسوف "تشارك" في السلطة و لن يكون لها اليد الطولى في الحكم، مع العلم أنّ التشكيلة الأساسية للثورة المضادة مارست الحكم ل 60 عاما، و هي ذهنيّا ليست مستعدّة لتقاسمه تحت أي ظرف من الظروف، لذلك فجدّيتها مشكوك فيه. هذا اليأس من الانتخابات مردّه أنّ التنظيم المقبل للسلطات الدستوري سيقسّم السلطة بين البرلمان و الرآسة، و هناك
إحتمال كبير جدّا أن تفوز قوى الترويكا على الأقل بالرآسة إظافة إلى جانب هام من البرلمان (و هذه الاحتمالات لها تحليل خاص ليس هذا موضعه)، و بالتالي في أفضل الأحوال ستتقاسم السلطة "ديمقراطيا" و هذا لن يرضيها أبدا و ليس لهم عقل أصلا ليحكّموه و يرضوا بالقليل. استتباعا لهذا الاقتناع من قبل الثورة المضادة، و من الترويكا أيضا، فإن خلق الأزمات لن يكون إلّا السياسة التي ستتبعها هذه القوى العدوّة للثورة لإفتكاك السلطة إفتكاكا بالتهديد و التخويف و الفوضى و
الإغتيال و جميع السبل الإجرامية المتاحة، فما رأيك يا أخ لو أنه في هذه الظروف كانت الحكومة بيد "التكنوقراط" مثلا؟؟ هؤلاء "التكنوقراط" حتما هم ضعفاء من غير سند حزبي قوي متحكّم في سياساتهم و تصرّفاتهم و مراقبا لهم ، و سيخضعون حتما لجميع أنواع الترهيب و الابتزاز و الرشاوى المالية و السياسية من قبل الدولة العميقة الفاسدة حاليا. لذلك كان لزاما على الأحزاب الفائزة في الانتخابات أن تمسك الوضع الحكومي و الإداري و تتصرّف فيه مهما كانت الظروف ، أي
الظروف التي ستفضي إلى الاحتمالين: إجراء الانتخابات أو تأجيلها و تأخيرها مرّات و مرّات (و نحن نلاحظ عدم معرفتنا إلى حدّ اللحظة بموعد تقريبي للإنتخابات) استتباعا لحالات الفوضى التي سيسعى إليها أعداء الثورة (طبقا لقناعتهم بخسران الرهان الانتخابي) من مثل ما رأينا دوريا في مختلف الأزمات "الإختلاقية" (إنتهاء الشرعية في 23 أكتوبر، الإظراب العام في 14 ديسمبر، إغتيال شكري بالعيد). هذا التحليل هو الذي كان نبراسا للحكومة الحالية (أحزاب الترويكا) لتحديد
موقفهم قبل تشكيل الحكومة في نوفمبر 2011 و مواجهتهم لاحتمالين : تشكيل حكومة تكنوقراط أو تشكيل حكومة سياسية تتحكم في دواليب الإدارة لخوض المعركة الناعمة مع إعماق الدولة الفاسدة (مفاصل الإدارة الفاسدة المليئة بالتجمعيين و الفاسدين كما أسلفت في تحليلي السابق) بقطع النظر عن وصولنا للانتخابات القادمة من عدمه، و كان الرجحان للحل الثاني مع استبعاد السبسي من أي منصب سلطوي (و نتذكّر جميعا التسريبات التي تحدّثت عن احتمال تولّي السبسي لرآسة الدولة و لو
بصلاحيات محدودة) لكي لا تبقى مرهونتا له في حال تأخّر الانتخابات القادمة.
تلخيصا لما سبق، فتسليم السلطة الفعلية للتكنوقراط الضعفاء هو إيقاف لمسار المواجهة للفلول في الدولة العميقة, و ما العويل و النديب الذي نسمعه على التعيينات، من قبل الثورة المضادة، إلا ألما من التغييرات التي بدأت في جميع مفاصل الإدارة منذ أن أخذت الحكومة زمام السلطة في جانفي 2012.
هناك احتمال آخر لتصرّف الترويكا و أساسا النهضة في المستقبل، و هو القبول بحكومة التكنوقراط، على شرط أن لا يصير أي تغيير في أعلى الرّتب الإدارية التي سبق و عيّنتهم، و ذلك لتضمن فاعلية المواجهة للرموز الفاسدين في صلب الإدارة عن طريق المديرين العاميين المعيّنين من قبل الترويكا ، و بهذا المعنى تمضي المواجهة عن طريق المديرين العامين و معاضديهم بدل الوزراء، و تربح البلاد بعض الأكسيجين للمرحلة القادمة الإنتخابية إن صارت.

Samiasam  (Tunisia)  |Lundi 18 Février 2013 à 14:36           
فاش تمغض ياجدة في لوبانةعمناول

MOAPensee  (Europe)  |Lundi 18 Février 2013 à 13:37           
Si ayadi , comment tu site ce sida " le diable " rak ala woudhou. j'en ai marrrrrrrrrre de tebsi rcd chebbi jribi kilani sida marzouk , ah apparament il va creer un sida tounes parallele avec son ami jourchi. ( que je le respectais bcp , mais il s'est glisse )


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female