إنه لمن المؤسف أن يهاجم الشيخ مورو بهذه الطريقة، و في صحيفة فرنسية تكره العرب، الشخص الوحيد الذي دافع على رجوعه إلى حركة النهضة رغم رفض الجميع!

وتواصل فرنسا حربها على تونس ولكن نقول لكم نحن لكم بالمرصاد ولن تمر أجنداتكم فأغلب الشعب التونسي العظيم أذكى وأدهى منكم بكثير

انا نقول صعيب باش يكون لخبر صحيح

اليسار الفرنسي أعلن الحرب على نتائج إنتخابات 23 أكتوبر

يبطى

الشيخ مورو يكدب الخبر والمجلات الفرنسية تفتش عن الفتنة والتفرقة

ملا مورو - يضهري ولا يخلوض كالسبسي

نداء للنَهضاويَبن :
راكم قدَام لحظة تاريخيَة فاصلة بين السَلم و الحرب، بين الرَاحة و الحيرة، بين الحب و الكره و راهو مستقبل أولادنا و أولاد أولادنا في الميزان، آنا نترجَاكم باش تحكموا العقل و لو حتَى شويَة على حساب مبادئكم، راهي تونس تهزنا الكلَ، نحطَوا يدينا في يدين بعض الكل على جال تونسنا، و نقولهالكم بصراحة هاذا ما يصير إلَا ما تسحبوا البساط من تحت راشد الغنَوشي و الَي تابعينو، راهم مستعدَين تتَحرق البلاد على جال مصالحهم الضَيَقة، و إفهموا إلَي راهم حتَى
العلمانيَين في الحالة هاذيكا ماش كونوا معاكم وراء الجبالي.
وليكن شعارنا : "لقد اخترناك يا وطننا"

بالله ما عادش تحكيو معاها هذه الحقودة التافهة فهي جاهلة بكل القيم الإسلامية والأخلاقية. ضعيفة الشخصية، لسانها وسخ لا تزن كلامها قبل كتابته إلى درجة أن الرقابة على هذا الموقع صارت كل يوم تلغي لها تعليق. البارحة فقط كانت تسب الشيخ راشد بأقبح العبارات على الصفحة التالية:

http://www.babnet.net/rttdetail-60478.asp

ثم جاءت اليوم تعيدها مرة أخرى. حالتها تسخف الحجر. خليوها عايشة في عالمها الظلامي، ظُلمات بعضُها فوق بعض من كثرة سواده صارت تعتقد العكس: أنها هي التي تسبح في النور والكل حولها في الظلمات. يُزين لها الشيطان أعمالها ويُعبد لها الطريق إلى الهاوية وبئس المصير.

كذب و بلوط مورو و راشد أصحاب و هما اللي أسسوا النهضة أو الاتجاه الاسلامي ها اليهودية ما عرفتش تلعبها مليح النهضة عصية على الطح.......يا طحا.........

قد يسرع الاضطراب الذي أعقب اغتيال بلعيد من وتيرة تنفيذ أبي عياض لأجندته، حيث إن حالة السخط العامة تخلق أفضل جو تعمل به منظمة جهادية مثل أنصار الشريعة في تونس. وسوف يكون التفكك المحتمل لحزب النهضة بمثابة الفرصة الذهبية لأبي عياض كي يغري المتشددين ويضمهم إلى ائتلاف يسطر قواعده هو. هناك شعرة تفصل بين فقد حزب الغنوشي لحكومته، وقد صرح أبو عياض بالفعل أنه لن نمكن العلمانيين من ذلك " ولو على جستنا".

وأثناء ذلك لم يتوقف ثوران الثورة. حيث لم تكن أفعال أنصار الشريعة في تونس بالكلية بمثابة المُسكّن؛ بل كانت جزءًا من نهج معقد يهدف إلى تقويض سلطة الدولة أثناء كسب رصيد لدى قطاع عريض من الناس. وإن لم تنته دائرة العنف السياسي في أقرب وقت؛ قد تُشعل أنصار الشريعة في تونس فتيل ثورة عارمة. أما الآن؛ فيستحيل تقييم فرص نجاح الحركة السلفية – ولكنه حتى لو تحقق فشلها – فإن محاولة مجردة من جانبهم قد تدمر الانتقال الديمقراطي على الدوام وتزعزع استقرار بلد هي
أساسًا تعيش حالة جيوسياسية هشة.

مادام أن التهديد الذي تشكله أنصار الشريعة في تونس قد زاد وضوحه؛ فإنه ينبغي التعامل مع ذلك باعتباره من أحد مقدمات الثورة. ومن هنا ينبغي تطبيق نظام مكافحة فعال للتصدي لاستراتيجية أنصار الشريعة في تونس ودون إبطاء. ينبغي علاج المشكلات المجتمعية التي تقتات عليها أنصار الشريعة في تونس على الفور بيد الدولة ويد المجتمع المدني العلماني على حد سواء. عليهم أن يعملوا معًا لتأكيد رسوخ الأمن للناس إلى جانب تقديم الخدمات الاجتماعية حيثما كانت هناك حاجة إليها مع
الاستفادة في نفس الوقت من التواصل الاستراتيجي بطريقة فعالة. علاوة على ذلك؛ يتعين على المجتمع المدني والفاعلين السياسيين تقديم أيديولوجيا جديدة لا تتعارض مع القيم الإسلامية ولكنها في نفس الوقت تتسق مع الإرث الليبرالي التونسي المعتدل دينيًا وذلك من أجل كبح جماح المتطرفين. وقبل كل شيء؛ يتحتم عليهم البدء في بناء الوئام والانسجام مع الناس.

لا خير في قوم عقله في أذنيه

يكذّب عقله و يصدّق ما تسمعه أذنيه

يا سيدي عبد الفتاح رغم أنني أحترمك كثيرا ولا أحتمل فيك حتى "لسعة النملة" ورغم أنني أشك في مصداقية هذا الخبر، لكن إذا كان صحيحا ما ذُكِر عنك في هذا التقرير فإن ما صرّحت به يستحِق النقد:

أولا، لو كُنت أنت من يتزعمُ قِيادة حزب حركة النهضة، يعني الشخص رقم واحد فيها، لكُنت تخاف على نفسك من الغدر أكثر من السيد راشد الغنوشي. لأن الأعداء سيعتبرونك وقتها رسميا العمود الفقري الذي ترتكِز عليه نشاطات الحركة، حتى لو كنت الآن فعلا كذلك. بل الكثير لا يزال إلى اليوم يرونك سياسي مُستقل أتى من خارجها وانظم إليها ليُساعد القيادة على تسيير أمُورها.

ثانيا، نعلم أن الله ذكر في كتابه العزيز:
ـ "كُل نفسً ذائقة المَوتَ وَإنمَا تُوفَونَ أجُورَكُم يَومَ القِيَامَة"
ـ "قل لن يُصيبنا إلا مَا كتب الله لنا هُوَ مَولانَا وَعَلى الله فَليَتوَكل المُؤمِنُون"
ـ "وَمَا تَدرِي نَفسٌ بِأي أرضٍ تَمُوتُ إنّ الله عَلِيمٌ خَبِيرٌ"
لكن الإنسان مُخير في هذه الدنيا وليس مُسير وهذه أشياء تعلمُها جيدا أكثر مني وإذا كنت تعتمد فقط على هذه الآيات ولا تخشى على نفسك، فإن الغدر سيطالك مجانا وبسهولة وسنخسرك مثما خسر الهند زعيمهم "مهاتما غاندي" فالإحتياط واجبا ولا يُعتبرُ خوفا.
حفظكم الله من كل سوء والرجاء يا سيدي مورو الإعتماد أيضا على الآية الكريمة:
ـ "وَلا تُـلقُوا بِأيدِيكُم إلى التّهلُكة وَأحسِنُوا إنّ الله يُحِبُّ المُحسِنِينَ"
صدق الله العظيم

يعطيكَ الصحةَ ياَ شيخَ مورو؟؟؟؟؟؟

@Dorra2
التحريض على القتل جريمة.
ما هو الفرق بينك و بين من يحرض على ذالك من على منبر مسجد؟
فذالك منبر وهذا منبر! وربما هذا اخطر.
ان كانت الدنيا دنيا يجب ان يحقق معك.

مؤلفة المحادثة"مارتين غزلان"يهودية من اصول تونسية.
والمقال تزامن مع الحملة الدعائية التي تقوم بها خارجية الكيان الصهيوني ضد تونس وثورتها!

أنا أشك في مصداقية الخبر خاصة إن كان مصدره جريدة فرنسية أو جزائرية ولكن إن كان فعلا صحيحا فما عساي إلا أن أقول
إذا الشعب يوماً أراد الخراب * فلا عجب إن انتخب الذئاب

بعد قراءة مقدمة الحوار, أرى أن ماريلن تغازل مورو, و يمكن أن تكون فرنسا تبحث عن إسلامي(لإرضاء الشعب) معتدل (لإرضاء فرنسا و أيتامها) كي لا أقول إسلامي لائيكي.

النهضة انتهت ابحثوا عن البديل لإنقاذ المشروع الإسلامي الوسطي أنا أرى ذلك في حركة اللقــاء

أولا أشكك في مصداقية المصدر, ثانيا إن كان الكلام صحيحا فهذه اسمها "دخلني نخرجك" أو جا طالب ولا مطلوب". على كل, هذا يوضح شيئا من لغز إخراج مورو من النهضة أول الثورة, و يبين أنها حرب زعامات.
السؤال الذي يطرح نفسه: أين تونس من كل هذا؟

حقيقة الحوار و ما قاله مورو يجب التثبت منه و من سياقاته، و قد خبرنا الكثير من الخزعبلات التحريفية لمثل هذه المقابلات

النهضة لها من الكوادر الكفأة و الصادقةما يغوض الغنوشي وغيره.....الصف الأول هرم...هرم..هرم

حكاية من الحيط.فرنسا تزرع الفتنة لا غير