تحليل لا فيه ساس ولا راس

أشنوة الجديد
طبعا الإحتمال الثاني والثالث لا غير

ملَا أستاذ و ملَا هوَ، جابها و جاء

خبير الاستراتيجيين قال و يقول مرة اخرى ان الجهات المشتبه فيها اربع و ليس ثلاثة -
الجهة الاولى هي الخارج
الجهة الثانية هي حركة نداء و ازلام التجمع
الجهة الثالثة هي السلفية الجهادية
الجهة الرابعة هي حرب العمال للهمامي
اما ايهم اكثر احتمالا و اقربها انا اقول ان السبسي و حركته نداء و بتصرف اصحاب المال الفاسد الذين هم يمثلون اسبونسور السبسي و نداء هم اصحاب الفعلة .

انا خبير الاستراتيجيين
انا mshben1

الغنانيش يتهمون التجمعيين و نداء تونس بالتعاون مع المخابرات الأجنبية في اغتيال بلعيد للانقلاب على النهضة و لو فرضنا أنهم يريدون فعلا إقصاء النهضة لاغتالوا حمة الهمامي للوصول إلى سيناريو شكري بلعيد طالبا الثأر لرفيقة من النهضة و وراءه 4 ملايين توانسة غاضبين انتفضوا لهول الفاجعة؛ تصوروا ماذا كان سيفعل الفقيد في هذه الحالة؟؟ بدون شك كان سيطرد الجرذان في ظرف يومين على أقصى تقدير..و لو أردنا النظر للمسألة من منظور انتخابي فالأمر مبكر لأنه لا توجد
مؤشرات على نية النهضة تسليم السلطة بعد دخولها في مرحلة التمكيين، ثم أن حمة الهمامي كان هو مرشح الحركة منذ البداية لتاريخه النضالي..الأمر واضح الفقيد كانت كلماته كالرصاص على النهضاويين و لما أعجزهم لفقوا له تهم من قبيل تعاونه مع البوليس السياسي و نعتوه بشكري صبة و ستالين الصغير لكنه مع ذلك كان يعريهم بالحجة الدامغة ..و أكيد انه ليس من محض الصدفة ان تتهم أرملته و أخوه و أبوه النهضة بالوقوف وراء عملية الإغتيال

هي الثورة المضادة

و قريبا إن شاء الله سنسمع

قالو زعمة اش بش تولد قالو يابنية يا وليد

قالولو تعرفشي نتيجة المقابلة؟ قالهم نعرف! يمكن تطلع تعادل ويمكن جمعية منهم تخسر وإلا جمعية تربح

وإلا جهة واحدة خدمت بالإثنين الآخرين واستنفعت آخر نفع وضربت سرب عصافر بحجر واحد

هناك جهات كفرت الشهيد شكري بالعيد

و بطبيعة الحال بتواطئ من الجبهة نفسها اللي وقفلها بلعيد ضد التحالف مع النداء التجمعي

لنقل تزاوج الإحتمال الثاني و الثالث فأنجبا زمرة من الفاسدين و القتلة و حثالة فرنكفونية تعتبر أنها نخبة هذا الشعب المسكين ...

يا سي سالم ما جبتش جديد

و مصلحة التجمع و المصالح الأجنبية اللي جتمعو مع بعضهم هو اللي يخلينا نتأكدو اللي هوما اللي عملو العملة في هذا الظرف بالذات

تأكد الجميع من الحرفية الدولية للجريمة والاحتمال الأول مستبعد تماما ليترك المكان لتحالف الاحتمالين الأخيرين ويتوحدا في تنفيذ الجريمة فبحيث الأيام بيننا ...