إلى مريول

زعما تعرف الطيب عجة بالمخ ولا هرغمة باللسان ولا مروش ولا رفيسة ولا راس مصلي

بالله هذه المسماة ميرايال إتركوها تنبح وأسمعوا قول ربي وأعرض عن الجاهلين

صحيفة الشرق القطريه الأحد 29 ربيع أول 1434 - 10 فبراير 2013
فيلم قديم – فهمي هويدي
http://fahmyhoweidy.blogspot.com/2013/02/blog-post_10.html

هذا فيلم قديم رأيناه من قبل. أن يعمد الساعون إلى إثارة الفتنة وتأليب الرأي العام إلى قتل أحد خصوم التيار الإسلامي لتوجيه أصابع الاتهام إلى الإسلاميين باعتبار أنهم أصحاب المصلحة المباشرة في الخلاص منه،

التاريخ التركي الحديث يحفل بمثل هذه المشاهد. وكان أحدثها ما وقع في شهر مايو من عام 2006، في ظل حكومة حزب العدالة والتنمية، حين اقتحم شاب اسمه ألب أرسلان أصلان مقر مجلس الدولة في أنقرة. وأطلق الرصاص على مجموعة من القضاة. الذين كانوا ينظرون في دعوى قدمت لطلب حل الحزب، فقتل واحدا منهم وأصاب أربعة بجراح، ثم فر هاربا.
ونقلت وسائل الإعلام عن قاضية من الذين كانوا قريبين من الحادث قولها إنها سمعته يصيح قائلا: نحن جند الله ــ الله أكبر.

اللقطة التي تصيدتها الأبواق العلمانية المخاصمة أشارت بأصابع الاتهام إلى حزب العدالة والتنمية قائلة إنه بعد أن تمكن من السلطة بدأ يصفي خصومه بمثل هذه الأساليب الإرهابية.

بعد تحقيق طويل تبين أن ضابطا متقاعدا من غلاة العلمانيين هو الذي حرض القاتل على أن يفعل فعلته، ودلت التحريات والاعترافات على أن ذلك الضابط على علاقة بمنظمة «أرجنكون» السرية التي شكلت إحدى ركائز الدولة العميقة في تركيا، ولم تتوقف عن تشويه واتهام الاتجاهات الإسلامية، بدعوى أنها تهدد العلمانية والجمهورية.

وقد تم القبض على الضابط المتقاعد وعلى الجاني، ولا يزال الاثنان في السجن إلى الآن، مع غيرهم من عناصر المنظمة الإرهابية التي فضحتها حكومة حزب العدالة والتنمية، ولا تزال تلاحق أعضاءها وتكشف أوراقها ومخططاتها طوال السنوات الماضية.

حدث ذلك في إيران أيضا، أثناء ثورة الحوزة الدينية ضد الشاه ودعوة الإمام الخميني إلى إسقاطه.
إذ تم إحراق إحدى دور السينما بروادها قبل عام من سقوط الشاه (سنة 1978)، حيث اشتعلت النيران فجأة في «سينما ركس» بمدينة عبدان، وقتل في العملية أكثر من 370 شخصا.
وقصد بالعملية التي تبين لاحقا أن جهاز استخبارات الشاه وراءها، توجيه أصابع الاتهام إلى رجال الحوزة العلمية والإيحاء بأنهم وراء الجريمة لأنهم يعارضون الفنون ويعتبرون السينما من المنكرات غير المشروعة.

هذه الخلفية تداعت إلى ذهني حين علمت بما جرى في تونس خلال الأيام القليلة الماضية، حيث تم قتل أحد أشد المعارضين للإسلاميين، القيادي اليساري شكري بلعيد، وهي الجريمة التي هزت المجتمع التونسي، واستنفرت قطاعات واسعة من الغاضبين. الذين تظاهروا ضد حكومة حركة النهضة ذات الخلفية الإسلامية،
وقد تراوحت الاتهامات الموجهة إليها بين تحميلها المسؤولية عن قتل الرجل الذي كان خصما شرسا لها، وبين تهيئة الأجواء التي أدت إلى وقوع الجريمة.

لم تعرف نتائج التحقيقات الجارية في الجريمة بعد، لكن حملات قوى المعارضة استثمرت الجريمة في السعي للانقضاض على حكومة حركة النهضة. الأمر الذي يعني أن الهدف الذي سعى إليه قتلة شكري بلعيد يجري تحقيقه.

القصة ليست جديدة إذن، ولكنها في الحالة التونسية ساذجة أيضا. فبشاعة الجريمة لا جدال فيها، لكن توجيه الاتهام إلى حركة وحكومة النهضة يبعث على الدهشة والارتياب، لأن الحركة التي عرفت باعتدالها وبرفضها الدائم للعنف، مع حرصها الشديد على التوافق الوطني لا يصدق أي عقل رشيد أن تكون لها أي علاقة بجريمة القتل ولا بتفجير الموقف الداخلي، حيث يفترض أن ينصب جهد حكومتها على إشاعة الاستقرار والانتقال بتونس إلى عصر جديد.

ولكن من الواضح أن بعض القوى السياسية المخاصمة انتهزت الفرصة لتصفية حساباتها القديمة ضد الحركة من خلال إثارة الاضطرابات وإشاعة الفوضى والمطالبة بإسقاط الحكومة.

هذه اللقطة الأخيرة لها شبيه بالحاصل في مصر هذه الأيام، حيث يشيع بعض خصوم الإخوان أن «جهازهم السري» (!) هو الذي يطلق الرصاص على المتظاهرين ويلقي بقذائف المولوتوف على قصر الاتحادية، لكي يبرر ذلك الإجراءات القمعية التي يمكن أن يلجأ إليها الرئيس مرسي.

وهو منطق ساذج بدوره، ويحاول إقناعنا بأن حزب الإخوان هو الذي يسعى إلى إشاعة الفوضى لإفشال حكم الإخوان(!).

لقد قيل إن الغضب ريح تهب فتطفئ نور العقل،
ومن جانبي أيضا أن البغض والكراهية يفعلان الشيء ذاته فيعميان البصر ويعطلان البصيرة.

Kamel - kuwait

ما تخافش عليهم يفهموا العربي خير مني ومنك وامثالها
المتطرفين فكريا ما يتردش عليهم اخر ناس يحكوا علي الارهاب هم الفرنسيين الاسلاميين الذين يمولوهم بالسلاح
في سوريا كي يعينوهم باطاحة الاسد بعد الاطاحة به
سيقولون بانهم ارهابيين كما فعلو بازاود مالي عندما
جندوهم للحرب علي القدافي وفي الاخير شنو عليهم احرب
باسم الارهاب دعك منهم خصوصا هذه murel نفس التعليق
وضعته في حادثة الصور المسئ للرسول عليه الصلاة
والسلام وكنت قد رديت عليها مشكلتها في اطفال اليهود
الذي قتلهم محمد مراح من عنوانو تعرف جوابو

هااااااااااااا موريال وخيتي

أخطونا تو نعيشو لاباس

يا سيدي ما عادش عينا بالسياحة الاوروبية، دورناها سياحة خليجية، ميسالش ماهو؟

بيعتكم مقطعة، تي حتى البياعة في الاسواق يتشكاو منكم قداشكم شر و قديدة

التونسي صار أكرم منكم

بربي ترجمولها و الا خليوها تتعلم العربي

تونس ليست مالى يا بصّاص

@tunisia: جزاكم الله عنا كلّ خير

قال فابيوس: أبناءعموتنا فمن أنت ؟ أيها الصهيوني و قد لاح جليا موقف فرنسا من خلال تصرفاتك ولا عمل لك سوى مساندة الصهاينة الذين أنت بالخصوص منهم و لا ينتظر منك خير فلتصمت و تترك أنت و عصابتك تونس لرجالها و ليس لك فيها أي دخل.

نعم للصداقة والاحترام المتبادل .عذرا ...

امكانية ضعيفة وشبه مستحيلة ان نكون اصدقاء، ابناء عمومة هذه ينكرها التاريخ والجغرافيا ، في السياسة ليس هناك اصدقاء دائمين و اعداء دائمين ، فرنسا لها نفوذها الاستراتجي وهو شمال افريقيا و غربها و تريد ان تدعم نفوذها فيه

On a fini par dire des français qu'ils sont hypocrites et il y a de quoi vraiment : il y a une constance dans sa politique extérieure : ses intérêts prennent le devant sur ses valeurs sans prendre de leçons de l'histoire qui nous apprend que les intérêts changent et que les valeurs sont immuables ou presque . je pense que ce valls n'est pas suffisamment mur . et s'il entend partager les rôles avec le ministre des affaires étrangères واحد يتحى
و الآخر يزكى pour envoyer deux messages différents de politique étrangère aux protagonistes de la seine politique tunisienne c'est fait mais vous avez perdu tous les amis tunisiens qui vous restent après le coup de alliot marie. et vous continuez à vous prétendre les défenseurs de la liberté de la démocratie et des droits de l'homme. mais vous avez recours pour ce faire à votre force militaire , à vos services d'espionnage et à votre junte
de collabos pour imposer votre vision. game is over...

أبناء عمومتكم ؟
c'est drôle ça !

ربّما تقصد أيتام فرنسا، أو أبناء فرنسا بالتبنّي.

لسنا بأبناء عمومتكم لا من بعيد و لا من قريب فكفوا علينا من الأكاذيب و التدخل في شؤوننا

لسنا بأبناء عمومتكم لا من بعيد و لا من قريب فكفوا علينا من الأكاذيب و التدخل في شؤوننا

@observateurneutre
يرحم الوالد

@Laabed:
من حق كل شخص أو مجموعة أن تعبر عن رأيها و بكل حرية ما دامت لم تخالف القوانين! بالعكس صورة تونس ستهتز لو وقع غرض الشعارات على المتضاهرين و تحديد أرائهم و إن لم ينقادوا يمنعون بتعلة الخوف على السياح الفرنسيين

ان يقوم قادة النهضة بوضع مصير العلاقات التونسية الفرنسية بين ايدي جماهير المظاهرات المشحونة و الغاضبة،فهو قرار غير حكيم،و هم يعلمون ان اكثر من مليون سائح فرنسي سنويا ياتون الى تونس و من حقهم ان لا ياتو الى شعب يكرههم و لا يريدهم و يحرق علم بلادهم المفدى، و سيتبعهم الالمان و الطليان و كل الاووروبيين ،كما ينسى التوانسة ان فرنسا هي اكبر المستثمرين في تونس باكثر من 190 مؤسسة و اكثر من 100 الف موطن شغل و ليعلم التوانسة ايضاان ميزانية وكالة التعاون
الفرنسي بتونس تفوق ميزانية بعض الوزارات مجتمعة ،لذلك كان من الافضل حصر مسائل العلاقات في القنوات الديبلوماسية وعلى مستوى القيادات

لسنا بحاجة لدموع التماسيح و البلاغات البلهاء من وزراء فرنسا لأننا على قناعة تامة بشدة حرصهم على مصالحم فى تونس و حقدهم الدفين على تونس و ثورتها

anouar

اكتب le site journal le monde.fr

والخبر ايضا علي موقع الحصر نيوز

آه يا وحيد بركة! أم على كل حال متتعراش

لو كان تشوفو التفريكة اللي عملتها جريدة

le monde للفلاس واتهمته بتنطع السياسي وعدم المسؤلية

خلف التعاليق القراء شبعوه بالاستهزاء

تبا لكم و لعملائكم التوانسة