مــــاَ هذهالتفاهاتَ اتيَ يؤتيهاَ كلَ يومَ ذاَ المحاميَ العيونيَ الذيَ نزلَ بالخطابَ والنقاشَ إلىَ أسفلَ الدرجاتَ لاَ تلقَ بمتعلمَ جلسَ علىَ كراسيَ الدراسةَ فتاهَ دائماَ متشنجاَ وَ يتلونَ وجههَ إلىَ عدةَ ألوانَ ثمَ يبدأَ فيَ كيلَ الشتائمَ لمجالسيهَ وَ طوراَ يصيحَ وَ يدخلَ فيَ هستيريَ اَ َ َ

هذاالحقيرالعيوني من بين قتلة شكريبالعيد

يزيو من النفاق والتلحيس . يامبدل اللحية بلحية تشتاقهم الاثنين.البارح تمجد في بن علي ومن تلفزة الى تلفزة واليوم لحاس للنهضة وغدوة لغيرها.كل هذا علاش؟ ثماش ما يرميولك عظم تمشمشوا. الطماع يبات ساري

السبسي هو بوهم لحنين الدساترة و التجمعيين . زيدهم المعارضة الغبية و اعلام العار و اتحاد الشغالين . ان الدساترة و التجمعيين و خاصة منهم الشعب الدستورية التجمعية هم كالمجرابين او كمدمني المخدرات سيرجعون طوعا او كرها الى معوض بوهم لحنين . لكي يأخذوا جرعاتهم التي اعتادوا عليها في عهد المخلوع الزين . ألا وهي سرقة اموال القلالة و العجز و المحتاجين . انهم كانوا قوادين . و كانوا يأكلون حقوق غيرهم اكلا لما . و يرهبون ابناء جلدتهم و عمومتهم ارهابا . و
كانوا لبعضهم البعض خداما و احبابا . و كانوا لا يتأخرون في صب الصبة صبابا . انهم مجرمين شيبا و شبابا . جعلهم الله نكالا و حدادا . في الدنيا و في الآخرة مصفدين اصفادا . و في جهنم اترابا و اندادا . والدين و ولدانا . لا يرون فيها نعيما و لا أمدادا . الا غساقا و حمما ودادا . انهم كانوا لا يذكرون الله الا قليلا . وكانوا يجعلون من المال العام لهم سبيلا . لا دين لهم و لا ملة و لهم على كل مواطن ضلما و قيلا . و افكا ثقيلا . سيمهد الله لهم قليلا . ثم يدكم
في جهنم دكا جميلا . لا يرون هناك امنا و لا سلاما و لا ضلا ضليلا . الا سعيرا و صياحا و عويلا . ذوقوا ما كنتم بالتونسيين فعيلا . جزاء من ربكم عطاءا مهيلا و كيلا مكيلا .

انا خبير الاستراتيجيين
انا mshben1 .

مابعد الثورة كل شئ مشكوك فيه الا السبسي قائد التجمع والخمج لا يمكن الشك في هذا

ملا انذل وش يحملو بخس ...و العيوني غالط يحاور في خنزير كما هذا,,,,