بطاقة ايداع بالسجن جديدة في حق عبد الله القلال

<img src=http://www.babnet.net/images/6/abdallahkallel.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أصدر قاضي التحقيق 4 بالمحكمة الابتدائية بقربالية بطاقة ايداع في حق وزير الدفاع ووزير الداخلية الأسبق عبد الله القلال وذلك في القضية المتعلقة بوفاة رشيد الشماخي أحد المنتمين لحركة النهضة تحت التعذيب وكان نفس قاضي التحقيق قد قرر ايقاف 3 أطباء وعوني أمن قي نفس هذه القضية.



Comments


16 de 16 commentaires pour l'article 58325

Biladi2012  (Tunisia)  |Jeudi 27 Decembre 2012 à 12:14           
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
حسبنا الله ونعم الوكيل

Vivelatunisie  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 17:11           
أخي الحبيب أنت سردت القصّة الصحيحة لما حدث, و يبدو أنّك على اطلاع تام بالأمر أعانك الله على إظهار الحق
كما أسأل الله أن يتقبّل الضحايا شهداء و أن يعيد لمن ظُلم حقّة
و أن ينتقم من أعداء الدين و الأمّة (و له الحمد إذ بدأنا نسمع عن بعضهم أودع السجن و لعل رأس الأفعى هو أحدهم).

Lahbib  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 12:35           
تفيد شهادة محمد بن العربي الحميدي وتصريحات مختلف الشهود والموقفين الحاضرين الآخرين والذين هم على استعداد للإدلاء بها أمام المحكمة وكانوا قد عجزوا عن كتابتها في شهاداتهم لقسوتها، أن (السيد ………..) كان يقوم بجلب قضيب الحديد ويضع في أوله خرقة “compresse ” ويسكب عليها مادة الإيثير الحارقة والخطيرة على خلايا الانسان، ثم يعمد إلى إدخالهما بعنف في مخرج المرحوم رشيد الشماخي وهو معلق عاريا في موضع “الروتي”، ثم يُخرج القضيب لينزف الدم بغزارة من مخرج الشهيد،
لتعاد العملية المرة تلو الأخرى تحت قهقهة واعتداد (السيد ………..) وزملائه بجرائمهم. (وثيقة عدد6)ـ

وحيث أقدم كذلك العون (السيد ………..) على مسك العضو التناسلي للشهيد بشدة وهو معلق في وضع “الروتي” ومكبل اليدين، تحت أنظار وتشجيع رئيس الفرقة (السيد ………..)، ليدخل سلك حديدي في ثقب الذكر بعنف وشدة ليدق خصيتيه دقا وهو يصرخ ويقسم أمام بقية الموقوفين “والله إلا ما نخصيوكم”، والدم ينزف من ذكر الشهيد… (وثيقة عدد6)

وحيث تتالى الجلادون على ضرب الشهيد على قصبة رجله وعلى الركبة وأعلى الساق ضربا مبرحا إلى أن انتفخ جلده وتغير لونه. وكانوا يعمدون في كل مرة إلى حرقه بسجائرهم. (وثائق عدد 6 و7 و8 و9)

وحيث تعمد الجلادون ترك قيد “المينوت” المؤذي في يديه لثلاثة أيام متتالية وطوال فترات التعذيب وهو معلقا حتى كادت تقطع يدي الشهيد وقد بان العظم منهما كما يؤكده كل الشهود من الموقوفين والحاضرين عند تعذيب الشهيد. (وثائق عدد 6 و7 و8 و9)

وحيث كان الشهيد رشيد الشماخي ينادي بما بقي له من قوة وصوت خافت “ارحموني، ارحموني” وكان الأعوان يردون “وكي تموت،،، لن نفك قيدك ولن نتوقف عن تعذيبك” فضلا عن السب والشتم ومزيد التعذيب. (وثائق عدد6 و7 و8)


TITI2  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 12:33           
راس الفرطاس قريب لربّي ...

Lahbib  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 12:32           
فـــي مكــاتب فــرقة الأبحـــاث والتفـتيشــات بمنـطــقـة الحــرس الـوطــني بنــابل :

حيث وصل رشيد الشماخي لمكاتب فرقة الأبحاث والتفتيشات بمنطقة الحرس الوطني بنابل صباح يوم 24 أكتوبر 1991 ولم يكن قد مضى على استشهاد فيصل بركات أكثر من 15 يوما (يوم 8 أكتوبر 1991) في نفس تلك المكاتب وعلى يد نفس الفرقة.

وحيث كان (السيد ………..) رئيس فرقة الحرس للأبحاث والتفتيشات بنابل يشرف ككل صباح على تنظيم ومتابعة حصص التعذيب اليومي المتمثلة في التعليق على شاكلة (الروتي) والضرب على كامل أطراف الجسد وإدخال القضبان الحديدية في الشرج واستهداف الأعضاء التناسلية والضرب على عظم الساق والركبتين وعلى أظافر الرجل واليدين والتعليق من رجلٍ واحدة بسلسلة حديدية والتعليق من خلاف بحبلين (اليد اليمنى والرجل اليسرى) بين نافذة المكتب والعمود العلوي للباب المقابل،،، وغيرها من
الأساليب الوحشية التي تتفتق عليها عقول الجلادين، كما يرويها عديد الموقوفين في مختلف شهاداتهم.

وحيث بدأت عمليات تعذيب رشيد الشماخي منذ وصوله ودون توجيه أي أسئلة، وكانت النية للانتقام والقتل وجعله عبرة للآخرين بتعذيبه بشكل وحشي أمام بقية الموقوفين ولم يكن للاستجواب. وقد جاء في شهادة كمال الحميدي أنه سمع رئيس الفرقة يقول للأعوان منذ جلب رشيد “أقتلوه” (وثائق عدد6 و7 و9)

وحيث تم تجريد رشيد الشماخي من جميع ملابسه وعُلـّق عاريا على طريقة الروتي وبدأ أحدهم بضربه بكل عنف على مؤخرته بواسطة عصى غليظة “دبوس” وكان عون ثان يضربه في نفس الوقت على رأسه. (وثائق عدد6 و9)

وحيث دامت الحصة الأولى من التعذيب قبل أدنى سؤال أو تحقيق حوالي أربع ساعات في استرسال وتواصل، وقد تناوب خلالها على ضربه وتعذيبه عديد الأعوان، جلدوه حتى انسلخ جلده ولم يعد يحتمل حتى الوقوف على رجليه. (وثيقة عدد6)

وحيث اقـتيد الشهيد رشيد الشماخي في مساء ذات اليوم، الخميس 24 أكتوبر 1991، عند حوالي الساعة السابعة مساء في موكب ضم أعوان من فرقة التفتيشات بنابل وأعوان مركزي الحرس والشرطة بسليمان إلى روضة البلدية الكائنة بحي غرة جوان بسليمان للبحث عن أسلحة مزعومة، ولما لم يجدوا شيئا حملوه إلى مركز تربية النحل الذي هو على ملك العائلة بمنطقة الشريفات، وكان الأعوان مصرين إصرارا على وجود أسلحة أثبتت كل التحريات والبحوث المختلفة فيما بعد أن لا وجود لها أصلا. ويشير
البعض إلى أن هذه المعطيات الكاذبة كانت صادرة من الرئاسة رأسا، وكانت الأوامر باستعمال كل الوسائل لاستخراج الاعترافات م

Lahbib  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 12:31           
فـــي مــا تعــرض لـه أهــل الشهــيد قبـل إيقـافــه:

حيث جاء في شكاية والد الشهيد رشيد الشماخي، المرحوم سالم بن قاسم الشماخي، المحررة بتاريخ 7 نوفمبر 1991 والمقدمة للسيد وكيل الجمهورية بالمحكمة الابتدائية بقرمبالية، وكما تؤكده شهادة السيدة منية الجويني، أرملة الشهيد سابقا، وشهادات إخوة الشهيد كل من وسيلة وسهام وقاسم الشماخي، فقد تعرضت عائلة المرحوم سالم بن قاسم الشماخي لشتى أنواع الضغط والتهديد والابتزاز ولمختلف التجاوزات والخروقات القانونية وتعرض محل سكناهم الكائن بمدينة سليمان للعديد من المداهمات
الليلية العنيفة والهمجية دون أدنى إذن ولا ترخيص قانوني أثناء عملية التفتيش عن أخيهم رشيد وبعدها.

وحيث خلال ليلة 22 أكتوبر من سنة 1991 تسللت مجموعة كبيرة من أعوان الشرطة إلى الطابق العلوي بواسطة التسور حيث مقر سكن رشيد الشماخي دون شعور بقية أفراد العائلة ولما لم يجدوه قاموا ببعثرة كامل أغراضه وأثاثه وأخذوا في النزول للطابق السفلي والتسرب داخل البيت خلسة لمفاجئة العائلة.
(1وثيقة عدد )

وحيث استيقظ أفراد العائلة من نومهم مذعورين ليكتشفوا أنهم بين مجموعة كبيرة من أعوان الشرطة دخلت غرف نومهم دون استئذان، كان من بينهم رئيس مركز الأمن الوطني بسليمان (السيد ………..) . كانت المجموعة تقوم بعمليات البحث والتفتيش، وأخذوا في استجواب أفراد العائلة، مع ما صاحب ذلك من سب وإهانة وتهديد لكامل أفراد العائلة. ومنذ تلك الليلة، تواصلت المداهمات غير القانونية وعمليات التفتيش بشكل متكرر ومستمر. (وثيقة عدد 1)

وحيث اقتحم، في الليلة الفاصلة بين 23 و24 أكتوبر من سنة 1991، أعوان تابعون لفرقة التفتيشات بنابل منزل العائلة بعنف شديد وصعد اثنان منهم للطابق العلوي ودخل بعضهم غرفة نوم أخت الشهيد وسيلة الشماخي، وأخرجوا زوجته السيدة منية بنت حمّادي الجويني من غرفتها بالقوة، وكانت تقضي الليل معها عند غياب زوجها ولم يمر وقتها على زواجهما أكثر من شهرين ونصف. وسرق بعض الأعوان مصوغا وأموالا لأفراد العائلة (وثائق عدد 1 و3)

وحيث أشهر أحد الأعوان سلاحه مدعيا أن “بن علي” سلمه له شخصيا ليقتل به رشيد ووضع فوهة المسدس عند رأس أم الشهـيد المرحومة فطّومة الشمّاخي وهددها بالقتل إن لم تخبره بمكان ابنها. كما هدد عون ثان أم الشهـيد بقطع رأسها. (وثائق عدد 1 و3)

وحيث قام عدد من الأعوان بجر الزوجة بعنف ووحشية خارج المنزل وهم يصرخون في وجهها بالسب وبما ينافي الأخلاق والحياء ويتوجهون لكل أفراد العائلة بالتهديد و

Lahbib  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 12:28           
صور من هذه البشــاعـة:

حين يضع عون تعذيب على طرف قضيب حديدي خرقة نقّعها في مادة شديدة الأذى والخطورة ليقوم بعدها بإقحامهما بعنف وإصرار في مخرج الشهيد وهو معلق عاريا في موضع “الروتي” وقد سُلخ جلده من شدة الضرب والتعليق، ثم يُخرج القضيب وقد احترقت الخلايا وانفجرت الأوعية لينزف الدم بغزارة من مخرجه وصراخ الشهيد يصم الآذان ولتعاد العملية المرة تلو الأخرى تحت قهقهة الأعوان وأنظار بقية الموقوفين المصدومين للمشهد الأليم..ـ

حين يُمسك عون بالعضو التناسلي للشهيد وهو معلق في وضع “الروتي” ليدخل سلك حديدي في ثقب الذكر بعنف وشدة ويدق خصيتيه دقا، مقسما لبقية الموقوفين في هستيرية وجنون أنه سيخصيهم، والدم ينزف من ذكر الشهيد لينقطع الهواء في صدره ويفقد وعيه من شدة الألم..ـ

حين يبلغ الشهيد سكرات الموت، ويُمنع حتى من شربة ماء يبلل بها ريقه قبل أن يُسلم روحه لربه تشكو لبارئها ظلم العباد.
حينــــها لا يمكننا الحديث إلا عـن البشاعة.
حينـــها لا يمكن لعقولنا إلا أن تتوقف حتى تراجع ما راكمته من معرفة وعهدته من مواثيق واحترمته من قواعد وعهود, حينها لا يمكن للإنسانية إلا أن تنتحب وتنتفض على هذا العدوان على كل القيم والأخلاق ومبادئ العدل واحترام الذات البشرية وكرامة الانسان،حينها لا يمكن لشرف شعب أن يُسترد ويصان حتى يحاسب كل من ارتكب أو أمر أو ساعد أو شجع أو أخفى أو صمت عن مثل هذه الفضاعات الوحشية ولو بعد 20 سنة من حصولها.


Vivelatunisie  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 12:13           
إخوتي في الله إسمحوا لي أن أروي لكم قصّة أحد السجناء و قد مات تحت التعذيب
قاموا بتعليق الضحية (وضع دجاجة مصلية) من يداه و رجلاه و هو عاري تماما ثمّ جاء أحدهم و أحخل في ذكره سلكا معدنيا و الضحية يكاد يجن من الألم و بعدها قام هذا الجلاد بإحضار قضيب من حديد و لفّ عليه خرقة و غمسه في مادّة سائلة ثمّ أدخله في مِخّرة الضحية فصرخ المسكين صيحة مدوّية و غاب عن الوعي ، عندها إلتفت الجلاّد لبقية المساجين (و هم يشاهدون ما يجري) و قال لهم سيكون مصيركم مثله (حرب اعصاب) . ثمّ عاد من جديد للضحية المعلّق و فعل به مثل المرّة الأولى لكن
يبدو أنه فارق الحياة
رحمه الله
فأيّ عقاب سينزل بالقلال و غره من المجرمين لا يكفي لردّ حق هذا المسكين و أمثاله كثر
حسبنا الله و نعم الوكيل

Biladi2012  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 11:21           
قوموا ببحث بسيط عن الشهيد رشيد الشماخي وعن الطريقة الوحشية التي عذب بها هو وأهله وسوف تروا أن إعدام هؤلاء المجرمين علنا في ساحة 14 جانفي لا يكفي لشفاء الجروح.

Biladi2012  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 09:26           
إلى الجحيم يا قتلة - العاقبة للي مازالوا

Vivelatunisie  (Tunisia)  |Mercredi 26 Decembre 2012 à 09:04           
زيدو عالعين زيدو

Ibnaglab  (Tunisia)  |Mardi 25 Decembre 2012 à 23:04           
الحمد لله و أول الغيث قطر

Toonssii  (Tunisia)  |Mardi 25 Decembre 2012 à 22:06           

الحمد لله كيف تحركتو شوية ضد هالفاسدين والمجرمين


مازلنا نستناو في قانون تحصين الثورة من رجوع التجمعيين وما تنساوش رأس الأفعى كمال لطيف


Cactus  (Tunisia)  |Mardi 25 Decembre 2012 à 21:06 | Par           
Tôt ou tard il faut payer la facture,mais sebsi a été plus malin que lui en faisant adopter une loi qui n'incrimine plus les crimes dépassant 15 ans.un vieux renard sebsi qui croit qu'on ne l'aura pas!!

Aglabite  (Tunisia)  |Mardi 25 Decembre 2012 à 20:05 | Par           
يا قاتل الروح وين تروح

David  (Tunisia)  |Mardi 25 Decembre 2012 à 20:00           
الجحيم وبئس المصير


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female