الرابطة التونسية لحماية الثورة ترفع قضية ضد وزير الداخلية

<img src=http://www.babnet.net/images/7/laaridhle11.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قالت المديرة التنفيذية للرابطة التونسية لحماية الثورة حليمة معالج في تصريح لإذاعة جوهرة أف أم أن الرابطة قد قامت برفع قضية عدلية ضد وزير الداخلية علي العريض.



Credits Jawhara FM



وقالت معالج " قدمنا قضية بوزير الداخلية بعد أن اشار في أحد تصريحاته الى مسؤولية لجان حماية الثورة في الاعتداء على مقر الاتحاد العام التونسي للشغل", مضيفا " الرابطة التونسية لحماية الثورة لن تقبل بنتائج التحقيق في أحداث ساحة محمد علي ما لم يتم تشريكها".



Comments


17 de 17 commentaires pour l'article 58049

Norchane  (Tunisia)  |Jeudi 20 Decembre 2012 à 09:40           
Langdevip

هاو قالك اتكلمت حورية من المجلس التبسيسي قلتلهم نقترح باش تعملونا دار يلتقيو فيها الشهداى

Langdevip  (France)  |Mercredi 19 Decembre 2012 à 19:55           
سي الجبالي و سي علي من أحسن الناس في الحكومه ،يشكوا بيه للعروي

لجان اللثوره يلزمهم إدبروا خدمه أخرى ،الفلاحه ناقصه يد عامله ،ويجمعوا الزيتون
خير مالقعده والتبونيد وشربان القهوه

Norchane  (Tunisia)  |Mercredi 19 Decembre 2012 à 09:27           
Il font un proces a l'homme le plus juste a ennahdha c'est quant meme un signe

Galb_ellouz  (France)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 23:52           

تــــوضــيـــح
----------------

تعلم الرابطة الوطنية لحماية الثورة أنها لم تقم برفع قضية ضد شخص وزير الداخلية على خلفية تصريحات الوزارة التي بدت للوهلة الأولى موجهة ضد الرابطة في ما يخص أحداث 04 ديسمبر في ساحة محمد علي، خاصة بعد توضيح الوز
ارة و رئاسة الحكومة حول هذه التصريحات.

و بناء عليه فإن القضية التي رفعتها حليمة معالج و تصريحها لا يمثل إلى شخصها و لا يلزم الرابطة الوطنية لحماية الثورة في شيء، و الرابطة في حل من كل تصريح أو موقف يصدر مستقبلاً عنها.

Prince  (France)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 22:01           
Cette association elle même est hors loi! et n'aurait jamais existé mais allah ghaleb l'incompétence de notre gvt!

Sdiri  (Canada)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 21:27           
ـ الجزء الثاني ـ

ـ 3 ـ بخصوص النقابات، يجب إعادة كل الإنتخابات التي جرت لإنتخاب رؤسائها من جديد بطريقة ديمقراطية ونزيهة: مثل نقابة القضاة، نقابة الإعلام... وكل النقابات المهنية.
إذا كنا نريد بناء دولة جديدة بعد أول انتخابات شفافة ونزيهة أنتجت نواب ورئيس وحكومة كلهم جدد فالذي سيأتي بعدهم يجب أن يكون بنفس الطريقة والذي سيرفض ذلك سيعرض نفسه لا أقول لعقاب روابط حماية الثورة بل للقانون الذي يسهر على حمايتها. يجب على المجلس صياغة قوانين لإعادة هيكلتها بما فيها الإتحاد العام التونسي للشغل ومنع العمل الحزبي داخلها.
يعني مثلا لا أعتقد أن يُعاد انتخاب نجيبة الحمروني ولا حسين العباسي من جديد، لأن طريقة الإنتخابات والمشاركين فيها وفي تنظيمها ستتغير.

ـ 4 ـ من مشمولات الحكومة لوحدها كل تعينات المناصب الإدارية وتحتاج دائما لسلطة القضاء الإداري لفض النزاعات.
يجب الإعتماد في التعينات على ثلاث شروط:
ـ حسن السلوك والأخلاق: عادة من يخشى الله يتوفر فيه هذا الشرط (لا شارب خمور ولا لاعب قمار...)
ـ تظافة اليد: لم يسرق، لم يزور، لم يرتشي...
ـ من له بدرجة أولى كفاءة مهنية ثم تأتي بعدها شهادات التعليم.
تنطبق هذه الأوصاف على كل المناصب العليا في البلاد. مثل اختيار الولاة والمعتمدين والنيابات الخصوصية ومديري جميع المؤسسات العمومية. تقوم وزارة الإصلاح الإداري بمراقبة احترام هذه المواصفات والعمل داخل هذه الإدارات ومحاسبة من يُعطل سير عملها ولو أدى ذلك إلى رفع دعوة قضائية بكل من يُخالف هذه التعيينات. القانون فوق الجميع، لا ديقاج ولا هم يحزنون.

أعتقد أن هذه المبادرات الأربعة لن تكون ناجعة ما دام المتآمرون على الثورة يعيشون طلقاء دون محاسبة. يجب أولا توقيف هؤلاء ومحاسبتهم والبداية تكون بكمال اللطيف وشكري بالعيد.

هناك حل بديل لكل هذه المبادرات، أحبذه شخصيا، وهو إنشاء وزارة جديدة تسمى وزارة حماية الثورة وتحقيق أهدافها. تكون مهامها الأساسية كإسمها، تديرها روابط حماية الثورة. نستطيع بواسطتها الإستغناء على ما يُسمى جهاز العدالة الإنتقالية ويكون لديها محكمة قضائية خاصة لا تنتمي إلى وزارة العدل تسمى المحكمة الثورية.
تهتم هذه المحكمة بالقضايا التي تنظر فيها حاليا المحاكم العسكرية بخصوص المدنيين المتهمين بجرائم خلال الثورة وكذلك كل من تثبت إدانته بتهم الفساد بجميع أنواعه وتهم الإنتماء إلى الثورة المضادة والإلتفاف على الشرعية. لهذه المحكمة الحق في إصدار أحكام نهائية بدون تعقيب قد تصل إلى الإعدام.

Sdiri  (Canada)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 21:26           
ـ الجزء الأول ـ

عندي حلول جذرية لكل المشاكل التي تعيشها البلاد على شرط أن تطبق بحذافرها في نفس الوقت ودون أي تراجع:
لا سبيل من إنتظار التطهير من الفساد والبلاد تخرب يوما بعد يوم. لا مجال من أن يُنظِف فاسد وسخ نفسه دون تدخل خارجي من الحكومة ومن المجلس مثلا:
ـ القضاء لن يقوم بتطهير نفسه دون تدخل وزارة العدل.
ـ الإعلام لن يقع تطهيره دون مؤسسة أو هيئة تحكمه وتفرض عليه التطهير والمحاسبة.
ـ كذلك اتحاد الشغل ما دام العباسي قد تزعمه إثر انتخابات كالتي كان يُطبقها المخلوع لتجديد رئاسته.
ـ الإدارات بجميع أنواعها لن تطهر ما دامت الرؤوس الفاسدة لا زالت مكانها ولم يُعوض وزير الإصلاح الإداري والحوكمة.

ـ 1 ـ المبادرة تبدأ من وزارة العدل. يقوم وزير العدل فورا بإقالة كل القضاة الذين اشتغلوا مع الحكومات السابقة وثبتت عليهم ولو واحد في المائة من الفساد وتعويضهم بقضاة جدد وقضاة متقاعدين ليعاضدوا بخبرتهم هؤلاء الجدد. لأن الدولة التي يبقى فيها قاضي فاسد لا يحكم بالعدل لا تقوم لها قائمة، الكل ينهشها وتكثر فيها حالات التمرد.
القضايا تراكمت وستزداد إذا لم يقع النظر فيها بسرعة. ليس من العدل ترك سجين دون مُحاكمة وخاصة عندما يكون مظلوم. لو لزم الأمر يُسجن القاضي في المحكمة إلى غاية الإنتهاء من القضية. هيبة العدل قبل هيبة القاضي، لأننا نرى كم من مرة يقع تأجيل قضايا شهداء الثورة دون وجه حق وكل تأجيل يخدم مصلحة الثورة المضادة.

ـ 2 ـ المبادرة الثانية تخص الإعلام الخاص والعمومي الذين تتحكم فيهما قوانين يصوغها المجلس التأسيسي وتطبقها الحكومة. هذه الأخيرة التي لها اليد العليا على الإعلام العمومي، يجب أن لا تتأذى وتقصى منه والشعب الذي يدفع من جيبه له الحق في الإطلاع على إنجازات حكومته التي انتخبها دون أن تفرض عليه وجهات نظر من زاوية من خسروا الإنتخابات.
سنرى هل الهيئة العليا المنظر تكوينها ستحل المشاكل التي نراها حاليا في مؤسسة التلفزة؟ ما وقع في دار الصباح هو تمرد سياسي بامتياز وكان الأجدر حله بالطرق القانونية وهو لوي ذراع المخالفين وليس تلبية مطالبهم بتغيير رئيسها من جديد. الذي يرفض التعيينات سواء كان رئيس تحرير، صحفي أو حتي عامل بسيط فالشارع ينتظره وهناك الكثير من أصحاب الشهادات وغيرهم العاطلين عن العمل، هم أحق بهذه المناصب. ثم إذا اشتد هذا الرفض فالأمن والقضاء يُحاسب من يخالف القانون. يجب أن
يعلم أي مواطن أنه بمجرد مخالفته للقانون سيقع محاسبته، لن تنفعه لا نقابة ولا ديقاج.

يـتـبـع ...

Adamistiyor  (Tunisia)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 19:08           
قضية ترفع ضد وزير الداخلية
الا اعمى البصر والبصيرة لا يرى التغيير في البلاد

Anti_rcd  (Tunisia)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 19:06           
@hahahahahaha53

قتلتنا ببهامتك،بربّى البهيم العباسى يقربلك؟

Prince  (France)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 18:33           
@lina (tunisia) :
للتوضيح فقط : علي لعريض لم يتهم لجان حماية الثورة وإنما قال أن من كانوا متواجدين أمام مقر الإتحاد هم من لجان حماية الثورة

et jme3et ugtt kamou darbou rwehem hahahaha
mort de rire bel bhema emte3ek!

Kairouan  (Qatar)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 18:27           
يا علي العريض كثرتلها
كان أولي بك البحث عمن حرق مقرات الأمن والمعتمديات في سليانة وهي تحت مسؤولتك المباشرة بدلا من التملق إلى الإتحاد الذي أحرق البلاد ودمر الإقتصاد من خلال الإعتصامات والإضرابات التي بلغت رقما قياسيا عالميا
لجان حماية الثورة أصبحت جزءا من الثورة وقلبها النابض وهي التي حمت الشعب في جميع المراحل الحساسة وآخرها إحباط الإ ضراب العام الذي قرره الإتحاد ولا أحد يملك الشرعية لإسقاط لجان حماية الثورة وإن أصرت حكومة النهضة على حل هذه اللجان فإن الحكومة هي التي سوف تحل وستبقي لجان حماية الثورة صامدة إلى حين تحقيق جميع أهداف الثورة
و يا ليت سياسي حركة النهضة يفهمون ويقدرون قيمة لجان حماية الثورة في المعادلة السياسية الجديدة التي تمر بها البلاد

Libre  (France)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 18:02           
Ali lareyeth subit la pression des minables enquete honnete doit contenir tous les antagonistes ligue de protection faites face a ses cancres et miettes de zaba

Voltaire  (Tunisia)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 17:37           
Mr laarayedh : cette déduction hative nous a surpris .accuser avant les résultats de l'enquete nous semble une prise de position trop courtoise ,trop politique et donc trop subjective .il me rappelle un ministre de l'interieur de zaba en 1988 ( bicheikh) qui lors d'un dérapage d'un train ,il s était rendu sur les lieux tout de suite pour declarer que le conducteur roulait trop vite or la vérité était toute autre .

Nahinaho  (Tunisia)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 17:01           
@ lechef ساخر
ههه نعم أنت تشكي بيا وآنا نشكي بيك حبيك لبيك مالشرق تشكي بيا من غرب نشكي بيك هه أنا أشكو = أنت تشكو = هو يشكو = هي تشكو = نحن نشكو = أنتم تشكون = هم يشكون = هما يشكوان = هما تشكوان = هن يشكين ويبكين مالغبينة = ههه وفي الأخير الصبر لله والرجوع لربي ييييي كيف ما تقول الغناية

Hahahahahaha53  (Tunisia)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 17:01           
D'ailleur pour parlez de ces connrad de la ligue :
une plainte a été déposée par le ministère de l’éducation contre les ligues de protection de la révolution à sousse.

a moins que le minsitre actuel soit ugtt , rcdiste , jabha cha3bia , nida tounes , 0,0000

je pense qu'il n'entre dans aucun catégorie

Lina  (Tunisia)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 16:53           
للتوضيح فقط : علي لعريض لم يتهم لجان حماية الثورة وإنما قال أن من كانوا متواجدين أمام مقر الإتحاد هم من لجان حماية الثورة

Lechef  (Tunisia)  |Mardi 18 Decembre 2012 à 16:48           
هــــــنالكَ حاليــــــاَ طريـــــقةَ لتعــــــــايشَ َ بينَ كــــافةَ التونسييـــــنَ ألاَ وَ هــــيَ لَ َ كلَ النــــاسَ شـــاكيةَ بعضهـــــاَ البعضَ وَ القـــاضيَ يصفـــــيَ


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female