ضياء مورو: من كان يعتبر السلفيين غير مواطنين يستثمر وفاة المضربين عن الجوع

<img src=http://www.babnet.net/images/8/diaamourouu.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال رئيس جمعية المحامين الشبان الحقوقي ضياء مورو خلال برنامج حواري على قناة نسمة أن من كان بالأمس القريب يعتبر السلفيين أقل درجة من المواطن التونسي يستثمر وفاة المضربين عن الطعام ويرفع شعارات حقوق الانسان.
وقال مورو" المجتمع المدني والشخصيات الحقوقية تفاعلت مع مختلف اضرابات الجوع وأهملت اضراب الجوع الذي خاضه الشابيين المتوفيين", مضيفا " من يتعاطى مع الملف السلفي يحاول استثمار هذا الملف سياسيا".









Comments


15 de 15 commentaires pour l'article 56903

Nader5  (Tunisia)  |Mercredi 21 Novembre 2012 à 17:25           
نتمنى أن لا يكون الأستاذ ضياء مغفلا ... انه ابن الأستاذ عبد الفتاح مورو الرجل التقي و الهمام و المتفتح... و لكنالنهضويين الأرتودوكس يكرهونه و لعبوا به في العديد من المرات لذلك نقول للأستاذ ضيء حذار من الغنوشي و تلامذته الخبثاء الذين لا يعرفون من الاسلام الا الشعارات...

Mouslima  (Tunisia)  |Mardi 20 Novembre 2012 à 17:14           

on est tous tunisiens, tous des frères, on doit oublier et détruire cette phobie de l'islam et des "islamistes", chacun est libre dans ses idées, opinions, convictions et aspect vestimentaire. le salut de la tunisie est dans l'altruisme et la tolérence. rahmat allah 3likom mes frères.

Free_Mind  (Tunisia)  |Mardi 20 Novembre 2012 à 15:31           
أعجب من سلفيّ يموت له أخوان في إضراب جوع تحت حكم النهضة فيستنجد بمحامي نهضاوي وصوليّ قفّاف لا يجرؤ على التنديد بشيخه راشد الذي إعتبرهما منتحرين ولا بوزير الداخلية ولا بوزير العدل النهضاوي فيتحوّل القتيلان فجأة ضحايا لنوفل الورتاني ولهيثم المكّي وللمعارضة إلّي عيب عليها كيف تظهر في الإعلام على خاطرها جابت صفر فاصل.. بالفعل في مثل هذه الحالات أتأكد من أن السلفيين هم في النهاية مساكين وسذّج وإلّي يجي يخدم بيهم، حتى ولو كان رديئا متواضعا سخيفا مثل
عرّة المحامين ذاك
by extravaganza

Zoulel  (Tunisia)  |Mardi 20 Novembre 2012 à 14:39           
To dodo123: انت النفاق بعينه

DODO123  (Tunisia)  |Mardi 20 Novembre 2012 à 13:29           
من هو ضياء مرو
هو أبن عبد الفتاح مورو وكما يقول المثل ابن المنافق لا يكون إلا مثل ابيه
من شبه أبه ما ظلم
.أبوه قبله ركب علئ الدين وهو الان يحب يتقرب بحكاية السلفيين
الان أصبح السلفيين بشر في نضربعض الوصوليين
ماهم كانوا يستحقوا القتل وإلا وقت إلي نحب نوضفوهم لمصلحة البعض يصبحوا عندهم حقوق
ناس بهذه الدرجة من النفاق تحب تخرج البلاد من أزمتها وهم أقل درجات الصدق لا يملكوها لن تنطلي

Coulisse  (Tunisia)  |Mardi 20 Novembre 2012 à 13:04           
@ mouwaten

d’après ma petite connaissance c'est eux qui sont en prison et les morts se comptent aussi parmi eux..
peux tu nous dire comment et quand les salafistes ont commis des crimes contre le peuple tunisiens?et prière nous donner le chiffre des civils tués par les salafistes...

Bourced  (Tunisia)  |Mardi 20 Novembre 2012 à 12:35           
لقد اصاب الاستاذ مورو في التنبيه على توضيف المعارضة لمعاناة السلفيين لمآرب سياسية وانتخابوية ضيقة بعدما دفعوا في السابق من اجل ابادتهم. وهو كمين حقيقي تفطنت اليه الحكومة وجنبت البلاد حربا مع السلفيين تتخذ شكل حرب دينية بين توجهات اسلامية تذهب بمصداقية الدولة و تأتي على الاخضر واليابس . فمن المستفيد من هذه الحرب المفتعلة ومن هو الخاسر؟ ان المستفيد هم اعداء الوطن وكارهو مصلحة الشعب والأجيال من المعارضة المتخلفة والمستندة للإعلام السخيف الذين
سيفتكون مقاليد السلطة دون انتخابات مما يعني طرد حركة النهضة من الحياة السياسية حتما . اما الخاسر فهو الوطن والشعب و الاجيال الذين اضيعت من تاريخهم فرصة للبناء والنماء والعدل والديمقراطية والكرامة ليعود الجميع القهقرى ويندثر حلم التقدم والإصلاح وتندثر ارادة الشعب التي كتبت بتضحيتها صفحة مشرقة لفائدة الشعوب المقهورة. من جهة اخرى علينا ان نعترف بمكر وخبث المعارضة الى جانب ضعف سلطة التصور والقرار المجدي والفعال من طرف الحكومة وان كنت اعترف كذلك
بكبر التحديات والرهانات وفداحة الموروث الذي تشوبه شوائب كثيرة الى جانب العرقلة وافتعال الضغوط ومقاومة اصحاب الامتيازات للدفاع عن مكاسبهم بكل السبل . وفي المقابل كان على الحكومة ان توسع دائرة تحالفاتها وتستعين بذوي الكفاءة والنزاهة من كل التوجهات حتى تنصرف لما هو جوهري وتتفصى من التجاذبات اليومية. وأخيرا وبالنسبة للسلفيين بكل اطيافهم اقول وان الوعي والحس الوطني الذي اظهرتموه عندما رفضتم ابتزاز المعارضة لكم وأصررتم على احترام القانون رغم الغبن
الذي لحقكم فان الفرصة اصبحت مناسبة للقيام بأمر على غاية من الاهمية حسب رأيي وهو فتح حوارات معمقة بين فصائلكم وبينكم وبين المجتمع السياسي والمدني ليس حول التصورات والقراءات للنصوص والخطابات الدينية ولنمط التعاطي مع مخزون التراث ولكن حول تصور ما يمكن تقديمه من برامج ورؤى وانجازات قصد الاندماج في الحياة العامة لتنمية واقع المواطن وتحسين المستوى الثقافي والفكري والسلوكي وبناء روح المشاركة والفعل والخدمة والإصلاح في كل جوانب وأبعاد الحياة وغير ذلك
مما يجمع التونسيين ولا يفرقهم ويبني واقعهم ولا يهدمه ويخدم بالأحرى مستقبل الاجيال المقبلة. على السلفيين في تونس إلا يقتصروا فقط على الشأن الروحي والأخلاقي بل عليهم التفكير في توسيع دائرة اهتمامهم ليشمل الشأن العام في جوان

Selmi  (Tunisia)  |Mardi 20 Novembre 2012 à 11:59           
Les salafistes dont parlent tout le monde sont d'abord des tunisiens et ils émanent d'une culture et une civilisation et des conditions sociales, économiques, poltiques et environnementales vécues par eux mêmes ou par d'autres
ces gens ne sont pas venus d'un autre planète et ils font la société civile avec toutes ses composantes
nous ne pouvons pas tuer ces gens nous ne pouvons pas les exclure mais nous devons composer avec nos patriotes salafistes
ces gens auront le pouvoir un jour si on essayent de les mépriser
ces salafistes ont peut être raison, il faut discuter avec sans humiliation
ce que c'est passé aux tv ce sont des coups montés par les journalistes et ceux sont ont un agenda politique alors le problème ce ne sont pas les salafistes mais les journalistes
bien que je ne suis pas de l'avis des salafistes mais je suis et nous sommes tous et vous êtes tous des salafistes

Honest  (Netherlands)  |Mardi 20 Novembre 2012 à 09:20           
حـذاريِ ِ مـنَ الـركـوبْ ْ عـلىَ َ الأحـداثْ ؛والـشبـابْ كـانَ مـنَ الـمفـروضْ أنْ يـحـاكـمـوُ لاَ أنْ يـعـذبـوُ حتـىَ الـمـوتْ ،؛إذاً ً الـقصـاصْ ْ القـصـاصْ ْ الـقصـاصْ ؛فم فـهمْ مـواطنـونْ مـنْ نـفـسْ الـدرجـهْ مهـماَ إختلفنـامعهـمْ فكـريـاً

Mouwaten  (Tunisia)  |Mardi 20 Novembre 2012 à 08:51           
والله غريب أمر هذا البلد ! وكأن السلفيين لم يجرموا في حق المجتمع (البعض منهم على الأقل) إهمال من وزارةالعدل يريدون أن يتهموا الإعلام والمعارضة !!! ياللغرابة !!

Kamal  (Kuwait)  |Mardi 20 Novembre 2012 à 08:34           
والله هاو مزالو ناس تعلق و تقول ما يلزمناش ندافعو عليهم على خاطرهم ارهابيين!!!

باهي اش نعملولهم مالا؟؟

نقتلوهم؟؟؟

نقيم عليهم الحد؟؟؟

تي مش قلتو الشريعة لا؟؟؟

و الا نخليوهم يجيفو في الحبس أحسن؟؟؟

تي مش قلتو التعذيب لا؟؟؟

بربي يالي مش عاجبك كلام ضياء مورو، مش قلتو الاقصاء لا؟؟؟

ربي يحبس علينا لعقل و برا


Freesoul  (Oman)  |Mardi 20 Novembre 2012 à 08:27           
لقد تاجرو بفروجهم و مؤخراتهم في السياسة فما بالك بدماء الرجال....

MSHben1  (Tunisia)  |Mardi 20 Novembre 2012 à 07:53           
عقوق الانسان بجمعياته انهم في كافة اركان العالم يتعاملون مع القضايا بميزانين هذا معايا و هذا ضدي . واتباعهم في تونس يتبعون نفس المنطق . فالسلفيون عندهم حشرات يجب التخلص منها و لا من سمع . اما حين يكون المتضرر علمانيا فان ماكينة اعلام العار و اتحاد لشغل اليساري يتحركان سوية معهم . انها قوى الردة للمخلوع فالحلول آتية لا محالة للتخلص منهم علمانيون و اعلام عار و اتحادشغل وهذا بفعل الشعب و الديمقراطية و كذلك بفعل سنة الحياة التي تقول البقاء للاقوى و
الاقوى في العالم العربي هم الاسلاميون بدون منازع . ستاتي قنوات اعلامية اسلامية و جرائد اسلامية و يبقى اعلام العار في التسلل و سيأتي شغالين اسلاميين في الاتحادات الشغيلة و لو بعد سنوات و ستنقلب الموازين الحالية و ما يبقى في الواد كان حجره .

انا خبير الاستراتيجيين و لست سيدي تاتة
انا ذكي الاذكياء و تقني التقنيين
انا mshben1 .

Observo  (Canada)  |Mardi 20 Novembre 2012 à 02:23           
Les principes sont indivisibles...il faut separer deux choses: 1) les actes 2) le droit a un proces equitable et le second ne reduise ne aucun point la gravite du premier

en passant, les agents de l'ordre ont ete agresses a maintes reprise par des "non terroristes", de milliers de citoyens ont ete agresses par d'autres citoyens"non terroristes"...c'est quoi le critere ici? la longueur de la barbe?

Wadi1  (Canada)  |Lundi 19 Novembre 2012 à 23:27           
Défendre le droit de l'homme oui, mais défendre des extrémistes violents qui terrorisent les tunisiens, et qui agressent les forces de l'ordre, non!
ce jeune mourou a du chemin à faire avant de connaitre l'agenda de ces groupe terroristes!


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female