اخت ج بن مبارك تنفخ في النار

الاسلام هو الحال :

- العلم :الشرعي و الدنيوي
- العمل به
- الدعوة إليه
-الصبر على الأذى فيه

تي ماهو هاكا البلعوط البحيري قال ما وجهنالهاش تهمة و الا يكذب .

أخت جوهررالكذاااااااااااب كذااااااااااابة طبعا !!!!!!!!!!!!!

زيد الحطب لنار خلي ترقا

اعجبنى كذلك هذا التعليق

cette avocate (soeur de jawhar ben mbarek) veut saisir encore l'occasion pour faire sa campagne électorale. pauvre tunisie poste révolutionnaire.

حقائق يقبلها العقل

إنّ العهر الفكري والمهني يفعل بأصحابه وصاحباته ما لا تفعله "العاهرة" جنسيّا بنفسها. لماذا لم تتجند راضية النصراوي ودليلة مصدق وغيرهما من أجل النساء والمراهقات والفتيات المغتصبات فعلا بينما لم يثبت الاغتصاب في حقّ هذه "المغتصبة"؟ ألم تضبط وهي تمارس الجنس مع عشيقها في سيارة في شارع ليلا؟ فلتحاكم هي وعشيقها من أجل هذا. لماذا "تحفظ القضيّة" ؟ عندما يثبت الاغتصاب يطبّق القانون؟ إنّما هي "أنثوية" (féminisme) الرصيف

اعجبنى هذا التعليق الصريح

في مداخلات سابقة دافعت على ها المرا وغاضني انو عون انت يتفوحش فيها حتى ولو كانت في اقبح وضع حيواني...يشدوها سكارى ويفكوها لصاحبها...قد يكون...يفكوها اباندية...قد يكون...اما غون امن؟؟؟لا موش معقول...اذا نتسامحو مع عون الامن مالة نقبلوها من عند معلم وبنت السنة الخامسة؟؟؟من عند استاذ وبنت الباك؟؟؟من عند الطبيب والمريضة النفسانية؟؟؟انا مي اللول كان موقفي هكة...لكن منين جاني لخبر؟؟؟ماو من الصحافة...يا اخي الصحافة هاي تكذب...قداش من كذبة عداتها
الصحافة؟؟؟يعني الي متبعين ها القضية ولاو بالرسمي ماخذين موقف من مصدر غير جدير بالثيقة...شبيها ها المرا ملايكة؟؟؟ما تكذبش؟؟؟ينجمو اعوان الامن يكونو لقاووها في حالة سامحوني نقولها حالة الحقيقة الادمية...الرجلين معلقين في السماء...قالولها لمي روحك وهيا معانا للمركز باش نحموك من المجرمين الي ينجمو يشدوك مع صاحبك ها الزمان وينظرو في قضيتكم سبحان الله...شبيها محصنة؟؟؟تنجم تكون مرتكبة العملة تحت التهديد...تنجم تكون قاصرة ...مهبولة مثلا...باش ياخذولها
حقها...الخ...ياخي ظهرت بلعوطة...من جماعة حقوق الامهات العازبات جناح النصراوي وبشرى بنت حميدة متاع هندي زغوان...قالتلهم الواحد متاعي وانا حرة فيه...في مني في منك...قام صاحبها حب يرتشي العون...تلقاه العون بزق عليه...وكيف عرفت هي وصاحبها المنجل وحل في القلة ولا مناص من لفضيحة...قالت هلي وعلى اعدائي وقالت في وووك...اجرو بوليس تفوحش فيها...شبيه ها السيناريو موش هو؟؟؟يا بشرى ما يجيش هكة؟؟؟باهي حط ها الدوسي غادي...تو ما عندنا في تونس كان ها القضية...اش
يقولو عاد جماعة الحقوقيين وامنة منيف وعنقني وسيب سروالي...يقولو جريدة فرانسا وما ادراك تناولت لخبر يا فضيحتنا وين باش نخبو وجوهنا...قالك قتاة سويسرا عملت بلاطو على ها المسكينة الي قصو عليها الشرطة الحلاوة بالضبط كي جاتها...مسكينة المواطنة البريئة...خلو الهم سكات...محسوب لوكان جات بشرى رئيسة لحكومة وامنة منيف وزيرة الداخلية...البوليسية راهم لابسين ميني جيب ويرمو في الازهار على الكوبلوات...لعنة على ها الوقت

بذريعة اغتصاب فتاة..هناك من يتظاهر من أجل اسقاط الحكومة...و هناك من يتظاهر من اجل اباحة الزنا..و هناك من يتظاهر لنشر الالحاد..و هناك من يتظاهر لنشر الرذيلة..و هناك من يتظاهر لتشويه صورة الامن..و هناك من يتظاهر لتشويه صورة الترويكا...و هناك من يتظاهر لتشويه صورة النهضة..و لا أحد من هؤلاء الحثالة و الأوباش يتظاهر من اجل تطبيق القانون
انّها صحافة و اعلام العار يشعلون نار الفتنة بأكاذيبهم

إلي ما يجرمش و ينددش بإغتصاب الفتاة ماهوش إنسان و واطي في نظر الدين و العرف و الإنسانية! و لازم تجريم المتاجرين بقضية البنية المسكينة إلي طاحت في إيد تجار سياسيين بإمتياز! حقا مسكينة و ربي يساعدها! أما ما تفيق إلي ما يبعدوا عليها الأوباش و تولي كترتا محروقة توا تفهن

فرنسا اللي تدعي انها بلاد حقوق الانسان و الحريات تعطي فينا في دروس و الحكومة الفرنسية تبدي مساندتها للفتاة التونسية المغتصبة طفلة فرنسية مغتصبة من 3 اعوان امن و تم تبرئتهم مؤخرا في فرنسا
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=360049747413436&set=a.246800478738364.60124.246793192072426&type=1&theater

كلمناكم بالمنطق ما نفع كلمناكم بكلام رب العالمين ما نفع، موش لازم خويا، حمادي الجبالي في بلجيكيا ينددّ بجريمة الاغتصاب، زعمة تبدلو رأيكم تو

Au pro gvt, ahou jbeli dawchelkem bel bared au belgique:

رئيس الحكومة يصف اغتصاب أمنين لفتاة بالعمل البربري

aller c'est partie le loading pour une nouvelle mise à jour de vos discours pour s'adapter à la déclaration de votre chef

ضوء القمر! خويا شنوا تقول الشريعة في إلي يعترف على نفسه! القانون لا يحمي المغفلين!
أما ريتشي قداش الشريعة رحيمة! الحكومة هاذي مجبورة تعمل بالقوانين البورقيبية! أحسن ما ندخلوش تلشريعة على خاطر الحكومة هاذي مش المشرع و لازم تعمل بالقوانين و تطبقها كيما هي

Makramm.f لكم بالمرصاد يا أولاد الحجامة

@ selefi:

كلامـك منـطقي و وجـيه، و بعيـد عن العواطف،
أعوان أمن وقع ٱنتدابهم لحماية الأمن العام و الأخلاق الحميدة طبق القانون المعتمد، يعمدون لٱغتصاب فتاة بتعلّـة أنها كانت ـ حسب حجـّـتهم المفضوحة ـ في وضع غير أخلاقي مع خطيبها أو صديقها ( وهذه التهمة تعدّ جنحة إن ثبتت، خلافا لعملية الإغتصاب التي يصل عقابها إلى الإعدام، وهي ثابتة بكل المقايـيس
).
أمّـا ما تجدر الإشارة إليه، بعض التعاليق الناعقـة و المتخلـّـفة، التي تحمّل هذه الفتاة بعض المسؤولية لخروجها ليلا و ٱرتيادها أماكن مظـلمة و مقفرة ! وهذا منطق لا يستوي ، فالمرأة لم تكن بمفردها ، و كم من حالة ٱغتصاب تعرضت لها نساء محصـنات رفقة أزواجهنّ ، و هؤلاء وكأنهم يشرّعون هذا الأغتصاب و ينسون و أنهم قد يكونون في لحظة ما عرضة لنفس هذا العمل الإجرامي لا قدّر الله !

رب العالمين يقول 4 شهداء ( موش 3) من الثقات ( موش خونة) باش تتقبل الشهادة في حالة الزنى، و زعمة الحكومة قالك اسلامية، لا عرفو يطبقو اسلامهم ، لا عرفو يعملو كيف الدول المتقدمة، وين ماشين بالله بالبلاد و العباد؟

البرنس: هاك بديت ترجع للخط! شكون قالك إلي الضحية ما إعترفتش في التحقيق و روات القصة كما رواتها في التلفزة؟ وقتها يا خيبة المسعى المحامية طرطورة قاعدة بجنبها! حقا المحامية السبب في كل الأحوال! أنا نتمنى القاضي يكون رحيم بيها! فهي كانت ضحية بأتم معنى الكلمة! ضحية وسطها الإجتماعي! ضحية إغتصاب ضحية المحاماة الذين وضفوا قضية الفتاة سياسيا! حقا مسكينة!

ملا حالة ،لهذه الدرجة وصلنا ،الشخص يواجه تهمة يكون الشاهد هو مغتصب و مبتّز و خاين الآمانة، باش نقطع شعري.

الشهادة باطلة اذن المحاكمة باطلة دينيا وقانونيا وبكل الشرائع الكونية...

@ tunisia (france)
والله ان أمينة فاخت ارجل منك

رب ضارة نافعة..هذه فرصة لكشف جميع ملفات التعذيب و تجاوزات وزارة الإرهاب او وزارة الداخلية و اطلب من كل من تعرَض لمظلمة في هذه الوزارة ان يُسمِع صوته بدون تحرَج لأنه لن توجد اي ارادة سياسية للتطهيربما فيها حكومة السبسي (باش نرتح النهضاويين) من دون تحرك شعبي و اعلامي من اجل وضع حد نهائي لهذه الممارسات الارهابية

وقفة احتجاجية مسيرة احتجاجية الآصح هي (ثورة المغتصبات ) والركبين علي الأحداث

هم نفسهم الذين كان الآمن موفر لهم الحماية هم نفسهم من كان الآمن يخدمهم ويخدم مصالحم

هم نفسهم كانت وزارة الداخلية ملكهم هم نفسهم من كانوا يتمتعون بامتيازات وزارة الداخلية

هم نفسهم من كانوا يحضرون حفلات واعياد الآمن في القبة علي أنغام المنحلة أمينة فاخت

هم نفسهم من كانوا يرتعون مع الطربلسية في حفلاتهم الماجونية هم نفسهم الذين استباحوا

أجسادهم لاعوان وضباط الداخلية من أجل أداء خدمة أو إستعمال نفوذ للاضرار باخرين

وهم نفسهم من كانوا يشجعون علي الاغتصاب العمد وغير العمد والآن يستغلون الأحداث ويرقصون علي الام ومصائب الناس ويريدون إقناع الراي العام الغربي
بانهم منتهكا ت حقوقهن العالم الغربي ليس ساذج يعرف جيدا كيف هي علاقة العلمانيين بهذة وزارة

ان الاعوان قد اقسموا بالا يقولون الاالحق فناذا تنتظرون؟. ههه

ظربني وبكى سبقني واشتكى

شعب تونس الي عمل ثورة سكر الدوسيات الكل ما بقالو كان ملف وحدة عقاب الليل بلاش دبش عالتروتوار تعيط شدوني بالسيف

بربي موش ثمة قانون في البلاد ولا لا يتطبق على كل الناس الكل والطفلة هذه تنجم تمارس الرذيلة أما موش في الشوارع هذا ممنوع في كل بلدان العالم

إنّ العهر الفكري والمهني يفعل بأصحابه وصاحباته ما لا تفعله "العاهرة" جنسيّا بنفسها. لماذا لم تتجند راضية النصراوي ودليلة مصدق وغيرهما من أجل النساء والمراهقات والفتيات المغتصبات فعلا بينما لم يثبت الاغتصاب في حقّ هذه "المغتصبة"؟ ألم تضبط وهي تمارس الجنس مع عشيقها في سيارة في شارع ليلا؟ فلتحاكم هي وعشيقها من أجل هذا. لماذا "تحفظ القضيّة" ؟ عندما يثبت الاغتصاب يطبّق القانون؟ إنّما هي "أنثوية" (féminisme) الرصيف

أقول أليس هناك خلل في الإجراءات بالنسبة للتهمة التي تم توجيهها للفتاة باعتبار انه لو صح مباغتة الفتى و الفتاة في حالة تلبس "بصدد المجاهرة بفحش" كان من المفروض على رجال الأمن أن يقتادوهما على تلك الحالة إلى مركز الأمن و تحرير محضر في الغرض. و لكنهم بدل ذلك قاموا باغتصاب الفتاة و ابتزاز الفتى. من المفروض أن خلل الإجراءات يسقط التهمة و هو المعمول به في البلدان المتقدمة قصد حفظ حقوق الناس. و لذا فإنني أطالب، كمواطن تونسي بتسليط أشد العقاب على رجال
الأمن المذنبين إن ثبتت عليهم تهمة الاغتصاب و معاقبتهم كذلك بتهمة التقصير في آداء عملهم مما نتج عنه إهدار الحق العام ، وهي تهمة ثابتة على ضوء ما تم به اتهام الفتى و الفتاة من فحش من قبل رجال الأمن(الاعتراف سيد الأدلة) ....

آللهم أظهر الحق

في مداخلات سابقة دافعت على ها المرا وغاضني انو عون انت يتفوحش فيها حتى ولو كانت في اقبح وضع حيواني...يشدوها سكارى ويفكوها لصاحبها...قد يكون...يفكوها اباندية...قد يكون...اما غون امن؟؟؟لا موش معقول...اذا نتسامحو مع عون الامن مالة نقبلوها من عند معلم وبنت السنة الخامسة؟؟؟من عند استاذ وبنت الباك؟؟؟من عند الطبيب والمريضة النفسانية؟؟؟انا مي اللول كان موقفي هكة...لكن منين جاني لخبر؟؟؟ماو من الصحافة...يا اخي الصحافة هاي تكذب...قداش من كذبة عداتها
الصحافة؟؟؟يعني الي متبعين ها القضية ولاو بالرسمي ماخذين موقف من مصدر غير جدير بالثيقة...شبيها ها المرا ملايكة؟؟؟ما تكذبش؟؟؟ينجمو اعوان الامن يكونو لقاووها في حالة سامحوني نقولها حالة الحقيقة الادمية...الرجلين معلقين في السماء...قالولها لمي روحك وهيا معانا للمركز باش نحموك من المجرمين الي ينجمو يشدوك مع صاحبك ها الزمان وينظرو في قضيتكم سبحان الله...شبيها محصنة؟؟؟تنجم تكون مرتكبة العملة تحت التهديد...تنجم تكون قاصرة ...مهبولة مثلا...باش ياخذولها
حقها...الخ...ياخي ظهرت بلعوطة...من جماعة حقوق الامهات العازبات جناح النصراوي وبشرى بنت حميدة متاع هندي زغوان...قالتلهم الواحد متاعي وانا حرة فيه...في مني في منك...قام صاحبها حب يرتشي العون...تلقاه العون بزق عليه...وكيف عرفت هي وصاحبها المنجل وحل في القلة ولا مناص من لفضيحة...قالت هلي وعلى اعدائي وقالت في وووك...اجرو بوليس تفوحش فيها...شبيه ها السيناريو موش هو؟؟؟يا بشرى ما يجيش هكة؟؟؟باهي حط ها الدوسي غادي...تو ما عندنا في تونس كان ها القضية...اش
يقولو عاد جماعة الحقوقيين وامنة منيف وعنقني وسيب سروالي...يقولو جريدة فرانسا وما ادراك تناولت لخبر يا فضيحتنا وين باش نخبو وجوهنا...قالك قتاة سويسرا عملت بلاطو على ها المسكينة الي قصو عليها الشرطة الحلاوة بالضبط كي جاتها...مسكينة المواطنة البريئة...خلو الهم سكات...محسوب لوكان جات بشرى رئيسة لحكومة وامنة منيف وزيرة الداخلية...البوليسية راهم لابسين ميني جيب ويرمو في الازهار على الكوبلوات...لعنة على ها الوقت

Je confirme:
https://www.facebook.com/photo.php?v=4586177250882

النيابة العمومية اللي هي تابعة لوزير العدل تدين الفتاة المغتصبة بالتجاهر بالفاحشة بناء فقط على شهادة مغتصبيها

الفتاة ضحية محاميتها، التي لم تنصحها بالتقليل من التصريحات و خاصة تلك التي يمكن إستعمالها ضدها! و لكن يبدوا أن لمحامية أهداف سياسية و إيديولوجية أهم من موكلتها التي ستواجه تهمة في عرضها! حسب ما يتناقل أن التهمة لا تعتمد على ما إعترف به الثلاثة حيوانات من الشرطة بل ما إعترفت به هي إلى وسائل الإعلام قائلة بالحرف الواحد أن كانت في علاقة حميمية مع صديقها قبل أن يزعجهما الشرطيين! طبعا حسب رأيي الكلمة عامة و إن إستفاقت أخيرا المحامية ستستطيع إصلاح ما أفسدته! كما أن الجريمة التي وقعت فيها الضحية يمكن أن تكون أداة تخفيض إلى حكم بإيقاف التنفيذ! المشكل أن ملفها توسخ و المحامية هي السبب